
تفاهم لتعزيز التنقل الجوي الذكي بعجمان
وقّع مذكرة التفاهم عمر محمد لوتاه، المدير العام لهيئة النقل في عجمان، ودانيال أونيل، المدير العام لشركة سكايبورتس بالشرق الأوسط، في خطوة استراتيجية تهدف إلى تعزيز منظومة النقل في الإمارة من خلال تبنّي حلول تنقل ذكية ومتكاملة تلبي احتياجات المستقبل وتنسجم مع تطلعات المجتمع.
وتنص المذكرة على التعاون في مجالات الدراسات والبحوث المتعلقة بتطوير البنية التحتية للنقل الجوي الذكي، وتحديد المواقع المناسبة لإنشاء المرافق الداعمة، إضافة إلى تعزيز الجاهزية الفنية والتشغيلية، واستكشاف تطبيقات الطائرات بدون طيار في قطاعات حيوية.
وقال عمر محمد لوتاه: إن توقيع مذكرة التفاهم يأتي ضمن جهود الهيئة لتبني حلول نقل مستقبلية تدعم التحول نحو مدينة ذكية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ارابيان بيزنس
منذ 26 دقائق
- ارابيان بيزنس
دبي تطلق مركزاً لـ تكنولوجيا العقار
أطلق مركز 'إنوفيشن هب' في مركز دبي المالي العالمي ودائرة الأراضي والأملاك في دبي 'مركز دبي لتكنولوجيا العقار '، وهو الأول من نوعه في المنطقة وذلك بتوجيه من الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع، رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، رئيس اللجنة العليا لتكنولوجيا المستقبل والاقتصاد الرقمي. يهدف المركز إلى أن يصبح حاضنة للابتكار في قطاع العقارات، حيث سيعمل على دعم أكثر من 200 شركة ناشئة، وتوفير 3000 فرصة عمل، وجذب استثمارات تتجاوز 300 مليون دولار بحلول عام 2030. يوفر المركز بيئة متكاملة للشركات الناشئة والمطورين، تشمل مساحات عمل، برامج دعم، وحاضنات أعمال، ويهدف إلى تعزيز التعاون بين مختلف الأطراف المعنية لإعادة تشكيل مستقبل العقارات باستخدام التكنولوجيا. يساهم هذا المركز بشكل مباشر في تعزيز مكانة دبي كمركز عالمي للابتكار العقاري، ويدعم الأهداف الاقتصادية والاستراتيجية للإمارة. ما أهداف أول مركز ابتكار متخصص في تكنولوجيا العقار (PropTech) في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا وجنوب آسيا؟ دعم أكثر من 200 شركة ناشئة ومتطورة في مجال تكنولوجيا العقار. توفير ما يزيد عن 3000 فرصة عمل. جذب استثمارات تتجاوز 300 مليون دولار بحلول عام 2030. تعزيز الابتكار والتعاون في القطاع العقاري. الخدمات المقدمة يوفر المركز خيارات ترخيص، مساحات عمل، وبرامج دعم متكاملة لتسريع الابتكار من الفكرة إلى التسويق. كما يتيح الوصول إلى حاضنات أعمال متطورة، فرص بناء مشاريع عملية، وبرامج تجريبية تعاونية. الدعم والتمكين سيقدم المركز حاضنات للشركات الناشئة في مراحلها المبكرة، ويسهل مواءمة اللوائح التنظيمية المتعلقة بالتقنيات الناشئة، ويعزز الريادة الفكرية. التأثير الاستراتيجي يهدف المركز إلى ترسيخ مكانة دبي كمركز عالمي لريادة الابتكار العقاري، ويساهم في تحقيق مستهدفات أجندة دبي الاقتصادية (D33) واستراتيجية دبي للقطاع العقاري 2033. نموذج التعاون يتميز المركز بنموذج التعاون متعدد الأطراف الذي يجمع الجهات التنظيمية، المطورين، شركات التكنولوجيا، المستثمرين، ومقدمي الخدمات تحت سقف واحد. الشركاء المؤسسون يضم شركاء عالميين مثل 'بن غاطي'، 'ماجد الفطيم'، 'شوبا العقارية'، 'الاتحاد العقارية'، بالإضافة إلى مقدمي خدمات البنية التحتية مثل 'ترانس جارد'. الرؤية المستقبلية يهدف مركز دبي المالي العالمي من خلال هذا المركز إلى توفير سوق عقارية تتسم بالسهولة، الشفافية، والتمكين التكنولوجي للمستثمرين والمقيمين والجهات المعنية حول العالم. بتوجيهات حمدان بن محمد.. إطلاق مركز دبي لتكنولوجيا العقار الأول في المنطقة الذي يوفر أكثر من 3000 وظيفة مع جذب استثمارات تفوق 300 مليون دولار بحلول 2030 #وام — وكالة أنباء الإمارات (@wamnews) July 3, 2025


