
ترامب: دول جديدة ترغب بالانضمام لاتفاقات أبراهام
القدس- معا- قال الرئيس الأميركيّ، دونالد ترامب، إنّ دولا عديدة تريد الانضمام لـ"اتفاقات أبراهام" التطبيعية مع إسرائيل، عادّا أن إيران "كانت المشكلة" بشأن ذلك؛ كما أشار إلى أنه لم يمنه طهران الوقت اللازم لنقل اليورانيوم المخصّب من منشأة فوردو النووية.
وذكر الرئيس الأميركيّ في تصريحات أدلى بها لـ"فوكس نيوز": "ما كنت لأسمح لإيران بتخصيب اليورانيوم"، مشدّدا على أن " حرب الأيام الـ12 على إيران، كانت مكثفة".
وأضاف أن "إيران أرادت على مدى سنوات امتلاك سلاح نووي، وكانت على بعد أسابيع من الحصول عليه".
وعَدّ أن "ما قمنا به في إيران، كان رائعا"، مضيفا أن "كل صاروخ أطلقناه على إيران، أصاب هدفه".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


معا الاخبارية
منذ 10 ساعات
- معا الاخبارية
ترامب: لا محادثات مع إيران الآن ولن أقدم لهم أي شيء
واشنطن- معا- قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الاثنين إنه لا يتحدث مع إيران ولا يعرض عليها 'أي شيء' وكرر تأكيده على أن الولايات المتحدة 'محت تماما' منشآت إيران النووية. ونفى ترامب يوم الجمعة ما ورد في تقارير إعلامية عن أن إدارته ناقشت احتمال مساعدة إيران على الحصول على ما يصل إلى 30 مليار دولار لبناء برنامج نووي مدني لإنتاج الطاقة. وفي قمة حلف شمال الأطلسي (ناتو)، الأسبوع الماضي، أعلن ترامب عن محادثات جديدة مع إيران هذا الأسبوع لكنه لم يقدّم تفاصيل. وتحدث ترامب الجمعة أيضاً، عن أنّ طهران ترغب في عقد لقاء بعد الضربات الأميركية على ثلاثة مواقع نووية إيرانية، الأسبوع الماضي، لكنّه لم يدلِ بمزيد من التفاصيل، كما قال إنه لا يعتقد أنّ إيران لا تزال ترغب في مواصلة السعي لامتلاك سلاح نووي بعد الغارات الأميركية والإسرائيلية.


