
اجتماعٌ مهم ينتظره "دروز لبنان"
وتتحدث المصادر عن ضرورة تكرار مشهدية "لقاء خلدة" الذي جمع الرئيس السابق للحزب "التقدمي الإشتراكي" وليد جنبلاط مع رئيس الحزب "الديمقراطي اللبناني" طلال أرسلان ورئيس حزب "التوحيد العربي" وئام وهاب، وذلك باعتبار أن القيادات الثلاثة يشكلون ثقلاً في الداخل الدرزي ولديهم امتدادات ضمن السويداء.
واعتبرت المصادر أن تكتل جنبلاط - أرسلان - وهاب سيؤدي إلى تحصين الساحة الدرزية اللبنانية من أي ارتدادات تأتي نتيجة معارك السويداء، وهو أمرٌ يتنبه له جنبلاط بشدّة كبيرة.
المصدر: خاص "لبنان 24"
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

القناة الثالثة والعشرون
منذ ساعة واحدة
- القناة الثالثة والعشرون
باراك ينتقد التدخّل الإسرائيلي في سوريا
انتقد المبعوث الأميركي الخاص إلى سوريا، والسفير لدى أنقرة، توم باراك، التدخل الإسرائيلي الأخير في سوريا، واصفا إياه بأنه "جاء في توقيت غير مناسب"، وأنه عقد الجهود الرامية إلى استقرار المنطقة. في مقابلة خاصة مع وكالة "أسوشيتد برس"، أكد باراك دعم واشنطن الكامل للحكومة السورية الجديدة، مشددا على أنه "لا توجد خطة بديلة" سوى التعاون مع السلطات الحالية لتوحيد البلاد. وتأتي هذه التصريحات بعد أكثر من أسبوع من المواجهات المسلحة في محافظة السويداء. وتزامنا مع تصاعد القتال، نفذت إسرائيل سلسلة غارات على قوافل تابعة للقوات الحكومية في السويداء، كما استهدفت مقر وزارة الدفاع السورية في دمشق، في خطوة قالت إنها لدعم الدروز. وأضاف باراك أن الحكومة السورية الجديدة "تصرفت بأفضل ما يمكن كسلطة ناشئة بموارد محدودة"، مضيفا أن على السلطات في دمشق "تحمل مسؤولية الانتهاكات". وفي ما يخص التدخل الإسرائيلي، أوضح أن الولايات المتحدة "لم تُستَشر ولم تشارك في القرار"، مضيفا أن "توقيت التدخل الإسرائيلي خلق فصلا جديدا من التعقيد". وأشار إلى أن إسرائيل كانت تجري محادثات أمنية مع الحكومة السورية قبل اندلاع المواجهات الأخيرة، برعاية إدارة ترامب، لكن الخلافات تفجرت حول مستقبل الجنوب السوري، حيث كانت إسرائيل تطالب باعتباره منطقة منزوعة السلاح، وهو ما رفضته الحكومة الجديدة في دمشق. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


القناة الثالثة والعشرون
منذ ساعة واحدة
- القناة الثالثة والعشرون
القبض على خلية في الشوف... ماذا عُثر في حوزتها؟
ليبانون ديبايت" في تطوّر أمني لافت شهدته منطقة الشوف، تمكّنت القوى الأمنية من توقيف مجموعة شبان من الجنسية السورية في بلدة مرستي، بعد الاشتباه بنشاطاتهم وتحركاتهم داخل البلدة، حيث عُثر بحوزتهم على طائرة مسيرة (drone). وقد أكّد مختار بلدة مرستي الشوفية، نصري بشنق، في حديثٍ إلى "ليبانون ديبايت"، أنه "تم توقيف جميع عناصر الخلية وعددهم ستة، بعدما حاول ثلاثة منهم الفرار، حيث أُوقف اثنان منهم فورًا، وأُلقي القبض على الثالث لاحقًا". وأوضح أن "المجموعة كانت على صلة بعامل سوري يقيم في البلدة، وقد قدموا من بلدة بتاتر، وأقاموا في منزله، وقد أثار وجودهم وتحركاتهم غير المعتادة شكوك عدد من أبناء مرستي، ما دفعهم إلى التبليغ عنهم، ليتم ملاحقتهم وتوقيفهم بالتعاون مع الأجهزة الأمنية". وأشار إلى أنه "تم العثور بحوزتهم على طائرة مسيّرة (drone) مخصّصة للتصوير، استخدموها لتصوير مواقع داخل البلدة، وقد تم تسليمهم مع المضبوطات إلى مخفر المختارة، حيث تولّت مخابرات الجيش التحقيق معهم لمعرفة كامل الملابسات". وشدّد المختار بشنق، على أن "الوضع يتطلّب الانتباه واليقظة من الجميع، ونحن بانتظار ما ستكشفه التحقيقات حول نوايا هذه المجموعة وخلفيات وجودها في المنطقة". ورداً على سؤال حول إمكان وجود ارتباط بين هذه المجموعة والأحداث الجارية في السويداء، أوضح أن "الموضوع لا يزال قيد التحقيق، ولا يمكن الجزم بأي شيء في هذه المرحلة". واختتم قائلاً: "ليست لدينا أي مشكلة مع الإخوة النازحين السوريين، ونتعامل معهم بكل احترام ومحبّة، لكن في ظل الأوضاع الحساسة، يجب على الجميع توخّي الحذر وتحمل المسؤولية الفردية، لأن الأمن مسؤولية جماعية". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