ارابيان بيزنس
منذ 26 دقائق
- ارابيان بيزنس
مستقبل قوة العمل في دبي: أهمية دور التعليم في المرحلةُ المقبلة
دبي مدينة تتطلع إلى المستقبل دوماً؛ ومن يتأمل أفقها وطموحاتها وتطلعاتها وسكانها، يتيقن من ذلك الاستعداد الواثق لتبني كل جديد واحتضانه ورعايته. لذلك، أصدرت دائرة الاقتصاد والسياحة وهيئة المعرفة والتنمية البشرية في دبي النسخة الجديدة من تقرير 'وظائف المستقبل' في الوقت المناسب كي نتذكر أن سوق العمل يشهد متغيرات متسارعة. يناقش التقرير، الذي يستمد العديد من الرؤى والتحليلات من استبيان خاص تم إجراؤه حول مستقبل الوظائف في دبي بمشاركة آلاف الطلبة والمعلمين، دور التوجهات العالمية، مثل التقنية والأتمتة والاستدامة، في إعادة رسم ملامح سوق العمل. ولقد ذكر تقرير 'مستقبل الوظائف ٢٠٢٥' الصادر عن المنتدى الاقتصادي العالمي أن 41% من المهارات الأساسية لدى الموظفين في دولة الإمارات ستتغير. ومع أن هذا التحول ظاهرة عالمية لا تقتصر على دولة الإمارات، فمن شأن استجابة دبي أن تحدد إيقاع سوق العمل في المنطقة بأسرها. ماذا يعني ذلك لشبابنا ولمن هم بالفعل في سوق العمل؟ يعني ببساطة أن المهارات اللازمة لتحقيق النجاح المهني تتطور باستمرار. فيتزايد عدد الوظائف ذات الصلة بالذكاء الاصطناعي وعلوم البيانات والطاقة الخضراء، فيما تتراجع الوظائف الروتينية والإدارية. والتحدي هنا واضح؛ أي يستدعي أن تواكب منظومة التعليم هذا الإيقاع المتسارع، وأن تتماشى برامج التعليم مع توجهات القطاعات الناشئة واحتياجاتها. يحدد تقرير المنتدى الاقتصادي العالمي ثلاث مهارات ستصبح عما قريب متطلباً رئيسياً لدى أصحاب العمل؛ هي التفكير الناقد، ومرونة التعامل مع الأزمات، وكفاءة الرشاقة التنظيمية، ثم تأتي بعدها مهارتي القيادة والتأثير الاجتماعي. وباتت شخصية الطالب وما هو مؤهل لأن يصبح عليه أهم من مجرد استيفاء الطالب لقائمة من البرامج التعليمية التقليدية. إنني لا أدعو بطرحي هذا إلى تغيير تدريجي متواصل، بل إلى إعادة تفكير جذري في كيفية إعداد الأفراد للمستقبل. وسوف يكون للدراسات متعددة الاختصاصات، التي تجمع بين التقنية وعلوم المال والأعمال والعلوم الإنسانية، دوراً حاسماً. وعلينا تجاوز نموذج التعليم الصفي التقليدي، وضمان تزويد الطلاب بمهارات التكيف والإبداع والتفكير الناقد. إن لمهارات القيادة والتركيز على البعد الإنساني القدر نفسه من الأهمية. فمع تولّي الآلات مزيداً من المهام الروتينية، تزداد قيمة السمات البشرية الفريدة مثل الذكاء العاطفي والحُكم الأخلاقي والقدرة على القيادة في ظل التعقيدات والأزمات. وهنا تتجلى أهمية إعداد قادة قادرين على إدارة التغيير بتعاطف ورؤية سديدة وحكمة؛ فكثيراً ما ينشغل القادة بالتصدي لتحديات الحاضر ويغفلون عن فرص المستقبل، التي لا بد أن يغتنمها قادة وأصحاب رؤية تتجاوز حدود اليوم