logo
جولدمان ساكس يرفع توقعاته لنمو منطقة اليورو

جولدمان ساكس يرفع توقعاته لنمو منطقة اليورو

أرقاممنذ 5 أيام
رفع بنك "جولدمان ساكس" توقعاته لنمو اقتصاد منطقة اليورو لعامي 2025 و2026، بعد أن خفّض توقعاته لتأثير الرسوم الجمركية الأمريكية، في أعقاب اتفاق التجارة بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي.
ويتوقّع البنك أن يحقق التكتل نموًا بنسبة 1.1% في عام 2025، مقارنة بتوقع سابق بلغ 1%، وأن يبلغ النمو 1.2% في عام 2026، ارتفاعًا من 1.1%، حسبما نقلت "وول ستريت جورنال".
وقلص "جولدمان ساكس" توقعاته لتأثير الرسوم الجمركية الأمريكية على اقتصاد منطقة العملة الموحدة، مرجّحًا أن تؤدي إلى خفض النمو بنسبة 0.4% فقط بحلول نهاية العام المقبل، وهو تراجع عن تقديره السابق البالغ 0.6%.
وأوضح أن نسبة الرسوم الأساسية المفروضة على واردات الاتحاد الأوروبي، والبالغة 15%، جاءت أقل من المتوقع، مشيرًا إلى أن اقتصاد أوروبا أظهر قدرة مفاجئة على الصمود في وجه التوترات التجارية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سباق الذكاء الاصطناعي يحتدم بين واشنطن وبكين في APEC
سباق الذكاء الاصطناعي يحتدم بين واشنطن وبكين في APEC

