
موسكالكوفا تأمل في تنفيذ الاتفاقيات مع أوكرانيا حول سكان كورسك
وقالت موسكالكوفا للصحفيين: "نأمل أن تتحقق الوعود والاتفاقيات، بما في ذلك في إطار صيغة إسطنبول، بشأن إطلاق سراح مواطني كورسك - 34 شخصا على الجانب الآخر".
وفي وقت سابق، أفادت موسكالكوفا بأن مكتبها يواصل العمل مع اللجنة الدولية للصليب الأحمر والجانب الأوكراني بشأن قضية إعادة 34 من سكان كورسك المعتقلين من مقاطعة سومي الأوكرانية.
وفي وقت سابق، صرحت المفوضة الروسية لحقوق الإنسان، بأن المكتب تلقى طلبات للمساعدة في البحث عن أكثر من ألف مواطن كانوا يقطنون في مقاطعة كورسك وأجبرتهم القوات الأوكرانية على مغادرة بلداتهم قسرا.
وفي أغسطس عام 2024، هاجمت القوات الأوكرانية المسلحة مقاطعة كورسك وأجبرت السكان على إخلاء قرى وبلدات في المقاطعة.
المصدر: RT
قالت مفوضة حقوق الإنسان الروسية تاتيانا موسكالكوفا إنه لا توجد أي معلومات حول مصير سكان مقاطعة كورسك، الذين قامت القوات المسلحة الأوكرانية بترحيلهم.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
رئيس الاستخبارات الخارجية الروسية ونظيره الأمريكي يتفقان على قنوات اتصال مفتوحة
وقال ناريشكين في تصريح صحفي:"أجرينا اتصالا هاتفيا مع زميلي الأمريكي، واتفقنا على إمكانية التواصل في أي وقت لمناقشة القضايا ذات الاهتمام المشترك". واستؤنفت الاتصالات بين ممثلي روسيا والولايات المتحدة بعد تولي الإدارة الجديدة السلطة في واشنطن في فبراير. وأكد مدير الاستخبارات الروسية في نهاية مايو الماضي أنه قد يعقد اجتماعا مع مدير وكالة المخابرات المركزية. المصدر: وكالات روسيةقال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، اليوم الجمعة، إن العلاقات بين موسكو وواشنطن "بدأت تتحسن"، مؤكدا أن نظيره الأمريكي دونالد ترامب "يسعى بصدق إلى حل الصراع في أوكرانيا".


روسيا اليوم
منذ 2 ساعات
- روسيا اليوم
بيسكوف حول حزمة العقوبات الأوروبية الجديدة: لا يمكن دفع روسيا للمفاوضات تحت الضغط
وقال بيسكوف تعليقا على تصريح الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بأن الحزمة الجديدة من عقوبات الاتحاد الأوروبي تهدف إلى دفع روسيا إلى طاولة المفاوضات: "لا يمكن دفع روسيا إلى طاولة المفاوضات إلا بالمنطق. من المستحيل دفع روسيا بأي ضغط أو قوة". وأضاف بيسكوف أن روسيا ستخفض آثار العقوبات الأوروبية الجديدة التي ستعود بـ"ارتداد مؤلم" على مطلقها. وشدد على أنه "كلما اشتدت حزم العقوبات غير الشرعية، كلما كانت أكثر خطورة، كارتداد البندقية أو السلاح في كتف مطلقها". ولم يستبعد بيسكوف أن يقوم الغرب باعتماد حزمة عقوبات جديدة، "نظرا للمزاج العام للأوروبيين، المتسم بالتشدد والنزعة العسكرية". وأضاف: "بالطبع، لن يصدأوا، وسيواصلون فرض حزم جديدة من القيود. لكن من الواضح أننا اكتسبنا بالفعل بعض المقاومة على مدار ما يقرب من أربع سنوات. وتعلمنا بالفعل كيفية تقليل عواقب هذه الحزم. لذلك، سيتطلب كل هذا عملا إضافيا. في النهاية، لا يدور العالم حول هذه العقوبات. سنخفف من عواقبها". المصدر: تاس أعلن وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو أن باريس تتوقع اتفاق الاتحاد الأوروبي على الحزمة الـ 18 الجديدة من العقوبات ضد روسيا في الأيام القريبة القادمة. أعلن زعيم حزب "الوطنيون" الفرنسي فلوريان فيليبو أن فلاديمير زيلينسكي وحلفاءه الغربيين يحاولون تعطيل التسوية السلمية في أوكرانيا لأنهم يخشون فقدان السلطة بمجرد انتهاء النزاع.


روسيا اليوم
منذ 3 ساعات
- روسيا اليوم
لافروف يلتقي رئيس قرغيزستان في إطار زيارته الرسمية إلى بشكيك
وقال لافروف في مؤتمر صحفي عقب اجتماعه مع وزير الخارجية القرغيزستاني، جينبيك كولوباييف: "لقد عقدنا اجتماعا للتو مع رئيس جمهورية قرغيزستان، وناقشنا القضايا التي تطرح عادة على مستوى القمم الرئاسية لتحديد المسارات الاستراتيجية للتعاون الثنائي المستقبلي". من جهته أكد وزير الخارجية القرغيزي جينبيك كولوبايف أن بلاده تربطها مع روسيا علاقات شراكة استثنائية. ولفت إلى أن قرغزستان تتوقع مشاركة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في اجتماع مجلس الأمن الجماعي لمنظمة معاهدة الأمن الجماعي الذي سيعقد في الجمهورية في الخريف. وأعلن كولوباييف أن قرغيزستان وروسيا ستعقدان سلسلة من الفعاليات المشتركة تكريما للذكرى الخامسة والعشرين لإعلان الصداقة الأبدية بين البلدين. ووصل لافروف، إلى قرغيزستان اليوم حيث يجري سلسلة من اللقاءات وسيشارك أيضا في اجتماع لمجلس وزراء خارجية منظمة معاهدة الأمن الجماعي. المصدر: نوفوستي صرح وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف بأن حل النزاع في أوكرانيا يتطلب وقف عملية الإبادة التشريعية لكل ما هو روسي على أراضيها. أعرب وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف عن رغبته في قضاء وقت للراحة على ضفاف بحيرة إيسيك-كول في قرغيزستان، معبرا عن أسفه لأن زيارته مخصصة للعمل لا للاستجمام.