
فعالة ورخيصة.. 9 روائح تمنع الثعابين من دخول المنزل
كتبت- شيماء مرسيتعد الثعابين من أكثر المخلوقات إثارة للرعب في عالم الحيوان، ومواجهة إحداها في المنزل تجربة مخيفة وخطيرة.
ولكن يمكن إبعاد الثعابين عن منازلنا بشكل طبيعي إذا قمنا ببعض التغييرات، نستعرضها في هذا التقرير، وفق ما كشف موقع "تايمز أوف إنديا".
النفثالين
يطلق النفثالين أبخرة قوية تبعد الحشرات والزواحف والثعابين، ولكن يجب استخدامه باعتدال، لأن التعرض المستمر والقوي له قد يسبب مشكلات صحية.
كما يمكن أن يهيج العينين والرئتين، ويسبب فقر الدم، ويعتبر مادة مسرطنة محتملة.
مسحوق الكبريت
يعد الكبريت مكونا أساسيا في العديد من الخلطات المخصصة لطرد الثعابين التجارية، وهذا المسحوق الناعم يهيج جلد الثعبان وحاسة الشم لديه، مما يساعد على منع هجمات الثعابين عند رشه حول أساسات المنزل أو في الشقوق.
ويمكن رشه حول حواف المنزل أو في الشقوق، حيث أنه آمن بشكل عام للأشخاص والحيوانات الأليفة.
الأمونيا
تطرد الأمونيا الثعابين برائحتها النفاذة، ولإبعادها ببساطة، انقع قطع القماش في الأمونيا، ثم ضعها داخل أكياس بلاستيكية مثقوبة، وضعها في الهواء الطلق قرب الأماكن التي قد تدخل منها الثعابين.
ويتلاشى تأثير الأمونيا مع الوقت، لذا استبدل قطع القماش أسبوعيا.
ورغم أن الأمونيا غير سامة عند استخدامها بالشكل الصحيح، إلا أنها قد تسبب تهيجا للبشر والحيوانات الأليفة، لذلك، استخدمها باعتدال وحافظ على إبعاد الحيوانات عنها.
حمض الكربوليك
المعروف أيضا باسم الفينول يستخدم تقليديا في بعض المناطق كطارد للثعابين نظرا لرائحته النفاذة والنفاذة.
وبالرغم من أنه فعال في طرد الثعابين، إلا أنه شديد السمية وقد يشكل مخاطر صحية جسيمة على البشر والحيوانات في حال استنشاقه أو لمسه.
الخل
قد يساعد سكب الخل الأبيض حول البرك أو المسابح في إبعاد الثعابين، لأن حموضته قد تهيج جلدها، ومع ذلك، يتبدد الخل بسرعة، لذا يحتاج إلى إعادة رشه باستمرار.
زيت القرنفل والقرفة العطري
يحتوي على مستويات عالية من الأوجينول والسينامالدهيد، وهي مواد تنفر منها الثعابين بشدة.
كما أن هذه الروائح قد تحفز سلوكيات هروبها عند رشها حول المداخل أو وضعها على كرات قطنية.
الثوم والبصل
يحتوي الثوم والبصل على أحماض السلفونيك، وهي مركبات طبيعية لا تجذب الثعابين.
ويمتلك الثوم تأثيرا طاردا على الثعابين، ويمكنك استخدامه عن طريق تقطيع فصوص الثوم أو البصل ووضعها بالقرب من المداخل، أو تحضير رذاذ مائي من الثوم أو البصل المهروس ورشه في المنزل.
