logo
لطيفة تطرح 4 أغانٍ من ألبومها "قلبي ارتاح"... الأول بتقنية "دولبي أتموس" في العالم العربي

لطيفة تطرح 4 أغانٍ من ألبومها "قلبي ارتاح"... الأول بتقنية "دولبي أتموس" في العالم العربي

جو 24منذ 19 ساعات
جو 24 :
طرحت النجمة لطيفة أول دفعة من أغاني ألبومها الجديد "قلبي ارتاح" عبر كل منصات الموسيقى وقناتها الرسمية في موقع "يوتيوب".
وتضم الدفعة الأولى 4 أغانٍ، تمهيداً لطرح باقي الأغاني والتي يصل عددها إلى 14 أغنية خلال الأيام القليلة المقبلة.
ويُعدّ ألبوم لطيفة "قلبي ارتاح" أول ألبوم في الوطن العربي مصنوع كاملاً بتقنية "دولبي أتموس"، وحاصل على شهادة بهذه التقنية التكنولوجية الحديثة، نظراً لحرص لطيفة على مواكبة العصر.
وتضم الدفعة الأولى التي طرحتها لطيفة حتى الآن أغاني:
- "قلبي ارتاح" من كلمات حسام سعيد، وألحان مصطفى الشعيبي، وتوزيع محمد ياسر.
- "Sorry" من كلمات مصطفى حدوته، وألحان أردني، وتوزيع كلوبكس.
- "هتقبلني" من كلمات محمد شافعي، وألحان وتوزيع إسلام رفعت.
- "معرفكش" من كلمات مصطفى حدوته، وألحان وليد العطار، وتوزيع كلوبكس.
وفور طرحها، لاقت الأغاني ردود فعل إيجابية وإشادات من جمهور لطيفة، الذين تداولوها عبر كل مواقع التواصل الاجتماعي.
وكانت لطيفة قد تصدّرت "ترند" موقع X خلال الأيام الماضية، وبالتزامن مع طرح تيزر الأغاني الأولى من الألبوم.
الجدير بالذكر أن لطيفة ستسافر إلى تونس عقب طرح الألبوم، لإحياء حفل على مسرح قرطاج في 25 تموز (يوليو) في عيد الجمهورية التونسية.
تابعو الأردن 24 على
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تفاصيل صادمة تكشف ملابسات وفاة الممثلة الباكستانية حميرا أصغر
تفاصيل صادمة تكشف ملابسات وفاة الممثلة الباكستانية حميرا أصغر

جو 24

timeمنذ 5 ساعات

  • جو 24

تفاصيل صادمة تكشف ملابسات وفاة الممثلة الباكستانية حميرا أصغر

جو 24 : عُثر على جثمان الممثلة الباكستانية حُميرا أصغر علي داخل شقتها بمدينة كراتشي، بعد نحو تسعة أشهر من وفاتها، في واقعة صادمة هزّت الرأي العام المحلي وأثارت تساؤلات حول غياب التواصل المجتمعي وعزلة الفنانين. وبحسب تقارير إعلامية، فإن الجثمان، الذي كان في مرحلة متقدمة جداً من التحلل، لم يُكتشف إلا بعد أن تقدّم مالك العقار بشكوى بسبب عدم دفع الإيجار لفترة طويلة. ما أثار الذهول في أوساط الجيران والشرطة على حد سواء، هو أن وفاة حُميرا مرّت دون أن يلاحظها أحد طوال هذه الفترة، فالشقة التي كانت تقيم فيها تقع في طابق معزول، والباب المؤدي إلى الشرفة كان مفتوحاً، ما سمح بتهوية طبيعية أخفت روائح التحلل بعد مرور أشهر. وبحسب المعاينة، كانت المياه مقطوعة عن الشقة، والأنابيب قد جفّت وصدئت، كما وُجدت أوانٍ طعام صدئة وأطعمة منتهية الصلاحية منذ ما لا يقل عن ستة أشهر، مما دلّ على عزلة مطلقة وغياب الحركة داخل المنزل. كما بيّنت التحقيقات أن الكهرباء قُطعت عن الشقة في أكتوبر (تشرين الأول) 2024 بسبب عدم سداد الفواتير، ما رجّح أن الوفاة وقعت في الفترة بين دفع آخر الفواتير وقطع الخدمة. التقرير الطبي أشار أيضاً إلى أن الجثمان كان في حالة تحلل متقدمة للغاية، وهو ما صعّب عملية التعرف على الضحية، ما استدعى إجراء فحص DNA. من جانبه، أكد نائب المفتش العام للشرطة، سيد أسد رضا، أن آخر اتصال أجري من هاتف حُميرا كان في أكتوبر (تشرين الأول) 2024، كما أفاد الجيران بأنهم لم يروها منذ سبتمبر (أيلول) من العام نفسه، وحتى نشاطها على مواقع التواصل الاجتماعي توقف قبل ذلك بعدة أسابيع. الأمر الذي أثار تساؤلات عديدة حول مدى الوحدة التي تعانيها تلك الفنانة التي لم يفقتدها أحد طوال تلك الفترة، ولم يبلغ عن اختفائها أحد، ولا حتى أفراد أسرتها. وعلى الرغم من أن الشرطة كانت قد أعلنت أن عائلة الراحلة رفضت استلام جثمانها، وتحديداً والدها الذي قيل إنه تبرأ منها، إلا أن شقيقها، نويد أصغر، وصل إلى كراتشي مؤخراً لتسلّم الرفات بعد استيفاء الإجراءات القانونية. وقال نويد إن شقيقته انتقلت من لاهور إلى كراتشي قبل نحو سبع سنوات، لكنها انقطعت عن العائلة تدريجياً، وكانت زياراتها نادرة، حتى انقطعت تماماً منذ أكثر من عام ونصف العام، وقد أوصى والدها بدفنها بعيداً عن العائلة، قائلاً: "لهذا السبب قال والدي إنه في حال حدوث طارئ، يمكنكم دفنها هناك، أي في كراتشي مدينة إقامتها، وليس في لاهور بجوار أسرتها". يُذكر أن حُميرا أصغر علي، التي بدأت مشوارها الفني في عام 2015، شاركت في عدد من الأعمال التلفزيونية مثل "Just Married" و"Ehsaan Faramosh" و"Guru"، إضافة إلى ظهورها السينمائي في فيلم "Jalaibee" عام 2015 و"Love Vaccine" عام 2021. وبرز نجمها أكثر في عام 2022 بمشاركتها في برنامج الواقع "تماشا غار" على قناة ARY Digital، كما حازت في عام 2023 على جائزة "أفضل موهبة صاعدة" في حفل جوائز القيادة النسائية الوطنية. تابعو الأردن 24 على

