فوائد السبانخ: لماذا يجب أن تأكله يوميًا؟
أسباب تجعل من السبانخ جزءًا أساسيًا من نظامك الغذائي اليومي
تحسين صحة القلب: يحتوي السبانخ على مضادات الأكسدة التي تساعد في تقليل التهابات الأوعية الدموية وتحسين تدفق الدم، مما ينعكس إيجابيًا على صحة القلب.
تقوية العظام: فيتامين K والكالسيوم في السبانخ يساهمان في تقوية العظام والحفاظ على كثافتها، مما يقلل من خطر الإصابة بهشاشة العظام.
دعم الجهاز المناعي: فيتامين C ومضادات الأكسدة الموجودة في السبانخ تساعد في تعزيز جهاز المناعة وتحسين قدرة الجسم على مقاومة الأمراض.
تقليل خطر الإصابة بالسرطان: المركبات النباتية في السبانخ تعمل على مكافحة الجذور الحرة وتقليل نمو الخلايا السرطانية في الجسم.
تحسين صحة الجلد والشعر: الفيتامينات والمعادن في السبانخ تدعم تجديد الخلايا وتحافظ على نضارة البشرة وصحة الشعر.
كيفية إدخال السبانخ في نظامك الغذائي اليومي يمكنك تناول السبانخ بطرق متعددة لا تمل منها بسهولة، مثل إضافتها إلى السلطات الطازجة أو تحضير العصائر الخضراء الصحية. كما يمكن طهيها مع بعض التوابل أو إضافتها إلى الحساء والأطباق الرئيسية لتعزيز قيمتها الغذائية.
نصائح للاستفادة القصوى من السبانخ
تناول السبانخ طازجة أو مسلوقة بأقل قدر ممكن للحفاظ على العناصر الغذائية.
دمجها مع أطعمة غنية بفيتامين C لتعزيز امتصاص الحديد.
تجنب الطهي لفترات طويلة لتفادي فقدان الفيتامينات الحساسة للحرارة.
خلاصة السبانخ من الأكلات الصحية التي تقدم فوائد جمة للجسم والعقل، فهي تساعد في الوقاية من الأمراض وتحسين وظائف الجسم المختلفة. اعتمادها كجزء من نظامك الغذائي اليومي يعزز من صحتك العامة ويشعرك بالنشاط والحيوية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوكيل
منذ 6 ساعات
- الوكيل
محاضرة توعوية حول "الغذاء والصحة"
الوكيل الإخباري- نظّمت الجمعية الأردنية للبحث العلمي والريادة والإبداع، محاضرة علمية توعوية تحت عنوان "الغذاء والصحة". اضافة اعلان وجاءت هذه المحاضرة التي تحدثت خلالها الخبيرتان الدكتورة دانيا الشماسين، والدكتورة رنا الشماسين، في إطار جهود الجمعية الرامية إلى تعزيز الوعي الصحي والغذائي لدى أفراد المجتمع، من خلال تسليط الضوء على أهمية التغذية السليمة ودورها المحوري في الوقاية من الأمراض المزمنة. وبينت المحاضرتان أن الغذاء الصحي هو الغذاء الطبيعي، غير المعالج صناعياً، والخالي من الإضافات الكيميائية الضارة. كما تم تأكيد ضرورة تحقيق التوازن الغذائي عبر تناول العناصر الكبرى مثل الكربوهيدرات، البروتينات، الدهون والماء، إلى جانب العناصر الصغرى المتمثلة في الفيتامينات والمعادن الأساسية، التي تلعب دوراً حيوياً في دعم الوظائف الجسدية وتعزيز مناعة الجسم. وعرضتا للتحديات الصحية المرتبطة بالتغذية الخاطئة، حيث تم تسليط الضوء على الانتشار المتسارع للأمراض المزمنة مثل السكري، ارتفاع ضغط الدم، وأمراض الكلى. وأوضحت المحاضرتان كيف أن نمط الحياة الغذائي يلعب دوراً أساسياً في الوقاية من هذه الأمراض أو الحد من مضاعفاتها. وضمن هذا السياق، تم عرض بيانات علمية حديثة تُبرز ارتفاع معدلات الإصابة بهذه الأمراض على المستوى العالمي، ما يعزز من أهمية اتخاذ إجراءات وقائية فعّالة. وقدمتا مجموعة من النصائح العملية المستندة إلى أدلة علمية، شملت تبني أنظمة غذائية مدروسة والحرص على تقليل استهلاك السكريات والدهون المشبعة، واختيار مصادر بروتين صحية، كما أكدتا أهمية قراءة الملصقات الغذائية بعناية، وممارسة التسوق الذكي الذي يركز على الجودة الغذائية وليس فقط السعر أو الكمية، مع التحذير من الانجراف وراء الأطعمة الغنية بالسعرات الفارغة. وفي ختام المحاضرة، دعت الخبيرتان إلى تبنّي نمط حياة صحي شامل يدمج بين التغذية السليمة والسلوكيات الصحية، مثل ممارسة النشاط البدني بانتظام، الإقلاع عن التدخين، شرب كميات كافية من الماء، الحصول على قسط كافٍ من النوم، والحد من التوتر النفسي.


