
بأمر الملك سلمان... الدكتور ماجد الفياض مستشاراً بالديوان الملكي
واستند الأمر الملكي على النظام الأساسي للحكم، ونظام الوزراء، ونواب الوزراء، وموظفي المرتبة الممتازة، فيما دعا خادم الحرمين الوزارات والجهات المختصة إلى اعتماد الأمر، وتنفيذه.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق للأعمال
منذ 42 دقائق
- الشرق للأعمال
إيران بعد الحرب.. تحولات جديدة تصطدم بواقع معقد
فرضت الهجمات الإسرائيلية الخاطفة على طهران تحولات جديدة على الجمهورية الإسلامية لكنها ليست بالضرورة ضد النظام القائم. راهنت إسرائيل على أن تُسهم ضرباتها في انهيار النظام السياسي الإيراني من الداخل، عبر اغتيال كبار القادة، وإحداث فوضى تشجع خصوم السلطة على الانقضاض عليها. ودعا رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الشعب الإيراني أكثر من مرة، إلى "الانتفاض ضد النظام للإطاحة به". تردد صدى ذلك في تصريحات الرئيس الأميركي دونالد ترمب في أعقاب التدخل الأميركي في الحرب، عندما ألمح إلى خيار "تغيير النظام"، وهو ما علّقت عليه المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، قائلة: "إذا أخفق النظام في الانخراط دبلوماسياً، فلماذا لا ينتفض الشعب ضده؟". لكن ترمب عاد ليحذّر من أن هذا المسار قد يؤدي إلى "فوضى" غير مرغوبة. تماسك الجبهة الداخلية وفيما كان ينتظر خصوم طهران حدوث انتفاضة داخلية، لم يشهد الشارع الإيراني في الواقع أي حراك ضد حكومته خلال الحرب، بل على العكس، خرج الآلاف في احتجاجات تُندد بالهجمات الإسرائيلية. أشار تقرير حديث لمركز "ستيمسون" البحثي الأميركي، إلى أن الحرب الإسرائيلية الأخيرة، كشفت عن مشهد داخلي معقّد في إيران، وأظهرت أن الإيرانيين، على الرغم من استيائهم العميق من الأوضاع في بلدهم، إلا أنهم يميلون إلى الإصلاح الداخلي، وهو ما عزاه التقرير إلى "الفوبيا من الفوضى" داخل المجتمع. لكن باربرا سلافين، المديرة السابقة لمبادرة "مستقبل إيران" بالمجلس الأطلسي، تستبعد حدوث أي إصلاحات داخلية قريبة "قد تُفسَّر على أنها مؤشر ضعف أو تنازل أمام القوى الخارجية"، وفق قولها، معتبرة أن "قبضة السلطة الأمنية في طهران باتت أكثر قوة من ذي قبل". خلال مقابلة مع "الشرق"، قالت سلافين إن الضغوط الداخلية " قد تتزايد من أجل التغيير، وربما يشهد الشارع الإيراني احتجاجات أيضاً، إلا أن نجاحها، على غرار ما سبق، يبقى غير مضمون". مشهد معقد ومزدوج سلافين أضافت أن المشهد في إيران بات "معقداً ومزدوجاً"، وأضافت: "بينما زاد النظام الإيراني من قبضته الأمنية داخلياً، طرأت تغيرات لافتة على المؤسسة العسكرية، بتعيين أشخاص أقل خبرة محل قادة الحرس الثوري المخضرمين الذين لقوا حتفهم، فضلاً عن اختيار جنرال من الجيش النظامي لقيادة هيئة الأركان، في خطوة غير مسبوقة". وكان المرشد الإيراني علي خامنئي أمر بتعيين حبيب الله سياري قائماً بأعمال رئيس هيئة الأركان، وذلك بعد اغتيال محمد باقري إثر ضربة إسرائيلية، الشهر الماضي، قبل أن يعود ويقع اختياره على عبد الرحمن موسوي، كأول عسكري من صفوف الجيش الإيراني يشغل المنصب رسمياً منذ إعلان "الجمهورية الإسلامية" عام 1979. من المرشح لخلافة خامنئي؟ الكثير من التحليلات الاستراتيجية تناولت تقدّم خامنئي في السن، وحالته الصحية الغامضة، والتلويح باستهدافه. ورجح بعض تلك التحليلات أنه ربما يبحث عن خليفة له، وقالت سلافين في هذا الشأن إن "خامنئي كان يُخطط للأمر منذ فترة، وقد عيّن لأجل ذلك لجنة ثلاثية تتولى مهمة اختيار خليفته". تشير تقارير صحفية إلى اثنين هما المرشحان الأوفر حظاً لخلافة خامنئي، أولهما نجله مجتبى، البالغ من العمر 56 عاماً، ويُنظر إليه كامتداد لسياسات والده، أما الثاني، فهو حسن الخميني (53 عاماً)، حفيد مؤسس "الجمهورية الإسلامية" ومرشدها الأول. لكن الانطباع في موسكو، يُشير إلى أن قضية المرشد المقبل ليست جديدة، وأن اختياره لن يقع على نجله. إذ يقول رئيس مركز الدراسات الإيرانية في العاصمة الروسية، رجب صفاروف، إن هذا الأمر قائم منذ مدة طويلة، لافتاً إلى أن المرشحين لهذا المنصب، 3 شخصيات حالياً، مشيراً إلى أن خامنئي "استثنى مجتبى من قائمة خلافته في قيادة البلاد رغم أنه يعمل إلى جانبه ويتمتع بالخبرة والتجربة".

مجلة سيدتي
منذ ساعة واحدة
- مجلة سيدتي
أسبوع العين للشباب يحتفي بمهاراتهم ودورهم في التنمية المستدامة غدًا
تنطلق يوم غد الاثنين 14 يوليو 2025 مبادرة أسبوع العين للشباب لتحتفي باليوم العالمي لمهارات الشباب الذي يوافق 15 يوليو من كل عام، في إطار يسلط الضوء على مهارات الشباب ومساهماتهم في التنمية المستدامة. وتمثل المبادرة جهود مجلس العين الشباب لتمكين تلك الفئة في المجتمع من الإسهام الفاعل والإيجابي في محيطهم، وذلك عبر توفير منصات ملهمة تتيح لهم استعراض مهاراتهم ومبادراتهم في مختلف القطاعات، التزاماً برؤية القيادة الرشيدة بأن الشباب هم الثروة الحقيقية وصنّاع المستقبل. مبادرة أسبوع العين للشباب ينطلق أسبوع العين للشباب مستندًا على سلسلة من المحاور التي تتمثل في المواطنة الإيجابية واللغة العربية والاستدامة البيئية والذكاء الاصطناعي، والمواهب والفنون، ريادة الأعمال، وعلى مدار 7 أيام تستهدف المبادرة تسليط الضوء على النماذج الشبابية المؤثرة، وتعزيز مفهوم المشاركة المجتمعية، إضافة لإيجاد مساحة تدعم بناء الشراكات بين المؤسسات الحكومية والخاصة لدعم الكفاءات الوطنية وتأهيلها. وتنطلق المبادرة مستهدفة فئة الشباب من عمر 15 لـ35 عامًا من الجنسين، في وجود مشاركة واسعة من قبل المؤسسات الحكومية والخاصة، والجهات الأكاديمية، ومؤسسات المجتمع المدني، والمهتمين بتمكين الكفاءات الوطنية وتطويرها. وقد خصص مجلس العين للشباب فعاليات ومبادرات نوعية تواكب أهداف الأسبوع، كما يواصل جهوده لتنسيق أجندة شبابية متكاملة على مستوى منطقة العين، تشمل فعاليات حوارية، ومعارض ريادية وفنية، وورش عمل، ومبادرات تفاعلية. وتعليقًا على انطلاق