الشرق السعودية

timeمنذ 4 دقائق

  • الشرق السعودية

سباق الذكاء الاصطناعي يحتدم بين واشنطن وبكين في APEC

تستعد الولايات المتحدة والصين لأول اختبار حقيقي لاستراتيجيتهما التقنية خلال اجتماع منتدى التعاون الاقتصادي لدول آسيا والمحيط الهادئ APEC، الذي يُعقد هذا الأسبوع في كوريا الجنوبية، وذلك في أعقاب إعلان البلدين عن خطط للفوز بسباق الهيمنة على مستقبل الذكاء الاصطناعي عالمياً. وقالت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية، السبت، إن الجانبين يسعيان خلال المنتدى إلى استقطاب الدول الآسيوية التي تجد نفسها اليوم مضطرة للاختيار بينهما. ونقلت الصحيفة عن مسؤولين أميركيين قولهم، إن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب تعتزم الترويج لاستراتيجيتها الجديدة بشأن تصدير تقنيات الذكاء الاصطناعي الأميركية، خلال المنتدى الذي تشارك فيه 21 دولة، ويركز هذا العام على التكنولوجيا. وتهدف الإدارة الأميركية، إلى إبراز الخصائص المتقدمة للرقائق والبرمجيات التي تطورها الشركات الأميركية في تطبيقات الذكاء الاصطناعي، لا سيما في مجالات حيوية مثل الرعاية الصحية، وذلك في إطار مساعٍ لإثبات تقدمها على الصين التي تخطو خطوات متسارعة في هذا المجال. ويشارك مسؤولون صينيون في المنتدى من أجل الترويج لمنتجات الذكاء الاصطناعي الخاصة بهم، مشيرين إلى أنها ستشهد تطوراً كبيراً بفضل الدعم المالي الحكومي الكبير، إلى جانب رؤية بكين لإنشاء مجتمع عالمي يعتمد على نماذج مفتوحة المصدر، أي نماذج ذكاء اصطناعي متاحة مجاناً للمطورين والباحثين حول العالم لاستخدامها وتطويرها. ونقلت الصحيفة عن مايكل كراتسيوس، رئيس مكتب سياسات العلوم والتكنولوجيا في البيت الأبيض، قوله: "رسالتنا بسيطة جداً، وهي أن الذكاء الاصطناعي الأميركي مفتوح للأعمال". مخاوف أميركية وسبق أن تولى كراتسيوس دوراً قيادياً في صياغة استراتيجية الذكاء الاصطناعي التي تبنتها الإدارة الأميركية، إلى جانب الأوامر التنفيذية التي وقعها ترمب مؤخراً خلال منتدى ضم عدداً من قادة القطاع الصناعي. وركز أحد هذه الأوامر على تصدير التكنولوجيا الأميركية إلى الخارج، والاستعانة بمؤسسات تمويلية مثل بنك التصدير والاستيراد الأميركي، ومؤسسة تمويل التنمية الدولية الأميركية، لدعم إتمام صفقات تصدير تقنيات الذكاء الاصطناعي. وعادةً ما تُستخدم هذه المؤسسات في تمويل شراء سلع مادية مثل الطائرات، الأمر الذي يتطلب إجراء تعديلات على آلية عملها للتعامل مع تقنيات الذكاء الاصطناعي الحديثة، بحسب الصحيفة. واعتبرت "وول ستريت جورنال"، أن البرنامج الجديد قد يشكل فرصة ثمينة للشركات الأميركية التي سيتم اختيارها لتصدير تقنياتها، ومن بين أبرز المرشحين شركة تصميم الرقائق Nvidia، وشركة OpenAI، المطوِّرة لنموذج ChatGPT. وتخشى الإدارة الأميركية، من أن تحظى الشركات الصينية مثل هواوي بحصة كبيرة في الأسواق العالمية في حال غياب المنافسة الأميركية، وهو الأمر الذي سبق أن حدث في مجال البنى التحتية للاتصالات في معظم أنحاء العالم خلال العقدين الماضيين. كما يبرز خطر آخر يتمثل في احتمال وصول الرقائق والبرمجيات الأميركية إلى دول قد تنتهي بها إلى أيدي خصوم واشنطن. وكان ترمب ألغى في وقت سابق من العام الجاري، قراراً يعود لعهد الرئيس الأميركي السابق جو بايدن، كان يقيد عدد الرقائق التي يمكن تصديرها لمعظم دول العالم. وفي خطوة مفاجئة، أعلنت إدارة ترمب مؤخراً، أنها ستسمح للصين بالحصول على شريحة ذكاء اصطناعي من إنتاج Nvidia، كانت مبيعاتها مقيدة سابقاً، ما مثّل تحولاً في الموقف، وأثار انتقادات من صقور الأمن القومي الأميركي. وسيرافق كراتسيوس في زيارته إلى كوريا الجنوبية جيفري كيسلر، رئيس مكتب الصناعة والأمن بوزارة التجارة الأميركية، والمسؤول عن ضوابط التصدير. ووفقاً لكراتسيوس، فإن الهدف من المشاركة هو إظهار رغبة الولايات المتحدة في تسهيل إبرام صفقات الذكاء الاصطناعي مع الدول الأخرى. تخفيف القيود وخففت الولايات المتحدة والصين، القيود المفروضة على الصادرات، في وقتٍ تسعى فيه الدولتان إلى التوصل إلى اتفاق تجاري. وأثارت شركة DeepSeek الصينية الناشئة، قلق العديد من المشرعين الأميركيين في وقت سابق من هذا العام، بعد إطلاقها نموذج ذكاء اصطناعي متطور يعتمد على تحسينات في الكفاءة تقلل من التكاليف. وتستخدم العديد من الدول حالياً منتجات DeepSeek، ونماذج الذكاء الاصطناعي التي طورتها شركات صينية أخرى مثل "علي بابا". وتعطي الصين أولوية للنماذج مفتوحة المصدر، وهي تلك التي يمكن لبقية دول العالم استخدامها وتطويرها بحرية، ما يشكل استراتيجية قد تُضعف الميزة التنافسية للولايات المتحدة، التي تعتمد أفضل نماذجها على برمجيات مملوكة لشركات خاصة. ورغم ذلك، أعرب كراتسيوس، عن ثقته بقدرة النماذج الأميركية مفتوحة المصدر، مثل تلك التي تطورها OpenAI، على المنافسة على المستوى العالمي. ويُذكر أن كراتسيوس قضى جزءاً كبيراً من فترة إدارة ترمب الأولى في جولات خارجية حول العالم محاولاً، دون جدوى، إقناع الدول الأخرى بالتوقف عن استخدام معدات الاتصالات من شركة هواوي، التي كانت قد اكتسبت شعبية واسعة في ذلك الوقت. وفي هذا السياق، قال كراتسيوس: "كان قرار اختيار البنية التقنية قد اتُخذ بالفعل في السابق.. لكن هذه المرة، لا تزال الساحة مفتوحة أمام الجميع". وأشارت الصحيفة الأميركية، إلى أن "خطة العمل" التي أعدتها إدارة ترمب بشأن الذكاء الاصطناعي تهدف لتعزيز بناء مراكز البيانات، وتشجيع تصدير التقنيات الأميركية إلى الخارج.

