logo
إيلون ماسك يُطالب برفع السرية عن وثائق قضية إبستين ويحث دونالد ترامب على الوفاء بوعده

إيلون ماسك يُطالب برفع السرية عن وثائق قضية إبستين ويحث دونالد ترامب على الوفاء بوعده

المغرب اليوممنذ 17 ساعات
رد الملياردير الأمريكي، إيلون ماسك على منشورات مختلفة حول قضية جيفري إبستين، على منصة "X"، وحث الرئيس دونالد ترامب على "الإفصاح عن ملفات إبستين كما وعد".
وبعد خلافه العلني مع الرئيس الأمريكي، تدخل إيلون ماسك في الجدل الدائر حول قضية إبستين التي عادت إلى الواجهة، وكتب في تغريدة على "إكس" "بجدية. لقد كرر كلمة "إبستين" ست مرات، طالبا من الجميع التوقف عن الحديث عنه"، وقال إن على ترامب "الإفصاح عن ملفات إبستين كما وعد".
ويتضمن المنشور الذي رد عليه، لقطة شاشة لمنشور مطول لترامب على تروث "سوشيل" حول ملفات إبستين، والذي قال فيه ترامب إنها من تدبير الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما، و"هيلاري الفاسدة"، و"الخاسرين والمجرمين" من مسؤولي بايدن.
وحث ترامب في منشوره العاملين في إدارته، بمن فيهم كاش باتيل، على عدم "إضاعة الوقت والجهد" على "الرجل الذي لا يموت أبدا".
وفي تغريدة سابقة تساءل ماسك: "أي نظام نعيش فيه بحق الجحيم، إذا كان آلاف الأطفال قد تعرضوا للإساءة، والحكومة لديها مقاطع فيديو للمعتدين، ومع ذلك لا يواجه أي منهم أي اتهامات؟!".
وكتب ماسك في وقت سابق على "إكس" أن "قوائم عملاء إبستين لم يتم الإعلان عنها لأن ترامب كان مدرجا فيها"، وقام في وقت لاحق بحذف المنشور.
ويحظى ملف إبستين، باهتمام واسع نظرا لصلته بعدد من الشخصيات العالمية البارزة، من بينهم بيل جيتس وبيل كلينتون والأمير أندرو. ودونالد ترامب نفسه كان قد ارتبط بصداقة مع إبستين في تسعينيات القرن الماضي، قبل أن يبتعد عنه لاحقا.
وفي تطور متصل، كشفت مصادر عن توترات داخلية أمريكية حول مدى الشفافية المطلوبة في التعامل مع الملف، حيث يصر بعض المسؤولين على ضرورة الكشف عن كل المعلومات، بينما تبدو الإدارة مترددة في هذا الصدد.
وكان رجل الأعمال جيفري إبستين اعترف عام 2008 بالذنب في تهم تتعلق بالتحرش الجنسي بقاصرات، وأُدرج في قائمة مرتكبي الجرائم الجنسية.
وقضى 13 شهرا فقط من حكم بالسجن لمدة 18 شهرا في السجن، قضى معظم الوقت فيه خارج السجن بنظام "الإفراج للعمل".
وجدير بالذكر أن إبستين وجد ميتا عام 2019 في زنزانته، عندما كان ينتظر محاكمة بتهم الاتجار الجنسي.
وظل موت إبستين بعد 36 يوما فقط من وجوده في مركز ميتروبوليتان للتصحيح محط نظريات مؤامرة واسعة النطاق، منها شائعات بأن بعض الأثرياء والمشاهير الذين كان بحوزته معلومات ضدهم تورطوا في قتله.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تصاعد مقلق في خطاب الكراهية بإسبانيا.. المغاربة في مرمى عنف اليمين المتطرف
تصاعد مقلق في خطاب الكراهية بإسبانيا.. المغاربة في مرمى عنف اليمين المتطرف

