logo
شرطة أبوظبي تحصد 97 ميدالية في منافسات عالمية

شرطة أبوظبي تحصد 97 ميدالية في منافسات عالمية

صحيفة الخليجمنذ 2 أيام
حصد منتخب القيادة العامة لشرطة أبوظبي، 97 ميدالية متنوعة (44 ذهبية و25 فضية و28 برونزية) في منافسات رياضية متعددة، ضمن مشاركته في بطولة العالم للشرطة ورجل الإطفاء، التي أُقيمت في مدينة برمنجهام بالولايات المتحدة الأمريكية خلال الفترة من 28 يونيو الماضي، حتى 6 يوليو الجاري.
يُعد هذا الإنجاز النوعي إضافة جديدة لمسيرة التميز الرياضي العالمي، ويجسّد كفاءة كوادر شرطة أبوظبي ويعزّز حضور الإمارات في البطولات العالمية.
وأشاد العميد الدكتور راشد بورشيد النقبي، رئيس مجلس شرطة أبوظبي الرياضي، بهذا الإنجاز الرياضي المشرف، مؤكداً أن هذه النتائج هي ثمرة للدعم اللامحدود من القيادة الشرطية لمنتسبيها.
وأسفرت النتائج عن إنجازات متميزة في الجوجيتسو بحصد عدد من الميداليات الذهبية والبرونزية، إلى جانب تألق المنتخب في مسابقات الجري ورمي الرمح والكروس فت، محققاً ميداليات ذهبية وفضية وبرونزية في سباقات المضمار والطريق والصعود، وكذلك إنجازات فرق الكروس كانتري عبر تحقيق ذهبية سباق الفرق لمسافة 10 كيلومترات.
وفي السباحة، حقق المنتخب عدة ميداليات ذهبية وفضية وبرونزية، في سباقات الفراشة والظهر والسباحة الحرة وسباقات التتابع المتنوع، كما تألق المنتخب في التجديف الثابت «الإرجوميتر»، مضيفاً العديد من الميداليات عبر سباقات 500 متر و2000 متر بمختلف الفئات والأوزان.
كما شهد اليوم الختامي تألقاً كبيراً في سباقات الترايثلون ونصف الماراثون، حيث أحرز المنتخب ميداليات ذهبية وفضية وبرونزية في الترايثلون فردي، إلى جانب تتويج الفريق بذهبية سباقات التتابع للفرق في الترايثلون لفئات +18 و+30 و+40، وكذلك فضية نصف الماراثون فردي وذهبية الفرق في سباق نصف الماراثون.
وفي الرماية، عزّز المنتخب رصيده بتحقيق نتائج مشرّفة في أربع مسابقات رئيسية هي البندقية الهوائية المركز الأول فئة الفرق والمركزان الأول والثاني فئة الفردي، ومسابقة البندقية الأولمبية عيار 22 (الوضعية الواحدة) حصل المنتخب فئة الفرق المركز الأول وفئة الفردي حصلوا على المركز الأول والثاني والثالث، أما بمسابقة البندقية الأولمبية عيار 22 (ثلاثة أوضاع)، حصل المنتخب على المركز الثاني فئة الفرق وفئة الفردي المركزين الثاني والثالث، إضافة إلى مسابقة المسدس بفئتي الدقة ppc والمهارات الحركية، محققاً خلالها 6 ميداليات ذهبية و7 فضية و5 برونزيات.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«متعبة» و«مياس» يتألقان في أشواط اللقايا بمهرجان العين للهجن
«متعبة» و«مياس» يتألقان في أشواط اللقايا بمهرجان العين للهجن

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

«متعبة» و«مياس» يتألقان في أشواط اللقايا بمهرجان العين للهجن

تواصلت، لليوم السادس على التوالي، منافسات مهرجان العين لسباقات الهجن، حيث شهد ميدان الروضة بمنطقة العين صباح أمس، إقامة أشواط فئة اللقايا لهجن أبناء القبائل، لمسافة 3 كيلومترات، وسط مشاركة واسعة وتنافس قوي في 15 شوطاً. وتمكنت «متعبة» لمالكها أحمد علي بن محمد الكتبي من انتزاع ناموس الشوط الأول لفئة اللقايا الأبكار، بعد أن قطعت المسافة في زمن قدره 4:31:26 دقائق. وفي الشوط الثاني، حقق «مياس» لأحمد محمد بن علي الكتبي المركز الأول وناموس القعدان بتوقيت مميز بلغ 4:30:37 دقائق، ليكون أفضل توقيت في الأشواط جميعها. كما نالت «سمحة» لمبارك بن جوعان بن قطام العامري ناموس الشوط الثالث لفئة الأبكار بزمن 4:39:77 دقائق، فيما تصدر «مغادر» لعبدالله سيف بن مبارك الخييلي الشوط الرابع للقعدان بتوقيت 4:30:63 دقائق. وفي الشوط الخامس، حصدت «مشغلة» لحميد سعيد بن خليفة الدرعي المركز الأول بعد أداء مميز أنهت من خلاله السباق بزمن 4:34:31 دقائق. أما نتائج الأشواط من السادس وحتى الخامس عشر، فقد أسفرت عن فوز «وعد» لسعيد محمد حميد بن قنون الدرعي بالشوط السادس، و«قماري» لعبدالله محمد بن سالم الراشدي بالشوط السابع، و«الهبيبة» لناصر علي بن خصيبه الظاهري بالشوط الثامن، و«أبراج» لمحمد حميد بن محمد الدرعي بالشوط التاسع، و«بغداد» لمحمد خميس بن سالم المنصوري بالشوط العاشر، و«قمرية» لمحمد علي سيف بن نغموش الحبسي بالشوط الحادي عشر، «منصورة» لسعيد سليم بن علي العامري بالشوط الثاني عشر، و«العابر» لهزاع صبيح بن سالم الغيلاني بالشوط الثالث عشر، و«غزر» لعوض سعيد بالكيلة العامري بالشوط الرابع عشر، و«وشام» لعلي خليفة بن محمد شاهين المرر بالشوط الخامس عشر. وشهدت المنافسات حضوراً جماهيرياً لافتاً، وسط أجواء حماسية عكست عمق ارتباط المجتمع الإماراتي برياضة سباقات الهجن، ورسوخها كإرث ثقافي ورياضي أصيل.

