logo
"الري": الانتهاء من إنشاء محطة رفع مطار كوم أوشيم بالفيوم خلال شهرين

"الري": الانتهاء من إنشاء محطة رفع مطار كوم أوشيم بالفيوم خلال شهرين

الدستورمنذ 2 أيام
كلف الدكتور هاني سويلم، وزير الموارد المائية والري، خلال جولته التفقدية اليوم الإثنين، بمحافظة الفيوم، بسرعة الانتهاء من أعمال إنشاء محطة رفع مطار كوم أوشيم خلال شهرين من تاريخه.
وأكد الوزير، أن المشروع يأتي ضمن جهود الدولة لتحسين أداء شبكات الري ورفع كفاءة استخدام المياه، مشيرًا إلى أن محطة الرفع ستسهم في تحسين مستوى الخدمة الزراعية في زمام هندسة طامية، خاصة مع تزايد الطلب على المياه في موسم الزراعة الصيفي.
رافق الوزير في الجولة الدكتور أحمد الأنصاري، محافظ الفيوم، الذي أشاد بالمشروع، معتبرًا أنه من المشروعات الحيوية التي ستخدم آلاف الفلاحين والمزارعين في المنطقة. وأوضح الأنصاري أن المحافظة تقدم كل سبل الدعم لتذليل العقبات أمام تنفيذ مشروعات الري وتوفير التمويل اللازم لها.
محافظ الفيوم: ثورة 30 يونيو أعادت آمال المصريين
من ناحية أخرى، قد هنأ الدكتور أحمد الأنصاري، محافظ الفيوم، الشعب المصري عامة وأهالي محافظة الفيوم بصفة خاصة، بمناسبة الذكرى الثانية عشرة لثورة 30 يونيو، مؤكدًا أنها كانت ولا تزال علامة فارقة في تاريخ الوطن، وصححت مساره في لحظة فارقة من تاريخه الحديث.
وقال المحافظ في بيان رسمي: "لقد أنعم الله على مصر بجيش وطني قوي، من الشعب وللشعب، يؤمن بالوطن ووحدته، ويتخذ من التضحية والفداء دستور حياة، ولقد أثبتت ثورة 30 يونيو عام 2013 قدرة أبناء الوطن على الوقوف صفًا واحدًا، كبنيان مرصوص في مواجهة التحديات وقوى الظلام، وأعادت الحياة لطموحات وآمال المصريين."
وأضاف الدكتور الأنصاري، أن الثورة جسدت ملحمة شعبية خالصة، قادها الشعب المصري بإرادته، ورفضه الانصياع لأي تهديدات إرهابية، مؤكدًا أن المصريين صنعوا بثورتهم واحدة من أعظم الثورات في العصر الحديث، ليعيدوا للدولة المصرية هيبتها ومكانتها ودورها في بناء الحاضر وتأمين المستقبل.
وشدد محافظ الفيوم، على أهمية إحياء هذه المناسبة الوطنية، ليس فقط بالاحتفال، بل بـالعمل الجاد واستلهام روح الثورة في مواجهة التحديات، ومواصلة مسيرة البناء والتنمية في كافة القطاعات، وتعزيز مفاهيم الانتماء والوعي الوطني لدى الأجيال الجديدة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

العليمي:جريمة المليشيا بحق الشيخ حنتوس تعكس هشاشتها وخوفها المتزايد من صوت الشعب الحر
العليمي:جريمة المليشيا بحق الشيخ حنتوس تعكس هشاشتها وخوفها المتزايد من صوت الشعب الحر

يمرس

timeمنذ 36 دقائق

  • يمرس

العليمي:جريمة المليشيا بحق الشيخ حنتوس تعكس هشاشتها وخوفها المتزايد من صوت الشعب الحر