"كانت مرشحة لـ لقب ملكة جمال الكون".. وفاة متسابقة بشكل غامض

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ ساعة واحدة
- نافذة على العالم
صحة وطب : تناول فنجان القهوة في الصباح.. يفيد الكبد أم يضره؟
الأحد 29 يونيو 2025 08:30 صباحاً نافذة على العالم - غالبًا ما تُوصف القهوة بأنها "الحبة السحرية" للكبد فهذا المشروب اللذيذ والمنشط لا يُنشط الدماغ فحسب، بل الجسم أيضًا، بطريقة إيجابية، حيث إن تناول القهوة معروفة بفوائدها للكبد، ولكن هل تناولها في الصباح مفيد أم يضر صحة الكبد، وهو ما يوضحه تقرير موقع "تايمز أوف إنديا". القهوة: الحبة السحرية للكبد أثبتت القهوة فوائدها لصحة الكبد، من الوقاية من أمراض الكبد إلى تحسين وظائفه، فهي تؤدي جميع الوظائف بشكل جيد، حيث تقلل من خطر الإصابة بسرطان الكبد وفقًا لدراسة نُشرت في المكتبة الوطنية للطب، وقد كشف تحليل تلوي لدراسات أُجريت بين عامي 1966 و2007 أن شرب كوبين من القهوة يُقلل من خطر الإصابة بسرطان الكبد بنسبة 43٪، وذكرت دراسة أخرى أن القهوة تمنع تليف الكبد وتسرطنه، ولها تأثيرات مضادة للأكسدة على الكبد. القهوة تمنع الكبد الدهني من المعروف أن شرب القهوة بانتظام يمنع تطور الكبد الدهني غير الكحولي، وفي دراسة نُشرت في المكتبة الوطنية للطب، وُجد أن خطر الإصابة بالكبد الدهني غير الكحولي كان أقل بكثير لدى الأشخاص الذين يشربون القهوة مقارنةً بمن لا يشربونها، لأنها غنية بالمركبات النشطة بيولوجيًا، بما في ذلك الكافيين وحمض الكلوروجينيك (CGA) والتريجونيلين والديتربينات والميلانويدات. ومن المعروف أن لهذه المركبات فوائد عديدة، منها تأثيرها المضاد للأكسدة، ونشاطها المضاد للسرطان، وتقليل الإجهاد التأكسدي، والوقاية من حصوات الكلى، وخصائصها المضادة للالتهابات، ومن المعروف أيضًا أن تناول ثلاثة إلى أربعة أكواب من القهوة يوميًا يقلل من خطر الإصابة بالأمراض التنكسية. هل القهوة الصباحية مفيدة أم ضارة لصحة الكبد؟ من الأمور المهمة التي يجب الانتباه لها عند تناول القهوة هي الكمية، فمن المعروف أن الإفراط في تناولها له آثار جانبية متعددة، ويبدو أن للتوقيتات دورًا حيويًا أيضًا، حيث وفقًا لدراسة نُشرت في مجلة القلب الأوروبية عام 2025، وُجد أن الأشخاص الذين يشربون القهوة صباحًا كانوا أقل عرضة للوفاة لأي سبب بنسبة 16٪، وأقل عرضة للوفاة بأمراض القلب والأوعية الدموية بنسبة 31٪. وفي الدراسة التي أجراها الدكتور لو تشي من جامعة تولين في نيو أورليانز، أن من من يشربون القهوة الصباحية ولكن باعتدال (2-3 أكواب) أو بكثافة (أكثر من 3 أكواب)، كان لديهم مخاطر أقل مقارنة بمن يشربون القهوة الخفيفة في الصباح (كوب واحد أو أقل) والذين استمتعوا بانخفاض أصغر في المخاطر. ويعتقد الباحثون أن فوائد شرب القهوة صباحًا تعود إلى عاملين، أولًا، يُقلل شرب القهوة صباحًا من تأثيره على أنماط النوم مقارنةً بشربها بعد الظهر أو المساء، وهذا يُحسّن الصحة العامة وصحة القلب والأوعية الدموية، ثانياً، يمكن أن تكون التأثيرات المضادة للالتهابات في القهوة أكثر فعالية في الصباح لأن هذا هو الوقت الذي يمكن أن تصل فيه مستويات الالتهاب إلى ذروتها، وهكذا، عندما تستهلكه بكميات معتدلة، فإن قهوتك الصباحية تعمل لصالح صحة الكبد.


