
لغز اختفاء الفنان أحمد الرافعي.. وبلاغ رسمي من زوجته يكشف التفاصيل
وتحركت نقابة المهن التمثيلية في مصر للاطمئنان على الرافعي، بعد نشر عدد من المواقع الإخبارية نبأ اختفائه، قبل التأكد من سلامته وعودته إلى منزله.
أشرف زكي: أحمد الرافعي بخير
أكد الدكتور أشرف زكي نقيب المهن التمثيلية في مصر أن أحمد الرافعي بخير، وعاد إلى منزله بعد ساعات من بلاغ زوجته عن اختفائه.
وأوضح زكي أن الرافعي خرج من منزله، لكن بطارية هاتفه نفذت، ومع تعذر تواصل زوجته معه، قررت إبلاغ الشرطة، خوفاً من أن يكون قد تعرض لمكروه.
أحمد الرافعي يعلق على خبر اختفائه
أعرب أحمد الرافعي عن انزعاجه من تداول خبر إبلاغ زوجته عن اختفائه، مؤكداً أنه لا يحب تناول وسائل الإعلام لتفاصيل تتعلق بحياته الشخصية.
وأشار إلى أنه غادر منزله صباحاً وعاد إليه مساءً، لكن خوف زوجته من حوادث الطرق المتكررة دفعها لإبلاغ الشرطة، مؤكداً أن ذلك تسبب في قلق والدته وأصدقائه، وهو ما ضايقه لأنه يفضل تناول وسائل الإعلام لأخبار أعماله الفنية.
أحمد الرافعي ينشغل بتصوير 5 أعمال
أعلن أحمد الرافعي انشغاله في الفترة الحالية بتصوير 5 أعمال فنية، وهي فيلم «الحارس» من بطولة هاني سلامة ومرام علي، إلى جانب فيلم آخر لم يتم الاستقرار على اسمه يجمعه مع محمد ثروت ومحمد الشرنوبي.
كما يصور الرافعي أدواره في مسلسلات «ضهر راجل»، «أندر إيدج» و«كل ما تراه ليس كما يبدو».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ 2 ساعات
- الإمارات اليوم
حالمون مصريون يُعيدون البريق لكنز «الفرعون الذهبي»
في صغره أمضى مُرمِّم الآثار المصري، عيد مرتاح، ساعات يتصفح كتب التاريخ ويقرأ عن الملك توت عنخ آمون، ويتتبع الرموز الهيروغليفية حالِماً بأن يمسك يوماً ما بالقناع الذهبي للملك الشاب. بعد سنوات وجد مرتاح نفسه ينفض الغبار عن مقصورة توت عنخ آمون المذهبة استعداداً لنقلها إلى المتحف المصري الكبير. وقال مرتاح لـ«وكالة فرانس برس»، إن «مقتنيات توت عنخ آمون هي التي دفعتني لدراسة الآثار.. العمل على تلك المجموعة كان حلم حياتي، وقد تحقق الحلم». مرتاح واحد من بين أكثر من 150 مرمماً و100 عالم آثار، يعملون منذ أكثر من 10 أعوام على ترميم آلاف القطع الأثرية، المقرر عرضها في المتحف المصري الكبير الذي بدأ العمل فيه عام 2002. وكان من المقرر افتتاح المتحف الضخم الذي بلغت كلفة إنشائه مليار دولار، في الثالث من يوليو الجاري، إلا أن الموعد أرجئ حتى نهاية العام الجاري. وعند افتتاحه يطمح المتحف، المَبنيّ أسفل أهرام الجيزة التي ترتفع خلفه في مشهد مهيب، إلى استقبال خمسة ملايين زائر سنوياً. ويضم المتحف أكثر من 100 ألف قطعة أثرية. وبجانب الآثار يُعد «مختبر الترميم الحي» من أهم ما يقدمه المتحف. خلف جدران زجاجية سيتابع زوار المتحف على امتداد السنوات الثلاث المقبلة عملية ترميم المركب الشمسي للملك خوفو والذي يعود لأكثر من 4500 سنة. ولكن يبقى أهم ما في المتحف المجموعة الذهبية للملك توت عنخ آمون التي تضم 5000 قطعة أخذت من مقبرته وتُعرض للمرة الأولى معاً في صالة واحدة. وبعض هذه القطع لم يخضع للترميم منذ اكتشفه عالم الآثار البريطاني هاورد كارتر في عام 1922، فقبل أكثر من قرن اتبع فريق كارتر طرقاً للترميم كانت تستهدف الحفاظ على القطع الأثرية، لكنها بمرور الوقت تسببت في بعض المشكلات. من ناحيتها، قالت المرممة هند بيومي (39 عاماً) إن «الطلاء بالشمع الذي استخدموه حافظ على القطع بالصورة التي نراها الآن، ولكنه في الوقت نفسه تسبب في خفوت التفاصيل الأثرية التي من المهم أن يراها الناس».


