
أول باحث من أصحاب متلازمة داون يحصل على درجة الماجستير في الإعلام
حصل الباحث إبراهيم أشرف محمد الخولي المعيد بالمعهد الكندي للإعلام، علي درجة الماجستير في الإعلام ، من معهد البحوث والدراسات العربية التابع لجامعة الدول العربية، كأول باحث من متلازمة داون يحصل علي هذه الدرجة في الإعلام ، وذلك عن رسالته بعنوان "تقييم المعالجة الإعلامية لقضايا القادرون بإختلاف .. دراسة كيفية".
أشرفت علي الرسالة الدكتورة ريم عادل، أستاذ العلاقات العامة بكلية الإعلام – جامعة القاهرة، ورئيس قسم الإعلام بمعهد البحوث العربية ، وتكونت لجنة المناقشة بالإضافة إلي المشرفة ، الدكتور سامي طايع، أستاذ العلاقات العامة والإعلام بكلية الإعلام – جامعة القاهرة، والدكتورة آمال غزاوي، عميد المعهد الكندي للإعلام.
حضر مراسم المناقشة لفيف من الأساتذة والرموز وأسرة إبراهيم، تقدمهم والدته ووالده ، والدكتور محمد كمال عميد معهد البحوث العربية ، والدكتور عبدالجواد أبوكب رئيس مؤسسة الإعلام والتحول الرقمي .
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


24 القاهرة
منذ 11 ساعات
- 24 القاهرة
غدًا.. طب قصر العيني تناقش التحديات أمام الذكاء الاصطناعي في المجال الطبي
أعلنت كلية طب قصر العيني، تنظيم محاضرة عامة متميزة تهدف إلى توعية الأطباء وأعضاء هيئة التدريس حول تطبيقات الذكاء الاصطناعي في المجال الطبي، تحت رعاية الدكتور حسام صلاح مراد، عميد كلية طب قصر العيني ورئيس مجلس إدارة مستشفيات جامعة القاهرة، وبإشراف الدكتور عمر عزام، وكيل الكلية لشؤون خدمة المجتمع وتنمية البيئة. طب قصر العيني تناقش التحديات التي يواجهها الذكاء الاصطناعي في المجال الطبي تنعقد المحاضرة تحت عنوان: "في المهنة الطبية، ما هي التحديات التي تواجهها؟" (AI in the Medical Career: What Are the Challenges?) غدًا الأحد الموافق 29 يونيو 2025، الساعة 12:00 ظهرًا في قاعة المؤتمرات بكلية طب قصر العيني، جامعة القاهرة. تتضمن المحاضرة كلمات متخصصة من: الدكتور عمر عزام، الذي سيعرض موضوع "الذكاء الاصطناعي في المجال الطبي: أين تكمن أهميته؟" الدكتور إيهاب الرفاعي، الذي سيقدم شرحًا حول "الذكاء الاصطناعي – ما هو؟" الدكتور أحمد الحاروني، الخبير العالمي وأحد رواد شركة NVIDIA في مجال الذكاء الاصطناعي، والذي سيتناول موضوعات متقدمة في هذا المجال. حسام صالح، الخبير المتخصص في الإدارة والتكنولوجيا، الذي سيتحدث عن "الذكاء الاصطناعي في المجال العلمي". تعد هذه الفعالية فرصة مهمة للأطباء وأعضاء هيئة التدريس المهتمين بالذكاء الاصطناعي في التخصصات الطبية للاطلاع على أحدث التطورات في هذا المجال، وتبادل الخبرات مع المتخصصين العالميين. رئيس لجنة في الكونجرس: ترامب منفتح على فرض شروط عمل في المجال الطبي بتوجيهات محافظ المنوفية.. توريد الأجهزة الطبية لمركز طب الأسرة بشما استعدادًا لدخوله الخدمة


نافذة على العالم
منذ 16 ساعات
- نافذة على العالم
صحة وطب : بثور حمراء وحرارة.. طرق التعامل الأمثل مع فيروس كوكاساكى الذى يصيب الأطفال
