
وزير العدل: قانون التعبئة العامة يهدف إلى توفير عوامل القوة للدفاع عن مصالح الجمهورية
أوضح بوجمعة، في تعقيب بعد المصادقة على مشروع القانون، في مجلس الأمة، اليوم الثلاثاء، أن هذا الأخير 'يرمي، من جهة، إلى توفير عوامل القوة والمناعة للتمكين من الدفاع عن المصالح العليا للوطن. كما يرسخ، من جهة أخرى. الرابطة المقدسة 'جيش-أمة' ويقوي الجبهة الداخلية ضد محاولات خلق عدم الاستقرار. عبر التضليل والمؤامرات الدنيئة'.
أما فيما يتعلق بنص قانون الإجراءات الجزائية، الذي تمت المصادقة عليه هو الآخر، فقد أشار بوجمعة إلى أنه جاء لـ 'تحقيق التوازن بين حق الدولة في مكافحة الإجرام وضمان الحقوق والحريات. التي يتمتع بها المتابعين أمام القضاء'.
ومن شأن هذا النص -يضيف الوزير– 'تعزيز المكاسب التي حققتها بلادنا في إطار مراجعة المنظومة القانونية الوطنية وإثرائها. تماشيا مع المعايير الدولية المعمول بها في مجال حقوق الإنسان'.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الخبر
منذ 30 دقائق
- الخبر
مشاهد مثيرة لغرق سفينة في البحر الأحمر
بث الإعلام الحربي الخاص بالقوات التابعة لجماعة أنصار الله اليمنية، اليوم الثلاثاء، مشاهد لاستهداف وإغراق السفينة "ماجيك سيز" التابعة لشركة اخترقت قرار حظر إدخال سفن تابعة لها إلى موانئ فلسطين المحتلة، وفق ما نقلت قناة المسيرة اليمنية. وأظهرت المشاهد التي تم تصويرها بدقة عالية نداء التحذير من قبل القوات البحرية اليمنية للسفينة وطاقمها عبر إشارة النداء، وأن عليهم التوقف وعدم العبور، وإلا فإنهم سيتحملون المسؤولية. 🔴 مشاهد نوعية وزعها الإعلام الحربي اليمني تظهر لحظات استهداف وإغراق السفينة "ماجيك سيز" في البحر الأحمر التي انتهكت الشركة المالكة لها قرار القوات المسلحة اليمنية حظر دخول السفن إلى موانئ فلسطين المحتلة #ثابتون_مع_غزة #يمن_الواثقين_بالله — قناة المسيرة (@TvAlmasirah) July 8, 2025 كما أظهرت المشاهد النداء المتكرر من قبل القوات البحرية اليمنية لطاقم السفينة وقائدها بعدم العبور وعدم التوجه إلى موانئ فلسطين المحتلة، غير أن السفينة رفضت الاستجابة للنداء، رغم إلحاح القوات البحرية اليمنية بأن ذلك سيعرضهم للمخاطر، ومع ذلك لم تتم الاستجابة. وأظهرت مشاهد الإعلام الحربي بعد ذلك لحظة استهداف الزورق المسير الأول للسفينة وارتطامه بها واشتعال النيران، ثم أظهرت مشاهد للزورق الثاني واستهدافه للسفينة، ثم نداءات طاقم السفينة وقائدها بأن السفينة تعرضت للاستهداف من قبل الحوثيين. ومن أهم المشاهد في عملية استهداف السفينة، مشاهد تظهر لحظة اقتحام القوات الخاصة البحرية للسفينة قبل تفجيرها، ووصولهم إلى غرفة القيادة بأسلحتهم الشخصية، وترديد شعار مناوئة لأمريكا والكيان الصهيوني. المشاهد الأخيرة أظهرت السفينة وهي تتعرض للانفجار ثم الغرق بالكامل في أعماق البحار، في رسالة لكل الشركات بضرورة الالتزام بقرار الحوثيين الذي يفرض حظراً على مرور السفن إلى موانئ الكيان الصهيوني في فلسطين المحتلة، وإلا فإنها ستكون عرضة للغرق.


الخبر
منذ ساعة واحدة
- الخبر
#وأفتخر العدد 5:البروفسور رشيد بلحاج: أحسست أن أصحاب جماجم شهداء الثورة شكروني على استرجاعها
ة © 2025 الخبر - تصميم وتطوير Tel : +213(0)023 31 69 04 - eMail : [email protected]


الشروق
منذ ساعة واحدة
- الشروق
أسطول الحرية يرسل سفينة جديدة لكسر الحصار على غزة
أعلن 'أسطول الحرية' انه سيرسل سفينة 'حنظلة' يوم الاحد المقبل، 13 جويلية، من ميناء مدينة سيراكوزا الإيطالية، وذلك من أجل 'تحدي الحصار الإسرائيلي غير القانوني والقاتل المفروض على غزة.' وسيسافر في السفينة أطباء ومحامون وصحفيون ونشطاء إضافة إلى مواطنين من عدة جنسيات، كما ستحمل السفينة مساعدات إنسانية 'ورسالة تضامن من شعوب حول العالم ترفض الصمت بينما تُجَوَّع غزة وتُقصف وتُدفن تحت الأنقاض.' وتأتي هذه الرحلة بعد تلك التي سبقتها شهر جوان، حيث أرسل التحالف سفينة 'مدلين'، وهي السفينة التي اعترضها جيش الاحتلال في المياه الدولية، وسجن طاقمها المكون من 12 شخصا، من بينهم النائبة الأوروبية عن حزب 'فرنسا الابية' ريما حسن، ليتم استجوابهم وإساءة معاملتهم ثم ترحيلهم. نائبة أوروبية تستحضر العربي بن مهيدي قُبيل اقتحام سفينة 'مادلين' أسطول الحرية هو أسطول مجموعة من السفن المدنية الذي تشكل في 2010 بهدف كسر الحصار المفروض على غزة، وسفينة حنظلة من بين هذه السفن. وسميت هذه السفينة بهذه التسمية 'تيمنًا بشخصية الكاريكاتير الفلسطيني حنظلة — الطفل اللاجئ الحافي الذي أدار ظهره للظلم، وتعهد ألا يستدير حتى تتحرر فلسطين — وتحمل هذه السفينة روحه، وروح كل طفل في غزة حُرِم من الأمان والكرامة والفرح.' مؤثرة أمريكية تنهار باكية: كيف تنامون وأطفال غزة جياع؟ وأفاد التحالف 'إن أطفال غزة — الذين يُشكّلون أكثر من نصف سكان القطاع — يعيشون تحت حصار وحشي منذ ولادتهم. ومنذ أكتوبر 2023، قُتل أو جُرح أكثر من 50,000 طفل، وتيتّم عشرات الآلاف، وتشرّد ما يقرب من مليون طفل وأصبحوا بلا مأوى. واليوم، يواجهون المجاعة والمرض والصدمات النفسية التي يصعب علينا تصورها. هذه المهمة من أجلهم.'