
القناة 13 "الإسرائيلية" عن مسؤول "إسرائيلي": المفاوضات الجارية في الدوحة ليست على وشك الانهيار، والوفد "الإسرائيلي" باق في قطر وإذا كانت المحادثات انهارت لما استمر هناك.
ليكن عون قائدًا للمسيحيين والمسلمين
من عرسال الى السجون: الموقوفون السوريّون يشعلون "نزاعًا" بين لبنان وسورية تدخّل سعودي مرتقب لحلّ قانوني - سياسي بين بيروت ودمشق
القنب الهندي يطرق أبواب البقاع من جديد: مؤتمر حكومي لإعلان انطلاقة الزراعة
عاجل 24/7
23:19
الرئاسة الروحية لطائفة الموحدين الدروز بالسويداء: نستنكر ماحدث بالمحافظة وندعو لعدم الانجرار للفتنة المقيتة، وندعو الحكومة السورية لضبط الأمن على طريق دمشق السويداء.
22:44
هيئة البث "الإسرائيلية": أبرز المجموعات المتعاونة مع الجيش الإسرائيلي هي مجموعة ياسر أبو شباب في رفح.
22:43
هيئة البث "الإسرائيلية": وحدة إنقاذ جوية نقلت جريحا من المتعاونين مع الجيش إلى مستشفى في "إسرائيل"، و"إسرائيل" تساعد متعاونين فلسطينيين ينفذون مهام كتأمين قوافل المساعدات ومسح المباني بغزة.
22:42
المستشارة القضائية للحكومة "الإسرائيلية": أبحث مقاضاة يوناتان أوريخ مستشار نتنياهو بقضية تسريب وثائق سرية، ولائحة الاتهام ضد أوريخ تتضمن نشر معلومات سرية بقصد المساس بأمن الدولة.
22:42
هيئة البث "الإسرائيلية": الجيش أنقذ متعاونين فلسطينيين حوصروا تحت مبنى منهار جنوب قطاع غزة في الأسابيع الأخيرة، والمتعاونون الفلسطينيون أرسلوا للقيام بمهام بحث في المنطقة التي أصيبوا فيها.
22:41
نائب وزير الخارجية الإيراني: مواقفنا قبل الحرب لم تتغير بعدها وفي أي محادثات يجب تأمين حقوقنا النووية، ولم نتلق إخطارا رسميا بنية الترويكا الأوروبية تفعيل آلية الزناد.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


OTV
منذ 34 دقائق
- OTV
يوسف سلامه لبرّاك:لبنان يختصر قِيَمَ السلام والمحبة فلنعمل له جميعًا
وجّه رئيس' لقاء الهوية والسيادة ' الوزير السابق يوسف سلامه كتابًا مفتوحًا الى المبعوث الشخصي للرئيس الأميركي توم براك، وقال:'هل فعلاً فات السيد توم براك اللبناني الأصل والذي يحمل الجنسية الأميركية، أنّ أجداده الفينيقيين اكتشفوا الحرف وانطلقوا به من على شواطئ جبيل على متن مراكب من خشب أرز لبنان قبل أن يكتشف كولومبوس القارة الأميركية ويتعرف عليها العالم بألاف السنين؟' وسأل :'هل تناسى أنّ كيان بلده الأم يعود إلى بداية التاريخ ليقول ما قاله عن زوال لبنان والتحاقه ببلاد الشام؟'. تابع:'سيّد براك؟ربما تكون انتهت وظيفة اتفاقية سايس بيكو في منطقة المشرق، ولكن هذا لا يعني أن تعتبر أنّ لبنان لقيط سايكس- بيكو، بل هو وليدُ تراكمٍ من الحضارات، لهُ ميزتُه وخصوصيته وكلّ مقوّمات الحياة، حتى شُبّه به بطائر الفينيق، يتمرّد على الموت ويحيا كلما هبّت عليه العواصف وغدرت به مصالح العالم المتوحّش ومؤامراته. تأكد ويتأكد ذلك بأنّ لبنان عصيٌّ على الموت من خلال تمرّده على مدى خمسين عاما وأكثر، على حرب عبثية نالت منه بتلاوينها الداخلية والإقليمية والدولية، وفرضت عليه عصابات تحكّمت بمصيره في الداخل، وكان يداويها بإيمان صلب وإرادة جبارة بفضل أبنائه المنتشرين على بقاع الأرض الواسعة والمتمسكين بهويتهم الأصلية، وأنت يا سيد باراك مثال يُحتذى به في هذا المجال'. وقال:'سيّد براك، آمل أن تكون بعثت برسالتك هذه لتحفّز اللبنانيين على الاستنهاض والتمرّد على منظومة تتحكّم بهم منذ عقود من الزمن،منظومة سرقت أموالهم، إغتالت جمال وطبيعة سهلهم وجبالهم وشواطئهم، أفقرت إنسانهم وضربت