
ارتفاع الأسهم الصينية عند الإغلاق مدعومةً بأسهم الطاقة والبنوك
وفي حين استقر مؤشر "سي إس آي 300" عند 4017 نقطة، صعد "شنتشن المركب" بنسبة 0.15% عند 2120 نقطة، وزاد "شنغهاي المركب" 0.25% عند 3519 نقطة.
بينما استقرت العملة الأمريكية أمام نظيرتها الصينية لتنهي التداولات عند 7.1768 يوان، في تمام الساعة 12:08 مساء بتوقيت مكة المكرمة.
وأظهرت بيانات حكومية اليوم، ارتفاع الصادرات بنسبة 5.8% على أساس سنوي في يونيو، متجاوزةً التوقعات، بينما زادت الواردات بنسبة 1.1% بعد انخفاضها بنسبة 3.4% في مايو.
وتترقب الأسواق بيانات الناتج المحلي الإجمالي للربع الثاني المقرر صدورها غدًا الثلاثاء، والذي من المتوقع أن ينمو بنسبة 5.1%، بحسب "رويترز".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سفاري نت
منذ 24 دقائق
- سفاري نت
ويز إير تقرر إيقاف جميع الرحلات الجوية المحلية بأبوظبي ابتداء من سبتمبر
سفاري نت – متابعات قررت شركة الطيران منخفض التكلفة 'ويز إير'، اليوم الاثنين، الخروج من عملياتها في أبوظبي وإيقاف جميع الرحلات الجوية المحلية التي تنطلق من هناك بدءًا من سبتمبر 2025، بسبب الصعوبات التشغيلية والتطورات الجيوسياسية في الشرق الأوسط. وأرجعت الشركة القرار إلى تحديات تشغيلية وتطورات جيوسياسية في الشرق الأوسط أثرت على استدامة عملياتها في المنطقة. وأضافت أنها ستركز على أسواقها الرئيسية في وسط وشرق أوروبا، بالإضافة إلى دول مثل النمسا وإيطاليا وبريطانيا، وفق (رويترز). وقال الرئيس التنفيذي للشركة، جوزيف فارادي، في بيان: 'تتزايد صعوبة الإبقاء على طموحاتنا الأصلية بسبب القيود على سلاسل التوريد وغياب الاستقرار الجيوسياسي ومحدودية الوصول إلى الأسواق'. وذكر 'مع أن هذا القرار كان صعبا، فإنه القرار الصحيح في ظل الظروف الراهنة'. وأضاف أن الشركة تجري محادثات مع 'إيرباص' لتقليص طلبيتها لشراء 47 طائرة 'إيه321 إكس إل آر' ذات المدى الطويل وتغيير بعضها بطائرات 'إيه 321' عادية. وتابع فارادي: 'تتضمن طلبيتنا 47 طائرة إكس إل آر سنخفض هذا العدد'، وكان من المقرر تشغيل معظم هذا النوع من الطائرات في رحلات أبوظبي. وقال: 'لدينا حقوق تغيير غالبية الطائرات في تلك الطلبية.. لذا نجري محادثات مع الشركة المصنعة'.


شبكة عيون
منذ ساعة واحدة
- شبكة عيون
ترامب يدعو إلى خفض الفائدة بأكثر من 3%
ترامب يدعو إلى خفض الفائدة بأكثر من 3% ★ ★ ★ ★ ★ مباشر: جدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الإثنين، انتقاداته اللاذعة لرئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول، داعيًا إلى خفض كبير في أسعار الفائدة، في وقت ترى فيه المؤسسة النقدية عدم وجود ضرورة ملحة لهذا الإجراء. ونقلت وكالة "رويترز" عن ترامب قوله للصحفيين: "ينبغي أن تنخفض أسعار الفائدة إلى 1%، بل وأقل من ذلك"، في إشارة إلى ما يراه ضرورة لتحفيز الاقتصاد، وسط مؤشرات متباينة بشأن أداء السوق. وكان ترامب قد صعّد من لهجته تجاه باول في وقت سابق من اليوم نفسه، عندما صرح بأن "استقالته من منصبه ستكون أمرًا عظيمًا بالنسبة للولايات المتحدة"، معتبرًا أنه "سيئ للغاية بالنسبة للبلاد". في المقابل، دافعت رئيسة الاحتياطي الفيدرالي في كليفلاند بيث هاماك عن السياسة الحالية للفيدرالي، مؤكدة أنه لا توجد مؤشرات واضحة تستدعي خفض الفائدة في الوقت الراهن. وقالت: "أرى اقتصادًا مرنًا يعمل بشكل جيد للغاية، ولا حاجة حقيقية لخفض الفائدة إلا إذا لاحظنا ضعفًا ملموسًا في سوق العمل". ويُذكر أن مجلس الاحتياطي الفيدرالي أبقى أسعار الفائدة عند مستوياتها الحالية، بين 4.25% و4.50%، منذ ديسمبر الماضي، بعد أن خفّض تكاليف الاقتراض بمقدار 100 نقطة أساس في الاجتماعات الثلاثة الأخيرة من عام 2024. ومن المتوقع أن يُبقي المجلس على هذه المعدلات دون تغيير في اجتماعه المقبل خلال هذا الشهر. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال آبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر.. اضغط هنا ترشيحات رئيس الوزراء المصري يوجه بتعظيم الاستفادة من أعمال الحواجز البحرية رئيس الوزراء المصري يشهد دخول أول لنش إسعاف بحري الخدمة في الإسكندرية مباشر (اقتصاد) مباشر (اقتصاد) الكلمات الدلائليه ترامب أسعار اقتصاد السعودية مصر


