logo
غادة عبد الرازق ترد قانونيا على اتهامات مالية في باريس

غادة عبد الرازق ترد قانونيا على اتهامات مالية في باريس

الوكيلمنذ يوم واحد
الوكيل الإخباري- أعلنت الفنانة المصرية غادة عبد الرازق، يوم الثلاثاء، عن مباشرتها لإجراءات قانونية ضد جهات وأفراد روجوا لما وصفتها بـ"أخبار كاذبة ومسيئة"، تمسّ بسمعتها الشخصية والمهنية، سواء داخل مصر أو خارجها.
اضافة اعلان
وفي بيان رسمي، كلفت عبد الرازق المحامي ياسر قنطوش باتخاذ كافة الإجراءات القانونية اللازمة لملاحقة مروّجي ما وصفته بـ"ادعاءات باطلة تهدف للتشهير"، مطالبة وسائل الإعلام بتحرّي الدقة والاعتماد على مصادر موثوقة في ما يُنشر عنها.
تفاصيل الأزمة
ويأتي تحرك غادة القانوني بعد أزمة أثارت جدلاً على مواقع التواصل، حيث أعلنت شركة فرنسية متخصصة في تنظيم الإقامات الفاخرة، MK Prestige Paris، عن اتخاذها خطوات قانونية لتحصيل مستحقات مالية تتجاوز 50 ألف يورو (نحو 3 ملايين جنيه مصري)، قالت إن غادة عبد الرازق وابنتها روتانا قزاز امتنعتا عن سدادها بعد الاستفادة من خدمات إقامة فاخرة خلال زيارتهما الأخيرة إلى باريس.
وذكرت الشركة أنها حاولت التواصل مع الطرفين بشكل ودي دون جدوى، ما دفعها إلى بدء إجراءات قانونية في فرنسا.
من جانبها، لم تتطرق غادة عبد الرازق في بيانها إلى تفاصيل الاتهامات الفرنسية، لكنها أكدت أن أي أخبار يتم تداولها في هذا السياق "لا تستند إلى وثائق رسمية أو أحكام قضائية".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

قضية احتيال جديدة في مصر.. منصة تستولي على 3 مليارات جنيه من مواطنين
قضية احتيال جديدة في مصر.. منصة تستولي على 3 مليارات جنيه من مواطنين

جو 24

timeمنذ 2 ساعات

  • جو 24

قضية احتيال جديدة في مصر.. منصة تستولي على 3 مليارات جنيه من مواطنين

جو 24 : أبلغ مواطنون مصريون، عن تعرضهم للاحتيال من منصة أرباح إلكترونية تسمى VSA بعد استيلائها على أموالهم والتي بلغ إجماليها نحو 3 مليارات جنيه. وتقدم عدد من المواطنين ببلاغات للشرطة، يشكون من اختفاء المنصة بعدما جمعت منهم مبالغ مالية تحت وعود باستثمارها والتربح منها، مقابل مهام بسيطة مثل مشاهدة فيديوهات يومية على المنصة أو ضم مشتركين جدد، بالإضافة إلى إمكانية ترقيتهم إلى مستويات أعلى كلما انضم عدد أكبر من المشتركين عن طريقهم. وفوجئ المشتركون باختفاء المنصة دون تسديد الأرباح الموعودة، في تكرار لعدة وقائع مماثلة سابقة، تختفي فيها المنصة الإلكترونية والقائمون عليها بشكل مفاجئ بعد جمع أموال ضخمة من المشتركين تحت وعود وهمية بالتربح السريع والاستثمار. وروجت منصة VSA لنفسها من خلال حملات دعائية مكثفة على مواقع التواصل الاجتماعي، ككيان استثماري في الذهب والعقارات والشهادات البنكية، كما زعمت وجود مقرات لها في محافظات مصر، ما أغرى عددا كبيرا من المواطنين للانضمام إليها والظن أن استثماراتهم محمية وأرباحهم مضمونة. المصدر: RT تابعو الأردن 24 على

محمد صلاح يستثمر في العقارات التركية
محمد صلاح يستثمر في العقارات التركية

السوسنة

timeمنذ 3 ساعات

  • السوسنة

محمد صلاح يستثمر في العقارات التركية

السوسنة - أفادت وسائل إعلام تركية بأن نجم ليفربول الإنجليزي والمنتخب المصري محمد صلاح، اشترى فيلا فاخرة في مدينة بودروم الساحلية بقيمة 400 مليون ليرة تركية، ما يعادل نحو 10 ملايين دولار أميركي (496 مليون جنيه مصري).وذكرت صحيفة "صباح" التركية وشبكة "CNN ترك" أن صلاح قرر شراء العقار الفاخر بعد قضائه عطلة صيفية في المدينة، حيث وقع في حب المنطقة وبيئتها الهادئة.وتقع الفيلا الجديدة في مشروع "ماري" السكني بمنطقة غندوغان الراقية، وتطل على البحر، كما تتميز بشاطئ خاص ومرافق ترفيهية فاخرة تشمل حمامًا تركيًا وساونا ومنتجعًا صحيًا، إضافة إلى نادٍ رياضي وقاعة سينما ومكتبة.وبحسب التقارير، جاءت زيارة صلاح لبودروم بدعوة من شريكه التجاري في إنجلترا، أحمد كاركول، قبل أن يقرر اقتناء العقار الفاخر.وكان نجم ليفربول قد تصدّر عناوين الصحف التركية مؤخرًا بعد إنفاقه مبلغ 60 ألف ليرة تركية (نحو 74 ألف جنيه مصري) خلال زيارته لأحد مطاعم المأكولات البحرية في المدينة.يُذكر أن محمد صلاح كان قد جدّد عقده مع نادي ليفربول حتى عام 2027، ويعد من أبرز النجوم العرب في الملاعب الأوروبية. اقرأ أيضاً:

ظلال على الجانب الآخر!
ظلال على الجانب الآخر!