جريدة الايام
منذ 10 ساعات
- جريدة الايام
غروسي: إيران قادرة على تخصيب اليورانيوم وعراقجي يطالب بتعويضات عن الحرب
فيينا - وكالات: أعلن المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافائيل غروسي، أن إيران قد تستأنف تخصيب اليورانيوم خلال أشهر، فيما طالب وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي مجلس الأمن الدولي بتحميل إسرائيل والولايات المتحدة المسؤولية القانونية عن استهداف بلاده، وما يترتب عن ذلك من دفع للتعويضات. وفي مقابلة مع شبكة "سي بي إس نيوز" الأميركية، قال غروسي: إن القدرات التي تمتلكها إيران "لا تزال موجودة. ويمكنهم، خلال أشهر، على ما أعتقد، تشغيل بضع مجموعات من أجهزة الطرد المركزي لإنتاج اليورانيوم المخصب". وأضاف، بحسب مقتطفات من مقابلة بثت أمس: "بصراحة، لا يمكن للمرء أن يدعي أن كل شيء اختفى وأنه لا يوجد شيء هناك". وأثارت تصريحات غروسي شكوكاً بشأن مدى جدوى القصف الأميركي والإسرائيلي الذي كان يهدف لتدمير برنامج إيران النووي. وذكر مسؤولون أميركيون أن القصف دمر مواقع نووية رئيسية في إيران، وأكد الرئيس دونالد ترامب، الجمعة الماضي، أنه سيدرس قصف إيران مجدداً إذا ما خصبت اليورانيوم إلى مستويات تثير القلق. وقال غروسي: إن الهجمات على مواقع فوردو ونطنز وأصفهان أعاقت بشكل كبير قدرة إيران على معالجة وتخصيب اليورانيوم. ومع ذلك، تؤكد القوى الغربية أن التقدم الذي أحرزته إيران في المجال النووي اكتسبت به معرفة لا يمكن وأدها، مشيرين إلى أن فقدان الخبراء أو المنشآت قد يبطئ التقدم لكن إحراز التطور مستمر. وذكر غروسي أن "إيران دولة متطورة جداً من حيث التكنولوجيا النووية.. لذا لا يمكنك إلغاء ذلك. لا يمكنك إلغاء المعرفة التي لديك أو القدرات التي تملكها". وعندما سُئل غروسي عن التقارير التي تفيد بأن إيران نقلت مخزونها من اليورانيوم عالي التخصيب قبيل الضربات الأميركية، قال: إنه ليس واضحاً أين هي تلك المواد. وأضاف: "يمكن أن يكون بعضها قد دُمر في الهجوم، لكن ربما تم نقل البعض". وتقول إيران: إن برنامجها النووي مخصص للأغراض السلمية فقط. من جانب آخر، طالب عباس عراقجي مجلس الأمن الدولي بالاعتراف رسمياً بأنّ إسرائيل والولايات المتحدة الأميركية هما المسؤولتان مباشرة عن بدء العدوان على إيران. وطالب في رسالة إلى الأمين العام للأمم المتحدة، ورئيس مجلس الأمن، بتحميل إسرائيل والولايات المتحدة المسؤولية القانونية المترتبة، بما في ذلك دفع التعويضات والإصلاحات. وقال عراقجي، في رسالته: إن على مجلس الأمن محاسبة مرتكبي هذا العدوان، ومنع تكرار هذه الجرائم البشعة والخطيرة. وأضاف: "قصف أميركا وإسرائيل المنشآت النووية الإيرانية انتهاك لمعاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية.. هجمات إسرائيل على البنية التحتية والمناطق السكنية والمستشفيات انتهاك صارخ للقوانين الدولية". من جانبه، أكد مندوب إيران في الأمم المتحدة أمير سعيد إيرواني أن القصف الإسرائيلي الذي استهدف سجن إيفين بالعاصمة طهران أدى لمقتل عدد كبير من المدنيين وموظفي السجن وسجناء، وطالب مجلس الأمن والأمين العام للأمم المتحدة بإدانة الهجوم. ودعا المندوب إلى تحميل "مرتكبي هذه الجريمة المسؤولية القانونية لارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية، واتخاذ التدابير اللازمة لمنع تكرار مثل هذه الأفعال الشنيعة التي تقوّض النظام القانوني الدولي".


معا الاخبارية
منذ 11 ساعات
- معا الاخبارية
إيران تضع شرطا قبل العودة إلى المفاوضات مع أمريكا
طهران- معا- اشترطت إيران من أجل استئناف المحادثات مع الولايات المتحدة بشأن برنامج طهران النووي أن تستبعد واشنطن فكرة تنفيذ أي ضربات أخرى على إيران. وقال نائب وزير الخارجية الإيراني، مجيد تخت روانجي، في مقابلة مع "بي بي سي"، اليوم الاثنين، إن الإدارة الأميركية أبلغت إيران، عبر وسطاء، أنها ترغب في العودة إلى المحادثات، لكن الولايات المتحدة لم توضح موقفها بشأن السؤال المهم جداً حول ما إذا كانت ستشن المزيد من الهجمات. وفي قمة حلف شمال الأطلسي (الناتو) الأسبوع الماضي، أعلن ترمب عن محادثات جديدة مع إيران هذا الأسبوع لكنه لم يقدم تفاصيل. وكان قد أمر في الآونة الأخيرة بشن هجمات على المنشآت النووية الإيرانية المحصنة. وعندما سئل، يوم الجمعة، عما إذا كان سيأمر بمزيد من القصف للمواقع النووية الإيرانية إذا عادت المخاوف بشأن تخصيب طهران لليورانيوم، قال ترمب: بلا شك، بالتأكيد. وأكد مجدداً أن إيران يجب ألا تمتلك أسلحة نووية، وزعم أن الهجمات الأخيرة أخَّرت البرنامج النووي لسنوات. وقال رئيس الوكالة الدولية للطاقة الذرية رافاييل غروسي، في مقابلة بثت يوم الأحد، إن إيران يمكن أن تستأنف تخصيب اليورانيوم في غضون أشهر. وقال تخت روانجي لهيئة الإذاعة البريطانية إن إيران ستصر على حقها في تخصيب اليورانيوم للأغراض السلمية، رافضاً الاتهامات بأن البلاد تعمل سراً على تطوير قنبلة نووية.