logo
هل يحق للوريث الجمع بين نصيبه من المعاش ودخله من العمل؟.. «التأمينات الاجتماعية» توضح

هل يحق للوريث الجمع بين نصيبه من المعاش ودخله من العمل؟.. «التأمينات الاجتماعية» توضح

نشر في: 23 يوليو، 2025 - بواسطة: خالد العلي
ورد استفسار إلى الحساب الرسمي للعناية بعملاء أنظمة التقاعد وعملاء نظام التأمينات، من أحد المتابعين نصه: ..لنفرض أن الراتب التقاعدي للوالد 6000، والوظيفة اللي قدمت عليها 4000 في هذه الحالة ايه يصير؟…
وأوضحت التأمينات الاجتماعية، عبر صفحتها بموقع إكس، أنه يحق للوريث الجمع بين نصيبه من المعاش وبين دخله من العمل في حدود 3000 ثلاثة آلاف ريال، وفي حال تجاوز 3000 ريال يتم إيقاف نصيب الوريث من المعاش.
حياك الله ، يحق للوريث الجمع بين نصيبه من المعاش وبين دخله من العمل في حدود (3000) ثلاثة آلاف ريال ، وفي حال تجاوز (3000) ريال يتم إيقاف نصيب الوريث من المعاشنسعد بخدمتك،
التأمينات الاجتماعية (GOSI)— العناية بالعملاء (@GosiCare) July 21, 2025
وأوضحت التأمينات الاجتماعية، في وقت سابق، أنه يجيز النظام العمل لدى أكثر من صاحب عمل، على ألا يتجاوز مجموع أجر الاشتراك لدى جميع أصحاب العمل 45,000 ريال. وأكدت أنه في حال تجاوز ذلك يتم تخفيض ما يخضع للاشتراك بنسبة تتناسب مع الأجر المستحق منسوباً لمجموع الأجور ويمكن الاطلاع على المزيد بشأن نظام التأمينات الاجتماعية من هنا.
المصدر: عاجل
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

برعاية وزارة الصناعة والتجارة والغرفة التجارية…افتتاح معرض عدن الثاني للطاقة المتجددة وتقنية المعلومات والإلكترونيات
برعاية وزارة الصناعة والتجارة والغرفة التجارية…افتتاح معرض عدن الثاني للطاقة المتجددة وتقنية المعلومات والإلكترونيات

حضرموت نت

timeمنذ 10 دقائق

  • حضرموت نت

برعاية وزارة الصناعة والتجارة والغرفة التجارية…افتتاح معرض عدن الثاني للطاقة المتجددة وتقنية المعلومات والإلكترونيات

