بعد 15 عامًا من الغياب.. Scrubs يعود بحلّة جديدة والنجوم بملامح مختلفة
المفاجأة لا تتوقف عند عودة الوجوه المألوفة، بل تمتد إلى التحولات اللافتة في شكل النجوم، إذ بدا الثلاثي بمظهر مختلف تمامًا عمّا عهدهم الجمهور في بدايات الألفية. ومع ذلك، يراهن القائمون على المشروع أن الكيمياء التي جمعتهم سابقًا ستعود بقوة لتعيد وهج المسلسل من جديد، وإن اختلفت ملامح الزمن.
من "جاي دي" إلى الإخراج.. ماذا فعل الزمن بنجوم Scrubs؟
زاك براف (50 عامًا)، الذي أدى دور الطبيب الشاب الحالم "جون مايكل جاي دي دوريان"، واصل مشواره كممثل ومخرج، فشارك في المسلسل الشهير Shrinking مع جيسون سيغل وهاريسون فورد، وأخرج الفيلم الدرامي A Good Person عام 2023 من بطولة فلورنس بيو ومورغان فريمان. وواجهت عودته للمسلسل بعض العقبات الإنتاجية، بعد رفضه تصوير العمل في كندا، مُصرًا على بقائه في لوس أنجلوس.
أما سارة تشالك (48 عامًا)، والتي أحبها الجمهور في دور الطبيبة "إليوت ريد"، فقد شاركت في مسلسلات مثل How I Met Your Mother، وأدت صوت شخصية "بيث" في الرسوم المتحركة Rick and Morty، كما تألقت في دراما Firefly Lane إلى جانب كاثرين هيغل.
من جانبه، حافظ دونالد فيزون (51 عامًا) على شعبيته من خلال أدواره في The Exes وEmergence، كما شارك في الأعمال الصوتية لـStar Wars Resistance، وشارك زاك في بودكاست Fake Doctors, Real Friends، حيث استعرضا ذكرياتهما من أيام Scrubs.
الموسم الجديد من Scrubs.. إعادة إحياء "البرو مانس"
الموسم الجديد من Scrubs سيُنتج تحت إشراف المؤلف الأصلي بيل لورانس، عبر شركته Doozer Productions، ويشارك في الإنتاج التنفيذي كل من تيم هوبرت وعاصم باترا، إلى جانب أبطال المسلسل الثلاثة أنفسهم.
ووفقًا لما ورد في الملخص الأولي للموسم، فإن "جاي دي وتورك يعودان إلى العمل سويًا بعد سنوات، في عالم طبي تغيّر كثيرًا، حيث تختلف الأجيال والنهج، لكن صداقتهما تظل كما كانت".
لا يزال الغموض يحيط بعودة شخصيات أخرى من الطاقم الأصلي، لكن المؤكد أن الحنين سيكون جزءًا رئيسيًا من تجربة هذا الإحياء، الذي طال انتظاره من ملايين المعجبين حول العالم.
هاشتاغز
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
الرجل
منذ 2 ساعات
- الرجل
Ralph Lauren تختار النجم أشر وجهًا إعلانيًا لعطرها الجديد Ralph's Club New York
في تقاطع مدهش بين العطر والموسيقى، أعلنت دار "رالف لورين Ralph Lauren" عن إطلاق عطرها الرجالي الجديد Ralph's Club New York، بالتعاون مع النجم الأمريكي العالمي أشر (Usher)، الذي لا يكتفي بتقديم وجهه الإعلاني فحسب، بل شارك فعليًا في صياغة روح الحملة الدعائية والإبداعية للعطر. رالف لورين يختار ممثل جديد لعلامته العطرية العطر الجديد، وهو الرابع في سلسلة Ralph's Club، يأتي بتركيبة Eau de Parfum غنية وجريئة، تضمّ نفحات من الكشمش الأسود، البرغموت، الفانيليا البوربونية، وخشب الصندل، ما يمنحه حضورًا قويًا وقدرة فائقة على الثبات والانتشار في الأجواء. ويقول أشر عن أول انطباع له: "النوتات العليا من الكشمش والبرغموت جريئة لدرجة قد تُربك من لا يملك الثقة لارتدائها، لكن القاعدة العطرية الناعمة من