الميادين
منذ ساعة واحدة
- الميادين
المرصد السوري: 37 قتيلاً في اشتباكات بين مقاتلين دروز وعشائر بدوية في السويداء
قُتل 37 شخصاً وجُرح العشرات في اشتباكات عنيفة، اندلعت بين مقاتلين دروز وعشائر بدوية في محافظة السويداء جنوب سوريا، بحسب ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان اليوم الأحد. ووفقاً للمرصد، سقط القتلى نتيجة اشتباكات مسلحة وقصف متبادل في حي المقوس شرق مدينة السويداء، إضافة إلى مناطق أخرى في المحافظة. وأوضح أنّ من بين القتلى 27 درزياً بينهم طفلان، و10 من البدو، بينما سُجل نحو 50 جريحاً. بدورها، أعربت وزارة الداخلية السورية عن "بالغ القلق" إزاء الاشتباكات التي وصفتها بـ"المسلحة"، وقالت إنها اندلعت في حي المقوس بين "مجموعات عسكرية محلية وعشائر"، وأدت إلى "أكثر من 30 قتيلاً ونحو مئة جريح في إحصاء أولي". وأشارت الوزارة إلى أنّ "وحدات من قواتها، بالتنسيق مع وزارة الدفاع، ستبدأ تدخلاً مباشراً في المنطقة لفض النزاع وإيقاف الاشتباكات وفرض الأمن وملاحقة المتسببين وتحويلهم إلى القضاء المختص"، فيما أكّد مصدر حكومي أن قوات وزارة الداخلية توجّهت إلى المنطقة لفض الاشتباكات. وذكرت الوزارة أن الأحداث جاءت "على خلفية توترات متراكمة خلال الفترات السابقة". اليوم 16:22 اليوم 13:45 وتُعد هذه الاشتباكات أول اضطرابات من نوعها في السويداء منذ أحداث نيسان/أبريل وأيار/مايو الماضيين، التي شهدت مواجهات بين دروز وقوات الأمن، وأوقعت عشرات القتلى. من جانبه، دعا محافظ السويداء مصطفى البكور إلى "ضبط النفس والاستجابة لتحكيم العقل والحوار"، مضيفاً: "نثمّن الجهود المبذولة من الجهات المحلية والعشائرية لاحتواء التوتر، ونؤكد أن الدولة لن تتهاون في حماية المواطنين". كما دعت قيادات روحية درزية إلى التهدئة وحضّت سلطات دمشق على التدخل الفوري لوقف التدهور الأمني. وكانت اشتباكات دامية اندلعت في منطقتين قرب دمشق في نيسان/أبريل الماضي وامتدت تداعياتها إلى السويداء، وأسفرت عن مقتل 119 شخصاً، من بينهم مسلحون دروز وعناصر من قوات الأمن. وعقب هذه الأحداث، تم إبرام اتفاقات تهدئة بين ممثلين عن الحكومة السورية وأعيان دروز، في محاولة لاحتواء التصعيد الذي برز كأحد التحديات أمام السلطة الانتقالية بقيادة الرئيس أحمد الشرع، بعد إطاحة الحكم السابق في كانون الأول/ديسمبر. وقد دفعت تلك المواجهات "إسرائيل"، التي تحتل جزءاً من هضبة الجولان السورية منذ عام 1967 وضمتها عام 1981، إلى شن غارات جوية وتحذير دمشق من أي مساس بأبناء الطائفة الدرزية. وفي السياق، نقلت وكالة "سانا" عن مصادر ميدانية أن "أفراداً من الجيش السوري قتلوا أثناء انتشارهم لوقف الاشتباكات وحماية المدنيين في السويداء، بعدما تعرضوا للاستهداف من قبل مجموعات خارجة عن القانون".