
ارتفاع سعر الدولار اليوم مقابل الليرة السورية الاثنين 21 يوليو 2025
سعر الدولار اليوم مقابل الليرة السورية الاثنين 21 يوليو 2025 في البنك المركزي
استقر سعر الدولار اليوم مقابل الليرة السورية، عند مستويات 11 ألف ليرة للشراء، و11,110 ألف ليرة للبيع في التعاملات لدى البنوك.
سعر الدولار اليوم مقابل الليرة السورية الاثنين 21 يوليو 2025 في السوق السوداء
شهد سعر الدولار اليوم مقابل الليرة السورية الاثنين 21 يوليو 2025، بالسوق السوداء ارتفاعًا ملحوظًا بنحو 150 ليرة، في أغلب المحافظات، عقب اضطرابات في حركة العملات الأجنبية بالسوق السوداء في سوريا دفعت الليرة لأدنى مستوًى في شهرين.
سعر الدولار اليوم مقابل الليرة السورية في دمشق
ارتفع سعر الدولار اليوم مقابل الليرة السورية، في العاصمة السورية دمشق عند مستويات 10,230 ليرة للشراء، وبلغ سعر بيع الدولار في دمشق 10,300 ليرة.
سعر الدولار اليوم مقابل الليرة السورية في حلب
تحرك سعر الدولار اليوم مقابل الليرة السورية، بمحافظة حلب، عند مستويات 10,230 ليرة للشراء مقابل مستويات 10,300 ليرة للبيع خلال تداولات اليوم.
سعر الدولار اليوم مقابل الليرة السورية في إدلب
ارتفاع ملحوظ في سعر الدولار اليوم مقابل الليرة السورية، في إدلب عند مستويات 10,230 ليرة للشراء، وبلغ سعر بيع الدولار 10,300 ليرة سورية، لتنخفض الليرة السورية في التداولات غير الرسمية.
سعر الدولار اليوم مقابل الليرة السورية في الحسكة
ارتفع سعر الدولار اليوم مقابل الليرة السورية، ليسجل الدولار في الحسكة مستويات 10,425 ليرة سورية للشراء مقابل 10,475 ليرة سورية للبيع خلال تداولات اليوم.
توقعات سعر الدولار اليوم مقابل الليرة السورية
كشف التحليل الفني في سعر الدولار اليوم مقابل الليرة السورية، أنّ العملة المحلية مقابل العملات الأجنبية تعاني ضعفًا ملحوظًا خلال المرحلة الحالية، مع استمرار المخاوف من تفاقم الأوضاع الأمنية.
استمرار الحركة السعرية الحالية، قد يساهم في تحرك الدولار صعودًا لاستهداف 11 ألف ليرة في السوق السوداء، أسوة بالدولار في البنوك، وهذا يعني مزيدًا من الهبوط في السوق السوداء، وهو الأكثر تأثيرًا على العملات في البلاد.
وتشير معطيات سوق الصرف للدولار والعملات الأجنبية مقابل الليرة السورية، إلى أنّ استمرار المضاربة على الدولار في سوريا، يدفع بقوة العملة المحلية نحو الهبوط على المدى القريب، و في المرحلة الحالية تجري عمليات إعادة لتسعير العملات في ظل التوترات الحالية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المشهد
منذ يوم واحد
- المشهد
سعر الدولار في العراق اليوم الأربعاء 23 يوليو 2025 مقابل الدينار العراقي.. هدوء حذر وترقب للمجهول
يُسجل سعر الدولار في العراق اليوم الأربعاء 23 يوليو 2025 مقابل الدينار العراقي، تداولات ضمن نطاق محدد في السوق الموازية بمحافظات عدة، حيث أظهرت الأسعار استقرارًا يعكس حالة السوق وسيولة التداول المتاحة. سعر الدولار في العراق اليوم الأربعاء 23 يوليو 2025 مقابل الدينار العراقي بلغ سعر الدولار في العراق اليوم الأربعاء 23 يوليو 2025 مقابل الدينار العراقي في السوق الموازية عند مستوى 139,500 دينار لكل 100 دولار في بغداد، و139,100 دينار في أربيل، و139,200 دينار في السليمانية ودهوك، بينما سجل في كركوك 139,250 دينارًا وفي البصرة 