
غوغل "تدمج" أنظمة تشغيل الأجهزة المحمولة!
ذكرت مواقع مهتمة بشؤون التقنية أن شركة غوغل تخطط لدمج نظامي أندرويد ChromeOS في نظام تشغيل موحد للأجهزة المحمولة الذكية.
وفي مقابلة صحفية أجريت معه مؤخرا أكد سمير سامات، رئيس قسم أندرويد في غوغل هذه الشائعات وأشار إلى أن "غوغل تستعد لأكبر عملية إعادة هيكلة لنظامي أندرويد و ChromeOS، لخلق نظام تشغيل موحد يعمل مع مختلف أنواع الأجهزة الإلكترونية.
وأشار سامات إلى أن الفكرة من هذه الخطوة هي إنشاء نظام تشغيل فعال وسهل الاستخدام للحواسب المحمولة واللوحية، مما سيزيد إنتاجية هذه الأجهزة، وسيسهل عملية استخدام التطبيقات مع الأجهزة المزودة بشاشات كبيرة، مع الحفاظ على جميع الميزات الموجودة في نظامي أندرويد و ChromeOS.
وفي حين ترى غوغل أن هذه الخطوة ستجعل الأجهزة المحمولة أكثر تكاملا فيما بينها، يخشى بعض المستخدمين من أن ظهور أنظمة تشغيل جديدة ومعقدة قد يستدعي استخدام أجهزة ذات مواصفات عالية حصرا، أو أن تكون هذه الأنظمة غير مستقرة من الناحية البرمجية كما هو الحال مع أنظمة أندرويد على سبيل المثال.
وكانت غوغل قد ألمحت في وقت سابق إلى أنها تسعى لتحديث أنظمة ChromeOS لتصبح قريبة في آلية عملها من أنظمة أندرويد، وأنها تطمح لتطوير أنظمة تشغيل قادرة على العمل بكفاءة على مختلف أنواع الأجهزة الذكية، سواء كانت هواتف ذكية، أو حواسب لوحية وحواسب شخصية محمولة.
المصدر: ixbit

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سرايا الإخبارية
منذ 37 دقائق
- سرايا الإخبارية
غوغل تلخص الأخبار بالذكاء الاصطناعي .. مصادر متعددة وتحذير من الأخطاء
سرايا - مع قلق الناشرين من انخفاض عدد زيارات غوغل، بدأ عملاق البحث في طرح ملخصات الذكاء الاصطناعي في صفحة "Discover"، موجز الأخبار الرئيسي داخل تطبيق بحث غوغل على نظامي iOS وAndroid. الآن، بدلا من رؤية عنوان رئيسي من جهة نشر رئيسية، سيشاهد المستخدمون شعارات العديد من ناشري الأخبار في الزاوية العلوية اليسرى، متبوعة بملخص مولد بواسطة الذكاء الاصطناعي يستشهد بتلك المصادر. يحذر التطبيق من أن هذه الملخصات مولدة بواسطة الذكاء الاصطناعي، "الذي قد يخطئ". ولم تظهر هذه الميزة بعد لجميع الأخبار ضمن تطبيق غوغل. وأكد متحدث باسم غوغل في تصريحات لموقع "TechCrunch" التقني، أن هذه ليست تجربة، بل إطلاق في الولايات المتحدة. وستتوفر الميزة على نظامي iOS وAndroid في الولايات المتحدة. كما أشارت غوغل إلى أن هذه الميزة ستسهل على المستخدمين تحديد الصفحات التي يرغبون في زيارتها. بالإضافة إلى الملخصات، تجرب غوغل طرقا أخرى لعرض الأخبار المعروضة في Discover. وعلى الرغم من عدم تصنيفها على أنها مدعومة بالذكاء الاصطناعي، ستتضمن بعض الأخبار مجموعة من النقاط الموجزة أسفل العنوان