logo
سيدة تفقد ذراعها بهجوم أسد داخل حديقة حيوان أسترالية

سيدة تفقد ذراعها بهجوم أسد داخل حديقة حيوان أسترالية

العربيةمنذ 2 أيام
أصيبت امرأة بجروح بالغة عندما هاجمها أسد في حديقة حيوان أسترالية. وأفادت عدة وسائل إعلام بأن المرأة فقدت ذراعها المصابة.
وذكرت حديقة حيوان "دارلينج داونز" في ولاية كوينز لاند أن المرأة) 50 عاما) كانت تشاهد حراس الحيوانات يعملون في منطقة الحيوانات آكلة اللحوم بالحديقة صباح يوم الأحد قبل ساعات الافتتاح، عندما تعرضت للهجوم.
وتم نقل المرأة بمروحية من بلدة بيلتون الريفية إلى عاصمة الولاية بريسبان حيث خضعت لعملية جراحية. وقالت حديقة الحيوان في بيان يوم الأحد إن حالتها مستقرة. وقالت حديقة الحيوان إن الموظفين يعملون مع محققي سلامة أماكن العمل الحكوميين لتحديد كيف وقع الحادث. وأكدت حكومة الولاية أنه يجري التحقيق في الحادث.
وجاء في بيان حديقة الحيوان: "لسبب غير مفهوم، في هذه المرحلة، أمسك حيوان بها من ذراعها وألحق بها أضرارا بالغة".
وتابع البيان "لم يغادر هذا الحيوان حظيرته في أي مرحلة، ولم يكن هناك أي خطر على الموظفين أو الجمهور على الإطلاق".
وجاء في البيان: "بالتأكيد لن يتم قتل الحيوان أو معاقبته بأي شكل من الأشكال".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أسترالية تقتل أقارب زوجها الـ3 بـ«فطر سام»
أسترالية تقتل أقارب زوجها الـ3 بـ«فطر سام»

عكاظ

timeمنذ 4 ساعات

  • عكاظ

أسترالية تقتل أقارب زوجها الـ3 بـ«فطر سام»