مع تزايد الشكوك حول خطوات "الفيدرالي" المقبلة
مع تزايد الشكوك حول خطوات "الفيدرالي" المقبلة

العربية

timeمنذ 2 ساعات

  • العربية

مع تزايد الشكوك حول خطوات "الفيدرالي" المقبلة

تباينت مؤشرات الأسهم الآسيوية، اليوم الخميس، بعدما تراجعت معظم الأسهم الأميركية، بسبب تزايد الشكوك في وول ستريت بشأن ما إذا كان الاحتياطي الفيدرالي سيجري تخفيضات في أسعار الفائدة بحلول سبتمبر/أيلول المقبل لتحفيز الاقتصاد. وارتفع مؤشر نيكاي 225 الياباني بنسبة 0.9% ليصل إلى 41020.91 نقطة، بعدما أبقى بنك اليابان على أسعار الفائدة دون تغيير عند 0.5% ورفع توقعات التضخم. وذلك عقب إبرام اتفاق تجاري بين طوكيو وواشنطن. الذهب يتعافى من أدنى مستوى في شهر وسط تجدد الضبابية التجارية وتراجع مؤشر هانغ سنغ في هونغ كونغ بنسبة 1% ليصل إلى 24920.67 نقطة، كما تراجع مؤشر شنغهاي المركب بنسبة 0.7% ليصل إلى 3588.73 نقطة، بحسب "د ب أ). وتراجع مؤشر كوسبي الكوري الجنوبي بنسبة 0.3% ليصل إلى 3244.40 نقطة، بعدما توصلت كوريا الجنوبية إلى اتفاق مع الولايات المتحدة بشأن فرض رسوم. جمركية على الواردات من كوريا الجنوبية بنسبة 15%، مع عدم فرض أي رسوم جمركية على السلع الأمريكية مثل السيارات والشاحنات والمنتجات الزراعية. وتراجع مؤشر ستاندرد آند بورز/إيه إس إكس 200 الأسترالي بنسبة 0.1% ليصل إلى 8743.80 نقطة. وارتفع مؤشر سينسكس الهندي بنسبة 0.2 ليصل إلى 81481.86 نقطة، كما ارتفع مؤشر تايكس التايواني بنسبة 0.4% ليصل إلى 23551.92 نقطة. وأغلقت مؤشرات الأسهم الأميركية، أمس الأربعاء، على تباين، حيث تراجع مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة 0.1%، مسجلا أول خسارة له بعد أن سجل أعلى مستوياته على الإطلاق لستة أيام متتالية. وتراجع مؤشر داو جونز الصناعي بواقع 171 نقطة، أي بنسبة 0.4%، فيما ارتفع مؤشر ناسداك المركب بنسبة 0.1%. وفي أسواق الطاقة، صباح اليوم الخميس، تراجع سعر خام غرب تكساس الوسيط الأميركي القياسي بواقع 4 سنتات ليصل إلى 69.96 دولارا للبرميل، كما تراجع سعر خام برنت، القياسي العالمي لأسعار النفط بواقع 13 سنتا ليصل إلى 72.34 دولارا للبرميل. وفي أسواق العملة، تراجع سعر الدولار الأميركي مقابل الين الياباني، ليصل إلى 148.87 ين ياباني من 149.44 ين، فيما ارتفع سعر اليورو ليصل إلى 1.1422 دولار من 1.1412 دولار.