العرب اليوم

timeمنذ 9 ساعات

  • العرب اليوم

ظلال على الجانب الآخر!

بدايةً، هذا العنوان مأخوذ عن فيلم كتبه محمود دياب وأخرجه الفلسطينى غالب شغث (الظلال على الجانب الآخر) عرض قبل نصف قرن بطولة نجلاء فتحى ومحمود ياسين. كل ما يمر بالوطن من أحداث كبرت أم صغرت، صرنا نراه من خلال زاوية رؤية محددة وهى: أين نحن، ما هى المكاسب المنتظرة أو الخسائر المحتملة، وبعدها نحدد الموقف؟ مثلًا ما صار يحمل عنوان (قانون الإيجار القديم)، الذى أراه بمثابة قنبلة موقوتة لإثارة معارك طاحنة داخل الوطن الواحد، فما جمعتهم الحياة ورقعة الأرض واللغة والعادات والتقاليد والآمال المشتركة، سيفرقهم قانون الإيجار. حريق سنترال رمسيس، هناك من يراه بداية خيط لحرائق قادمة، ووضع مبنى (ماسبيرو) العريق فى المقدمة، غضضنا الطرف عن الكارثة، إن مصر مثلما تغرق فى شبر ميه عندما نواجه بأمطار، بدلًا من أن نعتبرها مصدر رزق ورسالة حب من السماء، نكتشف أن شوارعنا غير مهيأة لاستقبال أى هدايا، نتعامل معها باعتبارها لعنة من السماء، وهكذا عشنا ولا نزال شللًا فى الاتصالات والتعاملات البنكية. سرقة لوحة الفنانة الدنماركية ليزا، وجدها البعض فرصة لكى يقول (مش قلتلكم وماحدش سمع كلامى). هناك مطالبة يراها البعض تحمل كل المنطق، بما أن السرقة الشهيرة للوحة غادة والى، كان مسرح الجريمة هو برنامج (معكم منى الشاذلى) قبل نحو ثلاث سنوات، والثانية كذلك، تصبح منى هى الفاعل الحقيقى، وكأنها تتعمد اختيار الضيوف الذين يشوب إبداعهم الكثير من اللغط. الغريب أن الحكم النهائى ضد غادة لم يتجاوز غرامة ١٠ آلاف جنيه مصرى، أى إنه نظريًا ليس حكمًا رادعًا، ولكن الفضيحة (أم جلاجل) التى ينالها السارق تظل تلاحقه طوال عمره. واجهت كل منهما الكثير من السخرية، وصار توصيف (الستات ما يعرفوش يرسموا) إحدى الصفات التى تطلق منذ الآن على (الستات)، أحد الزملاء تذكر كم تعرض أثناء عمله لادعاءات نسائية ضده، وقرر إعادة فتح ملف عمره ربع قرن، ليؤكد أن الستات أيضًا ما يعرفوش يشتغلوا بالصحافة، وما تتطلبه من جلد ودأب. مذيع مخضرم كتب: لماذا عندما سرق أحدهم برنامجى لم يتحرك أحد؟ هناك مثلًا بعض النجمات الجدد وأيضًا المخضرمات، وجدن أن الفرصة صارت عند أطراف أصابعهن، ولم يتوانوا فى إرسال جرعات مديح فى أحمد السقا الذى صار هو نصير كل المعذبين فى الأرض. أرسل بعضهم (بوست) لأحمد السقا تأييدًا، مؤكدين أنه (فيه شىء لله)، وهكذا نصره الله، وفضح من أرادت فضحه. هناك أيضًا بعض المذيعين والمذيعات، يشعرون أنهم صاروا خارج الخريطة بينما الأقل موهبة يعمل، قناعتهم الراسخة أنهم الأكثر ثقافة، والتزامًا، وحضورًا، ولكن لا أحد يفكر فى الاستعانة بهم. صعود مها الصغير والتعاقد معها على تقديم برنامج ضخم للسهرة- ملحوظة تم تأجيله- سبقته دعاية ضخمة، أيقظت بداخلهم كل تلك التساؤلات، وهو ما يتكرر غالبًا عند الإعلان عن أى عمل فنى جديد، من يجلسون على (دكة) الاحتياطى يعتقدون أنهم بكل المقاييس الأفضل، ولكنها (الكوسة). تلك المشاعر، لا أستطيع وأنا مطمئن أن أنفى عنها شيئا من الصحة، ولكنها لا تتمتع مؤكد بكل الصحة. هناك عدد من المبدعين فقدوا القدرة على تحديث أدواتهم، الأبجدية تغيرت فى كل مفردات العمل الفنى مثل الكتابة والإخراج والتصوير والمونتاج والتمثيل والإعلام، والبعض لا يستطيع هضم مفردات العصر، ولهذا يفوتهم القطار، ولا يزالوا منذ تلك اللحظة واقفين على المحطة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store