logo
الفيفا ينصف أشرف حكيمي.. أفضل مدافع في كأس العالم للأندية قبل النهائي المرتقب

الفيفا ينصف أشرف حكيمي.. أفضل مدافع في كأس العالم للأندية قبل النهائي المرتقب

مراكش الآنمنذ 3 أيام
قبل المواجهة المرتقبة أمام تشيلسي في نهائي كأس العالم للأندية، جاء الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) لينصف النجم المغربي أشرف حكيمي، لاعب باريس سان جيرمان، بتصنيف لافت يبرز تألقه الاستثنائي في البطولة.
وضع تصنيف 'الفيفا' الدولي المغربي كأفضل لاعب في الدفاع خلال النسخة الحالية من كأس العالم للأندية، وذلك بفضل إحصائيات مبهرة.
فقد تسبب حكيمي في فقدان الخصوم لـ44 كرة، وقام بـ67 عملية ضغط من أجل استرجاع الكرة، مما يؤكد حضوره القوي وفعاليته الدفاعية.
ولم تتوقف اجتهادات حكيمي في الجانب الدفاعي فحسب، بل امتدت لتشمل الجانب الهجومي ونقل الكرة. حيث يحتل وصافة ترتيب أفضل الموزعين خلف زميله رافينيا، بـ483 تمريرة ونسبة نجاح بلغت 89 في المئة.
كما قدم 13 تمريرة عرضية بنسبة نجاح 31 في المئة، مما يبرز دوره المتعدد الأوجه في بناء اللعب.
يقدم حكيمي نسخة 'تاريخية' هذا الموسم، استكملها بتألقه اللافت في كأس العالم للأندية.
فإلى جانب إسهاماته الدفاعية، قدم تمريرتين حاسمتين، وأحرز هدفين. فضلاً عن ذلك، كان حاضراً في التشكيلة المثالية لثمن وربع ونصف نهائي المسابقة، مما يؤكد استمرارية مستواه العالي وتأثيره الكبير على أداء فريقه.
سيكون حكيمي رفقة باريس سان جيرمان على بعد خطوة واحدة من إضافة لقب جديد لخزائن النادي، حين سيواجهون في النهائي خصمهم القوي تشيلسي، في مباراة ستجرى هذا الأحد (20:00 غرينيتش +1).
وستكون الأنظار موجهة نحو النجم المغربي لمواصلة تألقه وقيادة فريقه نحو التتويج العالمي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مكافآت ضخمة لنجوم تشيلسي.. وعقد رعاية فلكي بالطريق
مكافآت ضخمة لنجوم تشيلسي.. وعقد رعاية فلكي بالطريق

