logo
ماسك يعلن تأسيس حزب أميركا

ماسك يعلن تأسيس حزب أميركا

الرأيمنذ يوم واحد
أعلن الملياردير الأميركي إيلون ماسك، اليوم السبت، تأسيس «حزب أميركا»، وذلك بعد يوم من توجيهه سؤالا لمتابعيه على منصة إكس عمّا إذا كان ينبغي تأسيس حزب سياسي جديد في الولايات المتحدة.وقال ماسك في منشور على منصة إكس «بنسبة اثنين إلى واحد، تريدون حزبا سياسيا جديدا، وستحصلون عليه!».وتابع «اليوم، تأسس حزب أميركا ليعيد لكم حريتكم».
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ماسك يتحدّى ترامب بـ «حزب أميركا» ويُخطّط لاستهداف «التجديد النصفي»
ماسك يتحدّى ترامب بـ «حزب أميركا» ويُخطّط لاستهداف «التجديد النصفي»

الرأي

timeمنذ 3 ساعات

  • الرأي

ماسك يتحدّى ترامب بـ «حزب أميركا» ويُخطّط لاستهداف «التجديد النصفي»

تفاقم الخلاف بين الرئيس الجمهوري دونالد ترامب والممول الرئيسي لحملته الانتخابية الملياردير إيلون ماسك، عندما أعلن المستثمر في قطاعي الفضاء والسيارات، تأسيس حزب سياسي جديد، قائلاً إن قانون ترامب «الكبير والجميل» للضرائب سيتسبب في إفلاس الولايات المتحدة. وأعلن رجل الأعمال، ليل السبت، تأسيس «حزب أميركا» بعد يوم من توجيهه سؤالاً لمتابعيه على منصة «إكس» عما إذا كان ينبغي تأسيس حزب سياسي جديد. وكتب في منشور «بنسبة اثنين إلى واحد، تريدون حزباً سياسياً جديداً، وستحصلون عليه!». وتابع «اليوم، تأسس حزب أميركا ليعيد لكم حريتكم»، مؤكداً أنه سيمثل «80 في المئة من الناخبين الوسطيين» الذين لا يجدون أنفسهم في الحزبين التقليديين. وجاء إعلان ماسك بعد مصادقة ترامب يوم الجمعة على مشروع قانون خفض الضرائب والإنفاق ليصبح قانوناً، وهو التشريع الذي عارضه ماسك بشدة، بينما مدحه ترامب ووصفه بأنه «كبير وجميل». لكن ماسك المولود في جنوب أفريقيا لا يمكنه الترشح في الانتخابات الرئاسية المستقبلية، إذ يجب على المرشحين أن يكونوا مولودين في الولايات المتحدة. وظهر أول مؤشر على استياء المستثمرين من إعلان ماسك في وقت لاحق من اليوم نفسه. وقال جيمس فيشباك الرئيس التنفيذي لـ«أزوريا بارتنرز» على «إكس»، إن الشركة ستؤجل إدراج صندوق «تسلا» للاستثمار المتداول. وأدى الصراع بين أغنى رجل في العالم وأقوى رجل في العالم، إلى تراجعات حادة في سعر سهم «تسلا»، بينما هدد الرئيس، الأسبوع الماضي، بقطع مليارات الدولارات من الإعانات التي تتلقاها شركات ماسك من الحكومة الاتحادية. إلى ذلك، عبر أعضاء في الحزب الجمهوري عن قلقهم من أن الخلافات المتكررة ربما تضر بفرصهم في الحفاظ على غالبيتهم في انتخابات التجديد النصفي للكونغرس العام المقبل. وبعد نشر الاستطلاع الجمعة، طرح ماسك خطة محتملة لمحاولة انتزاع مقاعد في مجلسي النواب والشيوخ والتحول إلى «الصوت الحاسم» في التشريعات الرئيسية. وكتب «إحدى الطرق لتنفيذ هذا الأمر هي التركيز على مقعدين أو ثلاثة فقط في مجلس الشيوخ ومن 8 إلى 10 مقاطعات في مجلس النواب». ويتم التنافس على كل مقاعد مجلس النواب الـ435 كل عامين، في حين يتم انتخاب فقط نحو ثلث أعضاء مجلس الشيوخ البالغ عددهم 100 عضو والذين يخدمون لمدة ست سنوات، كل عامين. 6 تحديات رغم الإمكانات المالية الضخمة لإيلون ماسك، فإن كسر الهيمنة الثنائية التاريخية للحزبين الجمهوري والديمقراطي يعد تحدياً كبيراً، خصوصاً أن الحزبين يهيمنان على المشهد السياسي الأميركي منذ أكثر من 160 عاماً. وفي السياق، رصدت صحيفة «واشنطن بوست»، 6 عقبات رئيسية ستقف أمام ماسك وحزبه الجديد: هيمنة الحزبين يعتمد النظام الانتخابي على قاعدة «الفائز يحصد كل شيء»، وهو ما يصعّب مهمة أي حزب ثالث. فالقوانين الانتخابية تفرض شروطاً معقدة لتسجيل الأحزاب الجديدة والحصول على تواقيع لدعم مرشحيها. تاريخ من الإخفاقات تاريخياً، لم تحقق الأحزاب السياسية خارج الحزبين الرئيسيين سوى نجاح محدود على المستوى الوطني. وآخر مرة فاز فيها مرشح رئاسي من خارج الحزبين بأصوات انتخابية كانت عام 1968. ولم يفز حتى المرشحون الأقوياء مثل الملياردير روس بيرو، الذي حصل على 19 % من الأصوات الشعبية عام 1992، بأي أصوات بسبب نظام المجمع الانتخابي. إستراتيجية مبهمة يراهن ماسك على تركيز الجهود في الانتخابات النصفية المقبلة عبر دعم مرشحين في مناطق محددة، لكنه لم يحدد بعد أي سباقات سيخوضها حزبه فعلياً. ويرى خبراء أن ذلك قد يشتت أصوات الجمهوريين، لكنه من غير المرجح أن يغير موازين الكونغرس. جمهور غير موحّد يطمح ماسك لاستقطاب الغالبية «الوسطية»، لكن المحللين يشككون في قدرة هذا الجمهور المتنوع على الالتفاف حول برنامج موحد، خصوصاً أن الناخبين غالباً ما يرتبطون عاطفياً بالحزبين التقليديين رغم انتقاداتهم لهما. نقص الحلفاء بعد خلافاته مع الرئيس دونالد ترامب والجمهوريين، يبدو أن ماسك يخسر تدريجياً دعم بعض القوى اليمينية. ورغم امتلاكه التمويل اللازم، يبقى السؤال: هل سيتمكن من بناء شبكة مؤيدين نشطين قادرين على خوض الحملات الميدانية؟ صبر محدود يشكك خبراء في استعداد ماسك لتحمل الخسائر السياسية المتوقعة في البدايات. فتأسيس حزب مؤثر يتطلب سنوات من العمل والتجربة والتنظيم، وهو ما قد لا ينسجم مع شخصية رجل الأعمال المعروف بسرعة تحركاته وتوقعاته العالية. ويشير العديد من الخبراء إلى أن مرشحي الأحزاب الثالثة يمكن أن يكونوا «مفسدين ومُربكين» يؤثرون على نتائج الانتخابات من دون الفوز بها بأنفسهم. وعلى سبيل المثال، يُعتقد أن ترشح رالف نادر عام 2000 أثر على نتيجة انتخابات فلوريدا.