عدن(صوت الشعب)رياض شرف – صديق الطيار: افتِتح اليوم الأحد معرض عدن الثاني للطاقة المتجددة وتقنية المعلومات والإلكترونيات، في الصالة الرياضية المغلقة بالعاصمة عدن، برعاية وزارة الصناعة والتجارة والغرفة التجارية – عدن، وتنظيم مؤسسة الغانم لتنظيم المعارض والمؤتمرات، بمشاركة العديد من الشركات التجارية ورجال الأعمال في القطاع الخاص، ويستمر لمدة أربعة أيام (27 – 30) يوليو 2025، بحضور وكيل وزارة الصناعة والتجارة راشد حازب، ووكيلا محافظة عدن د. رشاد شائع وعبدالرؤوف السقاف، ومعاذ نبيل غانم المدير التنفيذي لمؤسسة الغانم لتنظيم المعارض والمؤتمرات (الجهة المنظمة للمعرض). وقام الإخوة المسؤولون والزوار بجولة في أروقة المعرض للتعرف على منتجات الشركات المشاركة في المعرض، الذي يمثل انطلاقة للشركات نحو التطور والإبداع، والتعريف بمنتجاتها المتخصصة في مجال الطاقة المتجددة والإلكترونيات وتقنية المعلومات. وفي كلمة له في حفل افتتاح المعرض، عبر وكيل وزارة الصناعة والتجارة – قطاع خدمات الأعمال، راشد حازب، عن إعجابه بالمعرض، مشيراً إلى أن مؤسسة الغانم المنظمة للمعرض قدمت صورة جيدة عن المعارض في الجمهورية اليمنية.. وأضاف بأن جميع التجار والشركات المشاركة في المعرض شرحوا للزوار مميزات منتجاتهم.. لافتاً إلى أهمية مثل هذه الفعاليات التي تعطي المجال لدخول المنتجات الخارجية إلى الجمهورية اليمنية. واستطرد حازب قائلاً: 'اليوم المواطنون مسرورون جداً بمثل هذه الفعاليات، التي تؤكد بأن الجمهورية اليمنية في طور التعافي فيما يخص التجارة الخارجية الداخلة للأسواق اليمنية.. واليوم نحن في هرم التطور التكنولوجي في الطاقة النظيفة لمواكبة العالم الذي بدأ يتجه إلى الطاقة البديلة، فيما يخص المنتجات المنزلية ومنتجات الخدمات مثل كاميرات المراقبة والألواح الشمسية والبطاريات الليثيوم البديلة عن المولدات وغيرها'. وتقدم الوكيل راشد حازب في ختام كلمته بالشكر لشركة الغانم لتنظيم المعارض والمؤتمرات، على هذا العمل الذي عكس صورة جيدة بأن الجمهورية اليمنية في طور التعافي. من جانبيهما، أشاد وكيلا محافظة عدن د. رشاد شائع وعبدالرؤوف السقاف، بمستوى تنظيم وإقامة المعرض، وما حواه من منتجات عديدة ومتنوعة في الطاقة المتجددة والإلكترونيات وتقنية المعلومات، لأعرق الشركات والعلامات التجارية.. مؤكدَين بأن السلطة المحلية في العاصمة عدن، ممثلة بمعالي وزير الدولة – محافظ المحافظة، الأستاذ أحمد حامد لملس، تدعم وتهتم بإقامة مثل هذه المعارض الحيوية التي تعزز التنافس التجاري والصناعي بين القطاع الخاص، والتعريف بمنتجات الطاقة المتجددة وتقنية المعلومات والإلكترونيات ومميزاتها، بما يواكب التطور التكنولوجي والتقني العالمي. المدير التنفيذي لمؤسسة الغانم لتنظيم المعارض والمؤتمرات، معاذ نبيل غانم، بدوره، صرح قائلاً: 'بحمد لله وتوفيقه افتتحنا اليوم معرض عدن الثاني للطاقة المتجددة وتقنية المعلومات والإلكترونيات، بمشاركة أكثر من 32 شركة من كبار الشركات العاملة في هذا المجال، والذي سيقام لمدة أربعة أيام، وإن شاء الله نمدد يوماً آخر إذا رأينا أن هناك إقبالاً كبيراً للمعرض'. وأكد معاذ الغانم أن الهدف من تنظيم هذا المعرض هو نقل التقنية الجديدة والثورة الحاصلة في مجال الطاقة المتجددة وتقنية المعلومات والالكترونيات، من خلال جمع نخبة من الشركات العاملة في هذا المجال للتعرف على تلك الشركات عن قرب ومنتجاتها، وما تقدمه من خدمات. وتوجه المدير التنفيذي لمؤسسة الغانم، في ختام تصريحه، بجزيل الشكر والتقدير لقيادة وزارة الصناعة والتجارة والغرفة التجارية – عدن، ولقيادة السلطة المحلية بمحافظة عدن، وكل من ساهم في إنجاح المعرض. حضر حفل تدشين المعرض الدكتور عبدالله الميسري نائب وزير الخدمة المدنية، وعدد من المسؤولين المحليين ورجال المال والأعمال، وممثلو وسائل الإعلام المختلفة.

العلاقات السعودية السورية الاستثمار بوابة التعاون الجديد
العلاقات السعودية السورية الاستثمار بوابة التعاون الجديد