24 طنجة

timeمنذ 5 ساعات

  • 24 طنجة

تصاعد مقلق في خطاب الكراهية بإسبانيا.. المغاربة في مرمى عنف اليمين المتطرف

تشهد إسبانيا تصعيدا مقلقا في خطاب الكراهية ضد الأجانب، خاصة المغاربة، في سياق حملة تحريضية واسعة يشنها اليمين المتطرف عبر منصات التواصل الاجتماعي، ترجمت إلى اعتداءات فعلية ودعوات صريحة للعنف. وشهدت وقفة تضامنية نظمها أحد المجالس المحلية في الأيام الماضية تحولا إلى مواجهات مباشرة، حيث تبادل المشاركون هتافات عنصرية وتم تسجيل اعتداءات جسدية على شبان مغاربة واستهداف ممتلكاتهم، في مؤشر على انتقال الكراهية من الخطاب إلى الفعل. وتداول مستخدمو موقع 'إكس' مقاطع مصورة تظهر اعتداءات عنيفة أو تحرض على استهداف المغاربة بشكل علني، في وقت يُتهم فيه الجهاز الأمني الإسباني بالتقاعس وعدم اتخاذ إجراءات رادعة لحماية الفئات المستهدفة، ما يطرح تساؤلات حول نجاعة المقاربة الرسمية في مواجهة هذه السلوكيات الإجرامية. وتزامنا مع تصاعد هذه الاعتداءات، انتشرت مقاطع فيديو لناشطين من اليمين المتطرف يدعون إلى شن 'حرب دموية' ضد المغاربة اعتبارا من 19 يوليوز الجاري، وهو ما أعاد إلى الواجهة المخاوف من انفلاتات أمنية أوسع. وأكدت مصادر محلية أن مركزا إسلاميا في بلدة ببييرا ضواحي برشلونة تعرض لهجوم ليلي اندلع على إثره حريق مهول، في حادثة يُرجح أن تكون ذات طابع انتقامي وتحمل بصمات التحريض المتداول. وتأتي هذه التطورات بعد سنوات من تنامي حوادث مماثلة، بينها مقتل المهاجر المغربي يونس بلال في مورسيا سنة 2021 برصاص مهاجم صاح قبل الجريمة بشعارات عنصرية، إضافة إلى حوادث سابقة مثل وضع رأس خنزير أمام أحد المساجد. وفي خضم هذا التصعيد، دعا الاتحاد الإسباني للهيئات الدينية الإسلامية إلى التحرك العاجل لوقف موجة الكراهية، مطالبا السلطات بتوفير الحماية للمراكز الإسلامية وملاحقة المحرضين والمتورطين في الاعتداءات.

إدارة ترامب تدافع عن أساليبها العنيفة في توقيف المهاجرين غير النظاميين
إدارة ترامب تدافع عن أساليبها العنيفة في توقيف المهاجرين غير النظاميين

اليوم 24

timeمنذ 5 ساعات

  • اليوم 24

إدارة ترامب تدافع عن أساليبها العنيفة في توقيف المهاجرين غير النظاميين

دافعت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب الأحد، عن استخدام أساليب عنيفة في توقيف للمهاجرين غير النظاميين على أيدي عناصر فدراليين ملثمين ومسلحين، بعد أيام من حكم لقاضية فدرالية جاء فيه أن التوقيفات تتم « على أساس العرق فقط ». وشرح مسؤول الحدود توم هومان ووزيرة الأمن الداخلي كريستي نويم وجهة نظر الإدارة في البرامج الحوارية الأحد، غداة وفاة عامل مزرعة في كاليفورنيا بعد إصابته في عملية دهم لمزرعة قانونية للقنب. وأمرت القاضية مامي إيووسي مينساه فريمبونغ الجمعة بوقف « الدوريات المتجولة » التي تستهدف المهاجرين غير المسجلين في لوس أنجليس، قائلة إن عرق الشخص أو لغته أو مكان عمله لا يشكل مبررا كافيا. وقال هومان في برنامج « حال الاتحاد » على « سي إن إن » إن « الوصف الجسدي لا يمكن أن يكون السبب الوحيد لاحتجاز شخص ما واستجوابه » بل يعتمد الأمر على « مجموعة واسعة من العوامل ». لكنه أقر بأن المظهر كان أحد هذه العوامل، وقال إن هناك في بعض الأحيان « توقيفات جانبية » لأشخاص أبرياء في عمليات دهم مستهدفة. وقال إن الإدارة ستلتزم قرار القاضية لكنها ستستأنفه. ووصفت نويم قرار القاضية بأنه « سخيف » وانتقدت طبيعته « السياسية ». وأضافت الوزيرة في برنامج « فوكس نيوز صنداي »، « نبني عملياتنا وتحقيقاتنا دائما على أبحاث في القضايا، وعلى معلومات بشأن الأفراد الذين نستهدفهم لأنهم مجرمون ». وتعهد ترامب خلال حملته الانتخابية ترحيل ملايين المهاجرين غير النظاميين، واتخذ منذ توليه الرئاسة عددا من الإجراءات التي تهدف إلى تسريع عمليات الترحيل والحد من عبور الحدود. وباعتبارها « مدينة ملاذا » تضم مئات الآلاف من المهاجرين غير النظاميين، أصبحت لوس أنجليس في مرمى نيران إدارة ترامب منذ عودته إلى السلطة في كانون الثاني/يناير. وبعدما أثارت عمليات الدهم التي شنتها إدارة الهجرة والجمارك (آيس) احتجاجات الشهر الماضي، أرسل ترامب الحرس الوطني ومشاة البحرية لاحتواء الاضطرابات. واعتبر حاكم ولاية كاليفورنيا الديموقراطي غافين نيوسوم أن تلك القوات ليست ضرورية للتعامل مع الاحتجاجات السلمية في معظمها، لكن جهوده القانونية لسحبها باءت بالفشل حتى الآن.

