
الاحتلال الإسرائيلى يضرب بوابات سجن إيفين فى إيران (فيديو)
لتهريب السجناء ونشر الفوضى
أفادت تقارير إيرانية، الإثنين، بشن الاحتلال الإسرائيلي غارة جوية، قبل قليل، على سجن إيفين في طهران.
وقالت قناة "إيران إنترناشيونال": إن الغارة أصابت بوابة السجن، على ما يبدو للسماح للسجناء بالهروب، وذلك وفقا لصحيفة "تايمز أوف إسرائيل".
https://x.com/IranIntl_Ar/status/1937079985342484656
وحسب التقرير، يعد سجن إيفين مجمعا كبيرا وشديد التحصين، وتحتجز فيه إيران سجناء سياسيين وصحفيين وأكاديميين ونشطاء في مجال حقوق الإنسان وآخرين.
استهداف الاحتلال بـ8 صواريخ إيرانية
وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم، عن اعتراض صاروخ واحد في هجوم إيراني على شمال إسرائيل.
وأُطلق صاروخ باليستي واحد من إيران على شمال إسرائيل في الهجوم الأخير، وفقًا لتقييمات جيش الاحتلال الإسرائيلي.
وفي المجمل، أُطلقت سبعة أو ثمانية صواريخ من إيران هذا الصباح، دون ورود أنباء عن إصابات، وخلال الليل تم إطلاق صاروخ واحد واعتراضه، فيما أفادت "نجمة داوود الحمراء" بأنه لا أنباء عن إصابات أو أضرار في أعقاب إطلاق الصواريخ الباليستية الأخيرة من إيران.
وأعلنت قيادة الجبهة الداخلية في جيش الاحتلال الإسرائيلي عن أنه بإمكان المدنيين في المناطق التي انطلقت فيها صافرات الإنذار، شمال إسرائيل، مغادرة الملاجئ.
فيما تم استئناف اجتماعات لجان الكنيست بعد توقف مؤقت تسبب فيه احتماء النواب في الملاجئ، خلال الموجة الأخيرة من الصواريخ الإيرانية، وتم إيقاف كافة الاجتماعات بعد أن حذرت قيادة الجبهة الداخلية من الضربات القادمة.
كاتس: الجيش يضرب "بقوة غير مسبوقة" أهدافًا للنظام فى طهران
فيما قال وزير جيش الاحتلال الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، في بيان صادر عن مكتبه: "إن الجيش يضرب حاليًا بقوة غير مسبوقة أهدافًا للنظام، وأجهزة قمع حكومية في قلب طهران.. سيتم نشر صور قريبًا توضح عمق الأضرار".
وأضاف كاتس: "مقابل كل صاروخ يُطلق على الجبهة الداخلية الإسرائيلية، سيُعاقب الديكتاتور الإيراني بشدة، وستستمر الضربات بكامل قوتها.. سنواصل العمل للدفاع عن الجبهة الداخلية وهزيمة العدو حتى تحقيق جميع أهداف الحرب".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدستور
منذ 3 ساعات
- الدستور
عاجل.. قادة جيش الاحتلال يأمرون جنودهم بإطلاق النار على فلسطينيين قرب مواقع المساعدات
ذكر جنود إسرائيليون بقوات جيش الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة لصحيفة "هآرتس" الإسرائيلية، أن القادة أمروا القوات بإطلاق النار على حشود غير مسلحة من المواطنين الفلسطينيين بالقرب من مواقع توزيع المساعدات الإنسانية لتفريقهم أو طردهم، حتى عندما كان من الواضح أنهم لا يشكلون أي تهديد. وفي تقرير نشرته الصحيفة، أمس الجمعة، شبه أحد جنود جيش الاحتلال الإسرائيلي في حديثه لـ "هآرتس" المكان بأنه "حقل قتل"، وقال "في المكان الذي كنت متمركزًا فيه، كان يقتل ما بين شخص واحد وخمسة أشخاص يوميًا، ويجري معاملتهم كقوة معادية، لا توجد تدابير للسيطرة على الحشود، لا غاز مسيل للدموع، فقط نيران حية بكل ما يمكن تخيله، رشاشات ثقيلة، قاذفات قنابل، قذائف هاون، لست على علم بحالة واحدة من إطلاق النار المضاد، لا يوجد عدو، لا أسلحة". وأضاف ضابط في جيش الاحتلال الإسرائيلي يخدم في المنطقة لـ"هآرتس": "لواء قتالي ليس لديه الأدوات للتعامل مع السكان المدنيين في منطقة حرب، إطلاق قذائف الهاون لإبعاد الجياع ليس احترافيًا ولا إنسانيًا". وعلمت "هآرتس" أن المدعي العسكري العام أصدر تعليمات لآلية تقييم الحقائق التابعة لهيئة الأركان