أو سيتم تجميعها مع أخبار مماثلة. على سبيل المثال، تضمن خبر عن صفقة الرئيس ترامب مع أوكرانيا روابط لأخبار أخرى حول أحدث إجراءات ترامب. في الوقت نفسه، أعقب خبر من صحيفة واشنطن بوست عن إدارة الهجرة والجمارك الأمريكية نقاط موجزة تلخص محتوى الخبر. يأتي تحديث تطبيق البحث في الوقت الذي تجري فيه عدد من دور النشر تجارب على الذكاء الاصطناعي على مواقعها الإلكترونية، بما في ذلك وول ستريت جورنال، وياهو، وبلومبرغ، ويو إس إيه توداي، وغيرها. كما انضمت الشركات الناشئة إلى هذا المجال، كما هو الحال مع تطبيق بارتيكل، وهو قارئ أخبار يستخدم الذكاء الاصطناعي ليس فقط لتلخيص الأخبار، بل أيضا لتمكين المستخدمين من رؤية جوانب مختلفة أو طرح أسئلة متابعة لفهم الموضوع المطروح بشكل أفضل. على الرغم من هذه التجارب، هناك قلق كبير في قطاع النشر بشأن تأثير التحول إلى الذكاء الاصطناعي على حركة مرور المواقع الإلكترونية والإحالات. مع ميزات مثل "نظرة عامة على الذكاء الاصطناعي" و"وضع الذكاء الاصطناعي" من غوغل، لم يعد المستخدمون مضطرين لزيارة موقع إلكتروني مباشرة للحصول على إجابات لاستعلامات بحثهم - يمكن تلخيصها لهم تلقائيا أو مشاركتها في واجهة تشبه روبوتات الدردشة. خارج غوغل، يلاحظ هذا التوجه نفسه في تطبيقات الذكاء الاصطناعي الأخرى، مثل ChatGPT وPerplexity. مؤخرا، حاولت غوغل تهدئة الناشرين بإطلاق ميزة "جدار العرض"، وهي ميزة تتيح لهم تحقيق إيرادات تتجاوز الخيارات الأكثر اعتمادا على حركة المرور، مثل الإعلانات. مع "جدار العرض"، يمكن للناشرين الذين يستخدمون "مدير إعلانات غوغل" تجربة طرق مختلفة لتوفير الوصول إلى محتواهم، مثل المدفوعات الصغيرة أو حث المستخدمين على المشاركة في استطلاعات الرأي، والاشتراك في النشرات الإخبارية، ومشاهدة الإعلانات، وغيرها. ولكن بالنسبة للعديد من الناشرين، تأتي هذه الأدوات متأخرة جدا، حيث تشهد حركة المرور انخفاضا حادا بالفعل. وأشار تقرير نشرته مجلة الإيكونوميست هذا الأسبوع إلى أن حركة البحث العالمية انخفضت بنسبة 15% على أساس سنوي اعتبارا من شهر يونيو/حزيران، نقلا عن بيانات من شركة استخبارات السوق Similarweb. أظهرت بيانات سابقة للشركة أن عدد عمليات البحث عن الأخبار على الويب التي لا تؤدي إلى نقرات على مواقع الأخبار قد ارتفع من 56% في مايو/أيار 2024، عند إطلاق AI Overviews، إلى ما يقرب من 69% اعتبارا من مايو/أيار 2025. كما انخفضت الزيارات، من أكثر من 2.3 مليار زيارة في ذروتها في منتصف عام 2024 إلى أقل من 1.7 مليار، وفقا للبيان. في ظل هذا التحول، لا تزال خدمة Google Discover مصدرا للنقرات، حتى مع انخفاض الزيارات من بحث غوغل. ولكن قد لا يكون هذا هو الحال إذا تم طرح ملخصات الذكاء الاصطناعي على نطاق أوسع داخل تطبيق غوغل.


