سابقة.. إهداء أغنية داخل مجلس جهة طنجة تطوان الحسيمة
العضو عبد الحميد مصباح لحزب الاتحاد الاشتراكي كان قد وجه انتقادات لكفية تدبير المجلس لعدد من المجالات، لاسيما في العالم القروي. ثم أنهى مداخلته ببث أغنية 'جبلية' أمام الجميع وبحضور والي جهة يونس التازي.
جاء ذلك خلال انعقاد الدورة العادية لمجلس الجهة، صباح يوم الإثنين 7 يوليوز بمدينة طنجة.
لمتابعة أخبار موقع طنجة7 على مواقع التواصل الاجتماعي، يمكنكم الاشتراك على صفحتنا بموقع فيسبوك أو منصة إنستغرام إضافة لمنصة X
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
الأيام
منذ 4 ساعات
- الأيام
'النجم لا ينطفئ'.. ظهور نادر للفنان عادل إمام يطلق تفاعلا واسعا على منصات التواصل الاجتماعي
Social Media لطالما وُصف عادل إمام بتفضيله تجنب الأضواء والظهور العلني ظهر الفنان المصري عادل إمام في صورة عائلية جمعته بأفراد أسرته، خلال عقد قران حفيده، ابن المخرج رامي إمام. ونشر الحساب الرسمي للفنان محمد إمام، نجل عادل إمام، يوم الأحد، صورة يظهر فيها النجم المصري متوسطاً أفراد عائلته، مشيراً إلى أنها التُقطت خلال عقد قران عادل رامي إمام. كما شارك الحساب الرسمي لعادل إمام على فيسبوك الصورة ذاتها. وينبع سر الاهتمام الواسع بأخبار عادل إمام من شهرته الواسعة التي حققها عبر مسيرة فنية طويلة، برز فيها كنجم لامع في السينما المصرية والمسرح خلال سبعينيات وثمانينيات وتسعينيات القرن الماضي، وصولاً إلى بداية الألفية. وجسّد عادل إمام ظاهرة فنية تمثلت بقدرته على تمثيل مجموعة متنوعة من الأدوار، تعددت بين الكوميديا والدراما، وكانت سمته الأبرز فيها حسّه الساخر، وقدرته على الارتجال فوق المسرح، وتجسيده للمفارقات والتناقضات الاجتماعية، واختياره أدواراً انطلقت أحياناً من البيئة المصرية الشعبية. وكتب الصحفي المصري محمّد منير عبر منصة إكس، مفسّراً حجم التفاعل مع صورة عادل إمام، أن التفاعل الكبير دليل على أن عادل إمام "سيظل نجماً لا ينطفئ ولو طال غيابه". وعبّر حساب صالح الشحّي عن فرحته بظهور عادل إمام بعد فترة من الغياب، قائلاً: "وأخيراً شاهدنا أيقونة السعادة والفرح". وُلد عادل إمام لأسرة بسيطة في القاهرة سنة 1940، وانطلقت مسيرته الفنية نهاية ستينيات القرن الماضي بأدوار صغيرة في البداية، لكنها كانت أدواراً كافية للفت الانتباه لقدراته الفنية. وفي السبعينيات بدأ عادل إمام في حجز مكانه بين نجوم السينما في مصر، كما أن دوره في مسرحية "مدرسة المشاغبين" سنة 1973 شكّل نقطة تحوّل في بروزه على الشاشة في العالم العربي. وتصاعدت مسيرة عادل إمام الاحترافية في ثمانينيات القرن الماضي، ولمع في أعمال حُفرت في ذاكرة متابعي السينما العربية، مثل المشبوه، والحرّيف، والمتسوّل، وفيلم الهلفوت الذي ظهرت فيه الممثلة إلهام شاهين، والفيلم الدرامي، الحب في الزنزانة، الذي تشارك البطولة فيه مع النجمة الراحلة سعاد حسني، كما برز رفقة الممثل سعيد صالح في بطولة فيلم سلام يا صاحبي، إضافة إلى مسرحية الواد سيّد الشغّال. وشارك مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يعود لنهاية التسعينيات، يظهر فيه عادل إمام وسط عدد من الفنانين وهو يغني في حفل زفاف ابنه رامي بطريقة احتفالية وهزلية، مردداً كلمات: "بجوّز ابني، بجوّز ابني"، وفي نهاية الفيديو مقطع آخر لرامي إمام نفسه خلال حفل عقد قران ابنه، وهو يغني الكلمات ذاتها التي رددها والده قبل أكثر من 25 عاماً. لكن اللافت في الضجة التي أحدثتها صورة عادل إمام أنها لم تقتصر على العالم العربي، إذ يبدو أنها لاقت صدىً كذلك حتى في إسرائيل. وكتب الصحفي المتخصص بالشأن العربي في هيئة البث الإسرائيلية روعي كاتس، تغريدة عبر منصة إكس، أشاد فيها بعادل إمام ووصفه بأنه أحد أعظم الممثلين المصريين، وتجاوز ذلك بالقول إن ظهور عادل إمام "لا يقلّ دراماتيكية عن ظهور خامنئي"، في إشارة إلى المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي الذي ظهر لأول مرة منذ التصعيد بين إيران وإسرائيل خلال تجمع ديني شيعي لإحياء ليلة عاشوراء. وشهدت التسعينيات استمراراً لمسيرة النجم المصري الحافلة، بأدائه أدواراً في عدد من الأفلام، نذكر منها: شمس الزيناتي، والإرهاب والكباب، وبخيت وعديلة، والمسرحية السياسية الساخرة، الزعيم. وامتدت مسيرة عادل إمام الفنية لتشمل العقد الأول من الألفية الثالثة، فأدى البطولة في عدد من الأعمال، كان من أبرزها، السفارة في العمارة، والتجربة الدنماركية، ومرجان أحمد مرجان، وزهايمر، وفيلم حسن ومرقص الذي تشارك البطولة فيه مع النجم الراحل عمر الشريف. وبعد عام 2010، اتجه عادل إمام أكثر نحو الشاشة الصغيرة، وجسّد أدوار البطولة في عدد من المسلسلات، نذكر منها، فرقة ناجي عطا الله الذي مثّل فيه مع ابنه محمد إمام، والعرّاف، ومسلسل فالنتينو الذي أخرجه ابنه رامي إمام.
