طيران الإمارات تطلق خطا جويا مباشرا جديدا بين دبي وشنتشن الصينية
في نفس اليوم، أقلعت الرحلة رقم "إي كيه 328" من دبي في الساعة 10:05 صباحا بالتوقيت المحلي ووصلت إلى شنتشن في الساعة 22:00 بتوقيت بكين، فيما غادرت الرحلة رقم "إي كيه 329" شنتشن في الساعة 23:55 بتوقيت بكين لتصل إلى دبي في الساعة 03:40 صباح اليوم التالي بالتوقيت المحلي.
وتُشغَّل هذه الخدمة الجوية الجديدة باستخدام طائرات من طراز "بوينغ 777-300 إي آر" بمعدل رحلة واحدة يوميا.
ومن المتوقع أن يسهم الخط الجوي الجديد في تعزيز حركة السفر والتبادل الاقتصادي والتجاري والسياحي والثقافي بين شنتشن ومنطقة الشرق الأوسط، ويوفر لسكان منطقة خليج قوانغدونغ-هونغ كونغ-ماكاو الكبرى قناة جوية أكثر كفاءة وراحة للسفر إلى دبي أو العبور عبرها إلى مختلف أنحاء العالم.
وكانت طيران الإمارات تشغل سابقا خمس رحلات يوميا إلى البر الرئيسي الصيني، من بينها رحلتان إلى كل من شانغهاي وبكين، ورحلة واحدة إلى قوانغتشو. ومع تدشين الخط الجديد إلى شنتشن، ارتفع عدد مدن البر الرئيسي الصيني المتصلة مباشرة بدبي عبر طيران الإمارات إلى أربع مدن.
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
جريدة المال
منذ 6 ساعات
- جريدة المال
«جنوب القاهرة للكهرباء» تنهي تركيب 455 ألف عداد كودي خلال 2024-2025
علمت المال من مصادر في شركة جنوب القاهرة لتوزيع الكهرباء عن انتهائها من تركيب نحو 455 ألف عداد كودي خلال العام المالي 2024-2025، ضمن خطتها لتقنين أوضاع استهلاك الكهرباء بالمناطق غير المرخصة وتحسين جودة الخدمة المقدمة للمواطنين. يأتي هذا الإنجاز في إطار جهود الشركة لتوسيع قاعدة العدادات الذكية والكودية، بما يسهم في ضبط استهلاك الطاقة وتحصيل المستحقات بشكل أكثر دقة وشفافية. كما توقعت المصادر في تصريحات لـ "المال" أن يشهد العام المالي 2025-2026 زيادة في عدد عملائها بنسبة 4% مقارنة بالعام السابق، مدفوعة بالنمو السكاني والتوسع العمراني في مناطق نطاق الشركة، التي تشمل عددًا من الأحياء الحيوية في القاهرة الكبرى. وتواصل الشركة تنفيذ خططها لتطوير الشبكات الكهربائية وتحسين كفاءة التوزيع، بما يتماشى مع توجهات الدولة للتحول الرقمي وتحسين مستوى الخدمات المقدمة للمواطنين.
جريدة المال
منذ 7 ساعات
- جريدة المال
هاني جنينة: تدفقات مالية ضخمة دخلت مصر رغم تأجيل صندوق النقد صرف الشريحة الخامسة
أكد هاني جنينة الخبير الاقتصادي، أن اعلان صندوق النقد الدولي دمج المراجعتين الخامسة والسادسة لبرنامج مصر لن يؤثر على الاقتصاد المصري، مشددا على أن هناك تدفقات مالية ضخمة دخلت مصر وأثرت على سعر الصرف خلال الأيام الماضية. وأوضح هاني جنينة، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "يحدث في مصر"، على فضائية إم بي سي مصر، أن تداول الأنباء عن دمج المراجعتين الخامسة والسادسة لبرنامج مصر من قبل صندوق النقد هو تأجيل وليس إلغاء، مؤكدا أن الحكومة المصرية عندها قدرة مالية للتفاوض لتأجيل صرف القرض لتعظيم مصلحتها. وأشار هاني جنينة، إلى أن هناك اختلافا في وجهات النظر حول الأصول المملوكة للدولة ومع هدوء الحرب فهي في مصلحة مصر، مضيفا: "النصف الأول من 2025 في ضغط على الأسواق الخليجية بسبب البترول وبالنسبة لمصر فيها أصول ثمينة وإنك تطول مدة صرف القرض تأتي عروض أكبر". وتابع: "مثلا بنك القاهرة مطروح وفي تفاوض مع الطرف الإماراتي على التسعير والتأجيل مع صندوق النقد يخلينا نأخذ سعر مناسب وفي تدفقات مالية ضخمة دخلت مصر وأثرت على سعر الصرف لصالح مصر"، مؤكدا أن كل المؤشرات الاقتصادية القادمة إيجابية لصالح مصر.