«ملفّات إبستين» تثير عاصفة انتقادات ضدّ إدارة ترمب
«ملفّات إبستين» تثير عاصفة انتقادات ضدّ إدارة ترمب

المغرب اليوم

timeمنذ 9 ساعات

  • المغرب اليوم

«ملفّات إبستين» تثير عاصفة انتقادات ضدّ إدارة ترمب

لا يختلف الأميركيون عن غيرهم من الشعوب في التفكير بنظريات المؤامرة. لكنهم قد يكونون معرضين لها بشكل أشد، مع انتشار أدوات الاتصال الحديثة التي باتت تطلق أوهاماً تكاد تشبه الفيروسات الوبائية. وأصبحت شريحة من الأميركيين مهووسة بنظريات مؤامرة هيمنت على النقاش السياسي خلال السنوات الماضية، من «المنطقة 51» في صحراء نيفادا التي يزعم البعض أنها قاعدة عسكرية تخفي تكنولوجيا كائنات فضائية، إلى وجود قبو في مطعم بيتزا بواشنطن يُحتجز فيه أطفال مخطوفون، وتورطت فيه هيلاري كلينتون، إلى تدبير السلطات مجازر في المدارس ذريعة لإنهاء الحق الدستوري في حمل السلاح، وصولاً إلى قصة انتشرت أخيراً تتحدث عن «قوى خفية» تلاعبت بسحب المطر متسببة بالفيضان الذي ضرب ولاية تكساس. ماسك يُغرد مجدداً ضد ترمب كان من الممكن لنظرية مؤامرة أخرى عن أسباب انتحار جيفري إبستين، رجل الأعمال المتهم باعتداءات جنسية والاتجار بفتيات قاصرات، أن تلقى تفسيراً «مُقنعاً» كما جرى حين كشفت التحقيقات أن قضية «المنطقة 51» على سبيل المثال، هي من صنع الجيش الأميركي إلى حد كبير. غير أن هذه القضية تحولت إلى هاجس لدى معتنقي نظريات المؤامرة، ولا سيّما بين قاعدة الرئيس دونالد ترمب الشعبية، بعد أن أعاد إيلون ماسك الترويج لتكهّنات تنفيها السلطات حول وفاة إبستين. وبدا أن هذه القضية، مع غيرها من نظريات المؤامرة الأخرى، تهدد بالتحول إلى أزمة سياسية للجمهوريين في الانتخابات النصفية المقبلة، تضاف إلى المشكلات التي قد يسببها إعلان ماسك عن تأسيس حزب ثالث. وبعدما صدمت وزيرة العدل، بام بوندي، قاعدة مؤيدي حركة «ماغا» (لنجعل أميركا عظيمة مرة أخرى) بمذكرة غير موقعة، تفيد بأن إبستين انتحر عام 2019 ولم تكن لديه «قائمة عملاء»، دافع ترمب عن بوندي، وعدّ أن ما يسمى بـ«ملفات إبستين» ما هي إلا خدعة دبرها الحزب الديمقراطي لتحقيق مكاسب سياسية. وقال: «دعونا... لا نضيع الوقت والجهد على جيفري إبستين، شخص لا يبالي به أحد». وفي منشور آخر على «تروث سوشيال»، حضّ الرئيس الأميركي قاعدته السياسية، السبت، على التوقف عن مهاجمة إدارته بشأن ملفات تتعلق بجيفري إبستين. وكتب: «ماذا يحدث مع (أبنائي) وفي بعض الحالات (بناتي)؟ جميعهم يهاجمون وزيرة العدل بام بوندي التي تقوم بعمل رائع». وأضاف: «نحن في فريق واحد، فريق ماغا»، في إشارة إلى حركته «لنجعل أميركا عظيمة مرة أخرى»، وقال أيضاً: «لا يعجبني ما يحدث. لدينا إدارة مثالية، باتت حديث العالم، وأشخاص (أنانيون) يحاولون الإضرار بها، بسبب رجل لا يموت أبداً، جيفري إبستين». ووفقاً للمؤامرة التي يتناقلها بعض منتسبي «ماغا»، هدّد إبستين بفضح ضيوف مشهورين في حفلاته غير الأخلاقية المزعومة، ما دفعهم لـ«تدبير قتله في السجن» لحماية أسرارهم. وذكرت صحيفة «الغارديان» يوم الثلاثاء أن الديمقراطيين في مجلس النواب يريدون من وزارة العدل الكشف عن وثائق إبستين التي قد تذكر ترمب. حركة «ماغا» غاضبة وتصاعدت حدّة غضب حركة «ماغا»، خصوصاً من كبار المؤثرين فيها، من بينهم تاكر كارلسون، وستيف