العامة لجيش الاحتلال الإسرائيلي، وهي هيئة مكلفة بمراجعة الحوادث التي تنطوي على انتهاكات محتملة لقوانين الحرب، للتحقيق في جرائم حرب مشتبه بها في مواقع توزيع المساعدات. ومن جانبه، أصدر جيش الاحتلال الإسرائيلي بيانًا "يرفض بشدة" التقرير، قائلًا: "لم يصدر الجيش الإسرائيلي تعليمات للقوات بإطلاق النار عمدًا على المدنيين، بمن فيهم أولئك الذين يقتربون من مراكز توزيع المساعدات، ولكي نكون واضحين، توجيهات الجيش الإسرائيلي تحظر الهجمات المتعمدة على المدنيين". كما أصدر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع يسرائيل كاتس بيانًا ينفيان فيه التقرير، واصفين الاتهامات بأنها "فرية دم" و"أكاذيب شريرة" تهدف إلى "تشويه سمعة الجيش الأكثر أخلاقية في العالم"، بحسب وصفهم. ووافقت وزارة الخارجية الأمريكية على تمويل بقيمة 30 مليون دولار لمؤسسة غزة الإنسانية، وهي أول مساهمة مالية حكومية أمريكية معروفة علنًا للمنظمة، التي تستخدم شركات عسكرية ولوجستية أمريكية خاصة لنقل المساعدات إلى غزة لتوزيعها في مواقع محددة يحرس محيطها الجيش الإسرائيلي.


نافذة على العالم
منذ 3 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار عربية : هآرتس: جنود إسرائيليون يطلقون النار على فلسطينيين قرب مواقع توزيع المساعدات بغزة
السبت 28 يونيو 2025 02:50 صباحاً نافذة على العالم - ذكر جنود إسرائيليون بقوات الجيش الاسرائيلى فى قطاع غزة لصحيفة "هآرتس" الإسرائيلية أن القادة أمروا القوات بإطلاق النار على حشود غير مسلحة من المواطنين الفلسطينيين بالقرب من مواقع توزيع المساعدات الإنسانية لتفريقهم أو طردهم، حتى عندما كان من الواضح أنهم لا يشكلون أى تهديد. وفى تقرير نشرته الصحيفة اليوم الجمعة ، شبه أحد جنود الجيش الإسرائيلى فى حديثه لـ "هآرتس" المكان بأنه "حقل قتل" ، وقال "فى المكان الذى كنت متمركزا فيه، كان يقتل ما بين شخص واحد وخمسة أشخاص يوميا ، ويجرى معاملتهم كقوة معادية ، لا توجد تدابير للسيطرة على الحشود ، لا غاز مسيل للدموع ، فقط نيران حية بكل ما يمكن تخيله ، رشاشات ثقيلة، قاذفات قنابل، قذائف هاون ، لست على علم بحالة واحدة من إطلاق النار المضاد ، لا يوجد عدو ، لا أسلحة". وأضاف ضابط فى الجيش الإسرائيلى يخدم فى المنطقة لـ"هآرتس" : "لواء قتالى ليس لديه الأدوات للتعامل مع السكان المدنيين فى منطقة حرب ، إطلاق قذائف الهاون لإبعاد الجياع ليس احترافيا ولا إنسانيا". وعلمت "هآرتس" أن المدعى العسكرى العام أصدر تعليمات لآلية تقييم الحقائق التابعة لهيئة الأركان العامة للجيش الإسرائيلى ، وهى هيئة مكلفة بمراجعة الحوادث التى تنطوى على انتهاكات محتملة لقوانين الحرب ، للتحقيق فى جرائم حرب مشتبه بها فى مواقع توزيع المساعدات. ومن جانبه ، أصدر الجيش الإسرائيلى بيانا "يرفض بشدة" التقرير ، قائلا : "لم يصدر الجيش الإسرائيلى تعليمات للقوات بإطلاق النار عمداً على المدنيين، بمن فيهم أولئك الذين يقتربون من مراكز توزيع المساعدات ، ولكى نكون واضحين، توجيهات الجيش الإسرائيلى تحظر الهجمات المتعمدة على المدنيين". كما أصدر رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع يسرائيل كاتس بيانا ينفيان فيه التقرير، واصفين الاتهامات بأنها "فرية دم" و"أكاذيب شريرة" تهدف إلى "تشويه سمعة الجيش الأكثر أخلاقية فى العالم"، بحسب وصفهم. ووافقت وزارة الخارجية الأمريكية على تمويل بقيمة 30 مليون دولار لمؤسسة غزة الإنسانية، وهى أول مساهمة مالية حكومية أمريكية معروفة علناً للمنظمة، التى تستخدم شركات عسكرية ولوجستية أمريكية خاصة لنقل المساعدات إلى غزة لتوزيعها فى مواقع محددة يحرس محيطها الجيش الإسرائيلي.


