
صيد غير متوقع بمئات آلاف الدولارات في مياه فلوريدا...
اضافة اعلان
عثر بحار خلوق على 50 رطلا من الكوكايين تطفو في مياه جزر كيز بولاية فلوريدا الأمريكية، وسلّم الكمية للسلطات، وفقًا لتقرير أمريكي.وقالت إدارة شرطة مقاطعة مونرو، بحسب ما ذكرت صحيفة "ميامي هيرالد"، إن البحّار "الصالح" — الذي لم يتم الكشف عن هويته، عثر على الطرود التي تحتوي على مخدرات الحفلات على بُعد نحو خمسة أميال قبالة سواحل إسلامورادا.وأظهرت الصور أكثر من 20 طردا كبيرا أسود اللون، على شكل قوالب، وهي تطفو في المياه الدافئة للبحر الكاريبي.وبعد أن اكتشف البحّار هذه المواد المخدرة، سلّمت إدارة الشرطة الطرود إلى هيئة الجمارك وحماية الحدود الأمريكية، بحسب التقرير.ويُذكر أنه في الشهر الماضي، عثر أحد مرتادي الشاطئ في مقاطعة والتون بفلوريدا على كمية من الكوكايين تقدّر قيمتها بـ500 ألف دولار، كانت مغلّفة بتغليف يحمل صورة "يوسيمتي سام" من شخصيات السلسلة الكرتونية "لوني تونز".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العرب اليوم
منذ 4 ساعات
- العرب اليوم
كي لا تسقط جريمة المرفأ بالتحايل
في الذكرى الخامسة لانفجار مرفأ بيروت، يوم 4 آب – أغسطس 2020، لا تزال الرواية الرسمية متصدعة، والتحقيق القضائي مشلول، والمجرم مجهول. لكنّ ما هو واضح أن 'حزب الله' تعامل مع هذه الجريمة، التي أدت إلى مقتل أكثر من 218 شخصا وإصابة 7000 على الأقل وتشريد حوالي 300000 إنسان والتسبب بأضرار تجاوزت قيمتها 15 مليار دولار، كما يتعامل مع كل شيء في الدولة بالتهديد والتعطيل وفرض الهيمنة. لا نعرف، وربما لن نعرف أبدًا، ما إذا كانت نيترات الأمونيوم التي فجّرت بيروت هي جزء من ترسانة 'حزب الله'، ولا إن كانت استُخدمت لتصنيع البراميل المتفجرة في الحرب على الشعب السوري، كما تشير تقارير موثوق بها، لاسيما أن من استوردها مرتبط بكل من نظام بشار الأسد البائد و'حزب الله'. لا نملك الدليل القاطع على الصيغة التي سمحت بدخولها وتخزينها وحراستها، على الرغم من كلّ المعلومات عن رسو سفينة معيّنة في مرفأ بيروت وتفريغ حمولتها فيه. لكننا نعرف أمرًا واحدًا، لا يختلف عليه اثنان في لبنان وهو أن 'حزب الله' تصرف، منذ اللحظة الأولى، كما لو أن التحقيق يهدده، وكأن العدالة مشروع استهداف مباشر له. لم يتردد الحزب في اتخاذ موقف عدائي علني من المسار القضائي الذي أنيطت به متابعة الملف. من التهديد العلني للقاضي طارق البيطار، إلى اقتحام قصر العدل من قبل أحد بلطجية أمن 'حزب الله'، إلى التحريض على القضاء في بيانات سياسية وحملات إعلامية مقززة، كان الحزب يتصرف بأعلى درجات الذعر، ويوظف كل الجهود الممكنة لدفن الحقيقة. فأي قوى 'بريئة' تحتاج إلى كل هذا العنف لمنع كشف الوقائع؟ ما لا يختلف عليه اللبنانيون أيضا ويدركونه بما يشبه الفطرة أن المرفأ خضع، لعقود طويلة، لنفوذ 'حزب الله' وكان جزءا من شبكة الدويلة، أو الدولة، التي بناها داخل الدولة اللبنانية، وشملت المرفأ والمطار والمعابر البرية والجمارك وبعض القضاء والإعلام والأجهزة الأمنية وغيرها! ◄ قضية المرفأ تبدو اختبارا حقيقيا للأمل الذي حمله اللبنانيون حين وصل الثنائي جوزيف عون – نواف سلام إلى سدة المسؤولية، وهما معنيان بأن لا يكونا شاهدي زور في مواجهة استمرار منطق الجريمة بديلا من منطق العدالة كان المرفأ موردًا ماليًا، وممرًا لوجستيًا، وغرفة عمليات موازية، توجب منع الاقتراب منه قضائيًا أو أمنيًا، وكأن في ذلك مسا بأحد أعصاب الحزب وحتّى بعلة وجوده. نعم، قد لا يكون الحزب هو من تسبب بالتفجير، الذي صنف كثالث أكبر انفجار غير نووي في العالم بحسب تقديرات العديد من الخبراء العسكريين والفيزيائيين. وقد لا يكون هو من استورد المادة لمصلحة بشار الأسد. كل شيء وارد. لكن من الواضح أنه هو، دون بقية القوى السياسية، من قرر ألا يُحاسب أحد، وهو من حوّل قضية الانفجار إلى واحد من أعنف الاشتباكات السياسية في لبنان. في الذكرى الخامسة يكفي أن يتذكر اللبنانيون هوية مَن عطّل التحقيق وهاجم القضاء وشيطن أهالي الضحايا وهدّد الإعلاميين، على نحو مهد ربما لقتل الكاتب والناشر الشجاع لقمان سليم. ذهب لقمان إلى حد تحديد دور الحزب في الاستفادة من نيترات الأمونيوم في إطار الحرب على الشعب السوري. لم يكن هذا الزلزال الذي ضرب بيروت، ووصل صداه إلى قبرص، مجرد جريمة. إنه لحظة انكشاف أسفرت عن وجهٍ مرعبٍ للبنان، كبلد مخطوف، ومؤسسات مرتهنة، وعدالة معلقة. صحيح أن الحرب الأخيرة بين 'حزب الله' وإسرائيل، وما تفرضه من تحديات أمنية وإستراتيجية كبرى، تطال وجود حزب الله وسلاحه برمتيهما، إلا أن الصحيح أيضا أنّ ذلك لا يعفي الدولة اللبنانية من مسؤولياتها القضائية والوطنية. فالدولة مسؤولة عن عدم تحوّل ضحايا انفجار المرفأ إلى 'ضحايا جانبيين' بسبب احتدام الصراع الإقليمي الجاري. بل لعلّ اللحظة الحالية، بما تحمله من تبدّل في موازين القوى، تتيح فرصة مهمة لاستعادة ما تم سلبه من الدولة ومن اللبنانيين. وعليه فإن حكومة الرئيس القاضي نواف سلام، وبغطاء من الرئيس جوزيف عون، مطالبة بأن تثبت أنها تمثل قطيعة حقيقية مع منطق الإفلات من العقاب. فلا يوجد أسهل من أن يثبت العهد الحالي أنه مختلف عن زمن ميشال عون وجبران باسيل وحسان دياب. جاهر ميشال عون، بالصوت والصورة، بأنه كان يعلم شيئا ما كان موجودا في مرفأ بيروت وأعقب ذلك بأن لبنان 'ذاهب إلى جهنم' وهو ما حصل بالفعل، لتكون هذه العبارة أصدق ما نطق به ميشال عون منذ عرفه الرأي العام اللبناني. فوق كل ذلك، لم يُحرّك ميشال عون ساكنًا إزاء سلوك الحزب العدائي تجاه التحقيق، بل على العكس، تبنّى في أكثر من مناسبة روايته المشككة، وساهم في حماية كل المجموعة الأمنية والسياسية المتورطة بالإهمال على الأقل، إن لم يكن بالتواطؤ. رفض أي تحقيق دولي في كارثة تفجير مرفأ بيروت تفاديا لمعرفة الحقيقة يوما… على غرار معرفة من قتل رفيق الحريري. من أخطر ما كشفته السنوات الخمس التي مرت منذ انفجار المرفأ هو كيف استطاع 'حزب الله' تحويل الجريمة إلى فرصة لإعادة تعريف 'الأمن الوطني' بحيث لم يعد يعني سلامة المواطنين أو العدالة للضحايا، بل سلامة الحزب من الملاحقة أو المساس بمعنوياته وسمعته. المطلوب ليس طمس الحقيقة فحسب، بل تعميم فكرة أن لا أحد في لبنان يُحاسب 'حزب الله' أيضا، لا في القضايا الكبرى ولا في ملفات الفساد والإهمال والذهاب إلى المشاركة في قتل أبناء الشعب السوري. بالاستناد إلى كل ذلك، تبدو قضية المرفأ اختبارا حقيقيا للأمل الذي حمله اللبنانيون حين وصل الثنائي جوزيف عون – نواف سلام إلى سدة المسؤولية، وهما معنيان بأن لا يكونا شاهدي زور في مواجهة استمرار منطق الجريمة بديلا من منطق العدالة.


