
طرابلس تحتفل بالحياة والطاقة في مهرجان 'Tripoli Karting Race 2025'
افتتح المهرجان بكلمة لرئيس بلدية طرابلس عبد الحميد كريمة، الذي أكد أن 'هذا النشاط ليس مجرد سباق، بل رسالة حياة، وطاقة، وتغيير'.
وأشار إلى أن 'إقامة الفعالية في ساحة جمال عبد الناصر – التل تأتي ضمن خطة البلدية لإعادة النبض إلى وسط المدينة، من خلال تزفيت الشوارع وتحديث البنى التحتية'.
وقال كريمة: 'اليوم عم نطلق Tripoli Karting Race 2025، مش بس كسباق، بل كصورة جديدة لمدينة بتحب الحياة، وبدها تفرح وتتحرّك وتقدّم لأولادها وبناتها مساحة آمنة وراقية للرياضة والفن'. وأكّد أن 'المهرجان يمثل نموذجًا للتعاون بين البلدية والمجتمع المدني'، داعيًا إلى المزيد من المبادرات التي تضع مصلحة المدينة وأهلها فوق كل اعتبار.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فرانس 24
منذ 21 دقائق
- فرانس 24
تجرى في سبتمبر المقبل... سوريا تتجه نحو أول انتخابات برلمانية بعد سقوط نظام الأسد
من المتوقع أن تنظم سوريا في سبتمبر/أيلول انتخابات تشريعية "غير مباشرة" لاختيار أعضاء مجلس الشعب الجديد. ومن المنتظر أن يعيّن ثلثهم الرئيس الانتقالي أحمد الشرع، وفق ما صرح به الأحد، رئيس اللجنة العليا للانتخابات طه الأحمد، في أول استحقاق انتخابي خلال المرحلة الإنتقالية التي تعيشها سوريا. . وقال الأحمد في مقابلة مع وكالة السورية الرسمية (سانا): "من المتوقع أن تُجرى العملية الانتخابية لاختيار أعضاء مجلس الشعب بين 15 و20 سبتمبر/أيلول" المقبل. موضحا بأن عدد مقاعد مجلس الشعب سيكون 210 أعضاء يوزعون على المحافظات بحسب عدد السكان، ويعيّن منهم الرئيس الانتقالي أحمد الشرع 70 عضوا. وينتخب أعضاء مجلس الشعب الباقون عبر هيئات ناخبة تشكلها لجان فرعية تختارها لجنة الانتخابات العليا، بحسب مرسوم تشكيل هذه اللجنة التي تضطلع بمهمة تنظيم العملية الانتخابية، أصدره الشرع في يونيو/حزيران الماضي. وتسلّم الشرع بحسب بيان صادر عن الرئاسة السورية، السبت النسخة النهائية من النظام الانتخابي المؤقت لمجلس الشعب. وقال الأحمد إنه بعد توقيع المرسوم الخاص بالنظام الانتخابي المؤقت، ستحتاج اللجنة "إلى مدة أسبوع لاختيار اللجان الفرعية، ثم نمنح هذه اللجان 15 يوما لاختيار الهيئة الناخبة". وتابع بأنه وبعد ذلك "نفتح باب الترشح مع منح المرشحين مدة أسبوع لإعداد برامجهم الانتخابية، ومن ثم تُجرى مناظرات بين المرشحين وأعضاء اللجان والهيئات الناخبة". ووفق الإعلان الدستوري، يمثل المجلس الجديد وولايته من ثلاثين شهرا قابلة للتمديد، السلطة التشريعية حتى اعتماد دستور دائم وتنظيم انتخابات جديدة. خلال هذه الولاية، يضطلع المجلس بمهمات تشريعية واسعة تشمل اقتراح القوانين وتعديلها، المصادقة على المعاهدات الدولية، إقرار الموازنة العامة، والعفو العام، وغيرها. ومنذ وصوله إلى الحكم عقب إطاحة الرئيس المخلوع بشار الأسد في 8 ديسمبر/كانون الأول، أعلن الرئيس الانتقالي أحمد الشرع سلسلة خطوات لإدارة المرحلة الانتقالية، شملت حلا فوريا لمجلس الشعب السابق، ثم توقيع إعلان دستوري، حدّد المرحلة الانتقالية بخمس سنوات. ومنح الإعلان الدستوري الشرع سلطات شبه مطلقة في تشكيل السلطات التشريعية والتنفيذية والقضائية، رغم نصه على مبدأ "الفصل بين السلطات"، ما أثار انتقادات من منظمات حقوقية ومكونات سورية أبرزها الأكراد الذين وقعوا اتفاقا مع الشرع يقضي بدمج مؤسساتهم في إطار الدولة، من دون ان يتم تنفيذه بعد.