أُدينت الأسترالية إيرين باترسون، (الإثنين)، بقتل ثلاثة من أقارب زوجها المنفصل عنها، بتقديم فطر سام لهم عمداً على الغداء. وأصدرت هيئة المحلفين في محاكمة المحكمة العليا بولاية فيكتوريا حكمها بعد ستّة أيام من المداولات، عقب محاكمةٍ استمرت تسعة أسابيع. وتُواجه باترسون عقوبة السجن مدى الحياة، وسيَصدر الحكم عليها لاحقاً، لكن لم يُحدَّد موعد الجلسة بعد. ولم تُظهر باترسون، التي جلست في قفص الاتهام بين ضابطَي سجن، أيّ انفعال، بل رمشت بسرعةٍ أثناء تلاوة الحكم. وتُوفي ثلاثة من ضيوف باترسون الأربعة على الغداء (حمواها دون وجيل باترسون، وشقيقة جيل هيذر ويلكنسون) في المستشفى، بعد تناول وجبة غداء عام 2023 بمنزلها في ليونغاثا، حيث قدمت لهم طبق لحم الويلينغتون يحتوي على فطر قاتل. كما أُدينت بمحاولة قتل إيان ويلكنسون، زوج هيذر، الذي نجا من الوجبة. لم يُشكك في أن باترسون قدّمت الفطر، أو أن الطبق قتل ضيوفها. وكان على هيئة المحلّفين أن تُقرر ما إذا كانت باترسون تعلم أن الغداء يحتوي على الفطر السام، وما إذا كانت تقصد قتلهم. أشارت أحكام الإدانة، التي كان من الضروري أن تكون بالإجماع، إلى أن المحلّفين رفضوا دفاع باترسون بأن وجود الفطريات السامة في الوجبة كان حادثاً نجم عن إضافة خاطئة لفطرياتٍ جمعتها من مَزارع لم تكن تعلم أنها مُميتة. ولم يُقدّم الادعاء دافعاً لجرائم القتل، لكن خلال المحاكمة، سلّط الضوء على العلاقات المتوترة بين باترسون وزوجها المنفصل عنها، والإحباط الذي شعرت به تجاه والديه في الماضي. تمحورت القضية حول ما إذا كانت باترسون قد خططت بدقةٍ لجريمة قتل ثلاثية، أو قتلت عن طريق الخطأ ثلاثة أشخاص. وقال محاموها إنه لم يكن لديها سببٌ للقيام بذلك، فقد انتقلت أخيراً إلى منزل جديد جميل، وكانت في وضعٍ ماليٍّ مريح، وكانت الحاضنة الوحيدة لأطفالها، وكان من المقرر أن تبدأ دراستها للحصول على شهادة في التمريض والقبالة. لكنّ الادعاء أشار إلى أن باترسون لها وجهان؛ المرأة التي بدت علناً على علاقة جيدة بوالدَي زوجها، بينما ظلت مشاعرها الشخصية تجاههما مخفية. وقال الادعاء إن علاقتها بزوجها المنفصل عنها، سيمون باترسون، الذي دُعي إلى الغداء المشؤوم لكنه لم يحضر، تدهورت في العام الذي سبق الجريمة. لم تكن أبسط الحقائق المتعلقة بما حدث في ذلك اليوم وما بعده مباشرةً محل نزاع. لكن دوافع باترسون لما فعلته وأسبابه قد بُحثت بالتفصيل، خلال المحاكمة المطوَّلة، التي استُدعي فيها أكثر من 50 شاهداً. كان الطبق الذي قدّمته باترسون لضيوفها من نقاط الخلاف؛ لأن الوصفة التي استخدمتها تضمنت تعليماتٍ لتحضير حصةٍ عائلية واحدة. وقال ممثلو الادعاء إنها عادت إلى تقديم الوجبات الفردية، حتى تتمكن من خلط الفطريات القاتلة مع أجزاء الطعام الأخرى، ولكن ليس أجزاء طعامها، لكن باترسون قالت إنها لم تتمكن من العثور على المكونات الصحيحة لإعداد الوصفة وفق التوجيهات. وجرى التدقيق في كل تفصيل من يوم الجريمة، بما في ذلك سبب إرسال باترسون أطفالها لمشاهدة فيلم قبل وصول ضيوفها، وسبب إضافتها فطراً مجففاً إضافياً إلى الوصفة من مخزنها، وسبب عدم إصابتها بالمرض عندما أُصيب به الآخرون، وسبب تخلصها من مجفف الطعام بعد الوفيات، وإبلاغها المحققين بأنها لا تملكه. واعترفت باترسون ببعض الأكاذيب خلال إدلائها بشهادتها، بما في ذلك أنها لم تبحث عن الفطر قط أو تمتلك مجففاً، لكنها قالت إن هذه الادعاءات صدرت في حالة ذعر عندما أدركت أن وجبتها تسببت في وفيات. وقالت إنها لم تُصَب بمرضٍ كغيرها لأنها تقيأت بعد الوجبة بسبب اضطراب في الأكل. ونفت أن تكون قد أخبرت ضيوفها بإصابتها بالسرطان كحيلة لشرح سبب دعوتها إياهم إلى منزلها في ذلك اليوم. وظلت هذه القضية الغريبة والمأساوية عالقة في أذهان الأستراليين، وأثارت تفاعل الجمهور ووسائل الإعلام. وخلال المحاكمة، حللت خمسة برامج بودكاست منفصلة كل يوم من أيام الإجراءات، ونشرت عدة وسائل إعلامية مدوّنات مباشرة تُقدم تقارير فورية لأكثر من شهرين من الأدلة. أخبار ذات صلة

أسد يفترس ذراع امرأة في كوينزلاند
أسد يفترس ذراع امرأة في كوينزلاند

عكاظ

timeمنذ يوم واحد

  • عكاظ

أسد يفترس ذراع امرأة في كوينزلاند

أُصيبت امرأة أسترالية خمسينية بجروح بالغة، بعد تعرّضها لهجوم مفاجئ من أسد داخل حديقة «دارلينغ داونز» للحيوانات في ولاية كوينزلاند صباح الأحد، ما أدى إلى بتر ذراعها. ووفقاً لصحيفة «ذا غارديان»، فإن المرأة كانت تراقب عمل الحراس داخل منطقة الحيوانات المفترسة، التي تضم أسوداً ونموراً وفهوداً، عندما هاجمها أحد الأسود بشكل غير متوقع. وتم نقلها على وجه السرعة عبر مروحية إنقاذ إلى مستشفى الأميرة ألكسندرا، حيث خضعت لجراحة طارئة أدّت إلى قطع ذراعها. وأكدت مصادر طبية أن حالتها الصحية مستقرة حالياً. وأوضحت إدارة الحديقة، في بيان عبر «فيسبوك»، أن المصابة ليست من طاقم العمل ولا من العائلة المالكة للحديقة، لكنها كانت زائرة منتظمة للمنطقة المفترسة منذ أكثر من 20 عاماً، وتعرف جيداً إجراءات السلامة. وجاء في البيان: «لأسباب لا تزال غير واضحة، هاجم الأسد المرأة فجأة وأصاب ذراعها بجروح خطيرة. لم يغادر الأسد القفص ولم يُشكّل أي تهديد للزوار الآخرين». وأكدت إدارة الحديقة أن الأسد لن يُعاقب أو يُقتل، معبرة عن التزامها بالتعاون الكامل مع الشرطة وهيئة الصحة والسلامة للتحقيق في ملابسات الحادث. وأعلنت إدارة «دارلينغ داونز» عن إغلاق مؤقت للحديقة ليوم واحد فقط كإجراء احترازي، على أن يُعاد فتح أبوابها صباح الإثنين. يُذكر أن الحديقة، التي تأسست قبل 20 عاماً، تُعد من أبرز المرافق السياحية في كوينزلاند، وتضم مجموعة نادرة من الحيوانات المفترسة، من بينها أسود بيضاء ونمور بنغالية وفهود أفريقية. الحادث أعاد إلى الأذهان الجدل الدائم حول سلامة الزوار في مناطق الحيوانات المفترسة، خصوصاً عندما يتعلق الأمر بالزوار المعتادين الذين يُسمح لهم بالوصول إلى مناطق أكثر قرباً من الأقفاص. أخبار ذات صلة