بانون، وإيلون ماسك، الذين حذروا من أن إدارة ترمب تفقد الثقة بسبب تعاملها مع قضية إبستين، وأن الرئيس يبتعد عن مسار الحركة التي أسسها. وحتى أكثر المؤيدين للحركة، بدا أنهم يكافحون لتفسير كيف تمكّن كبار مسؤولي إدارة ترمب من إغلاق قضية إبستين بعد أن وعدوا لسنوات بالكشف عن أسماء المتورّطين معه. وكتب أليكس جونز، مؤيد ترمب والمروج لنظريات المؤامرة: «بعد ذلك، ستقول وزارة العدل: في الواقع، لم يكن جيفري إبستين موجوداً في الأساس»، مضيفاً: «هذا فوق كل شيء مقزز». أما المؤثرة اليمينية المتطرفة لورا لومر، فطالبت ترمب بإقالة بوندي بسبب هذه القضية، ووصفتها بأنها «تسبب الإحراج». وفاقمت الانقسامات العميقة في حركة «ماغا» بشأن الموقف من إسرائيل من ردود الفعل السلبية تجاه إبستين، حيث أعاد بعض المؤثرين إحياء مزاعم عن تورطه مع المخابرات الإسرائيلية. وعندما سُئلت بوندي عن تلك المزاعم، قالت للصحافيين يوم الثلاثاء: «إذا كان عميلاً، فليس لديّ أي علم بذلك. يمكننا التواصل معكم بشأن ذلك». ونقلت وسائل إعلام أميركية عدّة عن أوساط في حركة «ماغا»، تحذيرات من أن إساءة ترمب لفهم قاعدته الانتخابية في قضية إبستين قد تهدد بخسارة الحركة والجمهوريين انتخابات التجديد النصفي العام المقبل. ويقول هؤلاء إنه «لا أحد، بما فيه ترمب، بمنأى عن الإحباطات التي تسببها هذه القضية»، وقد تكون الضحية الأولى وزيرة العدل نفسها، بام بوندي، التي تصاعدت الأصوات لإسقاطها، متهمين إياها بالخداع، وبأنها لم تكن يوماً من أنصار الحركة، قبل انضمامها إلى إدارة ترمب، ووعدت بأقصى الشفافية بشأن قضية إبستين. لكن البيت الأبيض رد في بيان للمتحدثة باسمه، كارولين ليفيت، قالت فيه إن «الرئيس ترمب يفخر بجهود المدعية العامة بوندي لتنفيذ أجندته بجعل أميركا آمنة مجدداً، واستعادة نزاهة وزارة العدل، وتحقيق العدالة لضحايا الجريمة». بوندي «ليست وحدها» وكانت بوندي قد أعلنت مراراً أنها ستقوم بالكشف عن «قائمة عملاء» تابعة لإبستين، وزعمت أنها «موجودة على مكتبها». وهو ادعاء عدّ على نطاق واسع محاولة لكسب ود القاعدة الشعبية.وقال جاك بوسوبيك، مقدم البودكاست في برنامج «غرفة الحرب» لستيف بانون: «لا تخبرني أنه لا يوجد شيء بينما قلت لي إن هناك شيئاً. هذه هي مشكلة وزيرة العدل. اكشفي كل ما لديك». بيد أن الاتهامات لم تقتصر على بوندي. وفيما أفيد أيضاً بأن مدير وكالة المخابرات المركزية (سي آي إيه) جون راتكليف، مستهدف أيضاً في قضية إبستين، غير أنها طالت أيضاً - ولو بشكل أقل - مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي كاش باتيل، ونائبه دان بونجينو اللذين انخرطا بعمق في حركة «لنجعل أميركا عظيمة مجدداً» قبل توليهما منصبيهما الحكوميين. فقد اتُّهما بالمشاركة في عملية التستر، في حين قال آخرون إنه قد يكون تم إسكاتهما، أو أن إدارة الرئيس السابق جو بايدن قامت بإزالة الملفات المتعلقة بإبستين من مكتب التحقيقات الفيدرالي، قبل توليهما منصبيهما. ومع ذلك، روّج باتيل وبونجينو لنظريات مؤامرة إبستين قبل ولاية ترمب الثانية، لكن بدا أنهما ابتعدا عن ذلك منذ أشهر. وفي مقابلة لهما مع قناة «فوكس نيوز»، صرّح كلاهما في استنتاج قاطع، بأن إبستين انتحر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store