الطحالب والتنوب والفانيليا تجعلها مريحة وقريبة من الذوق العام". ولم يكتفِ أشر بالترويج للعطر، بل أعاد أداء أغنية New York, New York الشهيرة لفرانك سيناترا ضمن فيديو الحملة، في محاولة لبعث جوهر المدينة في العطر، وتجسيد هوية "نادي رالف" الذي لا يوجد فعليًا، لكنه يعبّر عن أسلوب حياة مفعم بالأناقة والنخبوية. وعن مفهوم النادي قال أشر مازحًا: "لو كان Ralph's Club حقيقيًا، لكنت أنا رئيسه... تخيّلت أن يضم جورج كلوني، فيرّيل، كامالا هاريس، كندريك لامار، وحتى ماريا ذا ساينتست. وأنا شخصيًا مستعد لأن أرتدي بذلة لأدخل هذا النادي". أشر الذي ارتبط اسمه قديمًا بالعطور الخفيفة والمنعشة، يرى في Ralph's Club New York عطرًا أكثر نضجًا وتميّزًا، إذ قال: "الرجال اليوم أكثر وعيًا ويريدون شيئًا يعبّر عن حضورهم الحقيقي، لا مجرد رائحة جميلة". وأضاف أنه حين يرتدي العطر حول أبنائه، يسارعون لسؤاله عن اسمه: "يريدونه لأنهم يشعرون بشيء مختلف". ويُطرح العطر الجديد بأسعار تبدأ من 135 دولارًا، ضمن زجاجة أنيقة تعكس طابع الرفاهية الحضرية، ويمكن اقتناؤه عبر متاجر رالف لورين أو المنصات الإلكترونية الرسمية. Ralph's Club.. النادي العطري الخاص من رالف لورين Ralph's Club، النادي العطري الخاص من رالف لورين، ليس ناديًا فعليًا، بل تجسيد عطري لهوية نادٍ خاص لا تراه العين، بل تحسه الحواس، وبهذا المفهوم، أطلقت دار Ralph Lauren مجموعتها العطرية، لتجسّد جوهر الرجل الأنيق الذي يجمع بين الثقة، والجرأة، والذوق الرفيع. وبدأت السلسلة بعطر Ralph's Club الأصلي عام 2021، وتميز بنفحاته النظيفة والمنعشة، ثم تطورت المجموعة مع إصدارات جديدة، وصولًا إلى عطر Ralph's Club New York، الذي يُعد أكثر عُمقًا ونضجًا في توليفته، ويُجسّد أجواء المدينة والنوادي الخاصة التي تحتضن نخبة الذوق العالمي. وتستوحي المجموعة اسمها من البيئة الخاصة لنمط حياة رالف لورين نفسه: عالم من النوادي الراقية، والأزياء الرسمية، والموسيقى الكلاسيكية، والضوء الخافت، إنّه نادٍ غير مرئي، تدخله ليس ببطاقة عضوية، بل بلمسة من العطر. وتخاطب هذه السلسلة الرجل العصري الذي يتقن تفاصيل إطلالته كما يتقن حضوره، من البرغموت الحاد، إلى الفانيليا البوربونية الغنية، ومن خشب الصندل إلى طحالب الغابة، كل رائحة تحكي فصلًا من شخصيته.
الشرق الأوسط
منذ 2 ساعات
- الشرق الأوسط
باكياو يسعى لتحقيق المفاجأة في نزال العودة من الاعتزال
يسعى الفلبيني ماني باكياو إلى تحقيق المفاجأة، السبت، في لاس فيغاس، حين يخوض نزال العودة من اعتزال دام أربعة أعوام من أجل انتزاع لقب المجلس العالمي للملاكمة (دبليو بي سي) لوزن المتوسط من الأميركي ماريو باريوس. فبعد ثلاثين عاماً من خوضه أول نزال احترافي له، وهو في السادسة عشرة من عمره، يعود باكياو إلى الحلبة مرة أخرى يوم السبت، وهو في السادسة والأربعين من عمره لخوض الجولة الأخيرة من معركته الطويلة مع الزمن. ستكون صالة «إم جي إم غراند غاردن أرينا» في لاس فيغاس مسرحاً لعودة باكياو عن الاعتزال ومحاولة إضافة إنجاز آخر يتوج مسيرته الأسطورية التي امتدت طيلة 30 عاماً. فاجأ باكياو عالم الملاكمة، في مايو (أيار)، عندما أعلن أنه يخطط