جريدة المال
منذ 9 ساعات
- جريدة المال
خبير: تراجع النفط والذهب وأداء الأسهم الأمريكية بين التحديات الجيوسياسية والتوقعات الاقتصادية
تحدّث الخبير الاقتصادي ميشيل صليبي عن عدد من التطورات البارزة في الأسواق العالمية، مشيرًا إلى أن السوق الأمريكية شهدت تراجعًا قويًّا في بداية شهر أبريل نتيجة الحرب التجارية والتعريفات الجمركية المفروضة على بعض السلع، مما أدى إلى انخفاض حاد بين 15 و20% في مؤشرات الأسهم. وقال صليبي، في تصريحات ببرنامج أرقام وأسواق، على فضائية أزهري، إنه تم تسجيل تعافٍ سريع، حيث عادت المؤشرات الأمريكية لتسجل مستويات قياسية جديدة، وتحديدًا مؤشر "S&P 500"، الذي تخطى مستويات تاريخية، مما يعكس قوة السوق الأمريكية في ظل هذه التحديات. وأشار صليبي إلى أن هذا الارتفاع في الأسواق قد يعكس وجود مشاكل في التقييمات المرتفعة للأسهم الأمريكية، لافتًا إلى أن التقييمات بالشركات أصبح أعلى من قيمتها الحقيقية، وهو ما يمكن أن يؤدي إلى تقلبات كبيرة في الأسواق إذا شهدنا تغييرات في المؤشرات الاقتصادية أو البيانات المستقبلية. وركز الخبير الاقتصادي على أهمية القطاع التكنولوجي، الذي يُعد الداعم الرئيسي لهذه الارتفاعات، مشيرًا إلى أن هذا القطاع استطاع الحفاظ على توازن الأسواق رغم التوترات الجيوسياسية والتجارية. وأضاف أن الاقتصاد الأمريكي بشكل عام يشهد تحديات كبيرة، ولا سيما مع العودة المحتملة للتضخم، تراجع معدلات الوظائف، وتباطؤ النمو الاقتصادي، وهي عوامل قد تؤثر على أداء الأسواق العالمية بشكل عام. وفيما يتعلق بأسواق النفط، أكد صليبي أن تراجع الأسعار كان متوقعًا بعد تراجع التوترات الجيوسياسية في منطقة الشرق الأوسط، حيث كانت التوقعات تشير إلى أن أسعار النفط ستعود إلى مستويات مستقرة بين 60 و70 دولارًا للبرميل. وأوضح أن المعروض من النفط سيزداد في حال استمر التعاون بين دول "أوبك+" وزيادة الإنتاج، وهو ما سيؤدي إلى استقرار الأسعار في هذا النطاق خلال الفترة المتبقية من عام 2025. أما فيما يتعلق بالذهب، فأكد صليبي أن المعدِن الأصفر شهد ارتفاعًا مؤخرًا بعد انخفاض الدولار، لكنه أشار إلى أن شهية المستثمرين للذهب ليست قوية كما كانت في السابق، ما دفع بعض التوقعات إلى أن الذهب قد يواجه تصحيحًا تدريجيًّا، وقد يحقق أهدافًا نحو 3100-3150 دولارًا. وأشار إلى أن الأسهم الأمريكية تتفوق على الذهب في الوقت الراهن، ما يضعف الطلب على المعدن الثمين.