WinWin

timeمنذ 11 دقائق

  • WinWin

مكافآت ضخمة لنجوم تشيلسي.. وعقد رعاية فلكي بالطريق

قرر نادي تشيلسي الإنجليزي صرف مكافآت مالية ضخمة للاعبيه عقب التتويج بلقب كأس العالم للأندية بالولايات المتحدة، في الوقت الذي يترقب فيه النادي الحصول على مداخيل مالية جديدة من خلال إبرام عقود رعاية قبل بداية الموسم الجديد. حصد النادي اللندني نظير فوزه بمونديال الأندية على جائزة مالية ضخمة تبلغ قيمتها 125 مليون دولار، وهي أكبر مكافأة حصل عليها في تاريخه نظير الفوز بالألقاب، ما سينعش خزائن النادي بشكل واضح ويجعله في أريحية اقتصادية كبيرة لسنوات قادمة. وكشفت صحيفة (Sport) نقلا عن (The Telegraph) أن نجوم "البلوز" سيحصون عل مكافأة مالية قيمتها 403 آلاف يورو لكل لاعب نظير التتويج بمونديال الأندية، وهي الجائزة التي تعد معتبرة وسيرحب بها رفقاء كول بالمر -أفضل لاعب في البطولة- من دون شك. ويعيش نادي تشيلسي أريحية مالية في السنوات الأخيرة على الرغم من رحيل رجل الأعمال الروسي رومان أبراموفيتش في 2022 من رئاسة النادي ووصول الأمريكي تود بويلي خلفاً له، ومع هذا التتويج المونديالي سترتفع مداخيل النادي وسيتمكن من إبرام صفقات جديدة في سوق الانتقالات. تشيلسي يسعى لإبرام عقد رعاية ضخم بعيداً عن المكافآت التي خصصت للاعبين نظير التتويج بكأس العالم للأندية، يفاوض مسؤولو النادي اللندني نحو 10 شركات عالمية من أجل إبرام عقد رعاية طويل الأمد، على أن يكون شعار الشركة على قميص الفريق في الفترة المقبلة، حيث لعب الفريق المونديال بقميص يخلو من أي علامة. وأشار المصدر إلى أن رابع البريميرليغ رفض عروض رعاية تساوي قيمتها 40 مليون جنيه إسترليني في وقت سابق، ويشترط ألا تقل قيمة العقد عن 60 مليون جنيه إسترليني للموسم الواحد، لا سيما مع تألق الفريق رياضيا وتتويجه الأخير عالمياً وبدوري المؤتمر الأوروبي، إضافة إلى تأهله للمشاركة في دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل. باريس سان جيرمان يجهز عرضا فلكيا لخطف كول بالمر من تشيلسي اقرأ المزيد وحصد تشيلسي نحو 15 مليون يورو إثر تتويجه بلقب دوري المؤتمر الأوروبي تُضاف إلى 125 مليون يورو نظير التتويج المونديالي، إضافة إلى عائدات البث التليفزيوني الخاصة بالدوري الإنجليزي والتي عادةً ما تكون ضخمة، ما يعني أن موسم الفريق الأزرق كان ناجحاً على كل المستويات. وتجدر الإشارة إلى أن فريق المدرب الإيطالي إنزو ماريسكا دفع نحو 243 مليون يورو هذا الصيف من أجل التعاقد مع 7 لاعبين، ويتعلق الأمر بكل من جواو بيدرو وليلام ديلاب وإيستيفاو ويليان وجيمي غيتنز وداريو إيسوغو ومامادو سار وكيندري بايز، فيما استعاد النادي 12 لاعباً بعد انتهاء فترات إعاراتهم.

باريس سان جيرمان يفتح باب الرحيل أمام 11 لاعبا
باريس سان جيرمان يفتح باب الرحيل أمام 11 لاعبا