139,650 دينار، وفي الموصل 139,400 دينار. أعلى وأقل ومتوسط سعر الدولار في العراق اليوم يعد أعلى سعر مسجل اليوم 139,650 دينارًا لكل 100 دولار في البصرة، وأقل سعر مسجل 139,100 دينار في أربيل، بينما يبلغ متوسط السعر التقريبي 139,328 دينارًا لكل 100 دولار في السوق الموازية بمختلف المحافظات العراقية. السعر الرسمي للدولار في البنوك العراقية اليوم يبقى السعر الرسمي المعتمد للدولار في البنوك العراقية عند مستوى 1,300 دينار للشراء و1,320 دينارًا للبيع لكل دولار واحد، وفق نشرة البنك المركزي العراقي اليومية المعلنة. أسعار الدولار في بعض الصيرفات اليوم في بغداد بالصيرفات، بلغ سعر 100 دولار 139,750 دينارًا للبيع و139,250 دينارًا للشراء، وفي أربيل بمنطقة الإسكان، سجل 139,200 دينار للبيع و139,050 دينارًا للشراء، مع استقرار نسبي في حجم التداولات اليومية. يتم تداول العملات الأجنبية مقابل الدينار العراقي في البنوك وفق النشرة الرسمية اليومية على النحو التالي: ويأتي ذلك في إطار السياسة النقدية الهادفة إلى استقرار سوق الصرف وإدارة السيولة بما يعزز استقرار القطاع المالي في العراق. مؤشرات العجز المالي في العراق تتجه للصعود وسط تراجع الإيرادات النفطية أشار تقرير حديث لصندوق النقد الدولي إلى تزايد المخاوف بشأن مستقبل الاقتصاد العراقي، في ظل تراجع الإيرادات النفطية وتزايد معوّقات التمويل، ما يضع ضغوطًا إضافية على المالية العامة والأنشطة الاقتصادية في البلاد. ووفق البيانات، فإنّ الموازنة العامة للعراق سجلت عجزًا ماليًا بنحو 4.2% من الناتج المحلي الإجمالي خلال عام 2024، مع توقعات بارتفاع هذا العجز إلى 7.5% خلال العام الحالي، وقد يصل إلى نحو 9% بحلول عام 2026، مدفوعًا بانخفاض أسعار النفط الذي انعكس على الإيرادات، في وقت يحتاج فيه الإنفاق العام إلى أسعار نفط لا تقل عن 90 دولارًا للبرميل لضمان تغطية الالتزامات المالية. وأظهرت البيانات تراجع الإيرادات النفطية بنحو 5% خلال الفترة الأخيرة، في المقابل ارتفع الإنفاق العام من 43.5% إلى 43.8% خلال الفترة ذاتها من العام الماضي، ما يزيد من الضغوط على الموازنة، خصوصًا مع استمرار الرواتب كأحد أبرز أبواب الإنفاق الحكومي، حيث تجاوزت 67 مليار دولار خلال عام 2024، مسجلة نموًا بنسبة 27% لتتخطى 60 تريليون دينار عراقي، وتشكل نحو 62% من الإيرادات العامة، وما يعادل 69% من الإيرادات النفطية. وتتجه الحكومة العراقية إلى دراسة خيارات خفض الأعباء المالية، عبر إعادة هيكلة بند الرواتب، سواء من خلال مراجعة حجم المبالغ المخصصة أو تقليل أعداد الموظفين، في محاولة لضبط الإنفاق وتخفيف الضغوط المالية. تراجع نشاط القطاعات غير النفطية على صعيد القطاعات غير النفطية، أشار التقرير إلى تراجع النشاط بعد تحقيق نمو قوي بنسبة 13.8% في عام 2023، حيث سجلت القطاعات غير النفطية انخفاضًا بنسبة 2.5% في عام 2024 نتيجة تباطؤ القطاعات الاستثمارية والخدمية، إلى جانب ضعف الأداء في قطاعات الزراعة والصناعة والسياحة، فضلًا عن استمرار الضغوط على الميزان التجاري. يأتي ذلك في وقت أعلنت فيه الحكومة العراقية خططًا لتطوير مطارات في مدن عدة خلال العام الحالي، في محاولة لتعزيز البنية التحتية وتحفيز الاستثمارات في القطاعات غير النفطية، في إطار جهود تنويع الاقتصاد وتقليل الاعتماد على العائدات النفطية.


