ترامب ينفي رغبته في "تدمير" شركات ماسك
وكتب ترامب على موقع "تروث سوشيال": "يصرح الجميع بأنني سأُدمّر شركات إيلون ماسك بسحب بعض إن لم يكن كل، الدعم المالي الكبير الذي يتلقاه من الحكومة الأمريكية".
وأضاف ترامب: "هذا غير صحيح، أريد أن يزدهر إيلون وجميع الشركات داخل بلدنا، كما لم يفعلوا من قبل".
وتابع الرئيس الأمريكي قائلا: "كلما كان أداء الشركات أفضل كان أداء الولايات المتحدة الأمريكية أجود، وهذا جيد لنا جميعا".
وأكد ترامب أن الولايات المتحدة تسجل أرقاما قياسية كل يوم، مشددا على أنه يريد أن يبقي الأمور على هذا النحو والحفاظ على هذا النجاح.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبارنا
منذ ساعة واحدة
- أخبارنا
ترامب يصعد لهجته تجاه حركة "حماس" .. وسنقضي عليهم وهم يريدون الموت
أخبارنا : صعد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لهجته تجاه حركة "حماس"، متهما إياها بإفشال جهود التوصل إلى اتفاق تبادل الأسرى في غزة، مؤكدا في الوقت نفسه أن "القتال ضدها بات ضرورياً". وفي تصريحات صحفية أدلى بها مساء الجمعة، قال ترامب إن واشنطن "انسحبت من مفاوضات غزة"، واصفا القرار بـ"المؤسف"، لكنه أشار إلى أن "حماس لم تبد أي اهتمام بإبرام صفقة"، مضيفا أنه: "لا بد من القضاء على حماس.. لقد وصلنا إلى نقطة يجب فيها الانتهاء من المهمة. سيتعين عليهم (الإسرائيليون) القتال وتطهير المنطقة. سنحتاج إلى التخلص منهم (حماس)". وتابع: "أعتقد أن حماس تعرف ماذا سيحدث بعد استعادة كل الرهائن، ولهذا لا تريد التوصل إلى اتفاق. هي لا تريد عقد صفقة... أعتقد أنهم يريدون الموت، وهذا أمر سيء للغاية"، على حد قوله. وأوضح ترامب أن بلاده ساهمت في إطلاق عدد كبير من الأسرى المحتجزين في قطاع غزة، لكنه أشار إلى أن "عملية إطلاق من تبقى منهم ستكون أصعب، لأن حماس لم يعد لديها أوراق مساومة". وأضاف: "تحدثت مع (رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين) نتنياهو، لا أستطيع أن أقول عن ماذا، لكن عندما يصل الأمر إلى آخر عشرة أو عشرين رهينة، سيكون من الصعب جدا إبرام صفقة مع حماس". وفي إشارة إلى دور إدارته في ملف الأسرى، قال ترامب إن "عائلات الأسرى الإسرائيليين طلبت منه التدخل"، مضيفا: "بالفعل ساعدنا في إعادة بعضهم، بمن فيهم من لقوا حتفهم". وبشأن المساعدات الإنسانية لغزة، قال ترامب إنه تحدث مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو حول هذا الملف، لكنه رفض الخوض في التفاصيل، مكتفياً بالقول: "قدّمنا 60 مليون دولار مساعدات لغزة وسنقدم المزيد، ونأمل أن تصل إلى مستحقيها، لأن الأموال والمساعدات تتعرض للسرقة". وختم ترامب تصريحاته بالتعبير عن خيبة أمله من بعض تفاصيل محادثاته مع نتنياهو، قائلاً: "لا أستطيع البوح بما دار بيننا، لكنه كان مخيبا إلى حد ما". وتأتي هذه التصريحات في وقت تشهد فيه المفاوضات بشأن تبادل الأسرى في غزة حالة من الجمود، وسط استمرار العمليات العسكرية الإسرائيلية وتفاقم الوضع الإنساني في القطاع. وكان المبعوث الخاص للرئيس الأمريكي إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف أعلن سحب الفريق التفاوضي الأمريكي من الدوحة، وذلك عقب الرد الذي قدمته حركة حماس بشأن مقترح وقف إطلاق النار في قطاع غزة. وقال ويتكوف، عبر منشور على منصة "إكس": "قررنا إعادة فريقنا التفاوضي من الدوحة لإجراء مشاورات، بعد الرد الأخير من حماس، والذي يظهر بوضوح عدم رغبتها في التوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة"، مشيرا إلى أن الموقف الأخير للحركة يعكس "غياب الجدية في إنهاء النزاع". وأضاف المبعوث الأمريكي أن واشنطن ستبدأ "بدراسة خيارات بديلة لإعادة الرهائن إلى ديارهم"، معربا عن أسفه لما وصفه بـ"السلوك الأناني" من جانب حماس. وذكرت هيئة البث الإسرائيلية نقلا عن مصدر سياسي اليوم الخميس، أن المفاوضات بشأن غزة لم تنهر، لافتا إلى أن الوفد الإسرائيلي سيعود إلى قطر عندما تكون هناك فرصة سانحة للتوصل إلى اتفاق. وقالت القناة 13 العبرية بحسب مسؤول إسرائيلي رفيع شارك في المحادثات في الدوحة إنه "بالرغم من عودة الوفد، فإن المحادثات ستستمر خلال الأيام القادمة، والمفاوضات ستكون تحت النار". ومن جانبها، أعربت حركة "حماس" عن استهجانها من تصريحات ويتكوف السلبية بشأن المفاوضات، مؤكدة أنها تعاملت بمرونة عالية وحرص شديد. وأكدت الحركة حرصها على استكمال المفاوضات، والانخراط فيها بما يساهم في تذليل العقبات والتوصل إلى اتفاق دائم لوقف إطلاق النار. المصدر: RT


