
مؤسس تويتر يطلق تطبيق "Bitchat" للمراسلة دون إنترنت
ونشر دورسي، عبر حسابه في منصة "GitHub" صورة أولية للتطبيق، تظهر تقديم مزايا متقدمة، مثل القنوات المحمية بكلمة مرور، ووضع خاص يسمى "Panic Mode"، يمكن المستخدم من حذف كافة البيانات فورا بمجرد النقر ثلاث مرات على الشعار، دون الاعتماد على إنشاء حسابات أو خوادم مركزية أو جمع بيانات المستخدمين.
ووصف التطبيق الجديد بأنه يلبي الحاجة إلى وسيلة تواصل خاصة ومرنة لا تعتمد على البنية التحتية المركزية، ويتيح إمكانية تمديد نطاق الإرسال من خلال ميزة إعادة توجيه الرسائل تلقائيا، وتحقيق التواصل المباشر بين الأشخاص ضمن النطاق الجغرافي القريب، من خلال استخدام الشبكات المشبكية المنخفضة الطاقة عبر البلوتوث، لافتا إلى أن التطبيق مازال قيد المراجعة استعدادا لإطلاقه الرسمي لاحقا.
ويعتمد "Bitchat" على تقنية البلوتوث المنخفض الطاقة "Bluetooth Low Energy" ضمن شبكات مشبكية "Mesh Networks" لإرسال رسائل مشفرة مباشرة بين الأجهزة القريبة، ما يوفر وسيلة اتصال آمنة، ومقاومة لتعطل البنى التحتية المركزية.
كما يقدم نطاقا يتجاوز 300 متر، على أن يتم توسعته وتحسين سرعته فيما بعد، عبر دعم "Wi-Fi Direct"، ويتوفر حاليا لمجموعة من المختبرين عبر منصة "TestFlight"، بلغ عددها الحد الأقصى بواقع 10 آلاف مستخدم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المدينة
منذ 14 ساعات
- المدينة
مؤسس تويتر يطلق تطبيق "Bitchat" للمراسلة دون إنترنت
أطلق جاك دورسي، المؤسس المشارك لتويتر، إكس حاليا، تطبيق مراسلة جديد يحمل اسم "Bitchat"، يعتمد على تقنية البلوتوث للتواصل بين الأجهزة دون الحاجة إلى شبكة الإنترنت. ونشر دورسي، عبر حسابه في منصة "GitHub" صورة أولية للتطبيق، تظهر تقديم مزايا متقدمة، مثل القنوات المحمية بكلمة مرور، ووضع خاص يسمى "Panic Mode"، يمكن المستخدم من حذف كافة البيانات فورا بمجرد النقر ثلاث مرات على الشعار، دون الاعتماد على إنشاء حسابات أو خوادم مركزية أو جمع بيانات المستخدمين. ووصف التطبيق الجديد بأنه يلبي الحاجة إلى وسيلة تواصل خاصة ومرنة لا تعتمد على البنية التحتية المركزية، ويتيح إمكانية تمديد نطاق الإرسال من خلال ميزة إعادة توجيه الرسائل تلقائيا، وتحقيق التواصل المباشر بين الأشخاص ضمن النطاق الجغرافي القريب، من خلال استخدام الشبكات المشبكية المنخفضة الطاقة عبر البلوتوث، لافتا إلى أن التطبيق مازال قيد المراجعة استعدادا لإطلاقه الرسمي لاحقا. ويعتمد "Bitchat" على تقنية البلوتوث المنخفض الطاقة "Bluetooth Low Energy" ضمن شبكات مشبكية "Mesh Networks" لإرسال رسائل مشفرة مباشرة بين الأجهزة القريبة، ما يوفر وسيلة اتصال آمنة، ومقاومة لتعطل البنى التحتية المركزية. كما يقدم نطاقا يتجاوز 300 متر، على أن يتم توسعته وتحسين سرعته فيما بعد، عبر دعم "Wi-Fi Direct"، ويتوفر حاليا لمجموعة من المختبرين عبر منصة "TestFlight"، بلغ عددها الحد الأقصى بواقع 10 آلاف مستخدم.