مقوّمات صموده وما زالت تتحكم بغرائزه وتُعطّل انتفاضته ضدها، إن كانت غايتك هذه، فشكرًا لك ونَعِدكَ بأننا سنكون في طليعة مَن سيعمل على تكوين إرادة وطنية جامعة، تعمل على تحصين هذا الكيان الرسالة الذي اسمه لبنان ليشكّل قاطرة لثقافة الحياة المشتركة بمفاهيم (العدالة والحرية والمساواة) لجميع أبناء إبراهيم ومواطني دول المشرق، وليكون قدوة ونموذجًا للتلاقي الإنساني بين الشرق والغرب. نناشدك كمبعوث لرئيس أقوى دولة في العالم المعاصر، دولة نتقاسم معها منظومةً من القيم الإنسانية المشتركة المتعلقة بحقوق الإنسان، مستفيدين من جذورك اللبنانية التي عدت وأحييتها، بأن تساعد لبنان كي يتخلّص من منظومة تتحكّم بمصيره، منظومة تستفيد من حواركم معها، ومن رعايتكم لها،لتتمكّن من شعبها أكثر وأكثر، قد يكون الرئيس ترامب استثنائيًا ويريد أن يختصر مسار التاريخ، ويطمح لفرض السلام بقوة القادر، فرجاء قل له أنّ لا معنى لأي سلام في العالم إذا كان على حساب لبنان، وأنّ كلفة الاستقرار في لبنان زهيدةٌ لدرجة أنّ إزاحة المنظومة المتحكمة في رقاب شعبها لا تتطلب أكثر من شحطة قلم إذا صفت نواياكم تجاه لبنان'. وختم:'لبنان يا سيد باراك يختصر قِيَمَ السلام والمحبة والإخاء فلنعمل له جميعًا وخلاصه خلاص للإنسانية جمعاء'.


MTV
منذ 2 ساعات
- MTV
فرصة أخيرة أم سقوط نحو المجهول؟
يمرُّ لبنان اليوم بلحظة مصيرية بالغة التعقيد، وسط ضغوط دولية غير مسبوقة، وانقسامات داخلية عميقة، وخوف متجدّد من هدر فرصة تاريخية لإعادة بناء الدولة واستعادة السيادة. فالزيارة الثالثة المرتقبة للموفد الأميركي الخاص، السفير توماس باراك، تمثل محطة فارقة في مفاوضات مشدودة بمعظمها إلى الكواليس، لكنها محكومة بعنوانين رئيسيين: نزع سلاح حزب الله، وإطلاق إصلاحات مالية جذرية لوقف الانهيار المتسارع الذي يهدّد الدولة نفسها. تعود فصول هذا التصعيد إلى 19 حزيران الماضي، حين وجّهت واشنطن رسالة رسمية إلى بيروت طالبت فيها بخطوات «فورية» لنزع سلاح حزب الله وتنفيذ إصلاحات اقتصادية عاجلة. بعد ثلاثة أسابيع، زار باراك بيروت حاملاً ما وصفه مراقبون بـ«الإنذار الأخير»، مع خارطة طريق واضحة المراحل ومنح الدولة مهلة قصيرة لإثبات جدّيتها في استعادة سيادتها وإنقاذ اقتصادها المنهار. بحسب مصادر دبلوماسية، لم يكن العرض الأميركي بلا مقابل. في المقابل، وعدت واشنطن بدعم اقتصادي ومالي وإعادة إعمار، لكن وفق آلية «خطوة مقابل خطوة» من دون أي التزام زمني أو ضمانات توقف إسرائيل خروقاتها أو تلزمها بالانسحاب من الأراضي المحتلة. حاول رئيس الحكومة نواف سلام التخفيف من التوتر الداخلي، مؤكداً أن «الورقة» التي حملها باراك مجرد «مجموعة اقتراحات» لترجمة تفاهمات اتفاق وقف إطلاق النار في تشرين الثاني 2024. شدّد سلام على صيغة تحترم السيادة اللبنانية والتراتبية الدستورية، محذّراً من مقاربات «قسرية» تفرضها إسرائيل أو تروّج لها بعض العواصم كشرط لحصرية السلاح وضبط القرار الأمني. لم تتوقف المطالب الأميركية عند البُعد الأمني. فقد تضمنت الرسالة إنذاراً صريحاً بضرورة إطلاق إصلاحات مالية جذرية تنقذ لبنان من أزمته الكارثية. رغم ذلك، اكتفى البرلمان، بقيادة نبيه بري، بتمرير قانون يتيم لتخفيف السرية المصرفية، متجاهلاً ملفات أكثر جوهرية مثل إعادة هيكلة القطاع المصرفي، خفض الدين العام، وضبط المالية العامة. ومع اقتراب موعد الانتخابات النيابية، باتت الطبقة السياسية أكثر تردداً في اتخاذ أي خطوة موجعة، حتى لو كان ثمن ذلك استمرار الانهيار. تلمّح واشنطن إلى أنها