
معاريف عن اللواء احتياط إسحاق بريك: حماس عادت إلى حجمها قبل الحرب بنحو 40 ألف مقاتل متمركزين في الأنفاق، والنجاحات التي يتحدث عنها جيشنا بغزة لا تتطابق مع الواقع المرير على الأرض.
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
اشترك بنشرة الديار لتصلك الأخبار يوميا عبر بريدك الإلكتروني
إشترك
عاجل 24/7
11:49
معاريف عن اللواء احتياط إسحاق بريك: حماس عادت إلى حجمها قبل الحرب بنحو 40 ألف مقاتل متمركزين في الأنفاق، والنجاحات التي يتحدث عنها جيشنا بغزة لا تتطابق مع الواقع المرير على الأرض.
11:48
المتحدث العسكري باسم أنصار الله في اليمن: نفذنا عملية نوعية استهدفت مطار اللد بصاروخ باليستي فرط صوتي من نوع فلسطين 2، والعملية حققت هدفها بنجاح وتسببت في هروب الملايين للملاجئ وأوقفت حركة الملاحة.
11:48
مستشفيات غزة: 26 شهيدا في غارات "إسرائيلية" على القطاع منذ فجر اليوم بينهم 23 بمدينة غزة.
10:47
البطريرك الماروني بشارة الراعي في عظة الأحد: الوطن رسالة واللبناني مُرسل في وطنه لا ليعتزل بل ليشارك، وجميعنا مدعوون إلى استعادة معنى الإرسال الوطني فنخرج من منطق الراحة إلى المبادرة ونفتح قلوبنا الى المصالحة.
09:55
مسيرة "إسرائيلية" ألقت قنبلة صوتية باتجاه بلدة كفركلا، وتحليق للطيران "الإسرائيلي" فوق حاصبيا والعرقوب ومزارع شبعا.
09:05
ارتفاع حصيلة قتلى الفيضانات المدمّرة في وسط تكساس الأميركية إلى 50 شخصا بينهم 15 طفلا، وعناصر الإنقاذ يبحثون عن عشرات الفتيات المفقودات.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الديار
منذ 17 دقائق
- الديار
الرئيس مستاء.. والسبب؟
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أشارت اوساط مطلعة على اجواء بعبدا إلى أن الرئيس عون مرتاح للنتائج الاولية لزيارة المبعوث الأميركي توم براك، ويراقب بحذر مسار هذا الحوار المفترض ان يستكمل خلال اسابيع، لكنه مستاء من بعض الداخل خصوصا تصريحات رئيس «القوات اللبنانية» سمير جعجع. واشارت الاوساط الى ان برّاك كان هادئا وتصرف كديبلوماسي محترف، وكان مستعدا للنقاش حول كل النقاط، خصوصا ان الرد اللبناني لم يكن جامدا بل طرح للاخذ والرد، وتضمن ترتيب للاوليات الواردة في «الورقة» الاميركية، دون المس بجوهرها. لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي:


صدى البلد
منذ 27 دقائق
- صدى البلد
لقاء الأسرار والصراعات.. هل يُجبر ترامب نتنياهو على إنهاء حرب غزة؟
في لحظة سياسية مشحونة، قد يتحول اللقاء المرتقب بين الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في واشنطن إلى ساحة ضغط غير معلن، وسط حرب إسرائيلية لا تزال مشتعلة في قطاع غزة، دخلت شهرها الحادي والعشرين. وفي تقرير حديث لصحيفة واشنطن بوست، تتقاطع الديناميكيات الإقليمية المتوترة مع الطموحات الشخصية والسياسية لكل من ترامب ونتنياهو، مما يُلقي بظلال ثقيلة على مخرجات الزيارة. اللقاء، وهو الثالث بين الزعيمين هذا العام، يأتي بينما يسعى ترامب لتقديم نفسه بوصفه رجل السلام القادر على هندسة اتفاق لوقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس. ومع أن الصحيفة تشير إلى أن ترامب سبق أن مارس ضغوطًا على الطرفين لإنهاء القتال، فإن استمرار القصف ودمار غزة وارتفاع أعداد الضحايا الفلسطينيين جعل من مساعيه محفوفة بالتساؤلات حول مدى جديتها، وجدوى الضغط على نتنياهو، الذي يواجه بدوره معارضة شرسة من داخل ائتلافه اليميني لأي تنازل حقيقي. وتبرز في خلفية هذا المشهد مبادرة أمريكية لوقف إطلاق نار، قد تشمل هدنة لمدة 60 يومًا، ومساعدات إنسانية، وتبادل أسرى جزئي، غير أن الخلاف الجوهري يظل في تعريف "نهاية الحرب". وبينما تطالب حماس بوقف دائم وانسحاب القوات الإسرائيلية، يشترط نتنياهو استسلامًا كاملًا من الحركة، وتفكيك بنيتها المسلحة، وترحيل قياداتها، وهو ما ترفضه حماس. ترامب يبحث عن جائزة نوبل للسلام ترامب، الطامح للحصول على جائزة نوبل للسلام، قد يجد في غزة فرصة ذهبية لتسجيل اختراق دبلوماسي يعزز صورته كصانع تسويات. لكن الطريق مليء بالعقبات، لا سيما مع تراكم ملفات أخرى على طاولة اللقاء، أبرزها تثبيت الهدنة مع إيران وتحديد خطوط الردع المستقبلية. ومن المتوقع أن يُمارس ترامب "صرامة غير مسبوقة" مع نتنياهو، بحسب تعبيره، وإن كانت دلالات هذه الصرامة لا تزال غامضة. الصحيفة لم تغفل البعد الشخصي في العلاقة بين الرجلين، حيث ترى أن ترامب يعتبر نتنياهو مدينًا له، خصوصًا بعد دعواته لإلغاء محاكمته في قضايا الفساد. وهو ما يدفع بعض المراقبين للاعتقاد بأن ترامب لن يتردد في استخدام ورقة غزة لتثبيت نفوذه، إذا ما رأى أن إنهاء الحرب يخدم مصالحه الانتخابية والدولية، بل وربما يُنعش إرثه السياسي في لحظة مفصلية من إعادة ترتيب التوازنات في الشرق الأوسط.


الديار
منذ 32 دقائق
- الديار
اللجنة الرئاسية حسمت التعديلات على "الورقة اللبنانية"!
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أفادت المعلومات بان «الورقة» اللبنانية بصيغتها النهائية، كانت قد أُرسلت الى المبعوث الأميركي توم براك قبل ساعات من وصوله الى بيروت، وقد طلب بعض التعديلات عليها، ما دفع اللجنة الرئاسية الى العمل على تعديل بعض البنود. وافيد ان التعديلات التي ادخلتها اللجنة حسمت خلال اجتماع عقد مساء الاحد، سبقه لقاء جمع النائب علي حسن خليل موفداً من الرئيس نبيه بري مع النائب محمد رعد والحاج حسين خليل.