
إدانة أسترالية بتهمة تسميم أقارب زوجها بفطر"قبعة الموت"
وأصدر القاضي بالمحكمة العليا في ولاية فيكتوريا الحكم بعد مداولات استمرت ستة أيام، وإجراءات تقاضي على مدى 9 أسابيع أثارت اهتمام الأستراليين. وتواجه باتيرسون عقوبة السجن مدى الحياة، وسيصدر حكم بحقها في وقت لاحق.
وتوفي 3 من بين 4 أشخاص، وهم والد ووالدة زوجها دون وجايل باتيرسون، وشقيقة جايل هيثر ويلكينسون، في مستشفى بعد تناولهم الوجبة بمنزل باترسون عام 2023 في ليونجاثا، حيث قدمت لهم معجنات باللحم البقري تحتوي على فطر قبعة الموت.
وقد دانت المحكمة باتيرسون أيضا بالشروع في قتل إيان ويلكينسون، زوج هيثر، الذي نجا من التسمم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبار الخليج
منذ 4 ساعات
- أخبار الخليج
شهادة مروعة عن جرائم الإبادة في غزة.. جندي إسرائيلي: أمرونا بقتل المدنيين العزل من دون تمييز
عقيدة الجنود الإسرائيليين: كل سكان غزة إرهابيون في مقابلةٍ نادرة، صرّح جندي احتياط إسرائيلي، خدم لثلاث جولات في غزة، بأن وحدته كانت تُؤمر غالباً بإطلاق النار على أي شخص يدخل مناطق يُعرّفها الجنود بأنها مناطق محظورة، بغضّ النظر عما إذا كان يُشكّل تهديداً أم لا، وهي ممارسة يقول إنها تُسفر عن مقتل مدنيين أينما سقطوا، مضيفاً أن هناك اعتقاداً سائداً بين الجنود بأن جميع سكان غزة إرهابيون. وقال الجندي، لشبكة «سكاي نيوز» البريطانية: «نحن في منطقة نوجد فيها، والأوامر هي: كل من يدخلها يجب أن يُقتل». وأضاف: «إذا كانوا في الداخل، فهم خطِرون ويجب قتلهم، بغضّ النظر عن هويتهم». وتابع الجندي، الذي طلب عدم الكشف عن هويته: إن القوات قتلت مدنيين تعسفياً. ووصف قواعد الاشتباك بأنها غير واضحة، حيث تتغير أوامر إطلاق النار باستمرار تبعاً للقائد. ونُقل الجندي الاحتياطي في الفرقة 252 بالجيش الإسرائيلي مرتين إلى ممر نتساريم؛ وهو شريط ضيق من الأرض يخترق وسط غزة في بداية الحرب، ويمتد من البحر إلى الحدود الإسرائيلية. وصُمم هذا الممر لتقسيم المنطقة والسماح للقوات الإسرائيلية بفرض سيطرة أكبر من داخل القطاع. وقال الجندي إنه عندما كانت وحدته متمركزة على أطراف منطقة مدنية، كان الجنود ينامون في منزلٍ يعود إلى النازحين الفلسطينيين، ورسموا حوله حدوداً غير مرئية تُعرِّف المنطقة المحظورة على سكان غزة. وتابع: «في أحد المنازل التي كنا فيها، كانت لدينا منطقة واسعة. كانت هذه المنطقة الأقرب إلى حي المواطنين، وكان الناس بداخلها. وهناك خط وهمي يخبروننا أن جميع سكان غزة يعرفونه، وأنهم يعلمون أنه لا يُسمَح لهم بعبوره، لكن كيف يمكنهم أن يعرفوا؟». وتابع: «لقد كان الأمر أشبه بكل مَن يأتي إلى هذه المنطقة، وربما يكون الأمر أشبه بمراهق يركب دراجته». ووصف الجندي اعتقاداً سائداً بين الجنود بأن جميع سكان غزة إرهابيون، حتى مع كونهم مدنيين عُزّلاً. وقال إن هذا التصور لم يُشكك فيه القادة، بل كانوا يؤيدونه في كثير من