للعودة عن اعتزال دام لأربعة أعوام من أجل مقارعة باريوس، مستغلاً قاعدة المجلس العالمي للملاكمة التي تسمح للأبطال السابقين بطلب نزال على اللقب فوراً عند العودة من اعتزال. يقول باكياو الذي من المقرر أن يحصل على ما بين 5 و10 ملايين دولار مقابل نزال السبت، إن عودته مدفوعة بشغفه تجاه الرياضة والحماس الذي سيولده تواجده على الحلبة مرة أخرى في لاس فيغاس. وأفاد، خلال جولة ترويجية قام بها مؤخراً: «أعود لأني أفتقد الملاكمة. لاسيما هذه المواقف... المقابلات، المؤتمرات الصحافية، المعسكر التدريبي، وكل شيء من هذا القبيل. افتقدت ذلك. لكنه (الاعتزال) كان جيداً بالنسبة لي. لقد أرحت جسدي لأربعة أعوام. وها أنا أعود الآن». ومع ذلك، أعرب المشككون عن قلقهم من احتمال أن يكون باكياو الذي حقق آخر انتصار احترافي له عام 2019، قد جازف بممارسة حقه في المنافسة على اللقب ضد حامله باريوس الذي يصغره بـ16 عاماً ويعيش ذروة مسيرته. حتى فريدي روتش، مدرب باكياو منذ فترة طويلة، الذي سيقف إلى جانب الملاكم الفلبيني مرة أخرى يوم السبت، أقر بتحفظاته في البداية بشأن هذه المواجهة، قائلاً، في مايو، قبل الإعلان الرسمي بشأن العودة من الاعتزال: «لا أريد حقاً أن أراه يعود، لأني أعتقد أنه وصل أصلاً إلى العظمة. لقد حقق أصلاً كل ما يمكن تحقيقه». وحتى إن خبراء المراهنات على الموجة ذاتها مع روتش؛ إذ رشحوا باريوس لإلحاق الهزيمة التاسعة فيما سيكون النزال الثالث والسبعين في مسيرة باكياو. لكن باكياو غير منزعج من هذه الترشيحات، وفق ما أفاد به هذا الأسبوع من لاس فيغاس، قائلاً: «لا بأس بأن أكون المرشح الأقل حظاً. كنتُ المرشح الأقل حظاً مرات عديدة. أنا أحقق المفاجآت على الدوام». تاريخ الملاكمة حافل بالمخضرمين الذين بدوا جاهزين تماماً على الصعيد البدني في معسكر التدريب، قبل أن يُسحقوا على يد خصوم أصغر سناً منهم. وتساءل كثر في هذه الرياضة، عما إذا كان باكياو سيتلقى نفس الضربات القاسية التي وجهها للأميركي المسنّ أوسكار دي لا هويا عام 2008. وكان دي لا هويا في حينها المرشح الأوفر حظاً للفوز في تلك المباراة، لكنه هُزم على مدار ثماني جولات، من جانب واحد، في نزال كان الأخير في مسيرة الملاكم الأميركي. كشف دي لا هويا بعدها بأعوام: «أردتُ أن أموت في تلك الحلبة». ويصرّ باكياو على أن المخاوف المحيطة بعودته مبالغ فيها، مشيراً إلى أن عائلته كانت وراء قراره بالعودة من الاعتزال. وقال لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»: «أنا ممتنّ لاهتمامهم. لكن من يهمني حقاً هم عائلتي. شاهدت عائلتي كيف أتحرك، كيف أتدرب، وضعي البدني. إنهم يدعمونني لأنهم يرون أسلوب باكياو القديم». فوز باكياو السبت سيجعله يدخل التاريخ كأول ملاكمٍ يفوز بلقب عالمي كبير بعد انضمامه إلى قاعة مشاهير اللعبة. لكن من يقف في طريقه ليس باللقمة السائغة بل هو باريوس الذي يقول إن مكانة باكياو كواحد من أكثر الملاكمين شعبية في عصره لن تشتِّت انتباهه عن المهمة التي بين يديه. وأضاف عن باكياو: «إنه رجل يصعب كرهه. لكن في نهاية اليوم أنت تعلم أن الأمر إما أن تَقتُل أو تُقتَل. أُحيّي باكياو على جرأته... لكن هذا وقتي الآن، وسأُثبت ذلك السبت».
