logo
المومني ينعى نقيب الصحفيين الأسبق الزميل سيف الشريف

المومني ينعى نقيب الصحفيين الأسبق الزميل سيف الشريف

الدستورمنذ 4 ساعات
عمان - نعى وزير الاتصال الحكومي الناطق الرسمي باسم الحكومة الدكتور محمد المومني، نقيب الصحفيين الأسبق ورئيس مجلس إدارة الدستور الأسبق، سيف الشريف، الذي انتقل إلى رحمة الله تعالى مساء اليوم الأحد.
واستذكر المومني مناقب الفقيد وإسهاماته في الصحافة الأردنية وما قدمه من جهود نقابية وإعلامية على مدى سنوات في المشهد الإعلامي الأردني.
وأعرب المومني عن أصدق التعازي والمواساة لعائلة الفقيد ولعموم الأسرة الصحفية والإعلاميّة الأردنية، سائلاً المولى أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته.
--(بترا)
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الأسرة الصحفية تنعى  الزميل سيف الشريف
الأسرة الصحفية تنعى  الزميل سيف الشريف

الدستور

timeمنذ 26 دقائق

  • الدستور

الأسرة الصحفية تنعى الزميل سيف الشريف

عمان - الدستور انتقل إلى رحمة الله تعالى مساء أمس الأحد، الأستاذ الصحفي والزميل العزيز سيف الإسلام محمود الشريف (أبو محمود)، نقيب الصحفيين ورئيس مجلس إدارة «الدستور» ومديرها العام الأسبق. ونعى وزير الاتصال الحكومي الناطق الرسمي باسم الحكومة الدكتور محمد المومني الزميل الشريف. واستذكر المومني مناقب الفقيد وإسهاماته في الصحافة الأردنية وما قدمه من جهود نقابية وإعلامية على مدى سنوات في المشهد الإعلامي الأردني. وأعرب المومني عن أصدق التعازي والمواساة لعائلة الفقيد ولعموم الأسرة الصحفية والإعلاميّة الأردنية، سائلاً المولى أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته. كما نعى نقيب الصحفيين الأردنيين الزميل طارق المومني وأعضاء مجلس النقابة، إلى الأسرة الصحفية والإعلامية، وإلى عموم أبناء الوطن، الزميل الصحفي الكبير الأستاذ سيف الشريف، شقيق الزميل أسامة الشريف، الذي انتقل إلى رحمة الله تعالى مساء أمس، بعد حياة حافلة بالعطاء المهني والنقابي والوطني، سطر خلالها مسيرة مميزة في خدمة الصحافة الأردنية والدفاع عن حريتها وكرامة العاملين فيها. وقد شكل الفقيد نموذجًا للصحفي الوطني الغيور، وترك إرثًا مهنيًا راسخًا في أروقة النقابة ومؤسسة «الدستور»، التي شغل فيها مناصب قيادية عدة، وكان مثالاً في النزاهة والالتزام والانتماء لقضايا المهنة والوطن، مثلمًا كان مثالًا للأخلاق العالية والسجايا الطيبة. تغمد الله الفقيد الكبير بواسع رحمته، وأسكنه فسيح جناته، وألهم أهله وذويه وزملاءه ومحبيه الصبر والسلوان. إنا لله وإنا إليه راجعون. يذكر أن الزميل الشريف انتخب نقيبًا للصحفيين لأكثر من دورة، وشغل منصب الأمين المساعد لاتحاد الصحفيين العرب، ورئيس لجنة الحريات في الاتحاد، إضافة إلى موقع رئيس مجلس الإدارة والمدير العام في «الدستور». أسرة «الدستور» تنعى الزميل الشريف، وتتقدم من أهله وذويه والأسرة الإعلامية بأصدق مشاعر العزاء والمواساة، سائلة المولى عز وجل أن يسكنه فسيح جناته.

