
حكيمي يُعلن عشقه لفريق آخر
وكتب الموقع:
"بعد تألقه طوال موسم 2024/
2025 مع باريس سان جيرمان، وصل أشرف حكيمي بلا شك إلى مستوى جديد.
كان الظهير المغربي، أحد ركائز فريق لويس إنريكي، أحد اللاعبين الأساسيين في فوز باريس سان جيرمان بلقب عصبة أبطال أوروبا. لكن قميصًا آخر يُثير مشاعر قوية لدى الظهير الأيمن: قميص المغرب.
بعد موسم استثنائي مع باريس سان جيرمان، وصل أشرف حكيمي إلى مستوى جديد تحت قيادة لويس إنريكي. أصبح الظهير المغربي أكثر ثباتًا وحسمًا، وتألقا في الدوري الفرنسي وعصبة أبطال أوروبا. وقد أثار هذا جدلًا واسعًا حول جائزة الكرة الذهبية الأفريقية... أو حتى جائزة الكرة الذهبية نفسها. بالنسبة للصحفي هيرفي بينو، الإجابة واضحة: حكيمي يستحق الآن أن يكون على رأس القائمة.
• تجاهلوا حكيمي في عام 2025
تصريح موضوعي، خاصةً وأن صحفي « ليكيب » لم يكن كريمًا مع حكيمي في النسخة السابقة. قال بينو خلال مقابلة مع قناة أليوتالك على يوتيوب: "عندما رشحتُ جائزة أفضل لاعب أفريقي العام الماضي، قال لي البعض إنها غير مناسبة. لكنني قلتُ إن أديمولا لوكمان يستحق الجائزة. مع باريس سان جيرمان، كان جيدًا، لكنه لم يكن الأفضل في ذلك الموسم. لا أعرف حتى إن كنتُ سأضعه بين الثلاثة الأوائل. علاوة على ذلك، إنه لاعب أحبه".
• لطالما كان عاشقًا للمغرب.
يمكن لحكيمي أن يواصل مسيرته الناجحة بالفوز بكأس الأمم الأفريقية المقبلة، التي تُقام في بلده المغرب. ورغم ولادته في إسبانيا، لطالما كان اللاعب شغوفًا بأسود الأطلس، كما يروي بينو. يقول الصحفي الفرنسي: "تحدث هيرفي رونار معي عنه منذ وقت مبكر. لطالما كان عاشقًا للمغرب. لكن هذا العام سيكون استثنائيًا. إذا فاز بكأس الأمم الأفريقية، فسيكون أفضل لاعب مغربي في التاريخ. بالنسبة لي، هو أفضل لاعب أفريقي، ويمكنه التطلع إلى جائزة الكرة الذهبية. بالنسبة لي، هو رمز لتطور باريس سان جيرمان تحت قيادة لويس إنريكي. من الناحية الرياضية، كان عامًا استثنائيًا. سأكون سعيدًا لو فاز ظهير أيمن بجائزة الكرة الذهبية".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجريدة 24
منذ 2 ساعات
- الجريدة 24
أسطورة إسبانيا يشيد بحكيمي: حان الوقت لمنح الكرة الذهبية لمدافع
في تصريح أشعل الجدل مجددا حول هوية الفائز بالكرة الذهبية لعام 2025، خرج الحارس الإسباني السابق سانتياغو كانيزاريس عن صمته، ليضع اسم الدولي المغربي أشرف حكيمي ضمن قائمة المرشحين بقوة للجائزة الفردية الأرفع في عالم كرة القدم. كلمات كانيزاريس جاءت حاسمة وصريحة، حين قال في تصريحات نقلتها صحيفة "موندو ديبورتيفو": "لقد سئمت من أن تذهب الكرة الذهبية دائمًا للمهاجمين، أشرف حكيمي يستحقها أكثر من فيتينيا أو ديمبيلي بعشرين مرة". وأكد الحارس السابق لريال مدريد وفالنسيا، أن معيار الاستحقاق يجب أن يتجاوز الأرقام الهجومية إلى التأثير الفعلي داخل الملعب، مضيفا أن الأمر ينطبق حرفيًا على أداء حكيمي هذا الموسم. وحمل الموسم الحالي لحكيمي أرقامًا غير مسبوقة بالنسبة للاعب في مركزه كظهير أيمن، ففي دوري أبطال أوروبا، نجح اللاعب المغربي في تسجيل أهداف حاسمة، سواء في نصف النهائي أو في النهائي، مانحًا فريقه باريس سان جيرمان واحدة من أفضل مشاركاته القارية خلال السنوات الأخيرة، بعد التتويج بذات الأذنين. كما ساهم في قيادة الفريق الباريسي إلى نهائي كأس العالم للأندية، وهو إنجاز لا يقل قيمة عن التتويج المحلي، بالنظر إلى حجم المنافسة وقوة الأندية المشاركة. وبعيدًا عن المجاملات، يتفق العديد من المحللين على أن الحديث عن استحقاق حكيمي للكرة الذهبية هذه