الجمعة 27 يونيو 2025 08:50 مساءً نافذة على العالم - فيروس كوكساكي أحد أهم أنواع الفيروسات المعوية التي تسبب قلقا لدى الأمهات، ولكن الأمر ليس بهذه الخطورة، حيث أوضحت الدكتورة نهال الرفاعي أستاذ طب الأطفال جامعة القاهرة، أن فيروس كوكساكي ، أحد من أكثر الفيروسات شيوعًا في الأطفال، يطلق عليه البعض فيروس اليد والقدم والفم، وهو فيروس ينشط أحيانًا وتنتشر العدوى به في بعض أوقات العام وتنحصر في أوقات أخرى، ويصيب فى الغالب الأطفال أقل من خمس سنوات.وهو عبارة عن مجرد عدوى فيروسية خفيفة ولكنها مُعدية. أعراضه الشائعة هذا الفيروس قد يصيب الرضع والأطفال، وفى بعض الحالات النادرة ينتقل للكبار، لا يظهر الكثير من الأعراض الشائعة غير ارتفاع في درجات الحرارة لدى الطفل، مع ظهور بعض البثور الحمراء على اليد والقدم لدى الطفل، وقد تظهر أيضًا حول فتحة الشرج فى بعض الحالات. يعاني بعض الأطفال في بعض الحالات من التهابات بالحلق، آلام بالرأس، بعض الاضطرابات في العضلات، بعض الاضطراب المعوي مثل التقيؤ، وقد تسبب ضيقا في التنفس واضطرابات في ضربات القلب في الحالات المتقدمة. دورة حياة الفيروس هذا الفيروس بشكل عام يأخذ دورته في جسم الطفل ويمر، غالبًا ما تتراوح مدة الأعراض ما بين خمس إلى 10 أيام، نلجأ فيها لبعض العلاجات التي تهدئ من الأعراض وحدتها دون الحاجة إلى أدوية علاجية، وتزداد الأعراض فى الظهور فى الأسبوع الأول من العدوى، وقد تظل كامنة فى الجسم حتى بعد اختفاء الأعراض لفترة، ويصبح الطفل حينها مجالا لنشر العدوى. بالطبع يعتبر فيروس كوكساكي أو فيروس اليد والقدم أشهر الفيروسات التي تصيب الأطفال لأنه سريع العدوى والانتقال من طفل إلى آخر، لأنه ينتقل عن طريق الرذاذ من الفم، كذلك يمكن أن ينتقل عن طريق الأسطح الملوثة بالفيروس بين طفل وآخر. لا خطورة حادة لهذا الفيروس إلا إذا وصل لمضاعفات حادة، وهو ما يكون في حالات نادرة، ويفضل الكشف المبكر بمجرد ظهور الأعراض على الطفل المريض لدى طبيب مختص. علاج الفيروس غالبًا ما يشتمل على المسكنات وعلاج الأعراض فقط، والتي يصفها الطبيب المختص وحده، لابد من الاهتمام بعدم إعطاء الطفل أي نوع من الأدوية بدون استشارة طبيب خاصة عند ظهور الحبوب على اليد والقدم. الأطفال ضعيفو المناعة والمواليد لابد من الذهاب مبكرًا والعرض على الطبيب المختص لعلاج الفيروس، الفيروس في الغالب يأخذ دورته في جسم الطفل ويذهب وتقل حدة الأعراض تدريجيًا. لا يجب اللجوء للمسكنات بدون استشارة الطبيب، لابد من الابتعاد تمامًا عن أدوية الكورتيزون والمضادات الحيوية والأسبرين، كل هذه الأدوية تخفض من مناعة الطفل ولا تعالج الفيروس، وقد تؤدي إلى مضاعفات خطيرة للفيروس. يكون الطفل أكثر عدوى خلال الأسبوع الأول من الإصابة بالمرض ويمكن أن يبقى الفيروس في الجسم لأسابيع بعد اختفاء الأعراض، وهو ما يعني أن المُصاب لا يزال بإمكانه نقل العدوى للآخرين. نصائح


النهار نيوز
منذ 18 ساعات
- النهار نيوز
استشراق جديد لفرصة جديدة للحياة إنجاز بحثي طبي مصري يُوسّع آفاق الفهم العالمي لأمراض الركود الصفراوي الوراثية النهار نيوز
استشراق جديدة لفرصة جديدة تضعها أساتذة الصرح العملاق قصر العيني، حيث تتوالى البحوث والاكتشافات إيمانًا بأن دور أساتذة قصر العيني يأتي في المقام الأول، كونهم علماء باحثين عن أمل جديد لحياة المريض، يسعون إلى نقل المعرفة من قاعات المحاضرات ومعامل البحث إلى أروقة المستشفيات وسرير المريض، حاملين على عاتقهم رسالة قصر العيني في خدمة الإنسان والعلم معًا. وفي هذا الإطار، أنجز الفريق البحثي من كلية طب جامعة القاهرة، بقيادة الأستاذة الدكتورة نهال الكوفي، والأستاذ الدكتور مرتضى الشبراوي، أساتذة قسم الأطفال بالكلية، والأستاذ الدكتور محمد عبدالمنعم، أستاذ قسم الباثولوجيا الإكلينيكية والكيميائية، إنجازًا