المشهد
منذ يوم واحد
- المشهد
سعر الدولار اليوم مقابل الليرة السورية الأربعاء 23 يوليو 2025.. مستويات مرتفعة في السوق الموازية
سجل سعر الدولار اليوم مقابل الليرة السورية الأربعاء 23 يوليو 2025، مستويات مرتفعة في السوق الموازية بمختلف المحافظات، حيث بلغ السعر في دمشق وحلب وإدلب 10,300 ليرة للشراء و10,350 ليرة للبيع، بينما سجل في الحسكة 10,550 ليرة للشراء و10,600 ليرة للبيع، وفق أحدث البيانات حتى صباح اليوم. سعر الدولار اليوم مقابل الليرة السورية الأربعاء 23 يوليو 2025 في السوق الموازية استقر سعر الدولار اليوم مقابل الليرة السورية الأربعاء 23 يوليو 2025 على النحو الآتي: 10,300 ليرة للشراء و10,350 ليرة للبيع في دمشق وحلب وإدلب، و10,550 ليرة للشراء و10,600 ليرة للبيع في الحسكة، ضمن نطاق تداول يعكس حالة السيولة المتاحة في السوق المحلية. أعلى سعر وأقل سعر ومتوسط سعر الدولار مقابل الليرة السورية اليوم يعدّ أعلى سعر مسجل اليوم في السوق الموازية عند مستوى 10,600 ليرة للبيع في الحسكة، بينما أقل سعر عند 10,300 ليرة للشراء في دمشق وحلب وإدلب، ويبلغ متوسط السعر التقريبي للدولار مقابل الليرة السورية اليوم، 10,425 ليرة في السوق الموازية بمختلف المحافظات. سعر الدولار اليوم مقابل الليرة السورية في دمشق بلغ سعر الدولار مقابل الليرة السورية في دمشق 10,300 ليرة للشراء و10,350 ليرة للبيع في تعاملات السوق الموازية. سعر الدولار اليوم مقابل الليرة السورية في حلب سجل سعر الدولار مقابل الليرة السورية في حلب 10,300 ليرة للشراء و10,350 ليرة للبيع. سعر الدولار اليوم مقابل الليرة السورية في إدلب استقر سعر الدولار مقابل الليرة السورية في إدلب عند 10,300 ليرة للشراء و10,350 ليرة للبيع. سعر الدولار اليوم مقابل الليرة السورية في الحسكة بلغ سعر الدولار مقابل الليرة السورية في الحسكة 10,550 ليرة للشراء و10,600 ليرة للبيع في تعاملات السوق الموازية. خطط لتسهيل الاستثمار مطلع 2026 تعتزم الحكومة السورية تعديل نسب الضرائب على الشركات وفقًا لطبيعة القطاعات وتوحيد الرسوم بما يساهم في تحسين بيئة الأعمال، ضمن مشروع إصلاح ضريبي جديد تسعى الوزارة لاستكمال صياغته القانونية بعد استقبال آراء المستثمرين والاتحادات حتى نهاية يوليو الجاري. وتأتي هذه الخطوات ضمن إصلاحات اقتصادية أعلن عنها الرئيس السوري للمرحلة الانتقالية أحمد الشرع، بما يعزز مناخ الاستثمار وتوفير فرص العمل وتحفيز الاقتصاد الوطني. جهود تنظيم تداول العملات الأجنبية في سوريا جددت الهيئة العامة لإدارة المعادن الثمينة في سوريا دعوتها لمحال الصياغة بعدم ممارسة أيّ نشاط متعلق بالصرافة، مؤكدة اقتصار الصرافة على الشركات المرخصة من مصرف سوريا المركزي، وذلك ضمن جهود تنظيم سوق الصرف وتشجيع التحول نحو المعاملات المالية الرقمية في البلاد. يأتي ذلك بالتزامن مع مذكرة التفاهم الموقعة بين مصرف سوريا المركزي ووزارة الاتصالات لتأسيس مجموعة عمل مشتركة لتنظيم قطاع التقنيات المالية ودعم بيئة الابتكار والاستثمار المالي في سوريا.