ماسك يقدم رسميًا أوراق تنظيم حزبه الجديد للجنة الانتخابات الفيدرالية
ماسك يقدم رسميًا أوراق تنظيم حزبه الجديد للجنة الانتخابات الفيدرالية

كويت نيوز

timeمنذ 4 ساعات

  • كويت نيوز

ماسك يقدم رسميًا أوراق تنظيم حزبه الجديد للجنة الانتخابات الفيدرالية

قدم إيلون ماسك رسميًا أوراق تنظيم حزبه الجديد 'حزب أمريكا' إلى لجنة الانتخابات الفيدرالية، استعداداً لمشاركة الحزب بالانتخابات النصفية 2026. وأعلن رجل الأعمال الأمريكي الملياردير إيلون ماسك، أمس السبت، عن تأسيسه 'حزب أمريكا'، مُظهرًا التزامه بوعده بتأسيس حزب سياسي ثالث في حال إقرار مشروع قانون الإنفاق الضخم الذي اقترحه الرئيس دونالد ترامب، ووصفه بـ'الكبير الجميل'. وقال ماسك في منصته الاجتماعية 'إكس'، السبت: 'عندما يتعلق الأمر بإفلاس بلدنا بسبب الهدر والفساد، فإننا نعيش في نظام الحزب الواحد، وليس في ديمقراطية'. وأضاف: 'اليوم، تم تأسيس حزب أمريكا ليعيد لكم حريتكم'. ومن غير الواضح إلى أي مدى اتخذ ماسك خطوات قانونية لتشكيل الحزب. وانتقد ماسك مشروع قانون ترامب 'الكبير والجميل' لما سيُضيفه من تريليونات الدولارات إلى العجز الفيدرالي. وأدت انتقاداته لمشروع القانون إلى انهيار علاقته بترامب، الذي أنفق ماسك مئات الملايين من الدولارات على حملته الرئاسية لعام 2024. وردّ ترامب قائلاً إن الحكومة قد تُعيد النظر في العقود الضخمة التي أبرمتها مع شركات ماسك.