علميًا جديدًا، وذلك تحت رعاية الأستاذ الدكتور محمد سامي عبد الصادق، رئيس الجامعة، وإشراف الأستاذ الدكتور حسام صلاح، عميد كلية طب قصر العيني ورئيس مجلس إدارة المستشفيات الجامعية، الذي لطالما أكد مرارًا وتكرارًا أن دور قصر العيني كصرح علمي عريق لا يقتصر فقط على تقديم الرعاية الطبية، بل يمتد إلى ريادة البحث العلمي الذي يُحدث فرقًا حقيقيًا في حياة المرضى، وحرص على دعم هذا التوجه معنويًا وفعليًا ٠ وقد قام الفريق الطبي بنشر ورقة بحثية هامة بعنوان: "الأطياف السريرية والوراثية لأمراض الركود الصفراوي الوراثية في مصر"، في الدورية العلمية العالمية المرموقة Clinical Genetics، الصادرة عن دار النشر العالمية WILEY، والتي تُعد من أبرز الدوريات المتخصصة في مجال الأمراض الوراثية والجينات. رابط النشر: تُسلط الدراسة الضوء على أمراض الركود الصفراوي الوراثية (PFIC)، وهي مجموعة نادرة من اضطرابات الكبد الوراثية التي تُورّث بطريقة جسدية متنحية، وتنتج عن طفرات في مستقبلات وبروتينات مسؤولة عن نقل الأحماض الصفراوية من خلايا الكبد إلى الدم. وتظهر هذه الأمراض عادةً في مرحلة الطفولة المبكرة على شكل ركود صفراوي داخل الكبد، مع معدل حدوث يتراوح بين 1 لكل 50,000 إلى 100,000 مولود حي. وتتمثل أبرز مضاعفات هذه المتلازمة في تلف الكبد، فشل النمو، نقص العديد من الفيتامينات، إضافة إلى الحكة الشديدة التي قد تؤدي إلى مضاعفات جلدية ونفسية خصوصًا لدى الأطفال الأكبر سنًا. وفي بعض الحالات الشديدة، يتطور المرض إلى فشل كبدي كامل أو سرطان الكبد. تُعد العلاقة بين العوامل السريرية والجينية في هذه المجموعة من الأمراض غير مفهومة بشكل كافٍ في كثير من مناطق العالم، خاصة في إفريقيا والشرق الأوسط. ومن هنا جاءت أهمية هذه الدراسة، التي قدمت توصيفًا سريريًا مفصلًا لحالة 31 طفلًا مصريًا مصابًا بـ PFIC من النوع الذي لا يرتبط بارتفاع إنزيم GGT، وهو ما يُعد سمة مميزة لبعض أنواع المرض. كما قامت الدراسة بتحديد وتحليل الطفرات الوراثية المسببة للمرض لدى هؤلاء الأطفال، مما أتاح توصيفًا جديدًا ودقيقًا للتركيب الجيني لأمراض PFIC في مصر. ومن أبرز ما توصل إليه الباحثون في هذه الدراسة أن أكثر من 60% من الطفرات الجينية المسببة للمرض لدى الأطفال المصريين كانت جديدة تمامًا ولم تُوصَف في أي دراسات سابقة، وهو ما يجعل هذه النتائج تمثل سبقًا علميًا هامًا على مستوى إفريقيا والعالم، حيث تُوثق هذه الدراسة لأول مرة التركيب الجيني لمتلازمات PFIC في دولة إفريقية، وتُسهم في تعزيز الفهم العالمي لهذه الأمراض النادرة. وتعمل نتائج هذه الدراسة على توسيع القاعدة المعرفية الإكلينيكية والجينية لأمراض PFIC على المستوى الدولي، كما تفتح الباب أمام تقديم علاجات أكثر دقة وفعالية، وتوفير رعاية متخصصة مبكرة للأطفال المصابين وعائلاتهم في مصر. وفي تعليق له، أعرب الأستاذ الدكتور حسام صلاح – عميد كلية طب قصر العيني ورئيس مجلس إدارة المستشفيات الجامعية – عن فخره الكبير بهذا الإنجاز العلمي، مؤكدًا أن ما تحقق هو تجسيد حي للدور الذي يجب أن تلعبه المؤسسات الطبية الأكاديمية في تقديم العلم النافع والخدمة المجتمعية الحقيقية. وأضاف: "ان قصر العيني يؤمن بأن البحث العلمي ليس رفاهية، بل هو امتداد طبيعي لرسالتنا في إنقاذ الأرواح وتغيير الواقع إلى الأفضل. وأشكر بكل تقدير الفريق البحثي الذي عمل بإخلاص وتميز وحقق هذا السبق العالمي باسم مصر."