
أخبار العالم : للمرة الثانية منذ توليه المنصب.. أحمد الشرع يصل إلى الإمارات وعبدالله بن زايد في استقباله
نافذة على العالم - (CNN)-- وصل الرئيس السوري في المرحلة الانتقالية، أحمد الشرع، إلى دولة الإمارات العربية المتحدة، حيث كان باستقباله وزير الخارجية الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، وفقًا لبيان نشرته الرئاسة السورية الإثنين.
ونشرت الرئاسة السورية عبر صفحتها على منصة إكس، تويتر سابقًا، صورتين من استقبال الشيخ عبدالله بن زايد للشرع عند نزوله من الطائرة بعد وصوله إلى الإمارات.
وكتبت الرئاسة في منشورها: "وصول رئيس الجمهورية العربية السورية السيد أحمد الشرع والوفد المرافق له دولة الإمارات العربية المتحدة، حيث كان في استقباله سمو الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان وزير خارجية دولة الإمارات".
This is a Twitter Status
وهذه هي الزيارة الثانية للرئيس السوري الحالي إلى الإمارات إذ كان قد زارها في 13 إبريل/نيسان الماضي حيث التقى رئيس الدولة الشيخ محمد بن زايد آل نهيان.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبر صح
منذ 23 دقائق
- خبر صح
عقبات تواجه الحلم السياسي لحزب إيلون ماسك رغم قوته المالية والإعلامية
مع إعلان الملياردير الأمريكي إيلون ماسك عن تأسيس حزبه السياسي الجديد المعروف باسم 'حزب أمريكا'، بدأت الأسئلة تتزايد حول فرص نجاحه في الساحة السياسية الأمريكية، ومدى إمكانية تحقيق اختراق فعلي داخل الكونجرس. عقبات تواجه الحلم السياسي لحزب إيلون ماسك رغم قوته المالية والإعلامية اقرأ كمان: إيلون ماسك يطلق على قانون ترامب للضرائب وصف «الانتحار السياسي» ورغم القوة المالية والنفوذ الإعلامي الذي يتمتع به مؤسس 'تسلا' و'سبيس إكس'، إلا أن صحيفة واشنطن بوست وصفت مهمته بـ'شبه المستحيلة'، نظراً للتحديات البنيوية التي تواجه الأحزاب الناشئة في الولايات المتحدة. يُذكر أن ماسك كان أحد أبرز ممولي حملة دونالد ترامب الناجحة في انتخابات 2024، وتولى لاحقًا قيادة هيئة حكومية تحت اسم 'إدارة الكفاءة الحكومية'. من نفس التصنيف: بايدن يرد على مذكرة ترامب بتأكيد سخافتها وكذبها وهدفها تشتيت الانتباه لكن في الآونة الأخيرة، اتخذ موقفًا معارضًا لترامب وغالبية الجمهوريين، خاصة فيما يتعلق بمشروع قانون الضرائب والإنفاق، الذي رفضه واعتبره رمزًا للإنفاق المفرط. وفيما يلي أبرز 6 تحديات تهدد مستقبل 'حزب أمريكا': 1. نظام انتخابي لا يرحم الأحزاب الجديدة تعاني الأحزاب الناشئة في الولايات المتحدة من نظام انتخابي يعزز الثنائية الحزبية، ويقوم على مبدأ 'الفائز يحصد كل شيء'، مما يصعّب من فرص نجاح أي طرف ثالث. ويؤكد البروفيسور هانز نويل من جامعة جورجتاون أن النظام الأمريكي يفتقر إلى آليات فعالة تتيح صعود الأحزاب الصغيرة، مشيرًا إلى متطلبات اقتراع صارمة ومختلفة من ولاية إلى أخرى، مثل توقيعات الناخبين وشروط الإقامة، والتي أسقطت سابقًا أحزابًا كـ'الليبرتاريين' و'الخضر'. 2. تجارب سابقة محبطة التاريخ الأمريكي السياسي مليء بمحاولات مماثلة انتهت بالفشل، إذ لم يتمكن أي مرشح من خارج الحزبين الكبيرين من الفوز بأصوات المجمع الانتخابي منذ جورج والاس عام 1968، ورغم حصول روس بيرو على 19% من الأصوات الشعبية عام 1992، إلا أنه خرج صفر اليدين من المجمع الانتخابي، نتيجة لآلية النظام القائم. 