logo
الأرجنتين تحافظ على الصدارة في تصنيف الفيفا والمغرب مصر يتصدران عربياً

الأرجنتين تحافظ على الصدارة في تصنيف الفيفا والمغرب مصر يتصدران عربياً

البيانمنذ 5 أيام
حافظ المنتخب الأرجنتيني، بطل العالم، على صدارة تصنيف المنتخبات، الصادر من الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، اليوم الخميس، بينما قفز المنتخب الألماني للمركز التاسع.
وفي المقابل، تراجع المنتخب السعودي مركزا واحدا، ليحتل المرتبة 59 عالميا والسابع عربيا خلف المغرب، ومصر، والجزائر، وتونس، وقطر والعراق.
وتصدر المنتخب الأرجنتيني التصنيف، متفوقا على المنتخب الإسباني، بطل أوروبا، وعلى فرنسا، حيث لم يكن هناك أي تغيير في أول ثلاثة مراكز، وجاءت المنتخب الإنجليزي في المركز الرابع وخلفه المنتخب البرازيلي.
وتقدم المنتخب البرتغالي على نظيره الهولندي واحتل المركز السادس بعد الفوز بلقب دوري أمم أوروبا، وأكملت منتخبات بلجيكا وألمانيا وكرواتيا المراكز العشرة الأولى. وارتقى المنتخبان الألماني والكرواتي على حساب المنتخب الإيطالي الذي تراجع من المركز التاسع إلى الحادي عشر.
وتقدم المنتخب الألماني رغم الخسارة أمام البرتغال وفرنسا في نهائيات دوري أمم أوروبا، لأن وفقا لقوانين فيفا فإن الهزائم في البطولات النهائية لا يؤدي لخصم النقاط في التصنيف.
ويعد المركز التاسع مهما للمنتخب الألماني بسبب قرعة كأس العالم التي تقام في وقت لاحق من العام. وسيتم تصنيف أول تسع منتخبات في التصنيف العالمي مع الدول الثلاثة المضيفة أمريكا وكندا والمكسيك، وبهذه الطريقة ستتفادى تلك المنتخبات مواجهة فرق كبرى في مرحلة المجموعات.
وكان منتخب كوستاريكا أكثر منتخب تقدم في التصنيف حيث قفز 14 مركزا ليحتل المركز الـ40 وذلك بفضل وصوله لدور الثمانية في بطولة الكأس الذهبية، وقفز المنتخب المكسيكي، الفائز باللقب، أربعة مراكز ليحتل المركز الثالث عشر.
وفي المقابل، تراجع المنتخب السعودي مركزا واحدا، ليحتل المرتبة 59 عالميا والسابع عربيا خلف المغرب، ومصر، والجزائر، وتونس، وقطر والعراق.
وعلى المستوى الآسيوي، حل المنتخب السعودي في المركز الثامن خلف اليابان، وإيران، وكوريا الجنوبية، وأستراليا، وقطر، وأوزبكستان والعراق.
وفي الوقت نفسه، احتل المنتخب المغربي صدارة ترتيب المنتخبات الأفريقية، حيث تواجد في المركز الثاني عشر عالميا، يليه المنتخب السنغالي في المركز الثامن عشر عالميا، وجاء المنتخب المصري في المركز الثالث أفريقيا والـ34 عالميا.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

يعجبني.. ولا يعجبني!
يعجبني.. ولا يعجبني!

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

يعجبني.. ولا يعجبني!

عندما كنا طلاباً، كنا «نشخبط» على الورق عبارة «يعجبني ولا يعجبني»؛ واليوم للأسف الشديد، لا أحد يتذكر تلك العادة البسيطة التي علمتنا أولى خطوات التعبير والكتابة. ومن هنا جاءتني فكرة مقال اليوم؛ لأكتب بأسلوب تلك الأيام الجميلة عما يعجبني وما لا يعجبني في ساحتنا الرياضية اليوم. يعجبني أن ننادي بالتوطين في الإعلام، ولا يعجبني أن يظل ذلك مجرد شعارات، ولا يعجبني أيضاً أن نهمل المواطنين الإعلاميين أصحاب الخبرة والكفاءة، ونضعهم في الصفوف الخلفية وهذا مؤسف حقاً! يعجبني الإداري الذي ينسب الإنجاز للاعبين، ويبعد نفسه عن الأضواء ويترك التقييم للآخرين، ولا يعجبني الإداري الذي يدعي أنه «بوالعريف» في كل شيء. يعجبني الرياضي الذي يعرف حدوده ويكتفي بالعمل في مجاله دون تعدٍ، ولا يعجبني الإداري الذي لا يشبع من المناصب، ودوماً يرفع شعار «هل من مزيد؟». يعجبني رئيس الاتحاد الرياضي الذي يدعم اللعبة بفكره وجهده وتحركاته لمصلحة الجميع، ولا يعجبني الرئيس الذي يخدم نفسه فقط، رافعاً شعار «أنا ومن بعدي الطوفان!». يعجبني في الهيئات الرياضية احترامها للأنظمة والقوانين وتطبيقها بعدل، ولا يعجبني حين تتجاهل الإعلام! يعجبني الشخص الواثق من نفسه، الذي يعمل بإخلاص دون الالتفات لما يقال، ولا يعجبني من ينتظر سقوط زملائه ليظهر في صورة البطل. يعجبني من يكون صريحاً وصادقاً في كل الأوقات والمناسبات، غيوراً بحق على ناديه، ولا يعجبني من يهز رأسه بالموافقة أمام رؤسائه على كل ما يقولون بلا قناعة. يعجبني أن نضع الرجل المناسب في المكان المناسب، ولا يعجبني أن توزع المناصب على «الربع» حتى وإن لم يكونوا أهلاً لها.. وما أكثرهم اليوم!.. والله من وراء القصد