سعورس

timeمنذ ساعة واحدة

  • سعورس

العلاقات السعودية السورية الاستثمار بوابة التعاون الجديد

شهدت العاصمة السورية دمشق في يوليو 2025 تحولًا استثنائيًا عندما استقبلت وفدًا سعوديًا رفيع المستوى برئاسة معالي وزير الاستثمار خالد الفالح، ضم أكثر من 130 شخصية من كبار المستثمرين ورجال الأعمال السعوديين. ولأول مرة منذ أكثر من عقد، التقت السياسة بالفرصة الاقتصادية، لتترجم إلى خطوات ملموسة، ولم يكن لهذا الانفتاح أن يتحقق لولا التحول الواضح في الرؤية السعودية حيال سورية ما بعد 2024، في ضوء التغيرات السياسية التي أفضت إلى تشكيل إدارة انتقالية في دمشق ، وهذا التغير أتاح للمملكة العربية السعودية الفرصة لتفعيل أدواتها الاقتصادية في مسار يتماشى مع أولوياتها الاستراتيجية، وفي الوقت نفسه يسهم في إعادة إعمار دولة عربية محورية، وتعزيزًا لهذا التوجه، أمر ولي العهد ورئيس مجلس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان -حفظه الله- بإنشاء "مجلس أعمال سعودي - سوري"، يعنى بتنسيق الجهود بين القطاعين العام والخاص، وتنظيم تدفقات الاستثمار، ومتابعة تنفيذ المشروعات على الأرض. كان هذا الحدث أكثر من مجرد منتدى اقتصادي، فقد مثل إعادة صياغة للعلاقة بين البلدين في إطار جديد، قوامه التفاهم التنموي والتكامل الإقليمي. وبحضور الرئيس السوري أحمد الشرع، عقدت جلسات مكثفة أفضت إلى توقيع" 47 اتفاقية ومذكرة تفاهم"، تجاوزت قيمتها 24 مليار ريال سعودي (6.4 مليارات دولار أميركي) تركزت في مجالات الصناعة والطاقة والبنية التحتية والتطوير والتقنيات المالية، لتصبح السعودية رسميًا أكبر شريك اقتصادي خارجي لسورية منذ عام 2011 امتدت الاتفاقيات لتغطي قطاعات حيوية تمثل العمود الفقري لأي نهضة اقتصادية مستدامة. فالبنية التحتية، التي دمرتها الحرب، استأثرت بنصيب كبير من الاستثمارات، مع إعلان السعودية عن مشروعات كبرى تشمل إنشاء مصانع إسمنت، مدن سكنية متكاملة، ومرافق سياحية في حمص ودمشق واللاذقية. وفي بُعد أكثر تقدمًا، وقّعت شركات سعودية اتفاقيات مع الحكومة السورية لتطوير البنية الرقمية والأمن السيبراني، في خطوة تهدف إلى تمكين الاقتصاد السوري من دخول عصر التحول الرقمي، بعد سنوات من العزلة التكنولوجية. كما لم تغب الخدمات المالية عن خارطة الاستثمارات. فقد أعلنت "مجموعة تداول السعودية" عن شراكة مع سوق دمشق للأوراق المالية لبحث إمكانية الإدراج المزدوج، وتطوير آليات التمويل البديل عبر صناديق الاستثمار، ما يُعد نقلة نوعية في بيئة الأعمال السورية. يتوقع أن تخلق هذه الاستثمارات أكثر من "50 ألف فرصة عمل مباشرة"، وإضافة إلى مئات آلاف الفرص غير المباشرة في سلاسل التوريد والخدمات المساندة. كما أنها تُسهم في نقل الخبرات والتكنولوجيا، وتحفيز بيئة ريادة الأعمال السورية، التي عانت طويلًا من الشلل والجمود. إن ما يحدث اليوم بين المملكة العربية السعودية وسورية ليس مجرد تقارب اقتصادي، بل هو إعادة تعريف للعلاقة بين بلدين عربيين مؤثرين، يملكان من الإمكانات ما يؤهلهما لتشكيل محور استقرار وتنمية في المنطقة. وفي عالم تزداد فيه قيمة الشراكات الاقتصادية، تبقى "الاستثمارات السعودية في سورية " نموذجًا لتحوّل السياسة إلى تنمية، والخلاف إلى تعاون، والماضي إلى مستقبل مشترك.

5.25 مليارات ريال صافي شراء المستثمرين الأجانب بالأسهم
5.25 مليارات ريال صافي شراء المستثمرين الأجانب بالأسهم

