
كتائب القسام تعلق على كمين بيت حانون: جنائز وجثث جنود العدو ستصبح حدثًا
كمين بيت حانون
وأضافت كتائب القسام في منشور لها، قائلة: سندك هيبة جيشكم.
وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، قائلة أن 6 قتلى في صفوف الجيش شمالي قطاع غزة وإصابة أكثر من 10 آخرين.
وبحسب موقع حدشوت بزمان الإسرائيلي، هناك جنود آخرون، بعضهم محترقون، في مشهد يذكّر بحادثة ناقلة الجند بوما بخان يونس، جراء حدث أمني غير مسبوق، وهو الحدث الأمني الأصعب من بين الأحداث الأخيرة في غزة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رصين
منذ 32 دقائق
- رصين
بوابة الإنجاز.. إنهاء الحرب
الغد بقلم: نداف ايال – 7/7/2025 منذ أسبوعين والعلاقات بين الكابينت والجيش الإسرائيلي تتدهور بوتيرة بطيئة لكن حادة. يمكن تجاهل ضجيج الخلفية – شكاوى سموتريتش، الاقتراحات التكتيكية لبن غفير (شيء ما مثل "الاندفاع إلى الأمام") أو التسريبات المقننة لمكتب بيبي عن أن رئيس الوزراء "ضرب على الطاولة". لكن القصة الكبرى هي الحكم العسكري، وفي واقع الحال رؤية احتلال القطاع، مليء مليء. في أحد الجوانب يوجد جهاز الأمن. مع قيود حجم القوات الحالي، قبل لحظة من قانون التملص من الخدمة، بعد نحو سنتين من الحرب، مع مراعاة شدة التحديات وفي ضوء من يريدون حكما عسكريا كجسر للاستيطان الأول في بيت حانون، في الجيش يرون في الزحف إلى الحكم العسكري فخا عظيما. وزراء اليمين المتطرف هم كبار العاملين على الأمر. لكن، لأجل النزاهة، فإن وزراء آخرين أيضا، أقل حماسة، يعتقدون ألا مفر. يؤمنون بأن هزيمة حماس – حتى النهاية، وبجدية – حيوية لوجود إسرائيل في المنطقة. فضلا عن هذا: الخطة التي يجري الحديث عنها الآن بنيت في واقع الأمر في الجيش الإسرائيلي ومن قبل منسق أعمال الحكومة في المناطق، اللواء غسان عليان. وهي تتضمن انتقال كل السكان إلى المجال الإنساني في الجنوب، عبر مداخل ومن خلال الفرز بين المقاومين والمدنيين (كيف سيفعلون هذا بالضبط؟) وإقامة حكم حقيقي جنوب القطاع. حكم من؟ من قبل من؟ ومن سيمول هذا المشروع؟ ليس واضحا. وفي إطار انتقال السكان، على باقي القطاع يفترض أن يفرض الحصار. في نهايته، سيكون ممكنا – بزعم المبادرين – إخراج المخطوفين أحياء. هذا طويل، معقد، ومفعم بالمخاطر: المعنى هو إخلاء مليون مواطن من مدينة غزة ومحيطها، إلى جانب إخلاء مخيمات الوسط. كيف سيتم هذا من دون تقدم الجيش الإسرائيلي إلى داخل هذه الأهداف، المكتظة بالمدنيين، في ظل خطر حقيقي لقتل المخطوفين؟ الجيش يقول صراحة لا يمكن. الوزراء من جهتهم يحاولون أن يجعلوا رئيس الأركان ايال زمير، فقط لأنه يعرض موقفه المهني والصادق "كيس ضربات". هذا سيكون صعبا عليهم. الجيش إياه الذي جلب انتصارات تاريخية في جبهات أخرى؛ الجيش إياه الذي يدفع وسيدفع ثمنا على عار التملص من الخدمة، مهر الائتلاف. لقد فهم زمير بسرعة الدرس الذي تعلمه أسلافه حيال ائتلاف متطرف، ائتلاف القاعدة بالنسبة إليه هي المالك. وها هو الدرس: إذا لم تقال الحقيقة بوضوح وجلاء للكابنت، تفتح مجالا للأكاذيب، وعندها لسياسة تقوم على الأكاذيب. هذا خطير جدا. نتنياهو سيلتقي بالرئيس ترامب. من استمع إلى الأخبار في الأيام الأخيرة في إسرائيل لا بد أنه وصل إلى الاستنتاج بأن رئيس وزراء إسرائيل يصل إلى البيت الأبيض مع بشرى حربية: هكذا سيحتل غزة، هذه المرة حتى النهاية. بعض من مبعوثي بيبي بدأوا منذ الآن يسربون أن رد حماس هو كارثة، وفي كل حال محظور التوقف. الوزير شيكلي، بعث برسالة تعارض عمليا الصفقة. لكن من شاهد الأخبار رأى أيضا نتنياهو الرسمي يعانق المخطوفين وعائلاتهم يزور نير عوز، يعد الجمهور للصفقة ويتحدث عن شرق أوسط جديد. والأهم من هذا: سمعنا البيت الأبيض يتوقع. وهو يتوقع أن يفهم كيف ستنتهي الحرب. كالمعتاد لدى نتنياهو هو يبقي لنفسه مجالا للمناورة حتى اللحظة الأخيرة. يوجد في هذا حكمة كبيرة، بالنسبة إليه. فلماذا يتورط مع اليمين المتطرف قبل أن تكون حماس تنازلت عن شروطها؟ لماذا يشطب عن الطاولة احتلال غزة كلها، عندما تكون حاجة للضغط للوصول إلى صفقة؟ ومن جهة أخرى، لماذا يغيظ البيت الأبيض قبل لحظة من زيارة احتفالية، بل وعندما يحل ضيفا في بلير هاوس؟ من الأفضل الوصول إلى واشنطن والضمان للجميع أننا رويدا رويدا، سنصل إلى اتفاق في الدوحة، وعندها العودة إلى البلاد. ومع ذلك، وبعد كل المخادعات والمناورات، يوجد في الشرق الأوسط احتمال بلحظة عظيمة من التغيير. الرئيس ترامب يريد هذا التغيير وفي أقرب وقت ممكن. هو قصير النفس – وعن حق. نتنياهو هو الآخر يفهم أنه مع كل الاحترام للحزب الذي لا يجتاز نسبة الحسم (سموتريتش) وحزبه"عظمة يهودية"، توجد له فرصة نادرة كالوصول إلى اتفاقات وتغيير عميق. الباب هو نهاية الحرب في قطاع غزة. في الأسابيع الأخيرة، حرص رئيس الوزراء على التشديد على أن حماس في غزة يجب تصفيتها تماما. كيف يقول المراسلون السياسيون؟ هو حقا "ضرب على الطاولة". وعن هذا كتب في "هملت": "السيدة تحتج أكثر مما ينبغي، يبدو لي". حماس يمكنها أن تفشل الصفقة. نتنياهو يمكنه أيضا. لكن مواصلة التخبط في قطاع غزة، بناء "مجال" جديد على حساب دولة إسرائيل لكل سكان القطاع، فقدان المخطوفين – كل هذا ليس طريقا جيدا للانتصار في الانتخابات. نتنياهو يعرف هذا. لرئيس الوزراء توجد فرصة ذهبية، مع رئيس ملتزم بشكل عميق بإعادة تصميم الشرق الأوسط. هو يمكنه أن يختار هذا، الخطوة السياسية الحكيمة، أو اختيار لون للخيام ونطاقات سكن للمجال الإنساني الجديد الذي يقام في منطقة رفح. الخيار له.


فيتو
منذ 2 ساعات
- فيتو
جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن أسماء جنوده القتلى في بيت حانون (صور)
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي اليوم الثلاثاء، مقتل خمسة جنود من كتيبة "نيتسح يهودا" في معركة ضد عناصر من حركة حماس في بيت حنون شمال قطاع غزة. ونشر جيش الاحتلال أسماء اثنين منهم: الرقيب مائير شمعون عمار "20 عامًا" من القدس، والرقيب موشيه نسيم بارش "20 عامًا" من القدس، فيما تم توجيه رسالة إلى عائلات الجنود الثلاثة الآخرين الذين سقطوا في الحادث، وسيتم نشر أسمائهم لاحقًا. وكانت وسائل إعلام عبرية قد قالت الإثنين، إن خمسة جنود إسرائيليين قُتلوا وأصيب آخرون، بينهم ضابط كبير، في عملية نفذتها فصائل فلسطينية شمالي قطاع غزة، مشيرة إلى فقدان جندي آخر في الهجوم. وأوضحت أن مقاتلين فلسطينيين فجروا عبوة ناسفة في مدرعة تقل جنودًا إسرائيليين في بيت حانون، ثم استهدفوا روبوتًا محملًا بالذخيرة بقذيفة مضادة للدروع في أثناء تجهيزه، كما استهدفت الفصائل قوة الإنقاذ التي حاولت التدخل. وأفادت وسائل إعلام عبرية، أن العملية لا تزال مستمرة، مع استمرار احتراق بعض الآليات العسكرية وفقدان جندي من القوات المشاركة، مشيرة إلى وصول مروحيات إسرائيلية لإخلاء الجنود وسط إطلاق نار كثيف لتأمين الموقع. وأكدت أن المكان يشهد حالة مستمرة من الفوضى. ولفتت إلى أن بعض الجنود احترقوا، ووصفت المشهد بأنه "صادم" ويذكّر بحادثة خان يونس السابقة التي أسفرت عن خسائر بشرية كبيرة في صفوف الجيش. وأضافت المصادر أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أُطلع على تفاصيل العملية أثناء وجوده في البيت الأبيض، حيث يتواجد في زيارة رسمية للولايات المتحدة. من جهتها، ذكرت وسائل إعلام فلسطينية أن الجنود المستهدفين يتبعون وحدة "يهلوم" الهندسية التي تعمل على تفخيخ وتفجير المنازل في القطاع. في الأيام الأخيرة، شنت حركة حماس وفصائل فلسطينية أخرى سلسلة هجمات في قطاع غزة، أسفرت عن مقتل عدد من الجنود الإسرائيليين وإصابة آخرين. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