قد تفك ارتباطها السياسي والمالي مع بيروت في حال استمرار المراوغة، ملوحة بخيارات عقابية قد تشمل: - تجميد الدعم الدولي. - فرض عقوبات على مسؤولين برلمانيين وأمنيين متهمين بعرقلة الإصلاحات أو التنسيق مع حزب الله. وفي هذا السياق، يقدّم الموفد الأميركي صيغة «خطوة مقابل خطوة»: التزام لبناني كامل بنزع السلاح والإصلاح، مقابل وعود غير ملزمة بفتح باب الدعم المالي وإعادة الإعمار في مرحلة لاحقة. لكن من الزاوية اللبنانية، تبدو هذه الصيغة أقرب إلى «صفقة استسلام» منها إلى اتفاق متوازن، لأنها تفتقر لأي التزام أميركي أو دولي يلزم إسرائيل بوقف الخروقات أو الانسحاب الكامل. الزيارة الثالثة المرتقبة لباراك إلى بيروت ستكون لحظة اختبار دولية حقيقية. فالسؤال المطروح: هل تعترف واشنطن وشركاؤها بمرجعية الدولة اللبنانية ومؤسساتها؟ أم تصرّ على مقاربة أمنية تربط التهدئة في الجنوب بشروط إسرائيلية أحادية؟ مصادر دبلوماسية مطّلعة تقول إن باراك بات مدركاً لفشل الرهان على اللجنة الأمنية الخماسية، ما يدفعه للبحث عن صيغة جديدة تقوم على قاعدة: «لا انسحاب دون سيادة، ولا سيادة دون انسحاب». هذا الطرح يلتقي مع الموقف اللبناني الجامع المطالب بانسحاب كامل من الأراضي المحتلة، وقف الخروقات الجوية، إطلاق الأسرى، وبدء إعمار جديّ، مقابل بسط الدولة سيطرتها الأمنية بسلاح شرعي واحد. قد تحمل زيارة باراك المقبلة فرصة تاريخية حقيقية للبنان لإعادة ترتيب أوراقه واستعادة قراره الوطني والسيادي. لكن هذه الفرصة مشروطة بجرأة الداخل على اتخاذ القرارات الصعبة، توحيد الموقف الرسمي، والتغلّب على الحسابات الضيقة. وإلّا فإن البلاد مهدّدة بالانزلاق إلى مستقبل مجهول: سلاح غير شرعي يفرض إرادته، اقتصاد ينهار بلا كوابح، وسيادة مصادرة في خريطة إقليمية تتغيّر بسرعة.


الديار
منذ 9 ساعات
- الديار
"اللقاء التشاوري للنخب في المحافظات": تصريحات باراك تشكّل تهديدًا فعليًا لكلّ المكوّنات اللبنانيّة
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب اصدر "اللقاء التشاوري للنخب في المحافظات" بيانا جاء فيه: "أثارت تصريحات المبعوث الأميركي توم باراك إلى لبنان، الكثير من التساؤلات حول قراءته لمستقبل لبنان، بين سيطرة "اسرائيل" عليه أو أن يصبح جزءا من بلاد الشام، أي "سورية الجديدة" المرتكزة على ايديولوجيا دينية اسلامية". واشار البيان الى "أن المبعوث باراك يشيد بإنجازات الرئيس السوري أحمد الشرع، ولا يلتفت إلى ما يجري في السويداء من صراعات طائفية، ولا إلى هدم الكنائس وتهجير المسيحيين والعلويين". واعتبر "ان الموقف الصائب هو في مساندة الجواب الردّ الذي أعطاه الرؤساء الثلاثة للمبعوث الأميركي، وليس تحميل الدولة اللبنانية المسؤولية، كما نلحظ في الاعتراضات المختلفة التي تأتي من جهات سياسية متعارضة في مواقفها". واكد "وحدة الموقف وراء فخامة الرئيس العماد جوزاف عون، وأيضا دعم الجيش اللبناني، واستمرار المطالبة بوقف النار، والانسحاب "الاسرائيلي" من النقاط الخمس المحتلة، وإدراك المخاطر التي يمثلها انتشار جماعات التطرف الديني من بلوش وتركمان وغيرهم على الحدود اللبنانية – السورية، وأيضا توفير شبكة أمان للوحدة الداخلية من نفاذ الحالة "الاسرائيلية" إلى لداخل اللبناني". وختم البيان ان "كل ذلك يشكل ضمانة، سواء في حوار فخامة الرئيس مع واشنطن، أو في حواره مع حزب الله. فالإشارات التي تضمنتها تصريحات المبعوث الأميركي باراك، تشكّل تهديدا فعليا لكل المكونات اللبنانية على اختلافها رغم "انتمائه" اللبناني في الأصل".