رندة محمد ارشيد في ذمة الله
وتقبل التعازي في ديوان ال ارشيد بمنطقة الشميساني قرب دوار المدينة الرياضية يوم غد بعد صلاة العصر .
إنا لله وإنا إليه راجعون .

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوكيل
منذ 25 دقائق
- الوكيل
بكلمات مؤثرة .. الجالية الأردنية في ألمانيا تنعى كندة حتر
الوكيل الإخباري- نعت الجالية الأردنية في ألمانيا مستشارة منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في منظمة الشفافية الدولية في برلين كندة حتر. ونشرت صفحة الجالية الاردنية في المانيا : وداعاً يا وجه الأردن المضيء في الغربة. اضافة اعلان "بقلوب حزينة وعيون دامعة، ننعي اليوم فقدان واحدة من أنبل أبناء الجالية الأردنية في ألمانيا. رحلت عنّا كندة حتر، التي لم تكن فقط مؤثرة، بل كانت أختًا وسندًا لكل مغترب، وصوتًا حضاريًا نقيًا يمثل الأردن بأجمل صورة. كانت الملجأ لكل من ضاقت عليه الدنيا بالغربة، وكانت الجسر الذي يربطنا بأرض الوطن بقلبها الكبير وروحها الأردنية الأصيلة. زرعت الخير في كل مكان، ورفعت اسم بلدنا عاليًا، واليوم نفتقدها ونحن عاجزون عن وصف ألم الفقد. رحمكِ الله رحمة واسعة، وجعل مثواكِ الجنة، وجزاكِ عن كل ما قدمتِ خير الجزاء.

سرايا الإخبارية
منذ 2 ساعات
- سرايا الإخبارية
اللواء أنور الطراونة يودّع "قلعة النبل والشهامة" بكلمات مؤثرة بعد إحالته إلى التقاعد
سرايا - عقب صدور الإرادة الملكية السامية بترفيعه إلى رتبة لواء وإحالته إلى التقاعد، وجّه اللواء المتقاعد أنور سلامة الطراونة رسالة مؤثرة عبّر فيها عن امتنانه واعتزازه بخدمته في جهاز الأمن العام، مؤكداً إخلاصه ووفاءه الدائم للوطن وقيادته الهاشمية. وقال الطراونة في رسالته: "الحمد لله الذي رتّب الأقدار بحكمة، فجعل لكل سعي جزاء، ولكل عهد ختام... ها أنا اليوم أودّع قلعة النبل والشهامة، جهاز الأمن العام، وأغادره والقلب عامر بالامتنان لأناس صدقوا الأمانة لله وللوطن وللملك." ووجّه الطراونة شكره العميق إلى جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين وسمو ولي عهده الأمين، على الثقة الملكية الغالية، كما شكر عطوفة مدير الأمن العام اللواء الدكتور عبيد الله المعايطة وكافة المدراء السابقين الذين خدم معهم. وأضاف: "سلامٌ على الأمن العام بقلبه الشرطة، وجناحيه الدرك والدفاع المدني، وسلامٌ على الزملاء والزميلات، عاملين ومتقاعدين... أما شهداء الأمن العام، شركاء الدرب وأنوار الطريق، فقد بقوا في ذاكرتنا أبطالًا، وخلّدوا أرواحهم في سبيل هذا الوطن العزيز." وختم الطراونة رسالته بالدعاء بأن يحفظ الله الأردن، ويُديم نعمة الأمن والأمان، ويُكلّل جلالة الملك وولي عهده الأمين والأسرة الهاشمية بالحفظ والرعاية، متعهداً بأن يبقى جنديًا مخلصًا في ميادين الوفاء والانتماء. وتاليًا نص ما كتبه الطراونة كاملًا : بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ الحمدُ للهِ الذي رتّب الأقدارَ بحِكمة، فجعل لكل سعيٍ جزاء، ولكل عهدٍ ختام، الحمدُ للهِ الذي وفقنا لحمل الأمانة، الحمد لله ربِّ العالمين والصلاة والسلام على النبي العربي الهاشمي الأمين. أتقدم إلى حضرة سيدي صاحب الجلاله الملك عبد الله الثاني ابن الحسين المعظم حفظه الله ورعاه وسمو ولي عهده الأمين بِشكر لا تفيه الكلمات وامتنان لا تصفه العبارات بصدور الإرادة الملكية السامية بترفيعي إلى رتبة لواء وإحالتي إلى التقاعد. ها أنا اليوم أودِّع قلعة النبْل والشهامة، جهاز الأمن العام. أُغادره والقلب عامر بالامتنان، لأناس صدقوا الأمانة لله وللوطن وللملك. فسلامٌ على الأمن العام بقلبه الشرطة، وجناحيه الدرك والدفاع المدني، وسلامٌ على الزملاء والزميلات عاملين ومتقاعدين ، لكم جميعًا من القلب دعاءٌ لا ينقطع، ووفاءٌ لا يزول. أما وقد قدم لي الأمن العام الكثير فأرجو من العليِّ القدير أن أكون قد قدمت له النذر اليسير لقاء ذلك. والشكر الموصول لعطوفة مدير الأمن العام اللواء الدكتور عبيد الله المعايطه وأصحاب العطوفة المدراء السابقين الذين تشرفت بالخدمة معهم فلقد كنتم أخوة حملوا على عاتقهم رسالة العمل الأمني بكل إخلاص ومسؤولية. أما شهداء الامن العام ، شركاء الدرب وأنوار الطريق الذين اشتروا المجد بأرواحهم عرفناهم زملاء السلاح، ودّعناهم أبطالًا في العلم، بقي صدى خطاهم في ميادين الوحدات التي خدموا بها، يوقظ فينا الانتماء ويهمس لنا : إنّ في الموت حياة، إذا كان في سبيل الوطن. أدعو متضرعًا من مُديم النعم أن يحفظ الله نعمة الأمن والأمان على بلادنا الحبيبة ويحفظ قائدنا وموجهنا سيد البلاد وسمو ولي عهده الأمين والأسرة الهاشمية بحفظه المتين وأن يدرأ عنهم الشرور مُعاهدًا الله أن أبقى مُخلصًا، وفيًا، منكرًا لذاتي أمام الأردن العظيم وقيادته. اللواء المتقاعد أنور سلامه الطراونه