15 فريقاً في «الدرجة الأولى».. وغياب 3 أندية
15 فريقاً في «الدرجة الأولى».. وغياب 3 أندية

الإمارات اليوم

timeمنذ 10 ساعات

  • الإمارات اليوم

15 فريقاً في «الدرجة الأولى».. وغياب 3 أندية

كشف الموقع الرسمي لاتحاد كرة القدم عن مشاركة 15 فريقاً في منافسات الموسم الجديد لأندية الدرجة الأولى، التي تنطلق ببطولة الدوري في 19 سبتمبر المقبل. وستشارك الفِرَق في ثلاث بطولات، هي: كأس رئيس الدولة، ودوري الدرجة الأولى، كما تمت إضافة بطولة كأس الاتحاد التي تعود لسلسلة البطولات بعد توقفها لسنوات طويلة. وتشارك في البطولة أندية: الإمارات، والفجيرة، والعربي، والعروبة، ودبا الحصن، والذيد والجزيرة الحمراء، ومصفوت، وحتا، والحمرية، و«يونايتد إف سي»، و«غلف يونايتد»، و«مجد»، والاتفاق، و«سيتي». في المقابل، تواصل أندية مسافي والتعاون والرمس غيابها عن المشاركة في الموسم المقبل، بعد اعتذارها عن عدم المشاركة منذ الموسم قبل الماضي، بداعي عدم توافر السيولة المالية الكافية للمشاركة في البطولة. يذكر أن دبا الحصن والعروبة عادا للمشاركة في الدرجة الأولى بعد هبوطهما من دوري أدنوك للمحترفين، بينما صعد الظفرة ودبا للمحترفين.

اللاعب المجنس في الألعاب الجماعية يحقق النتائج ويهدد المواهب
اللاعب المجنس في الألعاب الجماعية يحقق النتائج ويهدد المواهب