طنجة 7
منذ 5 ساعات
- طنجة 7
المغرب يتصدى للجراد الصحراوي
في مواجهة زحف الجراد الصحراوي الذي اجتاح مناطق من شمال إفريقيا، أكد وزير الداخلية، عبد الوافي لفتيت، أن المغرب نجح عبر المركز الوطني لمكافحة الجراد. وقد تمكن من السيطرة على الوضع. كبح الاجتياح مكن من تفادي أي خسائر في المحاصيل الزراعية. حدث ذلك بعد عمليات تدخل ميدانية شملت آلاف الهكتارات الممتدة من فكيك إلى المحبس. وقال السيد لفتيت، في جواب كتابي عن سؤال برلماني، إن المغرب بحكم موقعه الجغرافي، يتعرض أحيانا لغزو الجراد الصحراوي. مما يحتم عليه اتخاذ مجموعة من الاستعدادات للتعامل مع أزمة الجراد المحتملة على المستوى الوطني. يتم ذلك عن طريق وضع خطة استباقية للتدخل، وحصر الموارد البشرية والمادية التي يمكن توظيفها وفقا للتطورات التي قد تعرفها هذه الآفة مستقبلا. لمتابعة أخبار موقع طنجة7 على مواقع التواصل الاجتماعي، يمكنكم الاشتراك على صفحتنا بموقع فيسبوك أو منصة إنستغرام إضافة لمنصة X
هبة بريس
منذ 18 ساعات
- هبة بريس
اعتراف مفاجئ من مها الصغير بعد عاصفة الاتهامات (صورة)
قدّمت الإعلامية المصرية مها الصغير، طليقة الفنان أحمد السقا، اعتذارًا رسميًا إلى الفنانة التشكيلية ليزا لاش نيلسون وبرنامج 'معكم' الذي تقدمه الإعلامية منى الشاذلي، وذلك بعد اتهامها بنسب عمل فني ليس من إنجازها لنفسها، في واقعة أثارت جدلاً واسعًا على مواقع التواصل. وقالت مها الصغير، في بيان نشرته عبر صفحتها الرسمية على فيسبوك، باللغتين العربية والإنجليزية: 'لقد أخطأت في حق الفنانة الدنماركية ليزا، وفي حق كل الفنانين، وفي حق المنبر الإعلامي الذي استضافني، والأهم أنني أخطأت في حق نفسي… مروري بأصعب ظروف في حياتي لا يبرر لي ما حدث، أنا آسفة وزعلانة من نفسي'. تعود تفاصيل الواقعة إلى استضافة منى الشاذلي للإعلامية مها الصغير ضمن إحدى حلقات برنامجها الشهير، حيث عرضت الأخيرة مجموعة من اللوحات على شاشة داخلية بالاستوديو، مدعية أنها من أعمالها الخاصة في مجال الفن التشكيلي، تمهيدًا لإطلاق معرض فني مستقبلي. إحدى هذه اللوحات كانت لوحة امرأة مقيدة تحاول الانطلاق، وهي في الأصل من إبداع الفنانة الدنماركية ليزا لاش نيلسون، التي اكتشفت لاحقًا ما حدث عبر وسائل التواصل الاجتماعي. وفي استجابة سريعة، نشرت الإعلامية منى الشاذلي عبر حسابها الرسمي على 'إنستغرام' صورة اللوحة المثيرة للجدل، وأوضحت أنها ليست من أعمال مها الصغير، بل للفنانة الأصلية نيلسون، وعلّقت قائلة: 'نحترم المبدعين الحقيقيين ونقدّر إبداعاتهم الأصلية في كل المجالات'. من جهتها، كتبت الفنانة ليزا لاش نيلسون عبر حسابها في إنستغرام: 'من الرائع رؤية عملي على شاشة تلفزيون مصري، لكن كان سيكون أكثر تأثيرًا لو ذُكر اسمي فعلًا'، مضيفة: 'ليس من الجيد أن تأخذ عمل شخص آخر استخدم فيه روحه ووقته، وتستخدمه للترويج لنفسك دون حتى الاعتراف بالمالك الأصلي. إنه انتهاك للحقوق والقانون'. وأثارت الواقعة موجة من الانتقادات الحادة ضد مها الصغير على منصات التواصل، حيث طالب كثيرون بضرورة احترام الملكية الفكرية للفنانين، والاعتراف بأصحاب الإبداعات الأصلية، فيما أشاد آخرون بجرأتها في الاعتراف بالخطأ وتقديم اعتذار مباشر وصريح.