خبرني
منذ 2 ساعات
- خبرني
غوغل تلخص الأخبار بالذكاء الاصطناعي.. مصادر متعددة وتحذير من الأخطاء
خبرني - مع قلق الناشرين من انخفاض عدد زيارات غوغل، بدأ عملاق البحث في طرح ملخصات الذكاء الاصطناعي في صفحة "Discover"، موجز الأخبار الرئيسي داخل تطبيق بحث غوغل على نظامي iOS وAndroid. الآن، بدلا من رؤية عنوان رئيسي من جهة نشر رئيسية، سيشاهد المستخدمون شعارات العديد من ناشري الأخبار في الزاوية العلوية اليسرى، متبوعة بملخص مولد بواسطة الذكاء الاصطناعي يستشهد بتلك المصادر. يحذر التطبيق من أن هذه الملخصات مولدة بواسطة الذكاء الاصطناعي، "الذي قد يخطئ". ولم تظهر هذه الميزة بعد لجميع الأخبار ضمن تطبيق غوغل. وأكد متحدث باسم غوغل في تصريحات لموقع "TechCrunch" التقني، أن هذه ليست تجربة، بل إطلاق في الولايات المتحدة. وستتوفر الميزة على نظامي iOS وAndroid في الولايات المتحدة. كما أشارت غوغل إلى أن هذه الميزة ستسهل على المستخدمين تحديد الصفحات التي يرغبون في زيارتها. بالإضافة إلى الملخصات، تجرب غوغل طرقا أخرى لعرض الأخبار المعروضة في Discover. وعلى الرغم من عدم تصنيفها على أنها مدعومة بالذكاء الاصطناعي، ستتضمن بعض الأخبار مجموعة من النقاط الموجزة أسفل العنوان أو سيتم تجميعها مع أخبار مماثلة. على سبيل المثال، تضمن خبر عن صفقة الرئيس ترامب مع أوكرانيا روابط لأخبار أخرى حول أحدث إجراءات ترامب. في الوقت نفسه، أعقب خبر من صحيفة واشنطن بوست عن إدارة الهجرة والجمارك الأمريكية نقاط موجزة تلخص محتوى الخبر. يأتي تحديث تطبيق البحث في الوقت الذي تجري فيه عدد من دور النشر تجارب على الذكاء الاصطناعي على مواقعها الإلكترونية، بما في ذلك وول ستريت جورنال، وياهو، وبلومبرغ، ويو إس إيه توداي، وغيرها. كما انضمت الشركات الناشئة إلى هذا المجال، كما هو الحال مع تطبيق بارتيكل، وهو قارئ أخبار يستخدم الذكاء الاصطناعي ليس فقط لتلخيص الأخبار، بل أيضا لتمكين المستخدمين من رؤية جوانب مختلفة أو طرح أسئلة متابعة لفهم الموضوع المطروح بشكل أفضل. على الرغم من هذه التجارب، هناك قلق كبير في قطاع النشر بشأن تأثير التحول إلى الذكاء الاصطناعي على حركة مرور المواقع الإلكترونية والإحالات. مع ميزات مثل "نظرة عامة على الذكاء الاصطناعي" و"وضع الذكاء الاصطناعي" من غوغل، لم يعد المستخدمون مضطرين لزيارة موقع إلكتروني مباشرة للحصول على إجابات لاستعلامات بحثهم - يمكن تلخيصها لهم تلقائيا أو مشاركتها في واجهة تشبه روبوتات الدردشة. خارج غوغل، يلاحظ هذا التوجه نفسه في تطبيقات الذكاء الاصطناعي الأخرى، مثل ChatGPT وPerplexity. مؤخرا، حاولت غوغل تهدئة الناشرين بإطلاق ميزة "جدار العرض"، وهي ميزة تتيح لهم تحقيق إيرادات تتجاوز الخيارات الأكثر اعتمادا على حركة المرور، مثل الإعلانات. مع "جدار العرض"، يمكن للناشرين الذين يستخدمون "مدير إعلانات غوغل" تجربة طرق مختلفة لتوفير الوصول إلى محتواهم، مثل المدفوعات الصغيرة أو حث المستخدمين على المشاركة في استطلاعات الرأي، والاشتراك في النشرات الإخبارية، ومشاهدة الإعلانات، وغيرها. ولكن بالنسبة للعديد من الناشرين، تأتي هذه الأدوات متأخرة جدا، حيث تشهد حركة المرور انخفاضا حادا بالفعل. وأشار تقرير نشرته مجلة الإيكونوميست هذا الأسبوع إلى أن حركة البحث العالمية انخفضت بنسبة 15% على أساس سنوي اعتبارا من شهر يونيو/حزيران، نقلا عن بيانات من شركة استخبارات السوق Similarweb. أظهرت بيانات سابقة للشركة أن عدد عمليات البحث عن الأخبار على الويب التي لا تؤدي إلى نقرات على مواقع الأخبار قد ارتفع من 56% في مايو/أيار 2024، عند إطلاق AI Overviews، إلى ما يقرب من 69% اعتبارا من مايو/أيار 2025. كما انخفضت الزيارات، من أكثر من 2.3 مليار زيارة في ذروتها في منتصف عام 2024 إلى أقل من 1.7 مليار، وفقا للبيان.