الإمارات اليوم

timeمنذ 10 ساعات

  • الإمارات اليوم

اللاعب المجنس في الألعاب الجماعية يحقق النتائج ويهدد المواهب

شدد خبراء رياضيون على أن الاعتماد على اللاعبين المجنسين في الألعاب الجماعية يُعد خياراً سريع المفعول لسد الثغرات الفنية في المنتخبات الوطنية، لكنه في الوقت ذاته يتطلب استراتيجيات مرافقة تضمن استدامة التجربة، وحصد نتائج أفضل بما لا يؤثر في المواهب الوطنية بالمراحل السنية. وقالوا لـ«الإمارات اليوم»: «إن دخول اللاعب المجنس إلى الألعاب الجماعية، بدايةً من اتحاد السلة على صعيد منتخب الرجال، متبوعاً باتحاد الطائرة على مستوى المراحل السنية، أحدث نقلة نوعية من حيث سد النقص في مراكز حساسة تعانيها تلك المنتخبات»، مطالبين بتطوير المسابقات بما يؤمّن للاعب المجنس الحفاظ على مستواه لخدمة المنتخبات، ويضمن تأهيل المواهب المحلية وتدرجها للفريق الأول، خصوصاً أن بعضها بات مهدداً بالاحتجاب. واتجه اتحادا كرة السلة والطائرة لاعتماد ضم لاعبين تم تجنيسهم، بدايةً من لاعب النصر مامادو نداي، من مواليد الدولة، الذي أسهم مع منتخب السلة في حصد ذهبية دورة الألعاب الخليجية عام 2022، وأتبعت العام الماضي بضم دي ماركو صانع ألعاب فريق الشارقة، في تجربة لم تحقق الغاية منها لعدم قدرة المنتخب على التأهل إلى نهائيات كأس آسيا، خلال فبراير الماضي. بدوره، دعم اتحاد الكرة الطائرة منتخب الشباب من مواليد 2005 بلاعبين مجنسين أثمروا في اختبارهم الفعلي الأول، بحصول منتخب الشباب على الميدالية الفضية ببطولة غرب آسيا، خلال أغسطس الماضي. ويبقى اتحاد كرة اليد خارج التجربة بانتظار توجه الأندية لاستقطاب الكفاءات من المقيمين على أرض الدولة، القادرين على خدمة اللعبة، والاستفادة من تجنيسهم وفق المعايير المعتمدة في الاتحادات الدولية. دوري «سلة» قوي وأكد عميد مدربي كرة السلة المدير الفني لنادي الشارقة، عبدالحميد إبراهيم، أن اللاعب المجنس يمثل على المدى القصير فائدة محدودة النتائج للمنتخبات الوطنية، يمكن أن تتحول لاحقاً إلى أعباء إضافية على صعيد ميزانيات الأندية، ما لم تتبع بخطوات أبرزها إيجاد دوري قوي للحفاظ على مستواه الفني. وقال عبدالحميد إبراهيم: «عدم وضع آليات تسهم في تطوير مستوى الدوري، يقف عائقاً أمام نجاح تجربة اللاعب المجنس من المنظور البعيد، خصوصاً أن اللاعب ذاته مُعرّض لفقدان مستواه الفني تدريجياً بغياب الاحتكاك القوي». وأوضح: «تجارب مماثلة شهدتها بعض الدول اقتصرت نتائجها على بطولات إقليمية، يقابلها تجارب أخرى لدول عربية رغم امتلاكها دوريات قوية، مقارنة بالخليجية، باعتمادها مفهوم التعاقد تحت بند (اللاعب المجنس) مع لاعبين قادمين من دوريات قوية أوروبية أو إفريقية، حققت الغاية في بلوغ منتخبات بلدانها نهائيات كأس العالم دون أن يؤثر ذلك في تطوير المواهب التي تضمها أندية تلك البلدان من العناصر الوطنية». «الطائرة».. والمراحل السنية وأكد نائب رئيس اتحاد الكرة الطائرة، أسامة قرقاش، أن التعديلات التي أجريت عام 2022 على شروط قيد اللاعبين الأجانب كان من ثمارها القدرة على الاستثمار في فرق المراحل السنية، والاستفادة من تجنيس لاعبين على صعيد منتخبات هذه المراحل. وقال قرقاش: «تم التركيز على اللاعب الأجنبي المؤهل للمشاركة مع المنتخبات الوطنية من خلال تعديلات ركزت على فئات عمرية بين 18 و23 عاماً، في خطوات جاءت بتعاون مثمر مع الأندية في تعاقدها وضمها لهؤلاء اللاعبين من جنسيات مختلفة وتحقيق الغاية منها، في اختبارها الإقليمي الأول مع منتخب الشباب مواليد 2005». وأوضح: «استطاع منتخب الشباب المدعم بالعديد من العناصر التي تم تجنيسها تحقيق إنجازٍ طال انتظاره على صعيد هذه المرحلة العمرية، وصعود منصات التتويج بحصده فضية غرب آسيا أغسطس الماضي في البطولة التي أقيمت في مدينة العين، عقب الخسارة بصعوبة في المباراة النهائية أمام السعودية بنتيجة (2-3)». وأضاف: «التركيز على قطاع المراحل السنية له إيجابياته على صعيد نتائج المنتخبات من المنظور البعيد، خصوصاً أن هؤلاء اللاعبين الشبان المنضوين تحت مظلة الأندية، قادرون على العطاء لسنوات طويلة بما يخدم طموحات المنتخبات الوطنية، والتدرج للذين أثبتوا كفاءتهم في بلوغ المنتخب الأول». المواهب تنقذ «اليد» وطالب المحلل الرياضي ومدرب كرة اليد، الدكتور محمد عبدالرزاق، الأندية واتحاد اللعبة بعدم التوجه إلى نهج اللاعب المجنس كون نتائجه محدودة الأثر، وترك المهمة في استعادة اللعبة مكانتها إلى المواهب الكثيرة التي تضمها الأندية. وقال عبدالرزاق: «تشهد فرق المراحل السنية الصغرى حضوراً لافتاً للمواهب في الأندية، وسطعت مواهب كثيرة في فرق المدام على صعيد مرحلة الصغار، والوصل في الأشبال، والتي نافست فرق الشارقة بقوة، ما يعد بمستقبل واعد لكرة اليد الإماراتية لاستعادة مكانتها على صعيد المنتخبات الوطنية، والمرهون بالتأكيد بتعديل لوائح وأنظمة المسابقات». وأوضح: «المعدلات العمرية الكبيرة في فرق أندية الرجال تدفع باتجاه اللاعب المجنس لتعويض العناصر على صعيد هذه المرحلة العمرية، إلا أن هذا التوجه سيلحق مزيداً من الضرر بمستقبل المواهب، خصوصاً أن نظام المسابقات الحالي يسمح بتواجد لاعبين محترفين أجانب، بجانب لاعب من فئة المواليد». وأضاف: «تعديل أنظمة المسابقات في ما يتعلق بالعناصر الأجنبية من محترفين ومقيمين، وخفض أعدادها، يمثل ضرورة ملحة لضمان مستقبل المواهب التي تزخر بها الأندية».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store