logo
توجيهات صارمة بشان بيع القات باسعار الصرف الجديد

توجيهات صارمة بشان بيع القات باسعار الصرف الجديد

اليمن الآنمنذ 9 ساعات
كريتر سكاي/خاص:
أصدرت مديرية القطن بمحافظة حضرموت، ممثلة بمديرها العام ورئيس المجلس المحلي عبد اللطيف محمد النقيب، تحذيرًا لأصحاب محلات بيع القات.
ونص التحذير على ضرورة التزام المحلات بعدم شراء العملات الأجنبية من المواطنين بأسعار تخالف تحديثات البنك المركزي اليمني، والمتمثلة في 425 ريالًا يمنيًا مقابل كل ريال سعودي للشراء، و428 ريالًا يمنيًا مقابل كل ريال سعودي للبيع.
وأوضح الإعلان أن أي مخالفة لهذه التوجيهات ستعرض أصحابها للإجراءات القانونية، بما في ذلك إغلاق المحلات ومنع بيع القات بشكل نهائي في المديرية. يأتي هذا الإجراء في إطار جهود السلطات المحلية لضبط سوق الصرف وحماية المواطنين من التلاعب بالأسعار.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كشف امر سار بشان باقات ستارلينك بعدن بعد انتهائها وتعرف على الاسعار
كشف امر سار بشان باقات ستارلينك بعدن بعد انتهائها وتعرف على الاسعار

اليمن الآن

timeمنذ 26 دقائق

  • اليمن الآن

كشف امر سار بشان باقات ستارلينك بعدن بعد انتهائها وتعرف على الاسعار

كريتر سكاي/خاص: كشفت المؤسسة العامة للاتصالات السلكية واللاسلكية في العاصمة المؤقتة عدن، عن تفاصيل وأسعار المرحلة الأولى من باقات خدمة الإنترنت الفضائي "ستارلينك"، والتي تضم أربع باقات متفاوتة من حيث سعة الاستخدام وسرعة الاتصال. وبحسب الإعلان، فقد تم تحديد سعر جهاز "Starlink Standard Kit Gen3 V4" بـ500 دولار أمريكي، فيما جاءت أسعار الباقات على النحو التالي: الباقة الاقتصادية (40 جيجا بايت): 47 دولارًا باقة 1 تيرابايت: 135 دولارًا باقة 2 تيرابايت: 265 دولارًا باقة 6 تيرابايت: 800 دولار وأثار إدراج عبارة "Priority Unlimited" ضمن وصف جميع الباقات تساؤلات عديدة، حيث أوضح مصدر مسؤول في مؤسسة الاتصالات أن هذه العبارة تعني أن المشترك يتمتع بسرعة إنترنت عالية جدًا حتى استهلاك حجم الباقة المخصص، وبعدها يظل الاتصال بالإنترنت مستمرًا ولكن بسرعة أقل. وأشار المصدر إلى أن الفرق بين الباقات يكمن فقط في كمية الجيجا بايت المتاحة بسرعات فائقة، في حين يتحول الاستخدام بعد استنفاد الباقة إلى اتصال غير محدود ولكن بسرعات معتدلة، وهي نفس السرعات التي يستخدمها معظم المواطنين حاليًا.

كم وصل سعر صرف الدولار والريال السعودي اليوم الاربعاء في اليمن ؟
كم وصل سعر صرف الدولار والريال السعودي اليوم الاربعاء في اليمن ؟

اليمن الآن

timeمنذ 26 دقائق

  • اليمن الآن

كم وصل سعر صرف الدولار والريال السعودي اليوم الاربعاء في اليمن ؟

يواصل الريال اليمني في العاصمة المؤقتة عدن، استقراره أمام العملات الأجنبية، لليوم الرابع على التوالي، بعد أيام من التحسن المتسارع، عقب إجراءات البنك المركزي. وفيما يلي أسعار صرف العملات الأجنبية أمام الريال اليمني، في عدن وصنعاء، اليوم الأربعاء 6يوليو 2025: أسعار الصرف في عدن: الدولار الأمريكي: سعر الشراء: 1617 ريال يمني سعر البيع: 1632 ريال يمني الريال السعودي: سعر الشراء: 425 يمني سعر البيع: 428 ريال يمني أسعار الصرف في صنعاء: الدولار الأمريكي: سعر الشراء: 535 ريال يمني سعر البيع: 540 ريال يمني الريال السعودي: سعر الشراء: 140ريال يمني سعر البيع: 140.5 ريال يمني

موظفون بلا مرتبات للشهر الثاني وسط صمت البنك المركزي في عدن
موظفون بلا مرتبات للشهر الثاني وسط صمت البنك المركزي في عدن