WinWin

timeمنذ 11 دقائق

  • WinWin

باريس سان جيرمان يفتح باب الرحيل أمام 11 لاعبا

قالت تقارير إعلامية إن الإسباني لويس إنريكي مدرب باريس سان جيرمان الفرنسي، ينوي الاستغناء عن 11 لاعباً دفعة واحدة خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية، على رأسهم أحد أبرز نجوم الفريق في الموسم المنصرم 2024-2025. وحقق "بي إس جي" نجاحات استثنائية على مدار الموسم الأخير، وتُوج بالثلاثية المحلية قبل فوزه بلقب دوري أبطال أوروبا للمرة الأولى في تاريخه، وبعدها خسر نهائي كأس العالم للأندية 2025 أمام تشيلسي الإنجليزي بثلاثية دون رد. 11 لاعباً على أعتاب الرحيل عن باريس سان جيرمان وذكرت صحيفة "لو باريزيان" الفرنسية أن إنريكي لن يعتمد مطلقاً على خدمات ميلان سكرينيار ونوردي موكيلي وكارلوس سولير وماركو أسينسيو وراندال كولو مواني، الذين تمت إعارتهم جميعاً على مدار الموسم الماضي. شعبية ريال مدريد في مهب الريح.. مونديال الأندية يكشف الحقائق اقرأ المزيد وأضاف التقرير أنه "في هذه الأثناء، يعتقد أن لاعبين آخرين مثل غابرييل موسكاردو ولوكاس هيرنانديز ولوكاس بيرالدو وكانغ إن لي وجونكالو راموس، فائضون عن حاجة النادي قد يتم بيعهم إذا وصل العرض المناسب في الميركاتو الحالي". لكن المفاجأة تخص الحارس الإيطالي جيانلويجي دوناروما الذي لعب دوراً كبيراً في نجاحات بطل فرنسا وأوروبا خلال الموسم الأخير، بعد إنقاذ مرماه من عدة فرص محققة للتسجيل ليقود فريقه للهيمنة على الألقاب محلياً وقارياً. وتتجه النية لدى إدارة بطل الدوري الفرنسي للسماح لجيانلويجي دوناروما بالرحيل، بسبب عدم التوصل معه لاتفاق بشأن تجديد عقده الذي ينتهي مع ختام منافسات موسم 2025-2026. وعلى مدار الأسابيع القليلة الماضية، ارتبطت أندية تشيلسي ومانشستر يونايتد ومانشستر سيتي من الدوري الإنجليزي الممتاز، بالتعاقد مع الحارس الدولي البالغ من العمر 26 عاما. وكان تشيلسي تحديدا يتطلع للتحرك من أجل ضم حارس مرمى باريس سان جيرمان جيانلويجي دوناروما فيما أشارت تقارير إلى أنه سعيد في "حديقة الأمراء" ويرغب في البقاء بين صفوف الفريق حتى نهاية عقده. كما زعمت الصحيفة الفرنسية نفسها، أن باريس سان جيرمان يتطلع إلى التعاقد مع مدافع جديد هذا الصيف، ويتصدر الأوكراني إليا زبارني نجم بورنموث الإنجليزي قائمة اهتمامات لويس إنريكي. ويخوض باريس مباراة مرتقبة على لقب كأس السوبر الأوروبي خلال شهر أغسطس/ آب المقبل، ضد توتنهام هوتسبير الإنجليزي حامل لقب الدوري الأوروبي "يوروبا ليغ".

غرائب كرة القدم.. عندما نقلت مباراة كأس عالم بسبب سباق كلاب!
غرائب كرة القدم.. عندما نقلت مباراة كأس عالم بسبب سباق كلاب!

WinWin

timeمنذ 11 دقائق

  • WinWin

غرائب كرة القدم.. عندما نقلت مباراة كأس عالم بسبب سباق كلاب!

