خبير تحكيمي: استمرار إيقاف القيد يهدد صفقة انتقال كريستو للنجم الساحلي
وكتب العمايرة من خلال حسابه الشخصي قيس بوك :" يا ريت النادي الأهلى يكون عنده حل بديل لتسويق التونسى محمد الضاوى كريستو إذا لم يستطيع نادي النجم الساحلي التونسي تسوية و حل مشكلة إيقاف القيد و المستمرة من 17 أبريل 2025 حتى تاريخه ".
أكد الإعلامي أمير هشام، أن محمد الضاوي كريستو، لاعب النادي الأهلي، سينضم بنسبة كبيرة إلى صفوف النجم الساحلي بدون مقابل مادي حتى الآن، مع وجود بند يمنح النادي التونسي إمكانية شراء عقده مستقبلًا.
وقال "هشام" عبر برنامجه بلس 90، المذاع على قناة النهار الفضائية: "النجم الساحلي لم يتوصل إلى اتفاق رسمي حتى الآن مع كريستو، لكنه يرغب في منحه نفس المقابل المالي الذي يحصل عليه من الأهلي."
وأضاف: "النجم الساحلي يرى أنه من الصعب دفع 600 ألف دولار كراتب سنوي، بينما الأهلي لا يمانع انتقال اللاعب بأي حال، في ظل صعوبة قيده."
وتابع: "إذا طلب النجم الساحلي وضع بند لشراء عقده بعد الموسم المقبل، فلن يمانع الأهلي مطلقًا، نظرًا لعدم وجود نية أو إمكانية لعودته مجددًا."
واختتم قائلًا: "عرض النجم الساحلي أنقذ الموقف داخل الأهلي، خاصة أن كريستو كان يطالب بالرحيل مجانًا وفسخ عقده، مع الحصول على مقابل مادي كتعويض."
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
صدى البلد
منذ ساعة واحدة
- صدى البلد
أحمد عبدالقادر يقترب من الحزم السعودي بعد رفضه تجديد عقده مع الأهلي
بات أحمد عبدالقادر، جناح فريق الأهلي، قريبًا من الانضمام إلى صفوف الحزم السعودي، الصاعد حديثًا إلى دوري روشن للمحترفين، حيث تفصله خطوة واحدة عن إتمام الانتقال بشكل رسمي. كان نادي الحزم قد تقدم بعرض رسمي إلى الأهلي خلال الأيام الماضية، يطلب فيه التعاقد مع اللاعب، إما على سبيل الإعارة أو من خلال شراء عقده بشكل نهائي، بعد عودته من فترة إعارة قضاها مع نادي قطر القطري خلال الموسم الماضي. وكشف مصدر مقرب من اللاعب أن أحمد عبدالقادر رفض تجديد عقده الذي ينتهي بنهاية الموسم المقبل، ما دفع إدارة الأهلي إلى الموافقة على رحيله بصورة نهائية لتفادي خسارته مجانًا. وأوضح المصدر أن الأمور في طريقها للحسم خلال ساعات، حيث أبلغ الأهلي وكيل اللاعب بموافقته على العرض المقدم من الحزم. ويتبقى فقط التفاوض المباشر لتوقيع العقود، خاصة أن النادي سيحصل على مقابل مادي يُقدر بـ600 ألف دولار من الصفقة. يُذكر أن نادي الحزم نجح في العودة إلى دوري روشن للمحترفين بعد فوزه على العدالة في ملحق الصعود من دوري يلو لأندية الدرجة الأولى.
صدى البلد
منذ ساعة واحدة
- صدى البلد
ناقد رياضي: قانون الرياضة هدفه زيادة الاستثمار في الأندية
أكد الناقد الرياضي محمد عصام، أن قانون الرياضة هدفه زيادة الاستثمار في الأندية خاصة في ظل وجود مشاكل مالية في الأندية الجماهيرية، وبالتالي نجد عودة الإسماعيلي والمصري وأندية الصعيد لقوتها. وقال محمد عصام، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج صباح البلد، عبر فضائية صدى البلد، أن أن من يقود الرياضة في مصر هو السوشيال ميديا، مؤكدا أنه لا مبرر لتأجيل انتخابات الأندية. وتابع الناقد الرياضي محمد عصام، أن الرياضة الإلكترونية أصبحت مهمة وتشبه السوشيال ميديا لها إيجابياتها وسلبياتها، موضحا أنها باتت مصدر دخل كبير للمملكة العربية السعودية بـ 13.5 مليار دولار.
النهار
منذ 2 ساعات
- النهار
تير شتيغن والشناوي... درسان في الاحتراف والتردّد
رغم تباين المدارس الكروية بين أوروبا والعالم العربي، إلا أنّ كرة القدم كثيراً ما تبوح بتفاصيل متشابهة، وهذا ما نراه جلياً في قصة حارسي المرمى، الألماني مارك آندريه تير شتيغن حارس برشلونة، والمصري محمد الشناوي حارس الأهلي، فكلاهما حارسان كبيران، قدّما مسيرة حافلة بالإنجازات، وساهما بقوة في تتويج فريقيهما بعدد وافر من البطولات، غير أنّ النهاية تبدو متقاربة أيضاً، وقد تكون قد كُتبت بالفعل. بعد سنوات من تألق تير شتيغن مع برشلونة، بات الحارس الألماني خارج حسابات المدير الفني هانسي فليك، الذي أوصى الإدارة بعدم الاعتماد عليه، وفتح الباب لمغادرته، خصوصاً بعد قرار التجديد مع البولندي تشيزني ليكون بديلاً محتملاً للحارس الشاب خوان غارسيا. تراجع مستوى تير شتيغن في المواسم الأخيرة كان له أثر كبير على شكل الفريق، وهو ما جعل قرار التخلي عنه منطقياً من الناحية الفنية والذهنية. برشلونة اختار المستقبل، والاحترافية هي العنوان الأبرز في هذا التحوّل. الأهلي المصري... الدرس الذي لم يُفهم بعد في المقابل، يعيش النادي الأهلي وضعاً مشابهاً، لكن برد فعل مختلف تماماً. فالحارس محمد الشناوي، الذي كان ركيزة أساسية في نجاحات الفريق خلال السنوات الماضية، لم يعد بنفس الثقل ولا التأثير، إذ تراجعت لياقته الذهنية والجسدية، وارتكب أخطاءً قاتلة في مباريات حاسمة، كلّفت الأهلي ألقاباً وفرصاً غالية. ورغم ذلك، لا يزال الشناوي يحتفظ بمكانه كحارس أول للفريق، بينما يجلس حراس واعدون على دكة البدلاء، أبرزهم مصطفى شوبير، الذي أثبت جدارته كلما أُتيحت له الفرصة، وساهم في تحقيق بطولات كبرى، منها دوري أبطال أفريقيا، بل إنّ حارساً شاباً آخر مثل حمزة علاء اضطر لمغادرة الأهلي ورفض التجديد، لأنه أيقن أنّ الفرصة غير ممكنة في ظل هذا الواقع. قدّم محمد الشناوي الكثير، تماماً كما فعل تير شتيغن، لكن الاستمرار في مركز حراسة المرمى لا يجب أن يُبنى على الماضي، بل على الحاضر والمستقبل، وربما آن الأوان لأن يقول الأهلي "شكراً" له، ويفتح الباب أمام المواهب الجديدة مثل شوبير أو حتى الوافد محمد سيحا.