الرأي
منذ 21 دقائق
- الرأي
فرنسا: الاتفاق الأميركي الأوروبي يوفر استقرارا موقتا لكنه غير متوازن
قال الوزير الفرنسي المنتدب للشؤون الأوروبية بنجامان حداد اليوم الإثنين إن الاتفاق بين الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة حول الرسوم الجمركية على المنتجات الأوروبية، يوفر «استقرارا موقتا» لكنه «غير متوازن». وكتب الوزير عبر اكس «سيوفر الاتفاق التجاري الذي تفاوضت المفوضية الأوروبية بشأنه مع الولايات المتحدة استقرارا موقتا للأطراف الاقتصادية المهددة بالتصعيد الجمركي الأميركي، لكنه غير متوازن». وحذر حداد من خطر «تخلف» الأوروبيين «في حال لم يستيقظوا». ورحب حداد بأن الاتفاق يستثني «قطاعات أساسية للاقتصاد الفرنسي (صناعة الطيران والكحول والأدوية)» ولا يتضمن «أي تنازل لمجالات زراعية حساسة» و«يحافظ على التشريع الأوروبي حول مسائل مثل القطاع الرقمي أو الصحي». وأضاف «لكن الوضع ليس مرضيا ولا يمكن أن يكون مستداما»، مشيرا إلى أن الولايات المتحدة «اختارت الإكراه الاقتصادي والاستخفاف التام بقواعد منظمة التجارة العالمية». وأضاف «علينا أن نستخلص العبر والتداعيات سريعا وإلا قد نُمحى» كليا. وأعلن الاتفاق خلال لقاء جمع بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لايين الأحد في اسكتلندا. ونص الاتفاق على فرض رسوم جمركية نسبتها 15 في المئة على السلع الأوروبية المستوردة في الولايات المتحدة فيما تعهد الاتحاد الأوروبي شراء منتجات طاقة بقيمة 750 مليار دولار واستثمار 600 مليار إضافي في الولايات المتحدة. وقرر الطرفان أيضا رفع الرسوم الجمركية المتبادلة على بعض المنتجات الاستراتيجية من بينها التجهيزات في مجال صناعات الطيران، على ما أوضحت فون دير لايين أمام الصحافيين.


العين الإخبارية
منذ 21 دقائق
- العين الإخبارية
تقاطعه أمريكا وإسرائيل..اجتماع بالأمم المتحدة اليوم لبحث حل الدولتين
تم تحديثه الإثنين 2025/7/28 11:10 ص بتوقيت أبوظبي في ظل تصاعد الغضب العالمي وتآكل آمال السلام، يعود حل الدولتين إلى الواجهة الدولية رغم الاعتراضات القوية. ومن المقرر أن تجمع الجمعية العامة للأمم المتحدة، اليوم الإثنين، مسؤولين رفيعي المستوى، للترويج لحل الدولتين للصراع الإسرائيلي الفلسطيني المستمر منذ عقود. وبحسب ما طالعته "العين الإخبارية" في وكالة أسوشيتد برس، فإن الاجتماع الذي يستمر يومين، تقاطعه إسرائيل وحليفتها الوثيقة الولايات المتحدة، وسيرأسه وزيرا خارجية فرنسا والمملكة العربية السعودية. وفي حين تعارض الحكومة اليمينية الإسرائيلية حل الدولتين، وصفت الولايات المتحدة الاجتماع الذي تم تأجيله من أواخر يونيو/حزيران الماضي، بأنه "يضر" بجهودها لإنهاء الحرب في غزة. وصرح وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو، يوم الأحد، في برنامج "واجه الأمة" على قناة سي بي إس نيوز: "كان من الضروري للغاية استئناف العملية السياسية، عملية حل الدولتين، التي تُهدَّد اليوم، بل أكثر من أي وقت مضى". لماذا يُعقد المؤتمر الآن؟ أكدت فرنسا والسعودية، في وقت سابق، رغبتهما في تسليط الضوء على حل الدولتين باعتباره السبيل الوحيد القابل للتطبيق لتحقيق السلام في الشرق الأوسط، كما ترغبان في رؤية خارطة طريق تتضمن خطوات محددة، تبدأ بإنهاء الحرب في غزة. وفي وثيقة أُرسلت إلى أعضاء الأمم المتحدة في مايو/أيار، أكدت أن الهدف الرئيسي من الاجتماع هو: تحديد الإجراءات التي تتخذها "جميع الجهات الفاعلة ذات الصلة" لتنفيذ حل الدولتين. و"حشد الجهود والموارد اللازمة على وجه السرعة لتحقيق هذا الهدف، من خلال التزامات ملموسة ومحددة زمنيا". فرنسا تحشد ودفع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون باتجاه تحرك أوسع نطاقا نحو حل الدولتين بالتوازي مع الاعتراف بحق إسرائيل في الدفاع عن نفسها. وأعلن في وقت متأخر من، يوم الخميس الماضي، أن فرنسا ستعترف رسميا بدولة فلسطين في الاجتماع السنوي لقادة العالم في الجمعية العامة للأمم المتحدة أواخر سبتمبر/أيلول القادم. واعترفت حوالي 145 دولة بدولة فلسطين. لكن إعلان ماكرون، قبيل اجتماع يوم الإثنين، ووسط الغضب العالمي المتزايد على الأشخاص الجائعين في غزة بدأوا في الموت من الجوع ، يجعل فرنسا أهم قوة غربية للقيام بذلك. بحسب وكالة أسوشيتد برس. ما هو رأي إسرائيل؟ يرفض رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو حل الدولتين لأسباب قومية وأمنية. وتقول أسوشيتد برس، إن قاعدة نتنياهو الدينية والقومية تعتبر الضفة الغربية الوطن التوراتي والتاريخي للشعب اليهودي، بينما يعتبر اليهود الإسرائيليون بأغلبية ساحقة القدس عاصمتهم الأبدية. ويضم الجانب الشرقي من القدس، أقدس المواقع اليهودية، إلى جانب أهم الأماكن المقدسة المسيحية والإسلامية. ويزعم الإسرائيليون المتشددون أن الفلسطينيين لا يريدون السلام، مستشهدين بالانتفاضة الفلسطينية الثانية في أوائل القرن الحادي والعشرين، ومؤخرا باستيلاء حماس على غزة بعد عامين من انسحاب إسرائيل من القطاع عام 2005. وتشير الوكالة إلى أنه في الوقت نفسه، "تعارض إسرائيل أيضا حل الدولة الواحدة الذي قد يفقد فيه اليهود أغلبيتهم". ويبدو أن نتنياهو يفضّل الوضع الراهن- تضيف أسوشيتد برس- :حيث تحافظ إسرائيل على سيطرتها الكاملة، ويتمتع مواطنوها بحقوق أكثر من الفلسطينيين، وتُعمق سيطرتها بتوسيع المستوطنات، وتتمتع السلطة الفلسطينية بحكم ذاتي محدود في جيوب بالضفة الغربية". وأدان نتنياهو إعلان ماكرون الاعتراف بفلسطين، معتبرا أنه "يُكافئ الإرهاب ويخاطر بخلق وكيل جديد لإيران، كما حدث في غزة". ماذا يقول الفلسطينيون؟ يتهم الفلسطينيون، الذين يطلقون على الوضع الحالي اسم "الفصل العنصري"، إسرائيل بتقويض مبادرات السلام المتكررة من خلال تعميق بناء المستوطنات في الضفة الغربية والتهديد بضمها. وهذا من شأنه أن يُضر بفرص قيام دولة فلسطينية متصلة جغرافيا وبفرص استقلالهم. وذكر أحمد مجدلاني، عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية والمقرب من الرئيس الفلسطيني محمود عباس، لوكالة أسوشيتد برس، أن الاجتماع سيكون بمثابة تحضير لقمة رئاسية مُتوقعة في سبتمبر. وستُعقد القمة إما في فرنسا أو في الأمم المتحدة على هامش الاجتماع رفيع المستوى، وفقا لدبلوماسيين في الأمم المتحدة تحدثوا للوكالة. وأضاف مجدلاني أن لدى الفلسطينيين عدة أهداف، أولها "عملية سياسية دولية جادة تُفضي إلى إقامة دولة فلسطينية". ويريد الفلسطينيون أيضا اعترافا دوليا إضافيا بدولتهم من قِبل دول كبرى، بما في ذلك بريطانيا. لكن مجدلاني توقع أن يحدث ذلك في سبتمبر، وليس في اجتماع يوم الإثنين. وقال إنهم يريدون دعما اقتصاديا وماليا للسلطة الفلسطينية، ودعما دوليا لإعادة إعمار قطاع غزة وإنعاشه. ماذا سيحدث في الاجتماع؟ دُعيت جميع الدول الأعضاء في الأمم المتحدة، والبالغ عددها 193 دولة، لحضور الاجتماع، وصرح دبلوماسي فرنسي بأنه من المتوقع حضور حوالي 40 وزيرا. وزع الرؤساء المشاركون وثيقة ختامية قابلة للإقرار، وقد تكون هناك بعض الإعلانات عن نوايا الاعتراف بدولة فلسطينية. لكن مع مقاطعة إسرائيل والولايات المتحدة، لا توجد أي أفق لتحقيق تقدم واستئناف المفاوضات المتوقفة منذ فترة طويلة بين إسرائيل والفلسطينيين لإنهاء صراعهم. وحثّ الأمين العام أنطونيو غوتيريش المشاركين بعد الإعلان عن الاجتماع على "الحفاظ على حل الدولتين". وقال إن المجتمع الدولي يجب ألا يدعم فقط حلا تعيش فيه دولتان مستقلتان، فلسطين وإسرائيل، جنبا إلى جنب في سلام، بل يجب أيضا أن "يُهيئ الظروف اللازمة لتحقيقه". aXA6IDIzLjI3Ljg3LjIxNCA= جزيرة ام اند امز US