اليمن الآن

timeمنذ 26 دقائق

  • اليمن الآن

موظفون بلا مرتبات للشهر الثاني وسط صمت البنك المركزي في عدن

مدينة عدن - بلال الصبري السابق التالى موظفون بلا مرتبات للشهر الثاني وسط صمت البنك المركزي في عدن السياسية - منذ 5 دقائق مشاركة عدن، نيوزيمن، خاص: في وقت تشهد فيه أسعار العملات الأجنبية والعربية تراجعًا كبيرًا أمام الريال اليمني في مناطق الحكومة الشرعية، تعاني آلاف الأسر اليمنية من تأخر صرف مرتبات موظفي الدولة في عدد من المؤسسات والمرافق الحكومية، للشهر الثاني على التوالي، وسط تجاهل غير مبرر من قبل البنك المركزي اليمني في عدن الذي يرفض إطلاق التعزيزات المالية لتلك الجهات، دون توضيحات أو تعليقات رسمية. وسجلت سوق الصرف خلال الأيام الماضية تحسنًا غير مسبوق في قيمة الريال اليمني، حيث انخفض سعر صرف الدولار الأمريكي من 2800 إلى حدود 2000 ريالًا، والريال السعودي من 750 إلى 400 ريالًا، بنسب بلغت نحو 40 %. ورغم هذا التحسن الظاهري في المؤشرات النقدية، ما يزال الواقع المعيشي للموظفين في عدة محافظات جنوبية وغربية قاتمًا، إذ لم تصرف رواتبهم الحكومية منذ أكثر من شهرين. وقالت مصادر إدارية ومحاسبية في مؤسسات حكومية مختلفة لـ""نيوزيمن" إنهم راجعوا البنك المركزي أكثر من مرة لاستلام تعزيزاتهم المالية، لكن موظفي البنك يرفضون الصرف مرارًا دون تقديم أسباب واضحة، في ظل غياب أي تعميم رسمي يوضح ملابسات التأخير. وتشير المصادر إلى أن الموظفين يعيشون أوضاعًا معيشية صعبة، تتفاقم يومًا بعد يوم، وسط صمت تام من وزارة المالية والبنك المركزي والسلطات المختصة. موضحة أن هناك عجز واضح في انتظام صرف المرتبات، وهو ما يثير تساؤلات حول أولويات الإنفاق لدى السلطات المالية. وقالت مصادر مالية في العاصمة عدن لـ"نيوزيمن" إن البنك المركزي اليمني يعتمد سياسة "التمييز المالي" في صرف المرتبات، حيث يقتصر الصرف المنتظم على المؤسسات والمرافق الإيرادية فقط، مثل الجمارك والضرائب وهيئات النقل، في حين يتم تأخير أو تجميد صرف المرتبات للمؤسسات غير الإيرادية، دون وجود قرار معلن أو آلية واضحة لهذا الإجراء. وأكدت المصادر أن هذا النهج تسبب في حالة من التذمر والاستياء داخل العديد من الجهات الحكومية، التي تعتمد كليًا على مخصصات الدولة لتغطية رواتب موظفيها، وسط غياب أي توضيحات رسمية من وزارة المالية أو البنك المركزي حول أسباب هذا التمييز أو الجدول الزمني لمعالجة التأخير. واعتبر الخبير الاقتصادي البروفيسور علي أحمد السقاف هذا التراجع السريع في أسعار الصرف بأنه "انهيار نسبي" ناتج عن سلسلة من الإجراءات المفاجئة والرقابية الصارمة التي اتخذها البنك المركزي في عدن، منها إغلاق شركات صرافة مخالفة، وتحديد أسعار صرف أدنى وأعلى، والعودة إلى سياسة "التعويم الجزئي". ودعا السقاف إلى "عدم الإفراط في التفاؤل" حيال التحسن المفاجئ في سعر الصرف، محذرًا من أن النتائج قد تكون مؤقتة ما لم تُتخذ إصلاحات هيكلية على مستوى الاقتصاد الكلي، تشمل استئناف تصدير النفط والغاز كمصدر رئيس للعملة الصعبة، وإدارة تحويلات المغتربين بشكل يضمن دخولها عبر البنوك، وتوحيد صرف المرتبات بالريال اليمني وإلغاء صرفها بالعملات الأجنبية. إضافة ترشيد الإنفاق الدبلوماسي وتقليص النفقات على السفارات والملحقيات الخارجية، وإصلاح هيكل الأجور وزيادة الرواتب لموظفي القطاع العام بنسبة 100%، والحد من الاقتصاد غير الرسمي (الأسود) الذي يُقدر أنه يمثل 60% من الاقتصاد اليمني. وأكد السقاف أن "نجاح السياسة النقدية لا يمكن أن يتحقق دون تمكين المواطنين من حقوقهم الأساسية وعلى رأسها المرتبات"، داعيًا البنك المركزي إلى "إعادة النظر في أولوياته والتركيز على توفير السيولة للقطاع العام". ويأتي هذا التناقض بين التحسن الرقمي للعملة وتفاقم معاناة الموظفين ليعكس اختلالًا واضحًا في إدارة السياسة المالية والنقدية في البلاد. وفي حين تتجه السلطات النقدية نحو تثبيت أسعار العملة ومراقبة الصرف، يبقى العامل الأهم – الإنفاق على الرواتب والخدمات – معلقًا بلا مبررات، ما يهدد بتقويض أي مكاسب اقتصادية مؤقتة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store