سعورس

timeمنذ ساعة واحدة

  • سعورس

5.25 مليارات ريال صافي شراء المستثمرين الأجانب بالأسهم

ويأتي هذا الأداء الإيجابي اللافت ضمن اتجاه أوسع يُظهر أن المملكة باتت تتصدر مشهد الجاذبية الاستثمارية في المنطقة، مدعومةً بإصلاحات تنظيمية طموحة، واكتتابات عامة نوعية، واستقرار نسبي في الأسس الاقتصادية، أبرزها أسعار النفط والتوسع في مشاريع البنية التحتية تحت مظلة رؤية 2030. إصلاحات تنظيمية تحفز الاستثمار وقد شكّل القرار الأخير لهيئة السوق المالية السعودية نقطة تحوّل مهمة في بنية السوق، بعد أن أُعلن رسميًا عن فتح السوق الرئيسية «تداول» للمستثمرين من مواطني ومقيمي دول الخليج، دون الحاجة إلى وسطاء أو هياكل معقدة. وتُعد هذه الخطوة من أكبر التحولات في تاريخ سوق المال السعودية، إذ تتيح وصولاً مباشرًا لفئات جديدة من المستثمرين، ما يعزز من سيولة السوق وعمقها. ويرى محللون أن هذا الانفتاح سيعزز مكانة السعودية كمركز مالي إقليمي ودولي، كما سيسهم في تنويع قاعدة المستثمرين وتقليل الاعتماد على الأفراد المحليين، الذين لا يزالون يمثلون حصة كبيرة من التداولات. هيمنة أجنبية رغم الحذر المحلي ورغم الحذر الذي طبع سلوك بعض المؤسسات المحلية خلال الربع الثاني، فإن المستثمرين الأجانب، سواء من خارج الخليج أو من داخله، أظهروا شهية شرائية ملحوظة، بصافي شراء قدره 18.4 مليار ريال سعودي للأجانب غير الخليجيين، و1.39 مليار ريال للمستثمرين الخليجيين. في المقابل، سجلت المؤسسات السعودية صافي بيع قدره 49.9 مليار ريال سعودي، بينما كان الأفراد السعوديون من بين أكثر الفئات شراءً، بصافي مشتريات بلغ 30.75 مليار ريال سعودي. وتشير هذه الأرقام إلى إعادة توزيع واضحة في موازين القوى داخل السوق، وظهور سلوك أكثر تحفظًا من المؤسسات المحلية، مقابل ثقة متزايدة من الخارج. السوق السعودية تتصدر خليجيًا على مستوى أسواق الخليج، تصدرت السعودية قائمة أكبر الأسواق استقبالاً لرؤوس الأموال الأجنبية، تلتها الإمارات (ب5 مليارات ريال تقريبًا في سوق أبو ظبي)، ثم الكويت (2.61 مليار ريال)، ثم بورصتا دبي وقطر بقيم بلغت 1.73 مليار ريال و1.25 مليار ريال على التوالي. في المقابل، سجلت سوق مسقط صافي بيع بلغ 111 مليون ريال، والبحرين ب105 ملايين ريال خلال نفس الربع. وخلال النصف الأول من 2025، بلغ صافي شراء الأجانب في السوق السعودي نحو 27.4 مليار ريال سعودي، منخفضًا بنسبة 37% عن الفترة نفسها من 2024. ومع ذلك، بلغت ذروة التدفقات في شهر يونيو 2025، حيث قفزت إلى 13.65 مليار ريال، ما يعكس أثرًا مباشرًا للإصلاحات التشريعية الأخيرة، وتزايد الثقة مع نهاية النصف الأول. مؤشرات على استدامة الزخم وتُظهر البيانات التاريخية أن المستثمر الأجنبي لا يزال يعتبر السوق السعودية محطة رئيسية للاستثمار في المنطقة، إذ لم تسجل إلا ربعًا واحدًا من صافي البيع خلال خمسة أعوام. وكانت أكبر موجة شراء في الربع الأول من 2022، حين بلغت 41.25 مليار ريال سعودي، وهو رقم قياسي في تاريخ الأسواق الخليجية. كما أن التوجه نحو الاكتتابات الضخمة، وإطلاق مشاريع إستراتيجية في الطاقة والتعدين والتقنية، يعزز من الجاذبية الاستثمارية للبورصة السعودية. إلا أن المحللين يُشيرون إلى ضرورة مراقبة عوامل مؤثرة، كالاتجاهات العالمية للفائدة، والتوترات التجارية الدولية، خاصة مع التهديدات الأمريكية الأخيرة بفرض رسوم جمركية إضافية قد تؤثر على حركة رأس المال عالميًا. السعودية تتصدر المشهد الاستثماري بالخليج 5.25 مليارات ريال صافي شراء أجنبي في الربع الثاني 27.4 مليار ريال صافي شراء أجنبي في النصف الأول ذروة الشراء في يونيو: 13.65 مليار ريال الأفراد السعوديون: صافي شراء 30.75 مليار ريال المؤسسات السعودية: صافي بيع 49.9 مليار ريال الأسواق الخليجية – الربع الثاني (بالريال السعودي) السعودية = 5.25 مليارات الإمارات = 5.0 مليارات (أبو ظبي) الكويت = 2.61 مليار دبي = 1.73 مليار قطر = 1.25 مليار العوامل المؤثرة: إصلاحات تنظيمية في السعودية (فتح السوق لمواطني ومقيمي الخليج) استقرار نسبي في أسعار النفط السياسة النقديةالأمريكية (تثبيت الفائدة) زخم الاكتتابات العامة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store