نافذة على العالم
منذ 2 ساعات
- نافذة على العالم
نافذة نتنياهو يعلّق على إمكانية قيام دولة فلسطينية.. ويحدد شرطا
الثلاثاء 8 يوليو 2025 05:20 صباحاً نافذة على العالم - قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إنه يريد السلام مع الفلسطينيين، لكنه وصف أي دولة مستقلة لهم في المستقبل بأنها ستكون منصة لتدمير إسرائيل، مناديا بضرورة بقاء السلطة السيادية الأمنية بيد إسرائيل لهذا السبب. وفي حديثه في البيت الأبيض، حيث التقى بالرئيس الأميركي دونالد ترامب في وقت متأخر من الإثنين، وصف نتنياهو الهجوم الذي شنته حركة "حماس" على إسرائيل من قطاع غزة في السابع من أكتوبر 2023 بأنه دليل على ما سيفعله الفلسطينيون في حال قيام دولة لهم. أما ترامب، فعندما سأله الصحفيون عما إذا كان حل الدولتين ممكنا، قال "لا أعرف"، وأحال السؤال إلى نتنياهو. ورد نتنياهو بالقول "أعتقد أن الفلسطينيين يجب أن يحصلوا على جميع الصلاحيات لحكم أنفسهم، ولكن ليس على أي صلاحيات من شأنها تهديدنا. وهذا يعني أن السلطة السيادية، مثل الأمن الشامل، ستبقى دائما في أيدينا". وأضاف: "بعد السابع من أكتوبر، قال الناس إن الفلسطينيين لديهم دولة، دولة حماس في غزة، وانظروا ماذا فعلوا بها. لم يقوموا ببنائها. لقد بنوها في المخابئ، في أنفاق الإرهاب وبعد ذلك ذبحوا شعبنا واغتصبوا نساءنا وقطعوا رؤوس رجالنا واجتاحوا مدننا وبلداتنا ومزارعنا وارتكبوا مجازر مروعة لم نشهد مثلها منذ الحرب العالمية الثانية"، حسبما نقلت "رويترز". وتابع: "سنعمل على التوصل إلى سلام مع جيراننا الفلسطينيين، أولئك الذين لا يريدون تدميرنا، وسنعمل على التوصل إلى سلام يبقى فيه أمننا والقوة السيادية للأمن في أيدينا دائما". وأكد نتنياهو أنه "في الإمكان تحقيق سلام في الشرق الأوسط"، مضيفا: "نعمل مع أميركا على إيجاد دول تمنح الفلسطينيين مستقبلا أفضل". واختتم نتنياهو قائلا: "الآن سيقول الناس: (إنها ليست دولة كاملة، ليست دولة)، نحن لا نهتم. لقد تعهدنا بعدم تكرار ذلك. لن يحدث مرة أخرى أبدا الآن. لن يحدث ذلك مرة أخرى". ويسعى الفلسطينيون منذ فترة طويلة إلى إقامة دولة مستقلة في الضفة الغربية وغزة والقدس الشرقية من خلال عملية سلام بوساطة أميركية. ويتهم الكثيرون إسرائيل بتدمير احتمالات إقامة دولة فلسطينية من خلال زيادة بناء المستوطنات في الضفة الغربية وتدمير جزء كبير من غزة خلال الحرب الحالية، الأمر الذي تنفيه تل أبيب. ودعا وزراء في حزب ليكود الذي يتزعمه نتنياهو الأسبوع الماضي إسرائيل إلى ضم الضفة الغربية التي تحتلها إسرائيل قبل عطلة الكنيست في نهاية يوليو. وقد تشجع الساسة الإسرائيليون المؤيدون للاستيطان بعودة ترامب إلى البيت الأبيض الذي اقترح على الفلسطينيين مغادرة غزة، وهو اقتراح لقي استنكارا واسع النطاق في الشرق الأوسط وخارجه. واندلعت حرب غزة عندما هاجمت حماس جنوب إسرائيل في أكتوبر 2023، وهو ما تشير إحصاءات إسرائيلية إلى أنه تسبب في مقتل نحو 1200 شخص واحتجاز 251 رهينة. ولا يزال نحو 50 رهينة في غزة، ويُعتقد أن 20 منهم على قيد الحياة. وتقول وزارة الصحة في غزة إن الهجوم الإسرائيلي اللاحق على القطاع الفلسطيني أودى بحياة أكثر من 57 ألف فلسطيني.