الوكيل
منذ 8 ساعات
- الوكيل
محاضرة توعوية حول "الغذاء والصحة"
الوكيل الإخباري- نظّمت الجمعية الأردنية للبحث العلمي والريادة والإبداع، محاضرة علمية توعوية تحت عنوان "الغذاء والصحة". اضافة اعلان وجاءت هذه المحاضرة التي تحدثت خلالها الخبيرتان الدكتورة دانيا الشماسين، والدكتورة رنا الشماسين، في إطار جهود الجمعية الرامية إلى تعزيز الوعي الصحي والغذائي لدى أفراد المجتمع، من خلال تسليط الضوء على أهمية التغذية السليمة ودورها المحوري في الوقاية من الأمراض المزمنة. وبينت المحاضرتان أن الغذاء الصحي هو الغذاء الطبيعي، غير المعالج صناعياً، والخالي من الإضافات الكيميائية الضارة. كما تم تأكيد ضرورة تحقيق التوازن الغذائي عبر تناول العناصر الكبرى مثل الكربوهيدرات، البروتينات، الدهون والماء، إلى جانب العناصر الصغرى المتمثلة في الفيتامينات والمعادن الأساسية، التي تلعب دوراً حيوياً في دعم الوظائف الجسدية وتعزيز مناعة الجسم. وعرضتا للتحديات الصحية المرتبطة بالتغذية الخاطئة، حيث تم تسليط الضوء على الانتشار المتسارع للأمراض المزمنة مثل السكري، ارتفاع ضغط الدم، وأمراض الكلى. وأوضحت المحاضرتان كيف أن نمط الحياة الغذائي يلعب دوراً أساسياً في الوقاية من هذه الأمراض أو الحد من مضاعفاتها. وضمن هذا السياق، تم عرض بيانات علمية حديثة تُبرز ارتفاع معدلات الإصابة بهذه الأمراض على المستوى العالمي، ما يعزز من أهمية اتخاذ إجراءات وقائية فعّالة. وقدمتا مجموعة من النصائح العملية المستندة إلى أدلة علمية، شملت تبني أنظمة غذائية مدروسة والحرص على تقليل استهلاك السكريات والدهون المشبعة، واختيار مصادر بروتين صحية، كما أكدتا أهمية قراءة الملصقات الغذائية بعناية، وممارسة التسوق الذكي الذي يركز على الجودة الغذائية وليس فقط السعر أو الكمية، مع التحذير من الانجراف وراء الأطعمة الغنية بالسعرات الفارغة. وفي ختام المحاضرة، دعت الخبيرتان إلى تبنّي نمط حياة صحي شامل يدمج بين التغذية السليمة والسلوكيات الصحية، مثل ممارسة النشاط البدني بانتظام، الإقلاع عن التدخين، شرب كميات كافية من الماء، الحصول على قسط كافٍ من النوم، والحد من التوتر النفسي.


أخبارنا
منذ 9 ساعات
- أخبارنا
محاضرة توعوية حول "الغذاء والصحة"
أخبارنا : نظّمت الجمعية الأردنية للبحث العلمي والريادة والإبداع، محاضرة علمية توعوية تحت عنوان "الغذاء والصحة". وجاءت هذه المحاضرة التي تحدثت خلالها الخبيرتان الدكتورة دانيا الشماسين، والدكتورة رنا الشماسين، في إطار جهود الجمعية الرامية إلى تعزيز الوعي الصحي والغذائي لدى أفراد المجتمع، من خلال تسليط الضوء على أهمية التغذية السليمة ودورها المحوري في الوقاية من الأمراض المزمنة. وبينت المحاضرتان أن الغذاء الصحي هو الغذاء الطبيعي، غير المعالج صناعياً، والخالي من الإضافات الكيميائية الضارة. كما تم تأكيد ضرورة تحقيق التوازن الغذائي عبر تناول العناصر الكبرى مثل الكربوهيدرات، البروتينات، الدهون والماء، إلى جانب العناصر الصغرى المتمثلة في الفيتامينات والمعادن الأساسية، التي تلعب دوراً حيوياً في دعم الوظائف الجسدية وتعزيز مناعة الجسم. وعرضتا للتحديات الصحية المرتبطة بالتغذية الخاطئة، حيث تم تسليط الضوء على الانتشار المتسارع للأمراض المزمنة مثل السكري، ارتفاع ضغط الدم، وأمراض الكلى. وأوضحت المحاضرتان كيف أن نمط الحياة الغذائي يلعب دوراً أساسياً في الوقاية من هذه الأمراض أو الحد من مضاعفاتها. وضمن هذا السياق، تم عرض بيانات علمية حديثة تُبرز ارتفاع معدلات الإصابة بهذه الأمراض على المستوى العالمي، ما يعزز من أهمية اتخاذ إجراءات وقائية فعّالة. وقدمتا مجموعة من النصائح العملية المستندة إلى أدلة علمية، شملت تبني أنظمة غذائية مدروسة والحرص على تقليل استهلاك السكريات والدهون المشبعة، واختيار مصادر بروتين صحية، كما أكدتا أهمية قراءة الملصقات الغذائية بعناية، وممارسة التسوق الذكي الذي يركز على الجودة الغذائية وليس فقط السعر أو الكمية، مع التحذير من الانجراف وراء الأطعمة الغنية بالسعرات الفارغة. وفي ختام المحاضرة، دعت الخبيرتان إلى تبنّي نمط حياة صحي شامل يدمج بين التغذية السليمة والسلوكيات الصحية، مثل ممارسة النشاط البدني بانتظام، الإقلاع عن التدخين، شرب كميات كافية من الماء، الحصول على قسط كافٍ من النوم، والحد من التوتر النفسي. وتم على هامش المحاضرة التي أدارها نائب رئيس الجمعية الدكتور سميح أبو بكر، عقد جلسة نقاشية تفاعلية شهدت تفاعل الحضور وطرح مجموعة من الأسئلة المتنوعة، قامت الخبيرتان بالإجابة عنها استناداً إلى أحدث ما توصل إليه العلم في مجالات التغذية والصحة العامة، ما أضفى على المحاضرة طابعاً تطبيقياً ومباشراً، ومكّن المشاركين من اكتساب معارف وأدوات عملية تساعدهم في اتخاذ قرارات غذائية واعية ومستدامة. -- (بترا)