ليفربول يحجب الرقم "20" بعد وفاة جوتا
ليفربول يحجب الرقم "20" بعد وفاة جوتا

جو 24

timeمنذ 5 ساعات

  • جو 24

ليفربول يحجب الرقم "20" بعد وفاة جوتا

جو 24 : أعلن ليفربول حجب القميص رقم 20 الخاص بديوغو جوتا تكريماً لذكرى المهاجم البرتغالي الذي لقي مصرعه مع شقيقه أندريه سيلفا في حادث سيارة هذا الشهر. وأعلن النادي يوم الجمعة: بعد التشاور مع زوجته، روت وعائلته، يمكن للنادي الإعلان عن حجب رقم الفريق تكريماً لذكرى ديوغو في جميع المستويات، بما في ذلك فريق ليفربول للسيدات والأكاديمية. وأشار مايكل إدواردز، الرئيس التنفيذي للنادي: أعتقد أن هذه هي المرة الأولى في تاريخ نادي ليفربول لكرة القدم التي يُمنح فيها مثل هذا التكريم لفرد. وأضاف: لذلك، يمكننا القول إن هذا تكريم فريد من نوعه لشخص رائع وفريد من نوعه. يعود ليفربول إلى الملاعب لأول مرة منذ مأساة 3 يوليو في مباراة ودية تحضيرية للموسم الجديد يوم الأحد أمام فريق بريستون الإنجليزي في البطولة الإنجليزية. سيتم عزف نشيد ليفربول "لن تسير وحدك أبداً" قبل انطلاق المباراة، وسيضع بريستون إكليلاً من الزهور أمام مشجعي الفريق الضيف. بعد ذلك سيتم الوقوف دقيقة صمت، وستُعرض صور التكريم على شاشة الملعب الكبيرة وعلى اللوحات الإعلانية بجانب الملعب، وسيرتدي لاعبو الفريقين شارات سوداء. توفي جوتا، الأب لثلاثة أطفال، والذي تزوج من شريكته منذ فترة طويلة روت كاردوزو قبل 11 يوماً من الحادث، إلى جانب شقيقه بعد أن انحرفت سيارة لامبورغيني كانا يستقلانها عن الطريق واشتعلت فيها النيران في شمال إسبانيا. حضر مدرب ليفربول آرني سلوت وعدد من لاعبي الفريق الأول بقيادة القائد فيرجيل فان دايك جنازة جوتا يوم السبت الماضي. تابعو الأردن 24 على

لأول مرة.. منى الشاذلي تكشف تفاصيل أزمة لوحات الرسّامين الأربعة
لأول مرة.. منى الشاذلي تكشف تفاصيل أزمة لوحات الرسّامين الأربعة