ماسك يُعلن تأسيس «حزب أميركا».. وخلافه مع ترامب يتفاقم
ماسك يُعلن تأسيس «حزب أميركا».. وخلافه مع ترامب يتفاقم

الجريدة

timeمنذ 14 ساعات

  • الجريدة

ماسك يُعلن تأسيس «حزب أميركا».. وخلافه مع ترامب يتفاقم

تفاقم الخلاف بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب المنتمي للحزب الجمهوري والممول الرئيسي لحملته الانتخابية الملياردير إيلون ماسك عندما أعلن المستثمر في قطاعي الفضاء والسيارات عن تأسيس حزب سياسي جديد قائلا إن قانون ترامب «الكبير والجميل» للضرائب سيتسبب في إفلاس الولايات المتحدة. وأعلن الملياردير الأميركي إيلون ماسك أمس السبت عن تأسيس «حزب أمريكا» بعد يوم من توجيهه سؤالاً لمتابعيه على منصة إكس عما إذا كان ينبغي تأسيس حزب سياسي جديد في الولايات المتحدة. وقال ماسك في منشور على منصة إكس «بنسبة اثنين إلى واحد، تريدون حزباً سياسياً جديداً، وستحصلون عليه!». وتابع «اليوم، تأسس حزب أميركا ليعيد لكم حريتكم». جاء إعلان ماسك بعد مصادقة ترامب يوم الجمعة على مشروع قانون خفض الضرائب والإنفاق ليصبح قانوناً، وهو التشريع الذي عارضه ماسك بشدة بينما مدحه ترامب ووصفه بأنه «كبير وجميل». وأنفق ماسك، الذي أصبح أغنى رجل في العالم بفضل شركتي تسلا وسبيس إكس، مئات الملايين لدعم إعادة انتخاب ترامب وقاد إدارة الكفاءة الحكومية مع بدء الولاية الثانية لترامب بهدف خفض الإنفاق الحكومي. وظهر أول مؤشر على استياء المستثمرين من إعلان ماسك في وقت لاحق من اليوم نفسه. وقال جيمس فيشباك الرئيس التنفيذي لأزوريا بارتنرز على «إكس» إن الشركة ستؤجل إدراج صندوق تسلا للاستثمار المتداول. وطلب فيشباك من مجلس إدارة «تسلا» توضيح الطموحات السياسية لماسك، وقال إن الحزب الجديد يقوض ثقة المساهمين بشأن تركيز ماسك بقدر أكبر على الشركة بعد تركه للمنصب الحكومي في مايو. وقال ماسك من قبل إنه سيؤسس حزباً سياسياً جديداً وسينفق الأموال لإزاحة المشرعين الذين دعموا مشروع القانون. وهدد ترامب الأسبوع الماضي بقطع مليارات الدولارات من الإعانات التي تتلقاها شركات ماسك من الحكومة الاتحادية. وعبر أعضاء بالحزب الجمهوري عن قلقهم من أن خلافات ماسك المتكررة مع ترامب ربما تضر بفرصهم في الحفاظ على أغلبيتهم في انتخابات التجديد النصفي للكونجرس العام المقبل. وقال ماسك لدى سؤاله على إكس عن الأمر الذي دفعه للتحول من تأييد ترامب إلى مهاجمته «رفع العجز من المستوى الجنوني بالفعل البالغ تريليوني دولار في عهد (الرئيس السابق جو) بايدن إلى 2.5 تريليون دولار. هذا سيفلس البلاد». ولم يصدر تعليق بعد من ترامب أو البيت الأبيض على إعلان ماسك. وأدى الخلاف بين ترامب وماسك، الذي يُوصف في بعض الأحيان بأنه صراع بين أغنى رجل في العالم وأقوى رجل في العالم، إلى تراجعات حادة في سعر سهم تسلا. وكان السهم ارتفع بعد إعادة انتخاب ترامب في نوفمبر وبلغ ذروته بعد تجاوزه 488 دولارا في ديسمبر، قبل أن يفقد أكثر من نصف قيمته في أبريل، ويغلق الأسبوع الماضي عند 315.35 دولار. ورغم الإمكانات المالية الضخمة لماسك، فإن كسر الهيمنة الثنائية التاريخية للحزبين الجمهوري والديمقراطي يعد تحديا كبيرا، خاصة أن الحزبين يهيمنان على المشهد السياسي الأميركي منذ أكثر من 160 عاما. ولا تزال معدلات التأييد لترامب خلال ولايته الثانية تتجاوز 40% رغم سياساته المثيرة للانقسام.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store