مستقبل وطن
منذ 3 ساعات
- مستقبل وطن
بأوامر من قادتهم.. جنود إسرائيليون يقرون بإطلاق النار عمدًا على منتظري المساعدات بغزة
ذكر جنود إسرائيليون بقوات الجيش الإسرائيلي في قطاع غزة لصحيفة "هآرتس" الإسرائيلية أن القادة أمروا القوات بإطلاق النار على حشود غير مسلحة من المواطنين الفلسطينيين بالقرب من مواقع توزيع المساعدات الإنسانية لتفريقهم أو طردهم، حتى عندما كان من الواضح أنهم لا يشكلون أي تهديد. وفي تقرير نشرته الصحيفة، شبه أحد جنود الجيش الإسرائيلي في حديثه لـ "هآرتس" المكان بأنه "حقل قتل"، وقال "في المكان الذي كنت متمركزا فيه، كان يقتل ما بين شخص واحد وخمسة أشخاص يوميا، ويجري معاملتهم كقوة معادية، لا توجد تدابير للسيطرة على الحشود ، لا غاز مسيل للدموع ، فقط نيران حية بكل ما يمكن تخيله، رشاشات ثقيلة، قاذفات قنابل، قذائف هاون، لست على علم بحالة واحدة من إطلاق النار المضاد ، لا يوجد عدو ، لا أسلحة". وأضاف ضابط في الجيش الإسرائيلي يخدم في المنطقة لـ"هآرتس": "لواء قتالي ليس لديه الأدوات للتعامل مع السكان المدنيين في منطقة حرب، إطلاق قذائف الهاون لإبعاد الجياع ليس احترافيا ولا إنسانيا". وعلمت "هآرتس" أن المدعي العسكري العام أصدر تعليمات لآلية تقييم الحقائق التابعة لهيئة الأركان العامة للجيش الإسرائيلي، وهي هيئة مكلفة بمراجعة الحوادث التي تنطوي على انتهاكات محتملة لقوانين الحرب، للتحقيق في جرائم حرب مشتبه بها في مواقع توزيع المساعدات. ومن جانبه، أصدر الجيش الإسرائيلي بيانا "يرفض بشدة" التقرير، قائلا: "لم يصدر الجيش الإسرائيلي تعليمات للقوات بإطلاق النار عمداً على المدنيين، بمن فيهم أولئك الذين يقتربون من مراكز توزيع المساعدات، ولكي نكون واضحين، توجيهات الجيش الإسرائيلي تحظر الهجمات المتعمدة على المدنيين". كما أصدر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع يسرائيل كاتس بيانا ينفيان فيه التقرير، واصفين الاتهامات بأنها "فرية دم" و"أكاذيب شريرة" تهدف إلى "تشويه سمعة الجيش الأكثر أخلاقية في العالم"، بحسب وصفهم. ووافقت وزارة الخارجية الأمريكية على تمويل بقيمة 30 مليون دولار لمؤسسة غزة الإنسانية، وهي أول مساهمة مالية حكومية أمريكية معروفة علناً للمنظمة، التي تستخدم شركات عسكرية ولوجستية أمريكية خاصة لنقل المساعدات إلى غزة لتوزيعها في مواقع محددة يحرس محيطها الجيش الإسرائيلي.