الذكرى الـ34 لوفاة الشيخ  صادق محيلان المراشدة
الذكرى الـ34 لوفاة الشيخ  صادق محيلان المراشدة

الدستور

timeمنذ 39 دقائق

  • الدستور

الذكرى الـ34 لوفاة الشيخ صادق محيلان المراشدة

عمان - الدستور صادفت أمس ذكرى وفاة الشيخ صادق محيلان المراشدة (أبو محمود)، وبهذه المناسبة نستذكر مواقف الشيخ الجليل الوطنية والقومية لنصرة الاردن والاردنيين وفلسطين وقضيتها القومية والدينية. حيث ساهم رحمه الله مع الكثيرين من شيوخ ورجالات الاردن الاوفياء، في توطيد وترسيخ القيم والمبادىء الوطنية والاجتماعية والسياسية النبيلة، التي تحث على حب الاردن واهله، وتوطد الانتماء لترابه والولاء لقيادته المظفرة. فقد شارك الشيخ ابو محمود في العديد من المؤتمرات والملتقيات السياسية والاجتماعية الوطنية الاردنية، التي دعت لتماسك ولحمة الشعب والمجتمع الاردني، بكافة اطيافه، ضد الفتن والفرقة وكل الاطماع الاستعمارية الغازية والمتربصة بارضه وأهله. وكان احد الداعين لفكرة تأسيس الاتحاد الوطني الاردني مع وصفي التل والكثيرين من ابناء الاردن الاغيار. وقد ساهم المغفور له باذن الله في حل الكثير من القضايا المجتمعية، والخلافات العشائرية.وفي بناء النسيج العائلي الواحد. فقد كان محبا للخير وللناس. ويسعى في حاجاتهم وكربهم، وينتصر للمظلوم وللمهضوم الحق، ويجيرهم ويدخلهم في حماه، وينتصف للناس واصحاب الحقوق من الظالمين والمعتدين، ويسعى على الارامل واليتامى. والشيخ ابو محمود هو من جيل البناة العصاميين رفيق وصفي التل.وحمد الفرحان، وشفيق رشيدات، وقاضي التمييز محمد الناصر والكثيرين من رموز وشخصيات الاردن الذين انتصروا بحق ووفاء وولاء خالص لقضايا الوطن والامة العربية والاسلامية بقوة وصلابة وكبرياء. رحم الله ابا محمود وتغمده بلطفه وعفوه ورضوانه وكل رجالات الاردن الغيورين الاحرار.

طلعـــــنـا
طلعـــــنـا

الدستور

timeمنذ ساعة واحدة

  • الدستور

طلعـــــنـا

طلعنا من ركامٍ دونَ موتِ *** وقلنا للحياة لقد بقينا وخابت كلُّ أسباب المنايا *** وما ظلَّ النهوضُ بنا دفينا خرجنا مثلَ بركانٍ غضوبٍ *** ولم نخفضْ لقاتلِنا جبينا صرخنا في جهات الأرض صوتاً *** لماذا أنتِ لا لا تسمعينا؟ فقدتِ السمعَ أم مغمى عليكِ *** ووعيُكِ باتَ مسبيّاً رهينا لمن نسفوا الديار وشردونا *** فبتنا في المواصي نازحينا؟ تطاردُنا القذائفُ كلَّ حينٍ *** وحربُ الجوع أفنت جائعينا أذلّتنا مساعدةٌ تمادت *** وراحت تستحثُّ القاتلينا لقنص الجائعينَ بكلِّ غدرٍ *** بما يُرضي مزاجَ الغادرينا جلسنا فوقَ أنقاضِ المباني *** وصحنا في كهوف النائمينا إذا لم تنهضوا قولوا هلكنا *** وصرنا في عدادِ الميتينا لنا عربٌ تخلّوا عن دمانا *** وباتوا في دِمانا حائرينا نناشدُ أمة الإسلام لكن *** بلا جدوى لنغدو خائبينا ولا يبقى لنا إلا رجاءٌ *** نؤمّلُهُ بربِّ العالمينا سينقذُنا وينصرُنا جميعاً *** فنصرُ الله وعدُ الصابرينا صبرنا حينَ ضاقَ الصبرُ منّا *** ولم نفقدْ بقايا الصبر فينا وإنْ كلُّ الجهات غدتْ حصاراً *** ولم ترضَ المعابرُ أن تلينا ففينا صبرُ أيوبٍ تجلًى *** وما رلنا بنصرٍ مؤمنينا سنبدعُ عهدَ تاريخٍ جديدٍ *** لأمتِنا لنصبحَ كاتبينا بنور دم الشهيد نخطُّ سطراً *** فسطراً في سجلِّ الصامدينا بعالي الصوتِ من دونِ ارتباكٍ *** ننادي: أمةَ العرب اشهدينا مقدمةً لحلمِكِ قد طلعنا *** وبتنا بالجهادِ مُفسّرينا لأحلامٍ تخاذلَ حالموها *** وظلّوا دونَ صحوٍ نائمينا

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store