الرجل
منذ 4 ساعات
- الرجل
رئيس تنفيذي يثير الجدل بلقطة مفاجئة على الهواء.. لحظة تضع مستقبله على المحك
شهد حفل فرقة Coldplay في ملعب جيليت بمدينة بوسطن الأمريكية واقعة أثارت موجة واسعة من التفاعل، بعد أن التقطت كاميرا "Kisscam" لحظة حميمة جمعت أندرو بايرون (Andrew Byron)، الرئيس التنفيذي لشركة الذكاء الاصطناعي Astronomer، بزميلته كريستين كابوت (Kristin Cabot)، المديرة التنفيذية لشؤون الأفراد. فضيحة على الهواء بطلها أندرو بايرون بدا بايرون، البالغ من العمر خمسين عامًا، مصدومًا عند ظهوره على الشاشة العملاقة، ليتمتم بعبارة: "اللعنة، إنه أنا!"، في حين عقّبت كابوت، التي تبلغ من العمر ستة وخمسين عامًا، بهدوء: "هذا موقف محرج". وسارع الاثنان إلى إدارة ظهريهما للكاميرا في محاولة لتجنّب الانتباه، إلا أن المغني كريس مارتن لم يفوت الفرصة، مازحًا على الميكروفون: "إما أنهما على علاقة، أو خجولان جدًا!". وقد كشفت سجلات عامة أن كلا الموظفَين متزوجان، لكنهما يعيشان في عناوين منفصلة عن تلك الخاصة بأزواجهما، ما أضفى مزيدًا من الغموض على طبيعة علاقتهما، ورغم ذلك، لم يصدر أي تعليق رسمي من الشركة أو من الطرفين المعنيين. يُذكر أن شركة Astronomer تُعد من أسرع الشركات نموًا في مجال الذكاء الاصطناعي، وتقدّم حلولًا برمجية لعمالقة مثل Uber وFord وLinkedIn. وكان بايرون قد ظهر مؤخرًا على شاشة بورصة نيويورك للاحتفال بجولة تمويل جديدة جمعت 93 مليون دولار، وعلّق حينها بأن "المستقبل يبدو مشرقًا للشركة". لكن يبدو أن هذه الليلة لم تكن مشرقة له على الصعيد الشخصي، بعدما تحوّل اسمه إلى مادة خصبة للتعليقات الساخرة والميمات المنتشرة على مواقع التواصل. تفاصيل أشهر خيانة على الهواء.. ظهور رئيس تنفيذي وزميلته في لحظة تقارب (فيديو) - المصدر: Afp من هو أندرو بايرون؟ يتولى أندرو بايرون (Andrew Byron) منصب الرئيس التنفيذي لشركة Astronomer منذ عام 2023، وهي شركة ناشئة متخصصة في تطوير البرمجيات المستندة إلى الذكاء الاصطناعي التوليدي، ويقع مقرها في الولايات المتحدة الأمريكية. وتحت قيادته، سجّلت الشركة نموًا لافتًا تجاوز 292% في الإيرادات خلال عام توليه الأول، مدفوعة بمنصة "Astro" الشهيرة التي تُستخدم في تحليل البيانات ومعالجة النماذج التنبؤية. وخلال فترة وجيزة، نجح بايرون في قيادة جولة تمويل من الفئة D، جُمعت خلالها 93 مليون دولار، ما رفع تقييم الشركة إلى أكثر من مليار دولار، وجعلها ضمن قائمة الشركات الصاعدة بقوة في قطاع التكنولوجيا. وقد استُضيف مؤخرًا في لقاء متلفز عبر شاشة بورصة نيويورك (NYSE TV)، احتفاءً بالنجاح التمويلي الجديد الذي وصفه بأنه "فرصة هائلة تُمهّد لمستقبل استثنائي". لكن بايرون وجد نفسه في الأيام الأخيرة في دائرة الضوء من زاوية مختلفة تمامًا، بعد أن ظهر في مشهد حميمي خلال حفل Coldplay، وهو يحتضن زميلته كريستين كابوت أمام الآلاف. وبينما حاول الانسحاب من الموقف بسلوك دفاعي، أثارت اللقطة جدلًا واسعًا عبر وسائل التواصل الاجتماعي، لا سيما مع تداول معلومات تشير إلى أن الطرفين متزوجان من آخرين. وهذا التطور قد يُلقي بظلاله على سمعة رئيس الشركة، الذي كان يُنظر إليه كأحد أبرز وجوه المرحلة الجديدة في عالم الذكاء الاصطناعي المؤسسي، خاصةً في ظل العلاقة الوثيقة بين المناخ الأخلاقي في القيادة وقيم الابتكار داخل الشركات التقنية الصاعدة.