هجوم عنيف شمال غزة يُسفر عن مقتل وإصابة عشرات الجنود الإسرائيليين وتدمير معدات ثقيلة
هجوم عنيف شمال غزة يُسفر عن مقتل وإصابة عشرات الجنود الإسرائيليين وتدمير معدات ثقيلة

صحيفة سبق

timeمنذ يوم واحد

  • صحيفة سبق

هجوم عنيف شمال غزة يُسفر عن مقتل وإصابة عشرات الجنود الإسرائيليين وتدمير معدات ثقيلة

أفادت وسائل إعلام عبرية، مساء الإثنين، بمقتل وإصابة عدد كبير من الجنود الإسرائيليين في حدث أمني وُصف بأنه استثنائي، وقع شمال قطاع غزة، وتحديدًا في منطقة بيت حانون. وذكرت المصادر أن عدة أحداث أمنية متزامنة وقعت في المنطقة، كان أبرزها انفجار عبوة ناسفة في مدرعة تقل جنودًا من الجيش الإسرائيلي، وهو الانفجار الذي شكّل بداية الهجوم على القوة العسكرية. وبحسب مواقع إخبارية عبرية، فإن الحصيلة الأولية تشير إلى مقتل 5 جنود وإصابة 20 آخرين، من بينهم 5 حالات حرجة، وأحد المصابين ضابط كبير. كما أشارت إلى اندلاع النيران في دبابة ميركافا وجرافة عسكرية وجيب تابع للجيش الإسرائيلي شمال شرق بيت حانون، بفعل انفجارات ناتجة عن الهجوم. وأوضحت التقارير أن الحادث استهدف لواء "ناحال" الإسرائيلي الذي تسلم مهام المنطقة حديثًا، لافتة إلى أن الجيش الإسرائيلي شرع فورًا في تنفيذ غارات جوية وأحزمة نارية على محيط بيت حانون في محاولة لتأمين الموقع. وبينما تتواصل التحقيقات حول الحادث، أشارت المواقع العبرية إلى أن ثلاثة جنود على الأقل لا يزالون في عداد المفقودين، وسط أنباء عن تفعيل بروتوكول "هنيبعل" الذي يُستخدم في حالات الاشتباه بمحاولات أسر جنود، ويجيز استخدام القوة المفرطة لمنع وقوعهم في الأسر حتى وإن تسبب ذلك بضرر لهم. وذكرت مواقع المستوطنين أن القوات الإسرائيلية اضطرت إلى إطلاق النار على مواقعها وقواتها أثناء الهجوم خشية وقوع بعض الجنود بيد عناصر المقاومة الفلسطينية، في وقت كانت فيه قوات الإنقاذ تتعرض لهجوم مضاد من قبل "حماس"، ما استدعى تدخلًا جوِّيًا إسرائيليًا لإجلاء المصابين. وبحسب الإعلام العبري، فإن المشاهد التي رُصدت في بيت حانون وُصفت بـ"القاسية"، وذكّرت العديد من المراقبين بـ"كمين خان يونس" الذي شهد خسائر فادحة في صفوف الجيش. كما تم إطلاق صافرات الإنذار في عدد من البلدات الإسرائيلية المحاذية للقطاع في أعقاب الهجوم. وتشير بعض التقديرات العسكرية الإسرائيلية – وفق وسائل الإعلام – إلى أن عدد القتلى قد يكون أعلى من المعلن، في ظل استمرار الغارات وفرض الرقابة العسكرية على النشر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store