المبادرة، صرح محمد البلوشي، نائب رئيس مجلس العين للشباب: "يؤمن المجلس بأن الاستثمار في قدرات الشباب وتمكينهم هو استثمار مباشر في مستقبل الوطن، ويجسد أسبوع العين للشباب هذا التوجه الوطني من خلال توفير منصات ومساحات تبرز مواهبهم وتدعم مساهماتهم في بناء مجتمع متماسك ومبتكر". أهداف مبادرة أسبوع العين للشباب من جانبه، دعا مجلس العين للشباب كافة الجهات والأفراد في منطقة العين للمشاركة في الاحتفالية الخاصة بالشباب، في وجود فعاليات نوعية وأنشطة ترفيهية، لتسليط الضوء على دور الشباب المحوري في رسم ملامح المستقبل وتحقيق التنمية المستدامة ، حيث تعكس المبادرة نموذجاً من التعاون المباشر وغير المباشر مع الجهات الحكومية والخاصة، الأمر الذي يدعم تكامل الأدوار في دعم الكوادر الوطنية، ويكرّس مفهوماً عملياً للشراكة المجتمعية في تمكين الشباب، وتستهدف المبادرة تحقيق الآتي: تمكين الشباب من تطوير مهاراتهم، وتعزيز مشاركتهم في مختلف القطاعات. تسليط الضوء على قصص الشباب الملهمة. الإسهام في بناء مجتمع متماسك ومبتكر يعزز الهوية الوطنية والانتماء. تحفيز المشاركة المجتمعية، وبناء شراكات استراتيجية بين المؤسسات الحكومية والخاصة لدعم الكفاءات الوطنية وتأهيلها.


صحيفة سبق
منذ ساعة واحدة
- صحيفة سبق
إيران: اكتشاف 'شرائح تجسس' في أحذية مفتشي الطاقة الذرية.. والبرلمان يتهم الوكالة بالتجسس
كشفت طهران عن حادثة مثيرة تتعلق بفرق التفتيش التابعة للوكالة الدولية للطاقة الذرية، حيث أعلن نائب رئيس لجنة الأمن القومي في البرلمان الإيراني، محمود نبويان، عن اكتشاف 'شرائح تجسس مشبوهة' كانت مزروعة في أحذية بعض مفتشي الوكالة أثناء زياراتهم للمواقع النووية الإيرانية. وفي تصريحات نقلتها وكالة 'فارس'، هاجم نبويان أداء الوكالة، وقال: 'من المؤكد أن بعض عملاء الوكالة جواسيس، هذه ليست شعارات بل وقائع مثبتة'. وأضاف: 'كيف علموا بوجود منشآت نووية في نطنز؟ هذه المعلومات تُكتشف إما عبر أقمار صناعية أمريكية أو من خلال أدوات تجسسية'. واتهم نبويان المدير العام للوكالة، رافائيل غروسي، بتسريب معلومات حساسة، مشيرًا إلى أن 'غروسي نقل تقاريرنا إلى إسرائيل، بينما إسرائيل ليست عضواً في معاهدة حظر الانتشار النووي'. وقال المسؤول البرلماني إن وزارة الاستخبارات الإيرانية تمكنت من 'جلب عشرة ملايين وثيقة سرية من داخل إسرائيل'، مستنتجًا أن بعض تقارير إيران السرية المسلّمة للوكالة ظهرت لاحقًا في الصحافة الإسرائيلية والأمريكية، وهو ما يُعد انتهاكًا جسيمًا للسرية. وفي وقت سابق، قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي إن التعاون مع الوكالة سيستمر 'بشكل محدود وتحت إشراف المجلس الأعلى للأمن القومي'، مشيرًا إلى استعداد طهران لاستئناف المفاوضات إذا تم ضمان عدم انجرارها إلى مواجهة عسكرية. واختتم عراقجي بالقول: 'الولايات المتحدة خانت طاولة التفاوض بمهاجمتها المنشآت النووية، وهذا ما زاد من تعقيد مسار الدبلوماسية'.