الإمارات اليوم
منذ 2 ساعات
- الإمارات اليوم
«دبي للثقافة» تحصد جائزة جديدة
حصدت هيئة الثقافة والفنون في دبي «دبي للثقافة» جائزة «أفضل إطار حوكمة للذكاء الاصطناعي لعام 2025»، وذلك ضمن فعاليات «منتدى وجوائز الابتكار في تكنولوجيا الحكومات 2025»، الذي تنظمه شركة «تحول تيك» سنوياً في دبي، بهدف تسليط الضوء على الجهات الحكومية ورواد تكنولوجيا المعلومات، ممن يسهمون في دفع عجلة التحول الرقمي التي تشهدها دبي والإمارات، وتطوير حلول ومبادرات وبرامج مبتكرة تهدف إلى تحسين حياة مواطني الدولة والمقيمين على أرضها. ونالت الهيئة الجائزة تقديراً لجهودها في إطلاق العديد من المشاريع والمبادرات التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي، بهدف تعزيز إمكانية الوصول الثقافي والتفاعل مع الجمهور، وهو ما ينسجم مع «استراتيجية الإمارات الوطنية للذكاء الاصطناعي 2031» الهادفة إلى ترسيخ مكانة الدولة مركزاً عالمياً رائداً في مجال الذكاء الاصطناعي بحلول 2031، ودمج تقنيات الذكاء الاصطناعي في مختلف القطاعات لتعزيز الكفاءة ودفع عجلة الابتكار. وتمكنت «دبي للثقافة» من الفوز بالجائزة بفضل اهتمامها بتبنّي الحلول المبتكرة واستثمار الذكاء الاصطناعي في مختلف قطاعاتها الحيوية، والتزامها بتطبيق أفضل الممارسات العالمية وتحقيق الامتثال للقوانين والسياسات والتشريعات الخاصة بأنظمة إدارة الذكاء الاصطناعي في الدولة، وحصولها على شهادة الآيزو (ISO 42001:2023) في نظام إدارة الذكاء الاصطناعي، لتكون بذلك أول جهة حكومية في دبي تحقق هذا الإنجاز، وأول مؤسسة تعمل في مجال الثقافة والفنون عالمياً تحصل على هذه الشهادة، إضافة إلى حرصها على دعم وتمكين أصحاب المواهب وتحفيزهم على الاستفادة من أدوات التكنولوجيا المتقدمة في تطوير مشاريعهم. يشار إلى أن جوائز الابتكار في تكنولوجيا الحكومات تهدف إلى تكريم الإنجازات الاستثنائية في القطاع الحكومي في الإمارات، حيث يعمل الأفراد والمؤسسات على تسخير إمكانات التكنولوجيا لتحسين جودة الحياة للمواطنين والمقيمين على أرض الدولة.


البيان
منذ 2 ساعات
- البيان
جائزة زايد للأخوة الإنسانية تشكل لجنة تحكيم دورتها السابعة
سُميت الجائزة باسم المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، مؤسس دولة الإمارات العربية المتحدة، الذي عُرف بإنسانيته وحبه للعمل الخيري، وتفانيه في مد يد العون للشعوب من مختلف الثقافات والخلفيات. ويمثّل أعضاء لجنة التحكيم خلفيات متنوعة وخبرات متعددة، ما يعزز قدرتهم على تقييم الترشيحات الواردة من أكثر من 60 دولة، والتي تشمل مجموعة واسعة من الموضوعات والمبادرات الإنسانية، من بينها العمل المناخي، والحدّ من الفقر، وتنمية المجتمعات، وتوفير الرعاية الصحية. وضمت لجنة التحكيم الجديدة للجائزة في نسخة عام 2026 كلاً من كاثرين راسل، المديرة التنفيذية لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف) شارل ميشيل، رئيس المجلس الأوروبي السابق، رئيس وزراء بلجيكا الأسبق، موسى فكي محمد، رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي السابق، رئيس وزراء تشاد الأسبق، سعيدة ميرزيوييفا، رئيسة الإدارة الرئاسية في جمهورية أوزباكستان ونيافة الكاردينال خوسيه تولينتينو دي مندوسا، رئيس دائرة الثقافة والتعليم في الكرسي الرسولي في الفاتيكان والمستشار محمد عبدالسلام، الأمين العام للجائزة. وقال المستشار محمد عبدالسلام: «ينتسب أعضاء لجنة تحكيم الجائزة في دورتها السابعة إلى قارات وخلفيات مختلفة تشمل أفريقيا وآسيا وأوروبا والشرق الأوسط والأمريكيتين، ويمثلون مجالات متنوعة تتضمن تقديم المساعدات الإنسانية للأطفال، والعمل الدبلوماسي، وتعزيز التبادل المعرفي والحوار بين الثقافات، وتطوير التعليم، والإعلام، والقانون»، مؤكداً أن هذا التنوع يُجسّد الأهداف النبيلة للجائزة، ورسالتها العالمية السامية. مشيراً إلى أن مسيرته المهنية كانت دائمة التركيز على تعزيز الوحدة داخل القارة الإفريقية وعلى مستوى العالم. من جانبها، قالت سعيدة ميرزيوييفا، رئيسة الإدارة الرئاسية في جمهورية أوزباكستان: «يشرفني الانضمام إلى هذه اللجنة الموقّرة كأول عضو لجنة تحكيم من آسيا الوسطى وبالتعاون مع زملائي في اللجنة، سنسعى إلى تسليط الضوء على أبطال الإنسانية المجهولين الذين يعملون من أجل الارتقاء بجودة حياة المجتمعات وحل التحديات العالمية المُلحّة».