الشرق الأوسط
منذ 2 ساعات
- الشرق الأوسط
باول يطلب مراجعة تكاليف تجديد مقر «الفيدرالي» وسط انتقادات إدارة ترمب
طلب جيروم باول، رئيس «مجلس الاحتياطي الفيدرالي»، من المفتش العام للبنك المركزي الأميركي مراجعة التكاليف المتعلقة بتجديد مقر «الاحتياطي الفيدرالي» التاريخي في واشنطن، وسط تصاعد انتقادات مسؤولين بإدارة الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، لطريقة إدارة البنك المركزي. وجاء الطلب الموجّه إلى مفتش «الاحتياطي الفيدرالي»، مايكل هورويتز، وفقاً لمصدر مطلع، خلال عطلة نهاية الأسبوع، وذلك بعد رسالة وجهها مدير مكتب الإدارة والموازنة، راسل فوغت، إلى باول الأسبوع الماضي، أشار فيها إلى أن الرئيس دونالد ترمب «قلق للغاية» بشأن تجاوز التكاليف في مشروع التجديد الذي بلغت قيمته 2.5 مليار دولار، وفق «رويترز». وفي مادة نُشرت على موقع «الاحتياطي الفيدرالي»، يوم الجمعة، وصف «البنك» التحديات المرتبطة بإعادة تأهيل مبنى «مارينر إس. إكليس» التاريخي الذي يبلغ عمره نحو 100 عام، والمبنى المجاور له في شارع «الدستور» بالعاصمة الأميركية. يُذكر أن مكتب الإدارة والموازنة لا يملك رقابة على «الاحتياطي الفيدرالي»، الذي يمول عملياته بشكل مستقل عن عملية الاعتمادات في الكونغرس. كما يمنح قانون «الاحتياطي الفيدرالي» مجلس المحافظين المكون من 7 أعضاء السيطرة على المباني والمشروعات ذات الصلة، مع إشراف من الكونغرس ومن مفتش عام مستقل يتابع عمليات التجديد طوال فترة التنفيذ. لكن انتقادات فوغت تمثل تصعيداً من إدارة ترمب ضد باول و«الاحتياطي الفيدرالي» بشكل عام. وقد أبدى ترمب غضبه من رفض «البنك المركزي» خفض أسعار الفائدة وفق جدول زمني يحدده هو، في حين يصر مسؤولو «الاحتياطي الفيدرالي» على عدم خفض الفائدة حتى يتضح ما إذا كانت الرسوم الجمركية التي فرضها ترمب على شركاء التجارة الأميركيين ستعيد تفجير التضخم أم لا. وقد طالب ترمب باول بالاستقالة، لكنه لا يمتلك صلاحية إقالته بسبب خلاف في السياسة النقدية. يذكر أن باول، الذي رشحه ترمب في أواخر 2017 لقيادة «الاحتياطي الفيدرالي»، ورشّحه لمدة ثانية الرئيس جو بايدن بعد 4 سنوات، قد أعلن عزمه على إتمام ولايته التي تنتهي في 15 مايو (أيار) المقبل. وتضمن ملف «الأسئلة الشائعة» الذي نشره «الاحتياطي الفيدرالي»، يوم الجمعة، نقاطاً عدة تناولها فوغت وبول خلال جلسة استماع حديثة في الكونغرس، حيث أوضح باول، على سبيل المثال، أنه خلافاً لبعض التقارير الصحافية، لم تركَّب مصاعد خاصة لنقل المسؤولين إلى غرفة طعام خاصة. يُذكر أن مبنى «إكليس»، المقر الرئيسي لـ«الاحتياطي الفيدرالي»، بُني خلال إدارة الرئيس الأميركي الأسبق فرنكلين روزفلت. أما الموقع المجاور في المبني رقم «1951» بشارع «الدستور»، الذي يعود إلى عهد الرئيس الأميركي الأسبق هربرت هوفر، فقد استُخدم من قبل وكالات عدة قبل أن يُسَلَّم إلى «الاحتياطي الفيدرالي» عام 2018 من قبل إدارة ترمب الأولى «لتمكينهم من تجديد هذا المبنى التاريخي»، وفق ما أفادت به إدارة الخدمات العامة الأميركية في بيان صحافي آنذاك. وأشارت إلى أن «هذا النقل سيعيد المبنى الخالي إلى الاستخدام الإنتاجي، ويسمح لـ(مجلس الاحتياطي الفيدرالي) بتوحيد عقود إيجار عدة؛ مما يؤدي إلى توفير في نفقات دافعي الضرائب».