
جيش الاحتلال: دمرنا طريقا تحت الأرض بطول كيلومتر بخانيونس
كما زعم جيش الاحتلال أن قواته قتلت خلية مسلحة في خان يونس
يواصل جيش الاحتلال عدوانه على قطاع غزة ويشن غارات جوية متواصلة أسفرت اليوم عن استشهاد أكثر من عشرين مواطنا .

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


معا الاخبارية
منذ 2 ساعات
- معا الاخبارية
"غوغل" تقرأ رسائل "واتس آب" تلقائيا
بيت لحم- معا- أثارت "غوغل" موجة من الجدل بعد الكشف عن تحديث جديد يسمح لذكائها الاصطناعي "جيميني" بقراءة رسائل "واتس آب" والمكالمات الهاتفية بشكل افتراضي دون الحاجة إلى تفعيل خاصية تتبع النشاط. وهذا التغيير الذي بدأ تطبيقه فعليا الأسبوع الماضي أثار مخاوف خبراء الخصوصية الذين اعتبروه انتهاكا لمبدأ الموافقة المستنيرة. ووفقا للبريد الإلكتروني الذي أرسلته "غوغل" لمستخدمي "أندرويد"، أصبح بوسع "جيميني" الآن الوصول إلى تطبيقات الطرف الثالث بما فيها "واتس آب"، ما يمكن المستخدمين من إصدار أوامر صوتية مثل "أرسل رسالة واتس آب إلى "اسم الشخص" ليقوم الذكاء الاصطناعي بتنفيذها تلقائيا. واللافت أن هذه الميزة تعمل حتى عند إيقاف خاصية تتبع نشاط "جيميني"، خلافا للإصدارات السابقة. وتؤكد "غوغل" أن "جيميني" لا يخزن المحادثات محليا على الجهاز، بل يتم إرسال البيانات إلى خوادمها لمعالجتها. ورغم تأكيد الشركة أن الذكاء الاصطناعي لا يقرأ محتوى الرسائل أو يشاهد الصور المرسلة، إلا أن صفحة الدعم الرسمية تكشف أن محادثات المستخدمين قد تخضع للمراجعة من قبل موظفي "غوغل" وشركائها لغرض تحسين جودة الخدمة، ما دفع الشركة لتحذير المستخدمين من مشاركة أي معلومات حساسة عبر المنصة. وواجه التحديث الجديد انتقادات حادة من خبراء التقنية الذين أشاروا إلى صعوبة تعطيل هذه الميزة، حيث وصفها دانيال فريتش مستشار الأعمال في "Businessmagnet" بأنها "قلب لمبدأ الموافقة المستنيرة"، إذ أصبح الوصول الافتراضي هو الأساس ما لم يقم المستخدم بإلغاء الاشتراك يدويا. بينما حث آندي كالاهان مؤسس نظام "Jammed" المستخدمين على مراجعة إعدادات الخصوصية بعناية وإلغاء أي أذونات غير مرغوب فيها. من جانبها، دافعت "غوغل" عن التحديث باعتباره تحسينا لتجربة المستخدم، حيث أشارت للموقع التقني "آرس تكنيكا" أن الميزة الجديدة تتيح إنجاز المهام اليومية مثل إرسال الرسائل وإجراء المكالمات حتى مع إيقاف تتبع النشاط، مؤكدة أن المحادثات لا تستخدم لتحسين النماذج الذكية في هذه الحالة. إلا أن الغموض حول آلية عمل النظام ومدى وصوله الفعلي للبيانات الشخصية يظل مصدر قلق للمستخدمين، خاصة مع تزايد الاعتماد على الذكاء الاصطناعي في معالجة المعلومات الحساسة.


معا الاخبارية
منذ 3 ساعات
- معا الاخبارية
تقرير: مفاوضات الدوحة على وشك الانهيار وإسرائيل غير جادة وتحاول كسب الوقت
بيت لحم معا- صرح مسؤولون فلسطينيون بأن المفاوضات بين إسرائيل وحماس في قطر "على وشك الانهيار". ووفقًا للتقرير، صرّح مسؤول كبير لمحطة بي بي سي بأن إسرائيل "استغلت الوقت" خلال زيارة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو لواشنطن، و"تعمدت تأخير" العملية بإرسال وفد إلى الدوحة "دون صلاحيات حقيقية لاتخاذ القرار". ووفقًا للمصادر التي تحدثت إلى بي بي سي، فإن القضايا التي لا تزال محل خلاف هي كيفية توزيع المساعدات الإنسانية وانسحاب الجيش الإسرائيلي من قطاع غزة. وقال مفاوض فلسطيني كبير إن "إسرائيل لم تكن جادة أبدًا بشأن هذه المحادثات. لقد استغلتها لكسب الوقت وتقديم صورة زائفة عن التقدم.


معا الاخبارية
منذ 4 ساعات
- معا الاخبارية
نتنياهو لترامب: إذا اضطررنا سنهاجم إيران مجددا
بيت لحم- معا- أبلغ رئيس الحكومة الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، خلال لقائهما هذا الأسبوع في البيت الأبيض بأنه إذا طوّرت طهران أسلحةً نوويةً مجددًا، فإن إسرائيل ستتحرك. وذكرت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية، فجر اليوم السبت، عن مسؤولين رفيعي المستوى في كل من الولايات المتحدة وإسرائيل، أن ترامب ردّ بأنه يفضل حلاً دبلوماسيًا لمسألة البرنامج النووي الإيراني، لكنه لم يبدِ معارضة مباشرة لفكرة الهجوم. وجرت هذه المحادثة بين الطرفين عقب تصريح لترامب أمام وسائل الإعلام، قال فيه إنه يأمل ألا تكون هناك حاجة لمزيد من الضربات العسكرية الأميركية ضد إيران، وأضاف: "لا أستطيع أن أتخيل أننا سنرغب في القيام بذلك". وبحسب الصحيفة، فإن تصريحات نتنياهو تؤكد على "تباين الحسابات" بين إسرائيل والولايات المتحدة وإيران بشأن مدى التهديد الذي يشكله برنامج طهران النووي، وخيارات التعامل معه. ووفقا للادعاءات الأميركية الصادرة غالبا عن رئيس الولايات المتحدة، دونالد ترامب يأمل "بإطلاق مفاوضات جديدة تؤدي إلى اتفاق مع طهران تتخلى فيه عن سعيها لامتلاك سلاح نووي" ولكن في إسرائيل تسود شكوك عميقة بشأن جدوى أي تسوية دبلوماسية يمكن أن تمنع إيران من تطوير السلاح سرًا وبسرعة، بحسب ما أفادت به "وول ستريت جورنال". في المقابل، تطالب طهران بضمانات بألا تتعرض لهجوم جديد كشرط أساسي لعودتها إلى طاولة المفاوضات مع واشنطن. ونقل التقرير عن مسؤول إسرائيلي رفيع قوله إن إسرائيل "لن تطلب بالضرورة موافقة أميركية صريحة" قبل تنفيذ هجوم آخر على إيران، لكنها تدرك أن رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، قد يواجه معارضة من ترامب إذا لم تكن تحركات إيران النووية ملموسة أو سريعة بما يكفي لإقناع الرئيس الأميركي بالتخلي عن المسار الدبلوماسي.