3. غياب استراتيجية واضحة رغم إعلان ماسك عبر منصة 'إكس' عن نيته التركيز على انتخابات الكونغرس المقبلة، إلا أنه لم يحدد بعد المرشحين أو الولايات المستهدفة، مما يثير مخاوف الخبراء من أن تكون هذه اللامركزية عامل فوضى انتخابية، خاصة في الولايات المتأرجحة التي قد يشكل فيها الحزب الجديد عنصر تشتيت للأصوات الجمهورية. 4. ضبابية في الهوية السياسية يدعو ماسك من خلال برنامجه الحزبي إلى خفض الدين العام، وتطوير الجيش عبر الذكاء الاصطناعي، وتوسيع الحريات، مع دعم التكنولوجيا وحرية الإنجاب، بالإضافة إلى 'نهج وسطي شامل'. إلا أن البروفيسور نويل يرى أن هذه المبادئ تفتقر إلى التجانس الأيديولوجي، ويطرح سؤالًا محوريًا: 'ما هو الهدف الحقيقي لحزب ماسك؟ وهل هناك فعلاً كتلة شعبية موحدة تدعمه؟' 5. نقص الحلفاء والعزلة السياسية بعد خلافه مع ترامب، بات ماسك في عزلة متزايدة عن قيادات الحزب الجمهوري، وفي مؤشر على تصاعد الصراع، بادر أحد أبرز حلفاء ترامب، جيمس فيشبك، إلى تأسيس لجنة سياسية لمواجهة نفوذ ماسك. ويرى محللون أن التمويل وحده لا يكفي لبناء حزب ناجح، إذ يتطلب الأمر شبكة دعم ميدانية واسعة ومنظمة. 6. الالتزام السياسي.. هل يمتلكه؟ يشكك كثير من المراقبين، وعلى رأسهم البروفيسور ماكوركل، في قدرة ماسك على الصمود داخل أروقة السياسة، بالنظر إلى شخصيته الطموحة وغير التقليدية. ويضيف: 'ماسك رجل سريع التحرك، لا يبدو مستعدًا للبيروقراطية الثقيلة'، محذرًا من أن المشروع قد ينتهي إلى مهزلة سياسية، خاصة إذا اجتذب مرشحين طامعين في التمويل دون كفاءة حقيقية ويختتم ماكوركل رأيه بالقول إن دافع ماسك الأساسي يبدو أقرب إلى الرغبة في النكاية بترامب، أكثر من كونه التزامًا طويل الأمد ببناء بديل سياسي حقيقي.


وضوح
منذ ساعة واحدة
- وضوح
يوم الغضب في كينيا.. شوارع نيروبي تشتعل
كتبت : د.هيام الإبس يوم الغضب في كينيا.. شوارع نيروبي تشتعل ومخاوف من الانجرار إلى صدام بين الأمن والمحتجين شهدت العاصمة الكينية نيروبي، الاثنين، انتشارًا مكثفاً للوحدات العسكرية، في مشهد يذكّر بفترات الأزمات السياسية التي مرت بها البلاد سابقًا. وجاءت هذه الاستعدادات الأمنية المكثفة بالتزامن مع دعوات أطلقتها مجموعات من الشباب، وفي مقدمتهم حركة 'جيل زد'، للنزول إلى الشوارع للاحتجاج على ما يعتبرونه فسادًا سياسيًا وتجاوزات أمنية. ورفعت السلطات حالة التأهب إلى أعلى مستوياتها تحسباً لتكرار مشاهد احتجاجات شهر يونيو الماضي وقبل أسبوعين، التي أدت إلى سقوط 18 قتيلًا وإصابة مئات المحتجين، وسط اتهامات للشرطة باستخدام الرصاص الحي ضد المدنيين. من جانبه، أكد وزير الداخلية كيبتشومبا موركومين، عبر منشور على منصة 'إكس' يوم الأحد، أن الحكومة ستعمل على حماية الأرواح والممتلكات خلال سير الاحتجاجات. احتجاجات محتملة وحذّر خالد عبد الله، الباحث والكاتب المهتم بالشأن الأفريقي، من أن 'احتجاجات اليوم قد تتحول إلى صدام مفتوح بين شباب غاضب ومؤسسات الدولة، لا سيما بعدما تحولت فعالية ماراثون نيروبي يوم الأحد إلى ساحة للتعبير عن رفض سياسات الرئيس ويليام روتو'. وأضاف عبد الله، أن 'الناشطين ينظمون سنوياً احتجاجات في السابع من