المرة ليس مجرد رأي عاطفي، فالاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" نفسه اعترف بمردوده الكبير، حين منحه جائزة أفضل مدافع في النسخة الأخيرة من كأس العالم للأندية. هذا الاختيار لم يكن وليد الصدفة، بل جاء بعد تحليل تقني دقيق لأداء المدافعين خلال البطولة، حيث أظهرت الإحصائيات أن حكيمي أجبر خصومه على فقدان الكرة في 44 مناسبة، وقام بـ67 عملية ضغط ناجحة لاستعادة الكرة، وهو ما يعكس نشاطه المتواصل ووعيه التكتيكي العالي. لكن الصورة الكاملة لأشرف حكيمي لا تتوقف عند الجوانب الدفاعية، فالمغربي البالغ من العمر 26 سنة، أثبت هذا الموسم أنه أحد أفضل اللاعبين في العالم في صناعة اللعب من الخلف. أرقامه الهجومية تتحدث عنه، حيث أنهى الموسم برصيد 11 هدفًا و16 تمريرة حاسمة في 53 مباراة رسمية مع باريس سان جيرمان، بمعدل مساهمة هجومية يقارب مرة كل مباراتين، وهو رقم استثنائي بالنسبة للاعب يشتغل في الرواق الدفاعي. وبهذا الأداء، كسر حكيمي الرقم القياسي الذي كان مسجلاً باسم البرازيلي داني ألفيس، الذي بلغ 25 مساهمة هجومية في موسم واحد مع برشلونة سنة 2011. ووصل حكيمي إلى 27 مساهمة بين تسجيل وصناعة، ليصبح بذلك صاحب أفضل موسم هجومي لمدافع في الدوريات الأوروبية الكبرى منذ أكثر من عقد. الإحصائيات لا تتوقف هنا، فقد احتل حكيمي المركز الثاني في قائمة أفضل الممرّرين خلال كأس العالم للأندية، بـ483 تمريرة ناجحة ونسبة دقة بلغت 89%. كما أرسل 13 كرة عرضية، وصلت 31% منها إلى وجهتها، رغم الضغط العالي الذي واجهه في المباريات الكبيرة. كل هذه الأرقام، إلى جانب حضوره الذهني الكبير في الملعب، تضع حكيمي في مصاف اللاعبين الذين تجاوزوا حدود مراكزهم التقليدية. مع اقتراب موعد إعلان اسم الفائز بالكرة الذهبية في 22 شتنبر المقبل، تظل الترشيحات مفتوحة على مصراعيها، وسط منافسة شرسة بين عدد من النجوم.


جريدة الصباح
منذ 4 ساعات
- جريدة الصباح
'ريمونتادا' الجيش في 'الميركاتو'
قاد يونس عبد الحميد، الدولي المغربي السابق 'ريمونتادا' الجيش الملكي في 'الميركاتو' الصيفي، بعدما انضم إليه قادما من الدوري الفرنسي، بعد تجربة احترافية ناجحة مع 'ستاد ريمس' وسانت إتيان الفرنسيين. وأعلن الجيش الملكي على حسابه بموقع التواصل الاجتماعي 'فيسبوك' تعاقده مع ثمانية لاعبين جدد، ويتعلق الأمر بيونس


مراكش الإخبارية
منذ 9 ساعات
- مراكش الإخبارية
أشرف حكيمي يوجه رسالة مؤثرة بعد خسارة نهائي المونديال
في أعقاب الهزيمة التي تلقاها نادي باريس سان جيرمان أمام تشيلسي الإنجليزي في نهائي كأس العالم للأندية يوم الأحد 13 يوليوز الجاري، خرج الدولي المغربي أشرف حكيمي بتدوينة مثيرة مساء اليوم الثلاثاء 15 يوليوز. ونشر حكيمي التدوينة عبر خاصية « الستوري » على حسابه الرسمي بموقع إنستغرام، كتب فيها « حتى عندما اخسر، افوز » ،دون أن يذكر تفاصيل إضافية، ما فتح الباب أمام تفسيرات متعددة من متابعيه، خاصة وأن الفريق الباريسي كان يطمح إلى تحقيق أول لقب له في هذه المسابقة العالمية. وشكلت الهزيمة أمام تشيلسي خيبة أمل لعشاق النادي الفرنسي، الذين كانوا يمنون النفس بلقب عالمي بعد تتويجهم بدوري أبطال أوروبا في الموسم الماضي وهو ما خول لهم المشاركة في هذه النسخة من كأس العالم للأندية. وعلاقة بالموضوع، لم يخفي اشرف حكيمي الذي شارك في المباراة النهائية عبر تدوينته، اعتزازه بما يقدمه داخل رقعة الملعب، حيث تم فهم كلماته على أنها تعبير عن فخر شخصي رغم الخسارة الجماعية، وربما كذلك تأكيدا على أن قيمة اللاعب لا تقاس فقط بالنتائج الآنية بل أيضا بالروح والأداء والانضباط.