نافذة على العالم
منذ 7 ساعات
- نافذة على العالم
صحة وطب : 5 علامات تحذيرية للسكتة الدماغية تتطلب المساعدة الطبية فورًا
الأحد 29 يونيو 2025 02:30 صباحاً نافذة على العالم - السكتة الدماغية من الأسباب الرئيسية للوفاة والإعاقة حول العالم، وقد تزايدت بشكل ملحوظ بين الشباب في الآونة الأخيرة، ويساعد إدراك العلامات التحذيرية واتخاذ الاجراءات السريعة في إنقاذ حياتنا، ومعرفة هذه العلامات والتصرف حيالها يُحدث فرقًا كبيرًا، وفقًا لتقرير موقع "تايمز أوف إنديا". ما هي السكتة الدماغية؟ السكتة الدماغية هي حالة طبية طارئة تحدث فجأة، وغالبًا ما تكون عواقبها وخيمة، وتحدث السكتة الدماغية عندما ينقطع أو ينخفض تدفق الدم إلى جزء من الدماغ، مما يحرم أنسجة المخ من الأكسجين والمغذيات. أما النوبة الإقفارية العابرة (TIA) والمعروفة باسم "السكتة الدماغية المصغرة"، فتتضمن انسدادًا مؤقتًا في تدفق الدم، ومع أن هذه الأعراض عادةً ما تختفي في غضون دقائق أو ساعات، إلا أن النوبة الإقفارية العابرة قد تكون علامة تحذير مبكرة لسكتة دماغية أكثر خطورة تتطلب عناية طبية. فيما يلى.. 5 علامات تحذيرية للسكتة الدماغية يجب أن تعرفها: خدر أو ضعف مفاجئ يُعدّ التنميل أو الضعف المفاجئ، خاصةً في جانب واحد من الجسم، علامة حاسمة على السكتة الدماغية، ويمكن أن يؤثر هذا التنميل على الوجه أو الذراع أو الساق، ويصعُب على الشخص الحركة أو الشعور، وقد يُعاني الشخص من تدلي جانب واحد من الوجه أو صعوبة في رفع الذراع، وغالبًا ما تظهر هذه الأعراض دون سابق إنذار، فإذا لاحظتَ شخصًا غير قادر على الابتسام أو رفع ذراعيه، فلا تتردد في التصرف فورًا. صعوبة في التحدث أو الفهم إن الكلام غير الواضح أو الصعوبة في فهم الجمل البسيطة هو علامة تحذيرية أخرى، وهذا لأن السكتة الدماغية قد تُضعف مراكز اللغة في الدماغ، مما يؤدي إلى ارتباك أو تشويش في الكلمات، وقد تؤثر هذه الصعوبة في الكلام على أمور بسيطة في الحياة، ويميل الناس إلى الخلط بين هذه الأعراض والتسمم، ولن إذا أصبح الكلام غير واضح فجأة، فاطلب المساعدة فورًا. مشكلة في الرؤية تغيرات الرؤية، والتي غالبًا ما تكون مفاجئة، هي علامة على الإصابة بالسكتة الدماغية، فقد تسبب عدم وضوح الرؤية، أو ازدواج الرؤية، أو فقدان البصر في إحدى العينين أو كلتيهما، وقد تظهر هذه المشكلة على إحدى العينين أو صعوبة في الرؤية من جانب واحد، وفي حال حدوث تغيرات في الرؤية، اعتبرها حالة طارئة. صداع شديد يُعد الصداع الحاد والمفاجئ علامة تحذيرية على السكتة الدماغية، حيث يصفه الناس بأنه أسوأ صداع على الإطلاق، خاصة إذا كان مصحوبًا بغثيان أو قيء أو دوخة، فلا تنتظر، فهذه العلامة شائعة في السكتات الدماغية النزفية، حيث ينفجر أحد الأوعية الدموية في الدماغ، وعلى الرغم من ظهور الصداع بشكل متكرر، إلا أنه قد يكون مقلقًا عندما يحدث دون سبب واضح، فإذا كان الصداع شديدًا بشكل غير معتاد، يجب عليك طلب الرعاية الطبية فورًا. فقدان التوازن أو التنسيق الدوخة المفاجئة، وصعوبة المشي، وفقدان التنسيق، هي علامات على حدوث سكتة دماغية تُصيب المخيخ أو جذع الدماغ، وقد تُسبب هذه الأعراض تعثر الشخص، أو شعوره بعدم الثبات، أو صعوبة في التقاط الأشياء، وقد تظهر هذه الأعراض بالتزامن مع أعراض أخرى، مثل التنميل أو صعوبات الكلام، ومن المُحتمل أن تؤثر هذه الأعراض على قدرة الشخص على المشي بشكلٍ مستقيم أو الشعور باختلال التوازن، فإذا ظهرت أيًا من هذه العلامات، عليك طلب المساعدة الطبية فورًا فكل دقيقة لها أهميتها.