وقال العليمي، في تغريدة له على منصة (X) إن الجريمة النكراء التي ارتكبتها ميليشيات الحوثي بحق الشيخ صالح حنتوس، بقدر ما تعكس السلوك الإجرامي لهذه العصابة، فهي أيضًا تشير إلى حالة الخوف الرهيب الذي باتت تتحسسه من كل الشعب اليمني، وتدل على هشاشتها وخوفها المتزايد من صوت الشعب اليمني الحر. وأكد العليمي إلى أن "الهستيريا الحوثية" المتجلية في حملات الملاحقات والاعتقالات الأخيرة، تؤكد أن الجماعة تمر بحالة انتقامية عمياء تجاه كل من يرفض الخضوع والإذلال، لافتا أن هذه الجماعة تتمترس بكل هذا السلاح ضد مواطن كل ذخيرته مصحف وموقف". ونعى الدكتور العليمي، في تغريدته، الشيخ الشهيد، قائلاً: "رحم الله الشيخ صالح حنتوس وذويه الشجعان، المعلم الذي عاش حراً ومات بطلاً شامخاً، ليقول لنا جميعاً إن هذا الشعب لا يموت، وإن البطولة تنبض في جنباته".

الحكومة: "قانون الإيجار القديم مذكرش الإخلاء.. والمادة 8 ستثلج الصدور"
الحكومة: "قانون الإيجار القديم مذكرش الإخلاء.. والمادة 8 ستثلج الصدور"

مصر اليوم

timeمنذ 39 دقائق

  • مصر اليوم

الحكومة: "قانون الإيجار القديم مذكرش الإخلاء.. والمادة 8 ستثلج الصدور"

رفض مجلس النواب برئاسة المستشار الدكتور حنفي جبالي، خلال الجلسة العامة اليوم الأربعاء، مقترح النائب طارق السيد، بمد مدة عقد الإيجار القديم لمدة 3 سنوات إضافية بعد مدة الـ7 سنوات المنصوص عليها في مشروع القانون حال طلب المستأجر البقاء في الوحدة. وأشار النائب إلى أن المقترح يتضمن إضافة عبارة "ويلتزم المالك بتحرير عقد إيجار وفقا للقانون رقم 4 لسنة 96 حال طلب المستأجر الاستمرار لمدة 3 سنوات، ليتم مد العقد 3 سنوات أخرى للمستأجر إذا طلب بقائه في الوحدة مع تحرير العلاقة بالتراضي وإلزام المالك بالموافقة على 3 سنوات إضافية حال طلب المستأجر البقاء في الوحدة. ورد وزير الشئون النيابية المستشار محمود فوزي، قائلا: حسمنا مسألة المدد، وفلسفة المشروع قائمة على العودة لقاعدة العقد شريعة المتعاقدين، وليس معنى المادة أن هناك استلزام قانوني حتمي، فالاستلزام الحتمي الوحيد أن يكون هناك اتفاق بينه وبين المالك ولم نصل للاتفاق، وخطة الدولة أن يتم تعويض المستأجر بإسكان بديل. كما رفض المجلس مقترح النائب هاني خضر، والذي تضمن أن تلتزم الحكومة بتوفير سكن بديل قبل الإخلاء، وقال النائب: هذه الحكومة لن تكون موجودة بعد 7 سنوات، ومن سياتي في الحكومة بعد ذلك هيقول إنه لم يكن موجود وقت صدور القانون، ونؤكد على حق المالك أن يسترد وحدته وحق المستأجر في توفير سكن بديل. وعقب المهندس شريف الشربيني، وزير الإسكان، وقال: وضحنا في البيان الوحدات البديلة، وقولنا إن هناك 2156 فدانا تم تحديدها لإقامة وحدات سكنية للبناء عليها عليها وفقا الشروط و238 ألف وحدة، والأراضى تغطي تقريبا كل المحافظات بالتالي تلببية لكل الوحدات. وقال وزير االشئون النيابية: "المادة هنا لا يوجد فيها الإخلاء خالص، وسيكون في المادة 8 ما يثلج الصدور إن شاء الله". ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة. انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة مصر اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من مصر اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

نص 3 يوليو.. رسم خارطة طريق جديدة وأسقط حكم المرشد
نص 3 يوليو.. رسم خارطة طريق جديدة وأسقط حكم المرشد