مرصد الشرق الأوسط و شمال أفريقيا
منذ 2 أيام
- مرصد الشرق الأوسط و شمال أفريقيا
هل يوشك عصر ما بعد الدولار أن يبدأ؟
مرصد مينا في مشهد اقتصادي يشهد تحولات جذرية، يواجه الدولار الأميركي، الذي ظل منذ نهاية الحرب العالمية الثانية العملة الأكثر قوة وتأثيراً في العالم، أزمة قد تعيد رسم ملامح النظام المالي العالمي. ففي النصف الأول من عام 2025، شهد مؤشر الدولار تراجعاً حاداً بنسبة تقارب 11%، وهو أكبر انخفاض منذ خمسين عاماً بينما شهد المؤشر العام للعملة تراجعاً يقترب من 8 بالمئة في أسبوعين فقط، مما أثار مخاوف واسعة بين الاقتصاديين وصناع القرار. ويقول جو يرق، رئيس قسم الأسواق العالمية في Cedra Markets أن مؤشرات البنوك الكبرى توحي بإمكانية استمرار هذا المسار، حيث 'ترى مؤسسات مثل جي بي مورغان ومورغان ستانلي أن الدولار قد يتراجع بين 5 بالمئة و10 بالمئة إضافية خلال 12 شهراً'، مما يسلّط الضوء على حجم القلق المتنامي في السوق. ويرى الخبراء أن هذا التراجع ليس مجرد تصحيح تقني عابر، بل يعكس تحولات هيكلية عميقة في مكانة الدولار. فقد أدت مجموعة من العوامل المتشابكة إلى تآكل ثقة السوق في العملة الأميركية، بدءاً من الارتفاع الكبير في الدين العام الأميركي الذي تجاوز 37 تريليون دولار، مروراً بالتوترات السياسية بين البيت الأبيض والاحتياطي الفيدرالي، ووصولاً إلى التغيرات الاستراتيجية في سياسات البنوك المركزية العالمية. الرئيس الأميركي دونالد ترامب، سعى في عدة مناسبات إلى إضعاف الدولار عمداً لتعزيز الصادرات وتحسين الميزان التجاري، في حين يناضل رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول للحفاظ على استقرار العملة ومحاربة التضخم، مما أدى إلى توترات داخلية انعكست سلبًا على الدولار. الدين العام يشكل عبئاً ثقيلاً على الاقتصاد، حيث زاد بشكل كبير في السنوات الأخيرة نتيجة إجراءات التحفيز الضريبية وبرامج الدعم، مما دفع نسبة الدين إلى الناتج المحلي الإجمالي إلى ما يقارب 100%، وهو مستوى غير مسبوق في الاقتصاد الأميركي. على الصعيد الدولي، بدأت العديد من البنوك المركزية الكبرى، لا سيما الصين والهند والبرازيل، تنوع احتياطاتها بعيداً عن الدولار، مع زيادة حصة الذهب والعملات الأخرى كاليوان واليورو. ويعتبر ذلك مؤشراً على تحول عالمي نحو نظام مالي أكثر تعددية. السياسات الأميركية في استخدام الدولار كأداة للعقوبات الاقتصادية ضد دول مثل روسيا والصين وإيران أدت إلى نتائج عكسية، حيث دفعت هذه الدول إلى البحث عن بدائل لنظام الدولار المالي، مما قلل من جاذبية العملة الأميركية كملاذ آمن. رغم هذه التحديات، لا يتوقع المحللون انهياراً كاملاً للدولار، بل ضعفاً تدريجياً في قوته، خصوصاً مع استمرار الولايات المتحدة كأكبر اقتصاد عالمي وبقاء سوقها الاستثماري جذاباً. في ظل هذه الظروف، يتجه العالم نحو نظام مالي متعدد العملات والملاذات، حيث يبرز الذهب واليوان الصيني واليورو كخيارات متزايدة الأهمية. وبالنسبة للدول العربية ودول الخليج التي ترتبط عملاتها بالدولار، بات تفكر في استراتيجيات تنويع الاحتياطيات وتعزيز الاستقلال النقدي. ويبقى السؤال: هل فعلاً بدأ العالم عصر ما بعد الدولار، أم أن الولايات المتحدة ما زالت تحتفظ بزمام الأمور وتستطيع إدارة التحديات الجديدة للحفاظ على هيمنتها المالية؟