عكاظ
منذ 16 ساعات
- عكاظ
إطلاق «Bitchat» للتراسل عبر بلوتوث دون إنترنت
أطلق المؤسس المشارك لتويتر، إكس حاليًا جاك دورسي، تطبيق مراسلة جديدًا يُدعى Bitchat، وهو تطبيق يعتمد بالكامل على تقنية البلوتوث للتواصل بين الأجهزة دون الحاجة إلى الإنترنت أو الشبكات الخلوية. ويعتمد التطبيق على تقنية البلوتوث المنخفض الطاقة Bluetooth Low Energy ضمن شبكات مِشبكية (Mesh Networks) لإرسال رسائل مشفرة مباشرة بين الأجهزة القريبة، مما يوفر وسيلة اتصال آمنة، ومقاومة لتعطل البنى التحتية المركزية. وقال دورسي في منشور له عبر حسابه في منصة GitHub: «إن Bitchat يلبّي الحاجة إلى وسيلة تواصل خاصة ومرنة لا تعتمد على البنية التحتية المركزية. ومن خلال استخدام الشبكات المِشبكية المنخفضة الطاقة عبر البلوتوث، يتيح التطبيق التواصل المباشر بين الأشخاص ضمن النطاق الجغرافي القريب، مع إمكانية تمديد نطاق الإرسال من خلال ميزة إعادة توجيه الرسائل تلقائيًا». ويُظهر التطبيق في صوره الأولية، التي نشرها دورسي، أنه لا يعتمد على إنشاء حسابات أو خوادم مركزية أو جمع بيانات المستخدمين، بل يقدّم مزايا خصوصية متقدمة؛ مثل القنوات المحمية بكلمة مرور، ووضع خاص يُسمى «Panic Mode»، يمكّن المستخدم من حذف كافة البيانات فورًا بمجرد النقر 3 مرات على الشعار. ويُقارن «Bitchat» بتطبيقات مراسلة مماثلة عبر البلوتوث مثل Bridgefy، وهي تطبيقات تُستخدم عادةً لتجنب الرقابة والتتبع. ويوفر تطبيق Bridgefy مدى يصل إلى 100 متر، في حين يقدّم Bitchat نطاقًا يتجاوز 300 متر، مع خطط مستقبلية لتوسيع النطاق وتحسين السرعة عبر دعم Wi-Fi Direct. ويتوفّر التطبيق حاليًا لمجموعة محدودة من المختبرين عبر منصة TestFlight في متجر آب ستور التابع لأبل، لكن السعة وصلت إلى الحد الأقصى البالغ 10,000 مستخدم. وأكد دورسي أن التطبيق ما زال قيد المراجعة استعدادًا لإطلاقه الرسمي لاحقًا. أخبار ذات صلة


Independent عربية
منذ 17 ساعات
- Independent عربية
"غروك" يمتدح هتلر ويهين أردوغان ويدفع الثمن
حجبت محكمة تركية الوصول إلى بعض محتوى روبوت الدردشة بالذكاء الاصطناعي "غروك"، الذي طورته شركة "إكس إيه آي" التي أسسها الملياردير إيلون ماسك، بعد أن ولد ردوداً قالت السلطات إنها تنطوي على إهانات للرئيس رجب طيب أردوغان، ومؤسس تركيا الحديثة مصطفى كمال أتاتورك، وقيم دينية. ويتصاعد القلق حيال قضايا التحيز السياسي وخطاب الكراهية ودقة إجابات روبوتات الدردشة التي تعمل بالذكاء الاصطناعي، منذ إطلاق شركة "أوبن إيه آي" تطبيق "تشات جي. بي. تي" عام 2022. وأزال "غروك" محتوى، وسط اتهامات بأنه يتضمن عبارات معادية للسامية ومدحاً لأدولف هتلر. أول حظر من نوعه وقال مكتب المدعي العام في أنقرة اليوم الأربعاء، إنه بدأ تحقيقاً في الواقعة، في أول حظر من نوعه على محتوى أداة ذكاء اصطناعي في تركيا. وعزت السلطات قرارها إلى انتهاك قوانين تعد مثل هذه الإهانات جريمة جنائية، يعاقب عليها بالسجن لمدة تصل إلى أربع سنوات. لم يتسن الوصول إلى شركة "إكس" أو مالكها ماسك بعد للتعليق، ولم يذكرا القرار على المنصة. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) ووعد ماسك الشهر الماضي بتحديث نظام "غروك"، مشيراً إلى أن هناك "كثيراً من النفايات في أي نموذج أساسي جرى تدريبه على بيانات غير مصححة". وذكرت وسائل إعلام أن "غروك"، المدمج في تطبيق "إكس"، أنتج محتوى مسيئاً عن أردوغان وأتاتورك عندما طرحت عليه أسئلة معينة باللغة التركية. واعتمدت هيئة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات الحظر بعد أمر قضائي. وزادت تركيا في السنوات القليلة الماضية من الرقابة على منصات التواصل الاجتماعي وخدمات البث عبر الإنترنت بصورة كبيرة، وأصدرت قوانين لمنح السلطات مزيداً من السيطرة على المحتوى، واحتجزت أو اعتقلت أفراداً بسبب منشوراتهم، وبدأت تحقيقات مع شركات وحدت من الوصول إلى مواقع معينة أو حظرتها. ويقول منتقدون إن تلك القوانين تستخدم في كثير من الأحيان لقمع المعارضة، في حين تؤكد الحكومة أنها ضرورية لحماية هيبة المنصب. حول معاداة السامية وأزال "غروك" ما وصفه بمنشورات "غير لائقة" على وسائل التواصل الاجتماعي، بعد شكاوى من مستخدمي منصة "إكس" ورابطة مكافحة التشهير بأن روبوت الدردشة أنتج محتوى يتضمن عبارات تنطوي على معاداة للسامية ومديحاً لأدولف هتلر. وقضايا التحيز السياسي وخطاب الكراهية ودقة روبوتات الدردشة التي تعمل بالذكاء الاصطناعي مصدر قلق، منذ إطلاق شركة "أوبن إيه آي" الناشئة تطبيق "تشات جي. بي. تي" في 2022. وقال القائمون على "غروك" على منصة "إكس"، "نحن على علم بالمنشورات التي نشرها 'غروك' في الآونة الأخيرة، ونعمل بنشاط لإزالة المنشورات غير اللائقة". وأضافوا "منذ إبلاغنا بالمحتوى، اتخذت (إكس إيه آي) إجراءات لحظر خطاب الكراهية قبل منشورات (غروك) على (إكس). وتقوم (إكس إيه آي) بالتدريب على البحث عن الحقيقة فقط، وبفضل ملايين المستخدمين على (إكس)، نحن قادرون على تحديد وتحديث النموذج سريعاً، إذ يمكن تحسين التدريب". وحثت (إيه. دي. إل)، وهي منظمة غير ربحية تأسست لمكافحة معاداة السامية، "غروك" وغيره من منتجي برمجيات النماذج اللغوية الكبيرة التي تنتج نصوصاً على غرار التي يكتبها البشر، على تجنب "إنتاج محتوى متجذر في معاداة السامية والكراهية المتطرفة". وقالت "ما نراه من النموذج اللغوي الكبير لـ'غروك' الآن هو أمر يفتقر إلى المسؤولية ويتسم بالخطورة وينطوي على معاداة السامية بكل بساطة ووضوح، هذا الاستخدام المفرط للخطاب المتطرف لن يؤدي إلا إلى تأجيج معاداة السامية وتشجيعها في وقت تتصاعد بالفعل على 'إكس' وعدد من المنصات الأخرى". كثير من التفاهة وفي مايو (أيار)، وبعد أن لاحظ المستخدمون أن "غروك" أثار موضوع "الإبادة الجماعية للبيض" في جنوب أفريقيا في مناقشات تتعلق بمسائل أخرى، عزت "إكس إيه آي" ذلك إلى تغيير أدخل من دون تصريح على برنامج الاستجابة الخاص بـ"غروك". ووعد ماسك الشهر الماضي بتحديث برنامج "غروك"، مشيراً إلى أن هناك "كثيراً من التفاهة في أي نموذج أساس تدرب على بيانات غير مصححة". وأشار "غروك" أمس الثلاثاء إلى أن هتلر سيكون أفضل من يتصدى للكراهية ضد البيض، قائلاً إنه "سيكتشف النمط ويتعامل معه بحسم". وكذلك أشار إلى هتلر بصورة إيجابية على أنه "رجل الشارب في التاريخ"، وعلق بأن الأشخاص الذين يحملون ألقاباً يهودية هم المسؤولون عن النشاط المتطرف المعادي للبيض، من بين منشورات أخرى لاقت انتقاداً. واعترف "غروك" في مرحلة ما بأنه وقع في "زلة" من خلال التفاعل مع تعليقات نشرها حساب مزيف يحمل لقباً يهودياً شائعاً، وانتقد الحساب المزيف ضحايا فيضانات تكساس الشباب ووصفهم بأنهم "فاشيون مستقبليون"، وقال "غروك" إنه اكتشف لاحقاً أن الحساب كان "خدعة لتأجيج الانقسام".