مصر اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • مصر اليوم

نص 3 يوليو.. رسم خارطة طريق جديدة وأسقط حكم المرشد

تحتفل مصر كل عام بثورة 30 يونيو التي أضافت الروح والجدية على تاريخ مصر الحديث؛ وكشفت الستار عن شعب يستطيع أن يحكم نفسه بنفسه ويختار قيادته ومن يمثله أمام العالم، الثورة المكلمة لثورات عدة خرجت فيها وظائف الشعب المصرى بكلمة واحدة "لا للظلم". ويعد شهر يوليو من بداياته شهرًا كاشفا للغمة ومبطلا لصوت الظالمين، ففي اليوم الثالث من هذا الشهر "3 يوليو" كانت الملايين من فئات الشعب المصرى تملأ الشواع والميادين في كافة المحافظات؛ مطالبين بإسقاط حكم المرشد والجماعة الإخوانية الدموية، التي طالما هددت بصوتها الإرهابى أن تجعل شوارع مصر بحرًا من الدماء، إذا فكر الشعب فى الاعتراض عليها وعلى حكمها، ولكن هذا الشعب وفئاته وجميع أعمدة الدولة الأساسية الصلبة "الجيش والشرطة والقضاء" لم يبالوا وخرجوا في انتظار بيان تصدره القوات المسلحة أثلج قلوب المصريين. فقد وقف - الفريق عبد الفتاح السيسي وزير الدفاع فى تلك الحقبة - شامخ رافع الرأس مرتدى بذلته العسكرية؛ ليلقى البيان الذى غير وجه مصر الحديثة، حيث أعلن فيه إسقاط حكم المرشد وإنهاء جماعة الإخوان الإرهابية التي حاولت اختطاف مصر وطمس هويتها بعد ثورة الملايين على حكم الجماعة في 30 يوليو، ليلبى الجيش نداء الشعب لحماية الوطن وصون مقدراته. وإلى نص البيان بسم الله الرحمن الرحيم ... شعب مصر العظيم"، إن القوات المسلحة لم يكن فى مقدورها أن تصم آذانها أو تغض بصرها عن حركة ونداء جماهير الشعب التى استدعت دورها الوطنى، وليس دورها السياسى على أن القوات المسلحة كانت هى بنفسها أول من أعلن ولا تزال وسوف تظل بعيدة عن العمل السياسى. ولقد استشعرت القوات المسلحة انطلاقا من رؤيتها الثاقبة أن الشعب الذى يدعوها لنصرته لا يدعوها لسلطة أو حكم وإنما يدعوها للخدمة العامة والحماية الضرورية لمطالب ثورته.. وتلك هى الرسالة التى تلقتها القوات المسلحة من كل حواضر مصر ومدنها وقراها وقد استوعبت بدورها هذه الدعوة وفهمت مقصدها وقدرت ضرورتها واقتربت من المشهد السياسى آملة وراغبة وملتزمة بكل حدود الواجب والمسؤولية والأمانة. لقد بذلت القوات المسلحة خلال الأشهر الماضية جهودا مضنية بصورة مباشرة وغير مباشرة لاحتواء الموقف الداخلى وإجراء مصالحة وطنية بين كل القوى السياسية بما فيها مؤسسة الرئاسة منذ شهر نوفمبر (تشرين الثانى) 2012.. بدأت بالدعوة لحوار وطنى استجابت له كل القوى السياسية الوطنية وقوبل بالرفض من مؤسسة الرئاسة فى اللحظات الأخيرة.. ثم تتابعت وتوالت الدعوات والمبادرات من ذلك الوقت وحتى تاريخه. كما تقدمت القوات المسلحة أكثر من مرة بعرض تقدير موقف استراتيجى على المستوى الداخلى والخارجى تضمن أهم التحديات والمخاطر التى تواجه الوطن على المستوى الأمنى والاقتصادى والسياسى والاجتماعى، ورؤية القوات المسلحة بوصفها مؤسسة وطنية لاحتواء أسباب الانقسام المجتمعى وإزالة أسباب الاحتقان ومجابهة التحديات والمخاطر للخروج من الأزمة الراهنة. فى إطار متابعة الأزمة الحالية اجتمعت القيادة العامة