صراحة نيوز
منذ 5 ساعات
- صراحة نيوز
الكويت تحبط عملية اختراق غير مسبوق لأنظمة الصراف الآلي
صراحة نيوز-. أصدرت وزارة الداخلية بيانًا صحافيًا عن طريق الإدارة العامة للعلاقات والإعلام الأمني أكدت فيه نجاح جهود البحث والتحري المكثفة التي أسفرت عن التعرف على هوية المتهم الرئيسي في قضية جنائية خلال أقل من 24 ساعة. المتهم من إحدى الجنسيات الآسيوية، وتم التأكد من هويته بعد مطابقة صور الساحب مع قاعدة بيانات البصمة البيومترية التابعة للإدارة العامة للأدلة الجنائية. تمكنت الأجهزة الأمنية من تحديد موقع المتهم وضبطه في منطقة جليب الشيوخ، بحوزته مبلغ مالي قدره 5000 دينار كويتي (ما يعادل حوالي 16500 دولار أمريكي)، بالإضافة إلى شرائح اتصالات وبطاقات بنكية وإيصالات من محال صرافة كان ينوي من خلالها تحويل الأموال خارج البلاد. كشفت التحريات المتقدمة عن وجود تشكيل عصابي دولي يستهدف دولة الكويت، حيث تبين أن المتهم المضبوط يعمل بالتعاون مع شخصين آخرين من جنسية آسيوية، وهما موظفان في شركة لبيع الملابس الجاهزة، استُغلت كواجهة لنشاط 'الحوالة البديلة'. وتهدف هذه الشركة إلى إخفاء الأموال المتحصلة من الجرائم بعيدًا عن القنوات المالية الرسمية، خصوصًا بعد إيقاف شركتهم السابقة من قبل الجهات المختصة والتي كانت تمارس نشاط الحوالة البديلة غير المرخصة. تم ضبط المتهمين في منطقة خيطان مع الأدوات المستخدمة في عمليات التحويل المالي غير القانونية. وتواصل الجهات الأمنية اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة بحقهم، فيما تم تحديد موقع العصابة الدولية في إحدى الدول الآسيوية وجار التنسيق مع الجهات المعنية لمتابعة القضية. وأكدت وزارة الداخلية استمرارها في استخدام التقنيات الحديثة، مثل البصمة البيومترية، لتعزيز كشف الجرائم والتصدي لأي نشاط إجرامي يهدد أمن المجتمع وسلامته. تعد هذه العصابة الخامسة التي تضبطها وزارة الداخلية خلال عشرة أيام فقط، حيث سبق أن أعلنت الوزارة عن ضبط تشكيل عصابي منظم مارس تزوير المستندات الرسمية بهدف استخراج تأشيرات أوروبية للهجرة غير الشرعية واللجوء إلى دول الاتحاد الأوروبي. كما تم القبض على ثلاث عصابات أخرى تنوعت أنشطتها بين جلب وترويج المخدرات، وتجارة الإقامات، والتلاعب في أذونات العمل. وفي 31 يوليو الماضي، أعلنت وزارة الداخلية عبر قطاع الأمن الجنائي والإدارة العامة لمكافحة المخدرات عن ضبط أكبر تشكيل عصابي دولي متخصص في جلب وترويج المؤثرات العقلية من نوع 'ليريكا'، حيث تم ضبط نحو 800 ألف كبسولة إضافة إلى كمية من بودرة ليريكا تقدر قيمتها السوقية بمبالغ مالية ضخمة. أكدت الوزارة استمرار العمل المكثف لضبط الخارجين على القانون وحماية البلاد من جميع أنواع الجرائم. وفي بيان صحافي آخر، أعلنت الوزارة أول من أمس عن ضبط شبكة دولية من الجنسية الآسيوية متخصصة في ترويج المواد المخدرة والمؤثرات العقلية في مناطق مختلفة من البلاد، وذلك بتنسيق مع شبكة دولية خارجية.


سواليف احمد الزعبي
منذ 10 ساعات
- سواليف احمد الزعبي
الولايات المتحدة.. صيد غير متوقع بمئات آلاف الدولارات في مياه فلوريدا
#سواليف عثر بحار خلوق على 50 رطلا من #الكوكايين تطفو في مياه #جزر_كيز بولاية #فلوريدا الأمريكية، وسلّم الكمية للسلطات، وفقًا لتقرير محلي. وقالت إدارة شرطة مقاطعة مونرو، بحسب ما ذكرت صحيفة 'ميامي هيرالد'، إن البحّار 'الصالح' — الذي لم يتم الكشف عن هويته، عثر على الطرود التي تحتوي على مخدرات الحفلات على بُعد نحو خمسة أميال قبالة سواحل إسلامورادا. وأظهرت الصور أكثر من 20 طردا كبيرا أسود اللون، على شكل قوالب، وهي تطفو في المياه الدافئة للبحر الكاريبي. وبعد أن اكتشف البحّار هذه المواد المخدرة، سلّمت إدارة الشرطة الطرود إلى هيئة الجمارك وحماية الحدود الأمريكية، بحسب التقرير. ويُذكر أنه في الشهر الماضي، عثر أحد مرتادي الشاطئ في مقاطعة والتون بفلوريدا على كمية من الكوكايين تقدّر قيمتها بـ500 ألف دولار، كانت مغلّفة بتغليف يحمل صورة 'يوسيمتي سام' من شخصيات السلسلة الكرتونية 'لوني تونز'.