
الوفد الإسرائيلي يصل الدوحة وويتكوف متفائل بالوصول لصفقة
ونقلت هيئة البث الإسرائيلية عن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو قوله في محادثات مغلقة إنه يرغب في التوصل إلى اتفاق، مؤكدا "أنا واثق من أن ذلك ممكن"، وفق تعبيره.
وقال المبعوث الأمريكي ويتكوف انه متفائل بإمكانية التوصل إلى صفقة تبادل في قطاع غزة
وقال انه آمل أن تنهي إسرائيل الحرب وهناك دفعة كبيرة في المفاوضات التي تتقدم في الاتجاه الصحيح
اما القناة 13 العبرية فقد قالت ان وزراء في الكابينت قالوا"لدينا انطباع أن نتنياهو يريد هذه الصفقة رغم الفجوات ورغم معارضة بعض وزراء الكابينت".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جريدة الايام
منذ 6 ساعات
- جريدة الايام
ترامب: قريبون جداً من صفقة بشأن غزة
عواصم - وكالات: أكد الرئيس الأميركي دونالد ترامب، أمس، اقتراب التوصل إلى صفقة بشأن غزة. وقال ترامب للصحافيين: نحن قريبون جداً من صفقة بشأن غزة. وتابع: هناك حظوظ كبيرة بأن نعقد صفقة مع "حماس" لإطلاق عدد كبير من الرهائن. في الإطار، أعرب ستيف ويتكوف، المبعوث الخاص للرئيس الأميركي، عن تفاؤله بشأن 3 ملفات رئيسية تتعلق بالشرق الأوسط، وهي: غزة، وإيران، وتوسيع دائرة التطبيع بين إسرائيل والدول العربية. ونقلت وسائل إعلام عبرية عن ويتكوف تفاؤله بشأن التوصل إلى اتفاق مع "حماس"، وأشارت إلى أن هناك زخماً كبيراً في هذا الجانب. وقال المبعوث الأميركي في حديث إلى الجالية اليهودية في هامبتونز بنيويورك، وفق ما أورد موقع "واي 24" العبري: إنه "متفائل على ثلاثة أصعدة: فرص إبرام اتفاق مع حماس في المستقبل القريب، والتوصل إلى اتفاق مع إيران يحرمها من قدرتها على تخصيب اليورانيوم، وتوسيع اتفاقيات التطبيع". وأشار إلى إمكانية انضمام قطر إلى اتفاقيات أبراهام مستقبلاً، إلى جانب دول أخرى مثل سورية ولبنان. وأضاف: "التطبيع بين السعودية وإسرائيل سيستغرق وقتاً أطول، وليس من المؤكد أنه سيكون جزءاً من اتفاقيات أبراهام، بل هو أمرٌ آخر مهم". وتابع: "في المحادثات المتعلقة بصفقة الرهائن، تُبذل جهودٌ كبيرة لإعادة الجثث أيضاً. هناك زخمٌ كبيرٌ للصفقة، وهي تسير في الاتجاه الصحيح". من جهته أعرب ستيف ويتكوف، المبعوث الخاص للرئيس الأميركي دونالد ترامب، عن تفاؤله بشأن 3 ملفات رئيسية تتعلق بالشرق الأوسط، وهي: غزة، وإيران، وتوسيع دائرة التطبيع بين إسرائيل والدول العربية. ونقلت وسائل إعلام عبرية عن المبعوث الأميركي الخاص، ستيف ويتكوف، تفاؤله بشأن التوصل إلى اتفاق مع "حماس"، وأشارت إلى أن هناك زخماً كبيراً في هذا الجانب. وقال المبعوث الأميركي في حديث إلى الجالية اليهودية في هامبتونز بنيويورك، وفق ما أورد موقع "واي 24" العبري: إنه "متفائل على ثلاثة أصعدة: فرص إبرام اتفاق مع حماس في المستقبل القريب، والتوصل إلى اتفاق مع إيران يحرمها من قدرتها على تخصيب اليورانيوم، وتوسيع اتفاقيات التطبيع". وأشار إلى إمكانية انضمام قطر إلى اتفاقيات أبراهام مستقبلاً، إلى جانب دول أخرى مثل سورية ولبنان. وأضاف: "التطبيع بين السعودية وإسرائيل سيستغرق وقتاً أطول، وليس من المؤكد أنه سيكون جزءاً من اتفاقيات أبراهام، بل هو أمرٌ آخر مهم". وتابع: "في المحادثات المتعلقة بصفقة الرهائن، تُبذل جهودٌ كبيرة لإعادة الجثث أيضاُ. هناك زخمٌ كبيرٌ للصفقة، وهي تسير في الاتجاه الصحيح".