خبرني
منذ 2 ساعات
- خبرني
أعضاء بالكونغرس الأميركي: الأوضاع الإنسانية بغزة مروعة وغير مقبولة
خبرني - أظهر بيان مشترك لأعضاء في الكونغرس الأميركي ما يلي : هناك فوضى وخطورة في إيصال المساعدات لغزة أدت إلى موت نحو 700 شخص. الأوضاع الإنسانية في غزة مروعة وغير مقبولة. أكثر من 100 منظمة غير حكومية حذرت من انتشار المجاعة في أنحاء قطاع غزة. %75 من سكان غزة يواجهون مستويات جوع كارثية عقب الحصار الذي فرضه نتنياهو. حفنة المساعدات التي تقدمها "مؤسسة غزة الإنسانية" غير كافية لحاجة السكان. إدارة ترامب تجاهلت التشاور مع الكونغرس في منح "مؤسسة غزة" 30 مليون دولار. توسيع العملية العسكرية الإسرائيلية بغزة عرض العمليات الإنسانية للخطر. استمرار هذه الحرب دون نهاية واضحة لا يصب بمصلحة الأمن القومي الإسرائيلي. غياب خطة عملية لما بعد الحرب في غزة كان خطأ فادحا. ندعو إدارة ترمب للضغط على نتنياهو لإصلاح جذري أو إغلاق مؤسسة غزة الإنسانية. ندعو إدارة ترمب إلى الضغط على نتنياهو للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بغزة.


البوابة
منذ 2 ساعات
- البوابة
بعد انسحاب الوفد الأمريكي..مصادر تؤكد استمرار مفاوضات وقف النار في غزة
كشف مصدر مصري مطّلع عن اتصالات مكثفة تجرى بين الوسيطين المصري والقطري بشأن آخر تطورات المفاوضات غير المباشرة بين حركة المقاومة الإسلامية (حماس) والاحتلال الإسرائيلي، في وقت تستعد فيه الأطراف لاستئناف جولة جديدة من الحوار خلال الأسبوع المقبل، وسط تصعيد ملحوظ في التصريحات الأميركية والإسرائيلية ضد حماس. ونقلت قناة "القاهرة الإخبارية" عن المصدر أن الوسيطين اتفقا على استكمال المفاوضات بعد التشاور خلال الأيام القادمة، في محاولة لتقليص نقاط الخلاف بين الطرفين، مشيرًا إلى استمرار الجهود لتأمين دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، حيث دخلت منذ أمس حتى فجر اليوم 161 شاحنة عبر معبري كرم أبو سالم وزكيم، محملة بالدقيق، وحليب الأطفال، والمواد الغذائية، وذلك بعد دخول 166 شاحنة أول أمس في خطوة نادرة منذ بدء العدوان. في المقابل، صعّد الرئيس الأميركي دونالد ترامب من لهجته تجاه حركة حماس، معلنًا انسحاب واشنطن من المفاوضات التي تقودها قطر ومصر، وزاعمًا أن "حماس لا تريد فعلاً التوصل إلى اتفاق"، ومضيفًا: "أعتقد أنهم يريدون الموت"، في تصريحات أثارت جدلاً واسعًا، وتتماهى مع موقف رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، الذي اعتبر بدوره أن حماس هي "العقبة الرئيسية أمام صفقة تبادل الأسرى"، متحدثًا عن بحث "خيارات بديلة" بالتعاون مع الولايات المتحدة. وتأتي هذه التصريحات بعد إعلان المبعوث الأميركي الخاص إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف سحب الفريق التفاوضي من العاصمة القطرية الدوحة، في أعقاب رد حماس على المقترح الأخير لوقف إطلاق النار، وهو الرد الذي أكدت الحركة أنه إيجابي ويفتح المجال للتوصل إلى اتفاق شامل، وهو ما لاقى ترحيبًا من الوسطاء، رغم محاولة الاحتلال والإدارة الأميركية التقليل من أهميته. وبينما تتعثر العملية التفاوضية في ظل الانقسامات داخل حكومة الاحتلال والضغوط السياسية المتزايدة، يواصل الوسطاء مساعيهم لتأمين هدنة شاملة، وإنهاء العدوان المتواصل على قطاع غزة، وسط أزمة إنسانية متفاقمة تهدد حياة ملايين المدنيين، في ظل تعمد الاحتلال فرض سياسة تجويع ممنهجة ومنع إدخال الإمدادات الإنسانية والطبية.