لا تقتصر بطولة كأس العالم على كونها مجرد مسابقة في كرة القدم تقام كل أربع سنوات، بل تمثل حدثا عالميا تتقاطع فيه السياسة بالرياضة، وتتشابك خلاله المصالح، وتولد منه حكايات تظل عالقة في ذاكرة عشاق كرة القدم لعقود، ومن بين هذه القصص، ما يصعب تصديقه أنه وقع فعلا، كما حدث في نسخة عام 1966 التي استضافتها إنجلترا، مهد كرة القدم. هذه النسخة، التي كان من المفترض أن تكون الأكثر تنظيماً وانضباطاً لكونها على أرض الإنجليز، شهدت واحدة من أغرب الوقائع في تاريخ البطولة، عندما نقلت مباراة في دور المجموعات من ملعب "ويمبلي" الشهير إلى ملعب آخر، لا لسبب أمني أو سياسي أو حتى لظروف الطقس، بل لأن إدارة "ويمبلي" رفضت إلغاء سباق الكلاب السلوقية التقليدي. وهي حادثة عبثية توضح كيف يمكن أن تتقدم تقاليد محلية على حدث كروي عالمي، حتى وإن كان بحجم كأس العالم؛ والكلاب السلوقية ليست اسماً لكلب معين، بل هي فصيل من كلاب الصيد يتميز بالرشاقة والسرعة العالية، ويعود أصله إلى الجزيرة العربية منذ آلاف السنين. ومن خلال الأسطر القادمة، يكشف winwin خفايا نقل مباراة فرنسا وأوروغواي، وسر تفضيل المسؤولين إقامة سباق الكلاب على استضافة واحدة من مباريات كرة القدم في كأس العالم. عندما تفوقت الكلاب على كرة القدم في نسخة 1966 من كأس العالم، قرر المنظمون أن تُقام جميع مباريات المجموعة التي تضم منتخب إنجلترا على ملعب "ويمبلي"، وهو أحد أعرق الملاعب في العالم، لكن قراراً غريباً قلب هذا المخطط رأساً على عقب، حينما رفضت إدارة الملعب إلغاء سباق الكلاب السلوقية المقرر في نفس يوم مباراة فرنسا وأوروغواي، لتجبر الفيفا على نقل المباراة إلى ملعب "وايت سيتي" في قلب العاصمة لندن. ورغم أن "وايت سيتي" يعد ملعباً رياضياً عريقاً بُني خصيصاً للألعاب الأولمبية عام 1908، لم يكن مخصصاً لمباريات كرة القدم، بل كان يُستخدم في الأساس لسباقات الكلاب والمناسبات الكبرى، وفي تلك الليلة، تحوّل إلى مسرح استثنائي لكأس العالم، في سابقة لم تتكرر، حيث تابع أكثر من 45 ألف متفرج فوز الأوروغواي على فرنسا (2-1)؛ ولم تُلعب المباراة في "ويمبلي" لأن الملعب كان مشغولاً بحدث محلي اعتاد عليه الإنجليز منذ سنوات.. لقد كانت ليلة سباق الكلاب! ما جرى لم يكن مجرد تغيير ملعب، بل مفارقة تسللت إلى قلب البطولة، ملعب غير كروي يستضيف مواجهة مونديالية لأن التقاليد المحلية لا تتزحزح، ولو كان البديل هو كأس العالم؛ ومع أن النتيجة مرت كأي مباراة أخرى، إلا أن السبب وراء نقلها ظل محفوراً في ذاكرة البطولة كعلامة فارقة على خضوع اللعبة لصوت التقاليد، ولو مؤقتاً. ما السبب الحقيقي وراء تقديم سباق الكلاب على حساب كأس العالم ؟ لكن لماذا تمسكت إدارة "ويمبلي" بإقامة سباق الكلاب السلوقية رغم تعارضه مع جدول كأس العالم؟ ببساطة، لأن الملعب لم يكن يُدار بمنطق رياضي بل بعقلية استثمارية. آرثر إلفين، الرجل الذي أنقذ "ويمبلي" في عشرينيات القرن الماضي، حوله إلى مشروع ربحي يعتمد على أنشطة تُدِرّ دخلاً طوال الأسبوع، مثل سباقات الكلاب والدراجات النارية، والتي شكلت مصدراً مالياً ثابتاً يفوق أحياناً أرباح الفعاليات الكبرى، بالنسبة لإلفين، كانت هذه السباقات "الخبز اليومي" الذي يضمن استمرارية الملعب أكثر من أي بطولة عالمية مؤقتة. في ويمبلي.. الأجواء لم تعكس ملامح كرة القدم بل سباق كلاب يستعد للانطلاق وفي أحد تصريحاته المسجلة، أوضح إلفين أن حتى بعد انتهاء نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي، كان يتم تفكيك المرمى مباشرة قبل خروج آخر مشجع، لتجهيز المضمار لسباق الكلاب الليلي؛ هذا وحده يكشف حجم الاعتماد على هذه الفعالية كمصدر دخل مضمون. ولم يكن "ويمبلي" آنذاك ملعباً عاماً تديره الدولة، بل منشأة خاصة تُدار بعقلية تجارية، حيث كانت الأولوية للعائد المنتظم لا للبطولات العابرة، قرار الإدارة لم يكن رفضاً للمونديال، بل ترجمة لرؤية اقتصادية منحت السباقات المحلية قيمة تفوق مباراة في كأس العالم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store