الأحيان. وقال الجندي: «لا يُحدّثونك حقاً عن المدنيين الذين قد يأتون إلى منزلك. كما حدث معي في طريق نتساريم، يقولون إنْ جاء أحدهم إلى هنا يعني أنه يعلم أنه ينبغي ألا يكون هناك، وإن جاء رغم ذلك، فهذا يعني أنه إرهابي». وأردف: «هذا ما يقولونه لك، لكنني لا أعتقد أنه صحيح. إنهم مجرد فقراء، مدنيون لا يملكون خيارات كثيرة». وقال: »إن قواعد الاشتباك تتغير باستمرار، تاركةً المدنيين تحت رحمة تقدير القادة». وقال: «قد يُطلق عليهم النار، وقد يجري أَسْرهم. الأمر يعتمد حقاً على اليوم، ومزاج القائد». «وتذكّر الجندي، في حواره مع الشبكة البريطانية، حادثة عبور رجل الحدود وإطلاق النار عليه. عندما اقترب رجلٌ آخر من الجثة لاحقاً، أُطلق عليه النار هو الآخر. ولاحقاً، قرر الجنود القبض على مَن يقترب من الجثة. وبعد ساعات، تغيّر الأمر مجدداً، فأُطلق النار على كل من يتخطى «الخط الوهمي» فور رؤيته». وفي وقتٍ سابق، كانت وحدة الجندي متمركزة بالقرب من منطقة الشجاعية بمدينة غزة. ووصف فلسطينيين يجمعون الخردة المعدنية والألواح الشمسية من مبنى داخل ما يُسمى المنطقة المحظورة، وقال: «بالتأكيد، لا يوجد إرهابيون هناك. لكل قائد أن يختار بنفسه ما يفعله. لذا، فالأمر أشبه بعالمٍ من الخيال. لذا، قد يقرر بعض القادة ارتكاب جرائم حرب وأمور سيئة من دون أن يواجهوا عواقب ذلك». وأردف الجندي أن عدداً من رفاقه كانوا يعتقدون أنه لا يوجد أبرياء في غزة، مستشهداً بالهجوم الذي قادته «حماس» في 7 أكتوبر 2023. وتذكَّر أن الجنود كانوا يناقشون عمليات القتل علناً، وأردف: «كانوا يقولون: (أجل، لكن هؤلاء الناس لم يفعلوا شيئاً لمنع أحداث السابع من أكتوبر، وربما استمتعوا بوقتهم عندما حدث هذا لنا، لذا فهم يستحقون الموت)». وأضاف: «لا يرحمهم الناس». وذكر الجندي: «أعتقد أن كثيرين منهم شعروا حقاً بأنهم يفعلون شيئاً جيداً. أعتقد أن جوهر الأمر هو أنهم في نظرهم ليسوا أبرياء». وفي إسرائيل، من النادر أن ينتقد الجنود الجيش علناً، وقال الجندي إنه لا يريد الكشف عن هويته، خوفاً من أن يُوصَم بالخيانة أو أن يُنبذ من قِبل مجتمعه. ومع ذلك، يقول الجندي إنه شعر بأنه يريد التعبير عن رأيه، إذ قال: «أشعر بأنني شاركتُ في أمرٍ سيئ، وأحتاج إلى مُقابلته بشيءٍ جيد أفعله، بالتحدث علناً؛ لأنني منزعجٌ جداً مما شاركتُ فيه وما زلتُ أشارك فيه، بصفتي جندياً ومواطناً في هذا البلد». وأضاف: «أعتقد أن الحرب أمرٌ سيئ للغاية يحدث لنا وللفلسطينيين، وأعتقد أنه يجب أن تنتهي وتابع: «أعتقد أنه من الصعب جداً على المجتمع الإسرائيلي انتقاد نفسه وجيشه. كثيرون من الناس لا يفهمون ما يوافقون عليه. يعتقدون أن الحرب يجب أن تحدث، وأننا بحاجة إلى إعادة الرهائن، لكنهم لا يفهمون العواقب«. واستطرد: «أعتقد أن كثيرين من الناس لو عرفوا بالضبط ما يحدث، لما كان الأمر مُريحاً لهم، ولما وافقوا عليه. آملُ أن يُغير الحديث عن ذلك طريقةَ سير الأمور«.