يوليو لإحياء ذكرى التحركات التي أطلقها معارضو الرئيس الأسبق دانيال أراب موي عام 1990 للمطالبة بالتحول إلى نظام التعددية الحزبية'. وتُعرف هذه الاحتجاجات باسم 'سابا سابا'، والتي تعني 'سبعة-سبعة' باللغة السواحيلية نسبة إلى تاريخها. وأشار عبد الله، إلى أن 'مظاهرات هذا العام تأتي بعد أن شهدت البلاد العام الماضي احتجاجات قادها ناشطون شباب في يونيو، بدأت بالاعتراض على زيادة الضرائب قبل أن تتوسع لتشمل ملفات الفساد، وانتهاكات الشرطة، وحالات اختفاء معارضين بشكل غامض'. توتر متجدد من جانبها، أفادت المحللة السياسية والباحثة في الشأن الأفريقي سامية عبد الله، بأن 'التطورات الراهنة في كينيا تشير إلى أن البلاد تواجه اختبارًا جدياً لمسارها الديمقراطي، مع تصاعد الدعوات الشعبية لإصلاحات سياسية جذرية وحماية الحريات العامة'. وأضافت، إن 'هذه التحركات تأتي في ظل أجواء مشحونة بعد موجات احتجاج سابقة واجهت قمعاً عنيفاً ، ما زاد من حدة الغضب الشعبي وأثار تساؤلات حول التزام الحكومة بالحريات'. واعتبرت أن 'هذا الوضع يشكل ضغطاً متزايدًا على المؤسسات الرسمية للاستماع إلى أصوات الشباب والنشطاء المطالبين بتغيير حقيقي'. وأضافت،'رغم أن ذكرى 'سابا سابا' تحمل رمزية قوية للتضحيات والنضال من أجل التعددية، فإن استمرار التوترات بين السلطة والأجيال الجديدة قد يفتح الباب أمام موجة اضطرابات أوسع'، وأضافت أن 'تعنت السلطات قد يؤدي إلى إعادة إنتاج مشهد الاحتقان السياسي الذي عانت منه البلاد سابقًا'. وأشارت إلى أنه 'في حال غياب حلول حقيقية لمطالب المحتجين، يبقى مستقبل الديمقراطية الكينية معلقًا على قدرة الأطراف المختلفة على إدارة الخلافات بروح الحوار مع المعارضة والشباب'. في نيروبي، نصبت الشرطة حواجز على طول الطرق الرئيسية في المدينة، مما حال دون وصول آلاف الأشخاص إلى منطقة الأعمال المركزية، التي تُشكّل عادةً مركز المظاهرات. شملت الطرق المتأثرة أجزاءً من طريق ثيكا عند رويسامبو، وكاساراني، وغوري ناناك، وطريق مومباسا عند دواري جي إم وبونيالا، والطريق الشرقي عند دوار 75، طريق وواياكي، وكانغوندو، بالإضافة إلى طريق جوغو. كما أُقيمت حواجز طرق على طول طريق كيامبو، وطريق لاندهيس، وطريق أوهورو السريع، وشارع كينياتا، وأروينجز كودهيك، وطريق فالي . في بيانٍ نُشر على حسابه على موقع X ، شدد وزير التجارة لي كينيانجوي على ضرورة يقظة الجمهور والامتناع عن أي أعمال قد تُلحق الضرر بالأعمال التجارية. وأضاف الوزير يجب ألا تُستغل ممارسة هذا الحق من قِبل عناصر إجرامية، ولكن للأسف، أصبح هذا الأمر شائعًا، يعيش أصحاب الأعمال في خوفٍ من التعرض للظلم واحتمالية اللجوء إلى العنف.


المشهد العربي
منذ 2 ساعات
- المشهد العربي
ماسك يعلن دعم حزبه الجديد استخدام عملة بيتكوين
قال الملياردير الأمريكي، إيلون ماسك، إن حزبه السياسي الجديد "حزب أمريكا"، سيدعم استخدام بتكوين. وانتقد ماسك العملات الورقية بوصفها "ميؤوسًا منها"؛ في إطار تصعيده للهجوم على السياسات المالية لحكومة الولايات المتحدة وتصاعد الخلاف مع الرئيس دونالد ترامب. ونشر ماسك عبر منصته "إكس" ردًا على سؤال عما إذا كان حزبه السياسي سيدعم بتكوين: "العملة الورقية ميؤوس منها، لذا نعم"، في إشارة إلى تبني الحزب للعملات الرقمية.