للقوات المسلحة رئيس الجمهورية فى قصر القبة يوم 22 / 6 / 2013 حيث عرضت رأى القيادة العامة ورفضها للإساءة لمؤسسات الدولة الوطنية والدينية، كما أكدت رفضها لترويع وتهديد جموع الشعب المصرى. ولقد كان الأمل معقودا على وفاق وطنى يضع خارطة مستقبل، ويوفر أسباب الثقة والطمأنينة والاستقرار لهذا الشعب بما يحقق طموحه ورجاءه، إلا أن خطاب السيد الرئيس ليلة أمس وقبل انتهاء مهلة الـ48 ساعة جاء بما لا يلبى ويتوافق مع مطالب جموع الشعب.. الأمر الذى استوجب من القوات المسلحة استنادا على مسؤوليتها الوطنية والتاريخية التشاور مع بعض رموز القوى الوطنية والسياسية والشباب ودون استبعاد أو إقصاء لأحد.. حيث اتفق المجتمعون على خارطة مستقبل تتضمن خطوات أولية تحقق بناء مجتمع مصرى قوى ومتماسك لا يقصى أحدا من أبنائه وتياراته وينهى حالة الصراع والانقسام. وتشتمل هذه الخارطة على الآتى: - تعطيل العمل بالدستور بشكل مؤقت. - يؤدى رئيس المحكمة الدستورية العليا اليمين أمام الجمعية العامة للمحكمة. - إجراء انتخابات رئاسية مبكرة على أن يتولى رئيس المحكمة الدستورية العليا إدارة شؤون البلاد خلال المرحلة الانتقالية لحين انتخاب رئيس جديد. - لرئيس المحكمة الدستورية العليا سلطة إصدار إعلانات دستورية خلال المرحلة الانتقالية. - تشكيل حكومة كفاءات وطنية قوية وقادرة تتمتع بجميع الصلاحيات لإدارة المرحلة الحالية. - تشكيل لجنة تضم كل الأطياف والخبرات لمراجعة التعديلات الدستورية المقترحة على الدستور الذى تم تعطيله مؤقتا. - مناشدة المحكمة الدستورية العليا لسرعة إقرار مشروع قانون انتخابات مجلس النواب والبدء فى إجراءات الإعداد للانتخابات البرلمانية. - وضع ميثاق شرف إعلامى يكفل حرية الإعلام ويحقق القواعد المهنية والمصداقية والحيدة وإعلاء المصلحة العليا للوطن. - اتخاذ الإجراءات التنفيذية لتمكين ودمج الشباب فى مؤسسات الدولة ليكون شريكا فى القرار كمساعدين للوزراء والمحافظين ومواقع السلطة التنفيذية المختلفة. - تشكيل لجنة عليا للمصالحة الوطنية من شخصيات تتمتع بمصداقية وقبول لدى جميع النخب الوطنية وتمثل مختلف التوجهات. تهيب القوات المسلحة بالشعب المصرى العظيم بكل أطيافه الالتزام بالتظاهر السلمى وتجنب العنف الذى يؤدى إلى مزيد من الاحتقان وإراقة دم الأبرياء.. وتحذر من أنها ستتصدى بالتعاون مع رجال وزارة الداخلية بكل قوة وحسم ضد أى خروج عن السلمية طبقا للقانون وذلك من منطلق مسؤوليتها الوطنية والتاريخية. كما توجه القوات المسلحة التحية والتقدير لرجال القوات المسلحة ورجال الشرطة والقضاء الشرفاء المخلصين على دورهم الوطنى العظيم وتضحياتهم المستمرة للحفاظ على سلامة وأمن مصر وشعبها العظيم. حفظ الله مصر وشعبها الأبى العظيم.. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته. وبعد الكلمة مباشرة احتفل المصريون فى ميدانى التحرير والاتحادية، إلى جانب مختلف محافظات مصر ببيان القوات المسلحة، وعمت الأفراح فى الشوارع بعد أن سقط حكم الإخوان، وبدأت مرحلة جديدة أنهت مساعى الإخوان للسيطرة على جميع مفاصل الدولة. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store