الأسهم الأوروبية تتفوّق على نظيراتها الأميركية وسط تراجع أسهم الميم
الأسهم الأوروبية تتفوّق على نظيراتها الأميركية وسط تراجع أسهم الميم

مباشر

timeمنذ 5 ساعات

  • مباشر

الأسهم الأوروبية تتفوّق على نظيراتها الأميركية وسط تراجع أسهم الميم

مباشر: شهدت الأسواق المالية عودة زخم أسهم الميم مؤخراً، مع تصدّر شركات مثل "كريسبي كريم" و"كولز" المشهد، مستقطبةً مستثمرين أفراد يطاردون مكاسب سريعة تفوق أداء مؤشر "ستاندرد آند بورز 500". لكن في المقابل، اتجهت أنظار فئة أخرى من المستثمرين نحو الأسواق الأوروبية، التي بدأت تُظهر تفوّقاً واضحاً هذا العام على الأسهم الأميركية، مدعومةً بتوجهات جديدة لتحويل التدفقات الاستثمارية خارج الولايات المتحدة. عادت هذه الحالة إلى الواجهة مع تراجع الدولار وهبوط الأسهم الأميركية يوم الجمعة، عقب صدور تقرير ضعيف عن سوق العمل. قطاع الدفاع الأوروبي كان من أبرز الرابحين، مدفوعاً بزيادة إنفاق قادة الاتحاد الأوروبي على البنية التحتية العسكرية في ظل السياسات الانعزالية الأميركية. سهم شركة "راينميتال" الألمانية تضاعف أكثر من ثلاث مرات بالقيمة الدولارية، بينما اقترب سهم "ليوناردو" الإيطالية من تحقيق تضاعف مماثل. وفقاً لمنصة تداول مقرها نيويورك، فإن معظم المستثمرين الذين اتجهوا للأسهم الدولية ما زالوا يحتفظون بها، في حين تراجع الاهتمام بأسهم الميم مع توقف موجة صعودها. وعلى صعيد المؤشرات، ارتفع "ستاندرد آند بورز 500" بنسبة 6.1% منذ بداية العام، مقابل قفزة بلغت 31% في مؤشر "داكس" الألماني، و17% لمؤشر "فوتسي 100" البريطاني – وكلاهما بالدولار. هذا الأداء يُعد انقلاباً على الاتجاه السائد خلال 15 عاماً مضت، والتي هيمنت فيها الأسهم الأميركية على المشهد. ومع تصاعد النزعة الحمائية، بدأ المستثمرون الأميركيون يعيدون النظر في استراتيجياتهم، موجهين جزءاً من محافظهم نحو شركات أجنبية. بيانات "بلومبرغ إنتليجنس" تشير إلى أن صناديق المؤشرات الأوروبية استقطبت نحو 12 مليار دولار منذ بداية 2025، وهو ما قد يمثل أفضل أداء سنوي لها منذ 2021. كما جذب صندوق "فانغارد" الأوروبي وحده أكثر من 5 مليارات دولار، بعد أن سجل تدفقات خارجة العام الماضي. في بعض المنصات، مثل "بابليك هولدينغز"، استحوذت الصناديق الأوروبية على نصف النمو في صناديق المؤشرات غير الأميركية، مع صعود ملحوظ لأسهم شركات مثل "بي إن بي باريبا" و"نورديا بنك"، إضافة إلى أسماء كبرى مثل "نستله"، "باير"، و"أديداس". أحد المستثمرين من نيو مكسيكو أشار إلى أنه ركّز اهتمامه على سهم "راينميتال" منذ عام 2022، ورفع حجم استثماره بعد انتخاب ترمب، مؤكداً أن السهم بات يُعامل كسهم ميم حقيقي، إلى جانب اهتمامه بشركة "ليوناردو" أيضاً. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال آبل ستور أو جوجل بلاي لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store