مدير مؤسسة مياه تعز يتهم محطات التحلية بافتعال أزمة المياه والتحايل على الدعم الحكومي

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

الوطن

منذ 2 ساعات

• الوطن

13% نموا سنويا بالصادرات غير النفطية

سجلت الصادرات السعودية غير النفطية، نموا بـ13% خلال العام الماضي، حيث بلغ إجمالي قيمة الصادرات غير النفطية 513 مليار ريال، وبلغت قيمة صادرات السلع 217 مليار ريال، بزيادة 4%، في وقت ارتفعت صادرات الخدمات بـ14%، حيث وصلت إلى 207 مليارات ريال.

الوطن

منذ 3 ساعات

• الوطن

4 مليارات ريال تداولات الأسهم

أنهى مؤشر سوق الأسهم السعودية «تداول» جلسة الأحد على تراجع طفيف، خاسرًا 24.01 نقطة ليغلق عند مستوى 11252.90 نقطة، في ظل أداء متباين للأسهم وسط قيم تداول منخفضة بلغت نحو 4 مليارات ريال. وبلغ حجم التداولات نحو 254 مليون سهم، توزعت على أسهم 252 شركة، سجلت منها 98 شركة ارتفاعًا، مقابل تراجع أسهم 148 شركة، في مؤشر يعكس ضغوط البيع وتقلص شهية المخاطرة. وتصدرت أسهم «سهل» و«الصقر للتأمين» و«سينومي ريتيل» و«مرنة» و«الاستثمار ريت» قائمة الرابحين، بنسب ارتفاع وصلت إلى 9.98%، فيما قادت الزامل للصناعة والخزف السعودي وأكوا باور وساكو وأسواق المزرعة قائمة الخاسرين، متراجعة بنسب قاربت 2.75%. من حيث النشاط، جاءت أسهم شمس، باتك، الكيميائية، فتيحي، وأمريكانا كأعلى الأسهم تداولًا من حيث الكمية، في حين تصدرت سينومي ريتيل، أكوا باور، الكيميائية، الراجحي، وأرامكو السعودية قائمة الأسهم الأكثر تداولًا من حيث القيمة. وعلى صعيد السوق الموازية (نمو)، أغلق المؤشر على تراجع بلغ 41.88 نقطة، ليغلق عند مستوى 27437.62 نقطة، وسط تداولات بلغت قيمتها 30 مليون ريال، بأحجام تجاوزت 2 مليون سهم. يأتي هذا التراجع الطفيف في المؤشر الرئيسي في ظل غياب محفزات جوهرية بالسوق، مع استمرار الحذر في السيولة المتداولة والتي لم تتجاوز 4 مليارات ريال، ما يعكس توجّه المستثمرين نحو جني الأرباح والترقب، في وقت تشهد فيه الأسواق العالمية تقلبات بفعل مؤشرات التضخم وتحركات أسعار الفائدة.

الرياضية

منذ 3 ساعات

• الرياضية

سقف المصروفات 70 %

اعتمدت رابطة الدوري السعودي للمحترفين اللائحة المالية الجديدة لأندية دوري «روشن»، والتي سيبدأ العمل بها بدءًا من موسم 2025-2026، في خطوة تهدف إلى تنظيم الإنفاق وتعزيز الاستدامة المالية داخل الأندية، بحسب ما كشفته لـ«الرياضية» مصادر خاصة. وبحسب المصادر ذاتها، تضم اللائحة عددًا من البنود التي تهدف إلى الحد من الهدر وضبط الالتزام المالي، أبرزها تحديد سقف للمصروفات لا يتجاوز 70 في المئة من إجمالي الإيرادات، على أن يُطبق أولًا تدريجيًا بنسبة 80 في المئة في الموسم المقبل، ثم 75 في المئة في الموسم التالي، قبل أن يُعتمد السقف النهائي بدءًا من موسم 2026-2027. وتضمنت اللائحة حدًا أقصى للعجز المالي المسموح به، يبلغ 10 ملايين ريال سعودي، في إطار متطلبات الحد من الخسائر وتقليص الفجوة بين الإيرادات والمصروفات خلال الأعوام الثلاثة المقبلة. ووفقًا لما اطلعت عليه «الرياضية» من بنود اللائحة ألزمت الأندية بتقديم تقارير مالية مفصلة مرتين سنويًا، في مايو ونوفمبر، تشمل الإيرادات، رواتب اللاعبين والأجهزة الفنية، تكاليف الانتقالات، المصروفات التشغيلية، وأي التزامات مالية متأخرة أو قضايا منظورة. كما منحت اللائحة اللجنة الابتدائية وإدارة الرقابة المالية صلاحيات رقابية وتنفيذية موسعة، تشمل مراجعة البيانات، وفرض الرقابة النشطة، ومنح أو حجب شهادة الكفاءة المالية، التي أصبحت مشروطة بالامتثال الكامل لمتطلبات اللائحة. وتسري أحكام اللائحة على الأندية المشاركة في دوري المحترفين وتشمل جميع فرق كرة القدم مثل الفئات السنية والسيدات. ويترأس اللجنة عبد الله كبوها ممثلًا عن اتحاد اللعبة ورئيسًا لها، وخالد الربدي ممثلًا عن وزارة الرياضة، وثامر المرشد ممثلًا عن الرابطة، ومعاذ القويز وأمجاد العقيلي عضوين مستقلين. وكان مجلس إدارة اﻻﺗﺤﺎد اﻟﺴﻌﻮدي ﻟﻜﺮة اﻟﻘﺪم اعتمد مطلع يوليو الجاري قرار تشكيل اﻟﻠﺠﻨﺔ بناءً على قرار وزارة الرياضة القاضي بنقل اختصاصات أعمال لجنة الاستدامة المالية إلى الرابطة تحت مسمى «لجنة الرقابة المالية»، وتعديل اختصاص لائحة الكفاءة المالية، بما يشمل الرقابة على الأنشطة المالية لكرة القدم، ومنح شهادة الكفاءة المالية للأندية من خلال رابطة الدوري، في خطوة تهدف إلى تعزيز الحوكمة وتيسير الإجراءات التنظيمية.