إلى آفاق الغد. إننا نعايش في الحرم الجامعي الجديد لمعهد الإدارة الهندي أحمد آباد في دبي هذا التحول عن قرب. ونسهم في بناء القادة وإعدادهم عبر مفهوم تعزيز عناصر المعرفة، والقدرات، والمهارات، والعادات لديهم. وتتمثل رسالتنا في تمكين كل طالب من أن يكون مفكراً ناقداً يتمتع بمرونة التعامل الكفؤ مع الأزمات والقدرة على التكيف والالتزام بمبدأ التعلم مدى الحياة. نؤمن في المعهد بأهمية العمل جنباً إلى جنب مع الشركاء لجسْر الفجوة بين مخرجات التعليم التقليدي واحتياجات سوق العمل، مع الاستفادة من الخبرات العالمية في إطار سياق دبي الخاص. وتؤدي المؤسسات الأكاديمية الدولية مثل معهدنا دوراً محورياً في نقل المعرفة، وتعزيز الابتكار، وربط المواهب في دبي بشبكات المواهب العالمية. غير أن التعليم لا يمكن أن يتطور على النحو المنشود بمعزلٍ عن الأطراف الأخرى؛ إذ يتعين على المؤسسات والشركات وصنّاع السياسات وخبراء التربية ومؤسسات المجتمع المدني التكاتف لوضع مناهج التعليم المناسبة، وإتاحة فرص التعلم التطبيقي، وضمان توفر برامج صقل المهارات والارتقاء بها طوال المسار المهني للفرد. يقول صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي 'رعاه الله ': 'في داخل كل إنسان محيط عظيم من الإنجازات ينتظر أن يندفع'. فتقع على عاتقنا، نحن التربويين والقادة وأفراد المجتمع، مسؤولية إطلاق ذلك المحيط من الإمكانات الكامنة في كل فرد. تتجه أنظار العالم إلى كيفية استجابة دبي لهذا التحدي. وإنني على ثقة، بفضل ما أجده من رؤية واضحة، وتعاون حاسم، والتزام لا يلين بالتعلم مدى الحياة، من أن دبي لن تكتفي بمواكبة متطلبات مستقبل العمل، بل ستحدد معاييره الجديدة على مستوى المنطقة وأنحاء العالم. فالخيارات التي نتخذها اليوم في مسارات التعليم والقيادة هي الفيصل بين تأكيد قدرتنا على اغتنام هذه اللحظة السانحة وبث الشك في إمكانية ذلك. فلقد حان بالفعل وقت العمل بكل عزيمة وطموح.


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
53 منفذاً لبيع الزي المدرسي في الإمارات
أعلنت وزارة التربية والتعليم عن توفير الزي المدرسي للعام الدراسي القادم 2025-2026 لطلبة المدارس الحكومية وذلك بدءاً من مرحلة رياض الأطفال ولغاية الصف الثاني عشر، وذلك ضمن استعدادات الوزارة للعام الدراسي المقبل. وأصدرت الوزارة دليلاً مفصلاً يتضمن تصاميم الزي لكل صف ومرحلة دراسية، إلى جانب قائمة الأسعار، ومواقع منافذ البيع المعتمدة والتي يبلغ عددها 53 منفذاً منها 48 منفذًا تابعاً لمجموعة اللولوهايبرماركت موزعة على مختلف إمارات الدولة، بالإضافة إلى عدد من المدارس في مناطق السلع في الظفرة والوقن في العين وجزيرة دلما، والقوع في مدينة العين. وفي خطوة تعكس الرؤية المؤسسية المتجددة للوزارة، يتضمن الزي المدرسي شعارًا محدثًا مكوّنًا من كلمتي "تربية وتعليم"، بدلاً من "تعليم" فقط، وذلك انسجامًا مع الهيكلية الجديدة القطاع التعليم التي تم الإعلان عنها في يوليو 2024، والهوية المرئية الجديدة لقطاع التعليم الحكومي التي أطلقتها الوزارة في فبراير من العام الجاري. ويجسّد هذا التغيير توجه الوزارة نحو تعزيز البُعد التربوي كركيزة أساسية في المنظومة التعليمية المتكاملة، بما يتماشى مع رؤيتها الطموحة لتطوير التعليم في دولة الإمارات وفق أعلى المعايير العالمية.