جو 24

timeمنذ 5 ساعات

  • جو 24

لأول مرة.. منى الشاذلي تكشف تفاصيل أزمة لوحات الرسّامين الأربعة

جو 24 : في أول تعليق إعلامي لها، خرجت الإعلامية منى الشاذلي عن صمتها لتوضيح الموقف الذي أُثير حول إحدى حلقات برنامجها "معكم"، بعد الجدل الذي تصاعد إثر ظهور ضيفتها الإعلامية مها الصغير وهي تنسب لنفسها عدداً من اللوحات التشكيلية، التي تبيّن لاحقًا أنها تعود لفنانين أجانب. وقالت منى الشاذلي في مستهل حلقة اليوم الجمعة على قناة ON، إن الحلقة محل الجدل كانت قد عُرضت قبل أكثر من شهر، واستضافوا خلالها 9 ضيوف من خلفيات إعلامية متنوعة، حيث تحدّث كل منهم عن اهتماماته الشخصية، وفي إحدى الفقرات أشارت مها الصغير إلى أن الرسم هواية لها، وقدّمت بعض اللوحات على أنها من إنجازها الخاص. وأضافت: "عقب التأكد من أن إحدى هذه اللوحات تعود فعلياً للفنانة التشكيلية الدنماركية ليزا لاك نيلسين، قمنا في اليوم نفسه بنشر بيان نوضح فيه ملكية العمل لصاحبته الأصلية، احتراماً للحقوق الأدبية والإبداعية، كما قمنا بإيضاح ملكية باقي الأعمال للفنانين الآخرين، ومنهم الفنانة الألمانية والفنان الفرنسي، بنفس الصيغة احتراماً لمهنيتنا وقناعتنا بأهمية إرجاع الحقوق لأصحابها". وأشارت الشاذلي إلى أن إدارة البرنامج لم تكتفِ بالبيان العلني، بل أرسلت رسائل تفصيلية إلى الفنانين الثلاثة لشرح ملابسات ما حدث وتقديم الاعتذار المناسب، موضحة: "تأخر ردّنا على الفنانة ليزا كان ناتجاً عن تكدّس الرسائل الواردة للبرنامج، حيث نتلقى آلاف الرسائل يومياً، ورسالتها ضاعت بين هذا الكم.. وقد شرحنا ذلك لها، وتقبّلت التوضيح، بل وعبّرت عن شكرها مرتين عبر حسابها على إنستغرام". وأضافت: "أما الفنانة كارولين من ألمانيا بدورها تواصلت معنا وقالت: (أنتم قمتم بعملكم ولا ألومكم)، كما تأكدنا من أن رسائلنا قد وصلت إلى الفنان الفرنسي، ووجّهنا لهم دعوة مفتوحة للظهور في البرنامج إن رغبوا بذلك". وأكدت منى الشاذلي أن البرنامج لم يسعَ للظهور بمظهر البطل ولا لتضخيم الحدث، قائلة: "ما نشرناه عبر منصاتنا كان فقط ما يلزم لتوضيح الحقيقة.. لم نعرض تفاصيل المراسلات أو ردود الأفعال الإيجابية لأنها تخص خلفية الموقف، ولسنا من هواة المتاجرة بالأزمات لتحقيق مكاسب دعائية". وتابعت: "عرضنا خلال الحلقة اليوم للوحات الفنانين الحقيقيين وحديثنا عن سيرهم الذاتية، نابع من كوننا نؤمن أن هذا هو الصواب المهني، وليس لأنهم طلبوا ذلك، بل لأن فنهم يستحق الظهور، ونحن نلتزم بردّ الأمور إلى نصابها الصحيح". وحول مسؤولية البرنامج، أوضحت الشاذلي أن مهنة الإعلام تتعامل مع مصادر متنوعة، منها المسؤولون الرسميون، والمصادر غير المشهورة، والشخصيات العامة، ولكل فئة تعامل إعلامي مختلف، مشيرة إلى أن البرنامج اتبع الإجراءات المهنية المتعارف عليها عالمياً، مضيفة: "فمثلا الشخصية العامة حين تدلي بمعلومة شخصية مثل هواية أو ملكية لوحة، فإن الإعلام لا يُكلف بالتحقّق المسبق ما لم تكن هناك مغالطات واضحة أو مخالفات قانونية". وواصلت منى الشاذلي حديثها قائلة: "في الحقيقة، كان من السهل جداً أن ينجرف البرنامج خلف موجة الهجوم، وكان يمكن تحقيق مكاسب كبيرة لو قررنا الانسياق وراء الضجة ومهاجمة الضيفة وتوجيه الاتهامات لها.. هي بلا شك قد أخطأت، لكن ما الفائدة من أن نزيد الطعن في امرأة يهاجمها الجميع أصلاً؟ هذا لا يعني أننا كفريق عمل لم نشعر بالغضب والانزعاج الشديد مما قامت به، ولكن مجلس تحرير البرنامج قرّر التراجع خطوة إلى الوراء وسأل نفسه: ما الجدوى من أن نزيد الطعن في شخص ينزف بالفعل بسبب خطأ ارتكبه؟". واختتمت مقدمة البرنامج حديثها بالقول: "قررنا الاكتفاء بالإجراء المهني الذي اتخذناه، لأننا شعرنا أن الضيفة نالت ما يكفي من الطعن.. اخترنا ألّا نضيف لها المزيد.. فهذا لا يتماشى مع أخلاقنا الشخصية، ولا مع أخلاقيات البرنامج ومهنيته.. وسنظل على هذا النهج، حتى وإن لامنا البعض، فغضبنا من الضيفة لن يدفعنا أبداً إلى التورط في قسوة مفرطة، لأن ذلك يتنافى مع إنسانيتنا التي لن نتخلى عنها". تابعو الأردن 24 على

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store