جيزوس مدرباً جديداً للنصر السعودي
جيزوس مدرباً جديداً للنصر السعودي

البيان

timeمنذ 2 ساعات

  • البيان

جيزوس مدرباً جديداً للنصر السعودي

أعلنت إدارة شركة النصر ثالث الدوري السعودي لكرة القدم تعاقدها مع المدرب البرتغالي جورجي جيزوس لمدة موسم واحد خلفاً للإيطالي ستيفانو بيولي. وكتب النصر على حسابه على منصة «إكس»: «جورجي جيزوس مدرباً للفريق الأول لكرة القدم بنادي النصر وذلك بعقد يمتد لمدة موسم واحد»، مضيفاً «تمنياتنا بالتوفيق له ولطاقمه في مشوارهم العالمي». جاء التعاقد مع جيزوس البالغ من العمر 70 عاماً بعد شهرين ونصف شهر من إقالته من منصبه مدرباً للجار الهلال بسبب سوء النتائج. وقال جيزوس على حسابه في «إنستغرام»: «لا نلعب فقط من أجل الفوز - نحن نلعب من أجل صنع التاريخ. دعونا نجعل ذلك يحدث.. فصل جديد». وأضاف: «سيكون الحافز كبيرا. سأحاول أن أجعل من النصر الذي يعتبر أحد أفضل الأندية في السعودية، فريقا قادرا على الفوز بالألقاب».

العثرة.. وحسرة الكثرة
العثرة.. وحسرة الكثرة

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة الخليج

العثرة.. وحسرة الكثرة

عبدالله عبدالرحمن بعد انفضاض سامر تصفيات التأهل المباشر لكأس العالم، حصلت العثرة وانتابت الكثرة الحسرة المُرّة بعدم تأهلنا هذه المَرّة، وجاء المتشائمون ليدلوا بدلوهم ويطرحوا لنا حججهم بأن التأهل للمونديال مُحال، للأسباب التالية: الأول: هم يرون أن قِوام المنتخب وعناصره هذا تم إعداده من تصفيات المونديال الذي مضى (في قطر).. ولأجله تغير الاتحاد السابق - الذي كان مجتهداً بكل ما أوتي من مقدرة وخبرة - وجاء التغيير الجديد الذي رفع سقف الآمال إلى عنان السماء، ولم يتغير في المنتخب شيء، يؤهله للتأهل.. وضاعت الفرصة من مجموعة كانت سهلة -هكذا يرون! -وبالتالي لم يُجدِ مع هذه المجموعة تغيّر الاتحاد! الثاني: تغيير المدرب السابق بينتو الذي أجمع الشارع الرياضي على أنه العقبة الكأداء.. وجاء كوزمين الذي عُرِف بأنه المدرب السحري الذي ما إن يتسلم أي فريق إلا ويتغير فريقه من أول مباراة.. وفي مباراتي أوزبكستان وقيرغستان، لم نر من «الأبيض» أداءً يشفع أو مستوىً يقنع.. وخرجت مجموعة «الأبيض» بلا لون ولا طعم ولا رائحة.. والمحصلة أن قدوم كوزمين لم يدفعهم للعطاء البنّاء! الثالث: كيف لهذه المجموعة التي لم تستطع أن تتأهل بشكل مباشر أن تُقارع فرقاً عالمية شرسة- إن تأهلنا في الجولات القادمة - لا ترحم من يقف أمامها ويواجهها.. وبالتالي من الأفضل أن نبقى ونعمل «محلياً» في تجويد الأداء وتحسين المستوى وخلق الشخصية القوية وإيجاد الهوية المرضية.. بدلاً من مواجهة الفضائح العالمية بالخمسة والهزائم بالستة! الرابع: ونحن مقبلون على الملحق (أو الملحقين)، سنواجه فرقاً خليجية قوية، لم تتمكن هذه المجموعة من مقارعتها والفوز بسهولة عليها منذ فترة.. فكيف لهذه المجموعة أن تقابلها بالروح المهزوزة التي شهدناها منهم هذه التصفيات؟! الرد السريع لهذه الأسباب ولعلّنا نفصّل أكثر لاحقاً: أولاً: كل الاتحادات القوية في آسيا وغيرها تجتهد بكل ما أوتيت من قوة، ومع عملها الجلي وجهدها السخي، لا يُكتب لها التأهل.. وبالنسبة لمن قاد ويقود دفة اتحادنا، هم قاموا ويقومون بجهود مضنية جبارة لتحقيق الحلم ولا يزالون بجد يعملون. ثانياً: هَبْ أن كوزمين فاز على أوزبكستان وقيرغستان بأداء مبهر ونتيجة كبيرة.. هل كنا سنتأهل أم أن نتائج الآخرين هي المحددة لتأهلنا.. وكيف لكوزمين الذي تسلم الفريق في أقل من أسبوعين بلا تجارب سابقة معه أن يحدث الفارق الكبير؟ ثالثاً ورابعاً وعاشراً: ثمة فرق قوية - مثلنا لم تتأهل (بعد) -والمونديال لن يبدأ إلا العام القادم.. وآلية هذه التصفيات المحسنة المعدلة وضعت لنا الملحقين.. وما زالت الفرصة مواتية حتى الآن.. ومع العلم بأن أداء «الأبيض» في المجمل لم يكن سيئاً، وبدلاً من النواح الصُراح والصياح، علينا بالعمل الجاد والتجهيز الكافي مع تلافي العيوب وتعزيز الروح وتقوية العزائم بشكل عام والوقوف مع الأبيض في المرحل القادمة المهمة. ختاماً سنقول للمتشائمين يوماً: لا تقلبوا الصفحة، حتى تقرؤوا سطراً «أبيض» الأخير!

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store