سرايا الإخبارية
منذ 3 ساعات
- سرايا الإخبارية
تتعلق بالمحادثات الجماعية .. ميزة جديدة من واتساب طال انتظارها
سرايا - يواصل تطبيق "" تطوير ميزاته لتحسين تجربة المستخدم، ويستعد حاليًا لإطلاق وظيفة جديدة طال انتظارها، تُسهّل تتبع الردود في الدردشات الجماعية عبر سلاسل رسائل مترابطة، على غرار ما هو معمول به في تطبيقات مثل "ديسكورد" و"سلاك". الميزة الجديدة، التي لا تزال قيد التطوير، ستُتيح للمستخدمين الرد على رسالة معينة ضمن "سلسلة ردود" منفصلة، ما يعزّز من تنظيم المحادثات ويسهّل تتبع التفاعلات، لا سيما في المجموعات الكبيرة. كيف تعمل الميزة الجديدة؟ وجرى تصميم ميزة "الردود المترابطة" لتحسين تجربة المستخدم في المحادثات الجماعية، حيث ستعرض كل رسالة داخل المجموعة عدد الردود التي تلقّتها من خلال شارة مخصصة. وبالنقر على هذه الشارة، ستُفتح شاشة جديدة تعرض جميع الردود المرتبطة بتلك الرسالة، في مكان موحد ومنظم. وستمكّن هذه السلسلة المنفصلة المستخدمين من قراءة الردود الجديدة وإرسال ردودهم الخاصة داخل السياق ذاته، ما يُضفي وضوحًا أكبر على سير المحادثات. كما ستُميز الردود التي تم إنشاؤها باستخدام الذكاء الاصطناعي أو بمساعدة النظام بعلامة مائية خاصة، مما يضمن الشفافية في مصادر المحتوى داخل الدردشة. قيمة مضافة للمجموعات الكبيرة تبرز أهمية هذه الميزة في المحادثات الجماعية الكبيرة، حيث غالبًا ما يردّ أكثر من مشارك على الرسالة نفسها، مما يخلق تداخلًا وتشويشًا في سياق الحديث. من خلال تنظيم الردود وربطها مباشرة بالرسالة الأصلية، تُسهم الميزة في تحسين تجربة التفاعل وسهولة المتابعة والمشاركة. متى تتوفر الميزة؟ تم رصد ميزة "الردود المترابطة" مؤخرًا في الإصدار التجريبي 25.19.10.80 من تطبيق واتساب لنظام iOS، كما ظهرت أيضًا في النسخة التجريبية لنظام أندرويد. ورغم أنها لم تُتح بعد للتجربة العامة، فإن العمل عليها في مرحلة متقدمة، مع استمرار اختبارها داخليًا. ووفقًا لمطوري "واتساب"، سيتم توفير الميزة للمستخدمين المسجلين في البرنامج التجريبي بمجرد التأكد من استقرارها، تمهيدًا لإطلاقها على نطاق أوسع. وحتى الآن، لم يُعلن عن موعد رسمي لطرحها، إلا أن وتيرة التطوير السريعة على أنظمة "أبل" و"أندرويد" تشير إلى قرب طرحها رسميًا في تحديث قادم.