هلا اخبار
منذ 3 ساعات
- هلا اخبار
وزير الأوقاف: الهجرة النبوية شكلت تحولا مفصليا في تاريخ الأمة
هلا أخبار – أكد وزير الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية الدكتور محمد الخلايلة، أن الهجرة النبوية الشريفة لم تكن حدثا عابرا يطوى وينسى، بل شكلت نقطة تحول مفصلية في تاريخ الأمة الإسلامية، انتقل فيها المسلمون من الضعف إلى القوة، ومن المحن إلى المنح، ومن الدعوة إلى الدولة وبناء المجتمع القوي. وقال الخلايلة، خلال رعايته احتفالا بذكرى الهجرة النبوية نظمه منتدى 'جبل العتمات' الثقافي، إن الهجرة أرست معالم الحرية والتخطيط الحضاري، وأكدت أن بناء الأوطان لا يكون إلا بالتخطيط الدقيق، والأخذ بالأسباب والتوكل على الله. وأشار إلى أن الهجرة تعكس حب الوطن في النفس والوجدان، وتكشف عن تعلق الروح به، كما أنها علمتنا أن الحياة تدار وفق قواعد ثابتة وأسس متزنة تنهض عليها المجتمعات القوية والمتماسكة، مستعرضا محطات بيعة العقبة الأولى والثانية، حيث بايع الصحابة النبي محمد صلى الله عليه وسلم على بناء الإنسان بالقيم والأخلاق والفضيلة، ثم أعد العدة للهجرة برفقة الصديق أبي بكر رضي الله عنه، في مشهد يجسد عمق الصحبة وصدق الإيمان، ويقدم دروسا في الصبر والمثابرة. واختتم الخلايلة كلمته بالدعوة إلى الاقتداء بسيرة النبي عليه الصلاة والسلام في بناء الإنسان والوطن، مشددا على أهمية استلهام معاني الهجرة في واقعنا المعاصر. من جهته، أكد رئيس المنتدى المهندس خلدون عتمة، حرص المنتدى على إحياء المناسبات الوطنية والدينية، مشيرا إلى ضرورة استلهام الدروس والعبر من الهجرة النبوية في حياة كل مسلم، لتكون منارة تهدي السلوك وتعين على مواجهة التحديات وتحقيق الأهداف المنشودة في إطار من الأمن والأمان. وفي نهاية الحفل، الذي أقيم في قاعة بلدية جرش، وحضره الوزير الأسبق الدكتور عاطف عضيبات وعدد من مدراء الدوائر والمجتمع المحلي، تم تكريم عدد من الداعمين والمساندين.