جريدة الايام
منذ 6 ساعات
- جريدة الايام
أميركا تواجه صدمة مالية محتملة مع مساعي ترامب للهيمنة على "المركزي"
واشنطن - وكالات: حذرت صحيفة "وول ستريت جورنال"، في تقرير تحليلي حديث، من أن الولايات المتحدة باتت على مشارف الدخول في ما تعرف اقتصاديا بـ"الهيمنة المالية"، وهي الحالة التي يتحول فيها دور البنك المركزي من إدارة التضخم والنمو إلى أداة لخدمة أولويات الإنفاق الحكومي، وهي حالة طالما ارتبطت بالدول النامية والاقتصادات المتقلبة مثل الأرجنتين، لا بالولايات المتحدة. وأعاد الرئيس الأميركي دونالد ترامب تأكيد ضغوطه العلنية على رئيس مجلس الاحتياطي الفدرالي جيروم باول، مطالباً إياه بخفض أسعار الفائدة أو ترك منصبه لمن "ينفذ السياسات المطلوبة". وفي مقابلة عبر قناة "فوكس نيوز"، قال ترامب صراحة: "نحن بصدد وضع شخص في الفدرالي سيكون قادراً على خفض أسعار الفائدة"، في إشارة إلى نيته تعيين رئيس جديد مبكراً رغم أن ولاية باول لن تنتهي قبل أيار 2026. وهذه التصريحات، وفقاً للصحيفة، لا تعكس فقط تفضيل ترامب التقليدي لبيئة فائدة منخفضة، بل تشير إلى تحول خطير في فلسفة السياسة النقدية: استخدام الفائدة المنخفضة أداة لتمويل العجز الضخم في الموازنة بدلا من استهداف التضخم والنمو المستدام. وأوضح تقرير الصحيفة أن فاتورة القانون "الكبير الجميل"، التي أقرها الكونغرس مؤخرا، سترفع العجز من 1.8 تريليون دولار (6.4% من الناتج المحلي الإجمالي في 2024) إلى 3 تريليونات دولار (7.1%) خلال عقد، وفق لجنة الميزانية الفدرالية المسؤولة، ومع تمديد التخفيضات الضريبية المؤقتة يمكن أن يصل العجز إلى 3.3 تريليونات (7.9%). لكن الأكثر إثارة للقلق أن إدارة ترامب تخطط لتقليل إصدار سندات طويلة الأجل، والتركيز بدلاً من ذلك على أذون الخزانة قصيرة الأجل بهدف كبح ارتفاع أسعار الفائدة طويلة الأجل. لكن هذا النهج محفوف بالمخاطر، إذ إن أي قفزة مفاجئة في الفائدة قصيرة الأجل ستنعكس مباشرة على تكلفة خدمة الدين، ما يضع ضغطاً فورياً على الميزانية الفدرالية. ورغم كل هذه المؤشرات، فإن العائد على سندات الخزانة لأجل 10 سنوات أغلق عند 4.35% الخميس الماضي، بعد أن كان قد ارتفع إلى 4.55% في أيار الماضي، ما يعكس ارتياحاً نسبياً في الأسواق يعود جزئياً إلى توقعات بخلفية "موالية لترامب" في قيادة الفدرالي. وفي هذا السياق، أفاد اقتصاديون في "غولدمان ساكس" بأن الرئيس القادم للفدرالي سيكون أقل انزعاجاً من العجز، ما يعني معدلات فائدة أقل مستقبلاً. ومع أن الأسواق لم تترجم تهديدات ترامب ضد الفدرالي إلى توقعات تضخمية حادة، فإن "وول ستريت جورنال" تحذر من أن "الهيمنة المالية" لا تظهر آثارها فوراً، بل تتراكم تدريجياً حتى تنفجر على شكل تضخم أو أزمة ديون مفاجئة. واستعرض التقرير جذور الهيمنة المالية عبر التاريخ، مشيراً إلى تأسيس بنك إنجلترا العام 1694 كممول للعائلة المالكة، ثم دور الاحتياطي الفدرالي في الحربين العالميتين الأولى والثانية عندما خضع لضغوط وزارة الخزانة الأميركية لتثبيت الفائدة. وفي الستينيات امتنع الفدرالي عن رفع الفائدة لمنع التأثير على إصدار السندات، ما ساهم لاحقاً في تفجر التضخم. لكن منذ عقود حاول الفدرالي أن يفصل نفسه عن السياسة، حتى في فترة 2008 - 2014 عندما أبقى الفائدة قرب الصفر، إذ كانت قراراته تستند إلى تقييمه المستقل لتضخم منخفض، وليس لأوامر مباشرة من الرئيس، وفق الصحيفة. ويحذر التقرير من أنه إذا استمر هذا المسار فإن الاقتصاد الأميركي قد يواجه صدمة مالية تشبه تلك التي ضربت أوروبا في أزمة الديون السيادية بعد العام 2010. وأشار إلى تحليل لمصرف "غولدمان ساكس" يفيد بأنه إذا لم تبدأ الولايات المتحدة إجراءات تقشفية خلال عقد، فقد تحتاج إلى تقليص الإنفاق أو رفع الضرائب بما يعادل 5.5% من الناتج المحلي سنوياً، وهو ما يتجاوز التقشف الأوروبي حينها. وتختم "وول ستريت جورنال" تقريرها بلهجة تحذيرية، مؤكدة أن خضوع البنك المركزي الأميركي لتوجيهات الرئيس بدلاً من تحليله المستقل قد يؤدي إلى نتائج مدمرة، حتى وإن لم تظهر خلال فترة ترامب الثانية. وقالت: "نعم، الأسواق تتجاهل الخطر الآن، لكن التاريخ يقول لنا إن الثمن يُدفع لاحقا، وبفائدة مركّبة".


معا الاخبارية
منذ 8 ساعات
- معا الاخبارية
قوات الاحتلال تعتقل رئيس تحرير شبكة معا الدكتور ناصر اللحام
بيت لحم- معا- اعتقلت قوات الاحتلال رئيس تحرير شبكة معا الإعلامية الدكتور ناصر اللحام من منزله الكائن في بيت لحم . وداهم جنود الاحتلال منزل اللحام فجر اليوم وحطموا محتوياته، وصادروا أجهزة حاسوب وهواتف محمولة .