أخبار الخليج
منذ 4 ساعات
- أخبار الخليج
الرئيس الإيراني يتهم إسرائيل بمحاولة قتله
طهران - (أ ف ب): اتهم الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان إسرائيل بمحاولة اغتياله بدون أن يحدد متى، في مقابلة أجراها معه الإعلامي الامريكي تاكر كارلسون وتم بثها أمس الإثنين. وقال بزشكيان: «حاولوا، نعم. تحركوا على هذا النحو، لكنهم فشلوا» مضيفا: «لم تكن الولايات المتحدة من يقف خلف محاولة قتلي. كانت إسرائيل. كنت في اجتماع (...) حاولوا قصف المنطقة التي كنا نعقد الاجتماع فيها»، مؤكدا «كانت هذه إسرائيل»، بحسب ترجمة لتصريحاته من الفارسية، من غير أن يوضح ما إذا كانت محاولة الاغتيال وقعت خلال الحرب التي دارت بين البلدين في يونيو. في 13 يونيو شنّت إسرائيل حملة قصف غير مسبوقة على إيران، أسفرت عن مقتل كبار القادة العسكريين وعلماء نوويين. وقعت الهجمات الإسرائيلية قبل أيام من الموعد المقرر لبدء جولة جديدة من المحادثات النووية بين طهران وواشنطن والتي بدأت في 12 أبريل. قُتل أكثر من 900 شخص في إيران خلال النزاع وفقا للقضاء. وردت ايران على الهجمات الإسرائيلية بإطلاق طائرات مسيرة وصواريخ على اسرائيل ما أسفر عن مقتل 28 شخصا، وفق السلطات. وتدخلت الولايات المتحدة في الحرب التي استمرت 12 يوما وقصفت منشآت نووية في فوردو وأصفهان ونطنز. وخلال المقابلة مع كارلسون، صرّح بزشكيان بأنه «لا مانع» لدى بلاده من استئناف المحادثات النووية، شريطة استعادة الثقة بين البلدين. وقال الرئيس الإيراني: «لا نرى أي مشكلة في استئناف المفاوضات». وتابع: «هناك شرط... لاستئناف المحادثات. كيف سنثق بالولايات المتحدة مجددا؟ نعود إلى المفاوضات لكن كيف نتأكد في خضمّ هذه المحادثات، أن النظام الإسرائيلي لن يُعطى الإذن بمهاجمتنا مجددا؟».


أخبار الخليج
منذ 4 ساعات
- أخبار الخليج
السجن 10 سنوات والإبعاد لآسيوي يبيع الماريجوانا
حكمت المحكمة الكبرى الجنائية الأولى بالسجن 10 سنوات وغرامة 5000 دينار، أسيوي بتهمة بيع نبات الماريجوانا وتعاطي الحشيش، وأمرت بإبعاده نهائيا عن البلاد عقب الانتهاء من تنفيذ العقوبة، وبمصادرة المواد المخدرة المضبوطة. كانت معلومات قد وردت إلى إدارة مكافحة المخدرات، تفيد بأن آسيويا يحوز ويحرز مواد مخدرة بقصد البيع والتعاطي، وبإجراء التحريات تأكدت صحة هذه المعلومات، فتم استصدار إذن من النيابة بضبط وتفتيش شخص ومسكن هذا الشخص. وتمت الاستعانة بمصدر سري لضبط المتهم متلبسا، وتمكن المصدر من الاتصال به والاتفاق معه على شراء كمية من الماريجوانا بمبلغ 180 دينارا، وفي الموعد المحدد تم تسليم الماريجوانا في مظروف وتسلم المبلغ المطلوب، فداهمت قوة من إدارة مكافحة المخدرات المكان، وتم القبض على المتهم وبتفتيشه عثر على المبلغ المصور في جيبه، وبتفتيش مسكنه عثر على أربعة أكياس بها مادة الماريجوانا مخبأة تحت سريره، وبتحليل عينة إدراه ثبت تعاطيه مادة الحشيش المخدرة، حيث أسندت النيابة إلى المتهم أنه باع بقصد الاتجار نبات الماريجوانا المخدر، وحاز وأحرز بقصد التعاطي مادة الحشيش المخدرة.