نافذة على العالم
منذ 7 ساعات
- نافذة على العالم
صحة وطب : هل تعانى من النسيان وقلة التركيز؟ قد يكون السبب نقص هذا الفيتامين
الأحد 29 يونيو 2025 02:30 صباحاً نافذة على العالم - فيتامين ب12 هو أحد الفيتامينات الأساسية التي يحتاجها الجسم لوظائف الأعصاب، وإنتاج خلايا الدم الحمراء، ووظائف الدماغ، وبخلاف بعض الفيتامينات التي يُنتجها الجسم بشكل مستقل، يجب الحصول على فيتامين ب12 من خلال تناول الطعام أو المكملات الغذائية، ويوجد بشكل أساسي في المنتجات الحيوانية مثل اللحوم والأسماك والبيض والحليب. وعلى الرغم من وجوده في معظم الأطعمة الشائعة، إلا أن عددًا هائلاً من الأفراد يعانون من نقص ب12 دون أن يدركوا ذلك، ومن أكثر مؤشرات هذا النقص خبثًا، والتي غالبًا ما لا يتم تشخيصها، اضطراب ضبابية الدماغ، وهو اضطراب يتميز بالنسيان والارتباك وقلة التركيز، وفقًا لتقرير موقع "تايمز أوف إنديا". العلاقة بين نقص فيتامين ب12 وضباب الدماغ مع أن ضباب الدماغ ليس تشخيصًا طبيًا، إلا أنه مصطلح شائع يستخدمه الناس لوصف شعور عام بالضبابية الذهنية، فعلى سبيل المثال، قد يجد الأشخاص المصابون بنقص فيتامين ب12 صعوبة في التفكير بوضوح، وينسون مهامًا أو محادثات بسيطة نسبيًا، ويشعرون بالتعب الذهني رغم حصولهم على قسط كافٍ من الراحة، ويحدث هذا لأن فيتامين ب12 يلعب دورًا أساسيًا في الحفاظ على صحة الجهاز العصبي، ويمكن أن يؤدي نقص هذا الفيتامين إلى إضعاف التواصل بين خلايا الدماغ، مما يؤدي إلى تباطؤ إدراكي يُعرف عادةً بضبابية الدماغ. وفي الحالات الشديدة، قد يؤدي النقص على المدى الطويل لفيتامين ب12 إلى تلف الأعصاب أو مشاكل في الذاكرة تُشبه الخرف، وخاصةً لدى كبار السن. أعراض نقص فيتامين ب12 يمكن أن يظهر نقص فيتامين ب12 بأشكال مختلفة إلى جانب ضبابية الدماغ، وتشمل الأعراض الأخرى الشعور بالتعب، والضعف، والخدر أو الوخز في اليدين والقدمين، وشحوب الجلد، وضيق التنفس، وتقلبات المزاج، وحتى الاكتئاب، وغالبًا ما تظهر هذه الأعراض تدريجيًا، وقد يتم الخلط بينها وبين مشاكل صحية أخرى، مما يُصعب التشخيص. وفي بعض الأحيان، قد يشعر الأشخاص بصحة جيدة جسديًا، لكنهم يعانون فقط من مشاكل إدراكية، ولهذا السبب، قد يُشير ضبابية الدماغ إلى احتمال وجود نقص كامن. أسباب النقص هناك العديد من الأسباب المحتملة لنقص فيتامين ب12، ولعل السبب الأكثر شيوعًا لنقص فيتامين ب12 هو نقص التغذية، خاصة بالنسبة للأشخاص النباتيين، وذلك نضرًا لندرة الأطعمة النباتي التي تحتوى على هذا الفيتامين. وتشمل الأسباب الأخرى لنقص فيتامين ب12 مشاكل الامتصاص التي قد تنشأ عن حالات طبية مثل فقر الدم الخبيث أو الداء البطني، والتي قد تؤدي إلى نقص فيتامين ب12 بسبب استئصال أجزاء من الجهاز الهضمي، بالإضافة إلى ذلك، يميل كبار السن إلى امتصاص كميات أقل من الفيتامينات من نظامهم الغذائي. التشخيص والعلاج عادةً ما يتضمن تشخيص نقص فيتامين ب12 إجراء فحص دم لتحديد مستوياته، فإذا وُجد أن المستوى منخفض، يمكن أن يشمل العلاج تناول مكملات غذائية، أو في الحالات الشديدة، حقن فيتامين ب12. ويُعد تحديد السبب الكامن، سواءً كان غذائيًا أو متعلقًا بالامتصاص، أمرًا أساسيًا للرعاية طويلة الأمد، حيث يبدأ معظم المرضى بملاحظة تحسن في الأعراض، مثل تحسن التفكير وزيادة مستويات الطاقة، في غضون أسابيع من بدء العلاج، حيث يُعد نقص فيتامين ب12 أكثر شيوعًا مما يدركه معظم الناس، ويمكن أن يؤثر بشكل كبير على حدة الذهن والصحة العامة.