أوساكا تنفصل عن مدربها موراتوغلو
وقالت أوساكا، في حسابها على «إكس»: «شكراً باتريك... كان التعلّم منك تجربة رائعة».
كانت اليابانية المتوَّجة بأربعة ألقاب غراند سلام قد تعاقدت مع موراتوغلو، الذي درّب الأميركية سيرينا وليامس، حاملة لقب 23 بطولة كبرى لفترة طويلة، في سبتمبر (أيلول) 2024.
وابتعدت أوساكا عن الملاعب، عام 2023، عقب إنجابها ابنتها شاي في 2023، ثم عانت في العودة إلى مستواها، وهي مصنفة في المركز الـ49 عالمياً راهناً.
وخرجت اليابانية من بطولة فرنسا المفتوحة، هذا العام، من الدور الأول، كما ودّعت بطولة ويمبلدون من الدور الثالث.
هاشتاغز
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
ماكرون يكرم آخر بائع صحف متجول في باريس بوسام مرموق
بعد أن أمضى أكثر من 50 عاماً في بيع الصحف اليومية على أرصفة المقاهي والمطاعم في الحي اللاتيني الأنيق في باريس، يستعد بائع جرائد متجول من أصل باكستاني يبلغ من العمر 73 عاماً للحصول على أحد أهم الأوسمة المرموقة في فرنسا. وأقدم الرجل ويدعى، علي أكبر، على بيع الصحف بعد انتقاله إلى فرنسا عام 1973، مستخدماً مزيجاً من الفكاهة والحيوية لجذب السكان المحليين، والتغلب على تراجع المبيعات. وفي سبتمبر (أيلول) المقبل، سيمنحه الرئيس إيمانويل ماكرون وسام الاستحقاق الوطني برتبة فارس، وهو من أهم الأوسمة التي تمنحها فرنسا تكريماً للإسهامات المتميزة في المجالين المدني أو العسكري. وبدأ أكبر، وهو من مواليد مدينة راولبندي في شمال باكستان، ببيع نسخ من مجلة «شارلي إيبدو» الأسبوعية الهزلية للطلاب في جامعة السوربون والمؤسسات المجاورة. الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون (أ.ب) وتراجعت مهنة بيع الصحف على الأرصفة في باريس بدءاً منذ سبعينيات القرن الماضي؛ إذ أصبح التلفزيون تدريجياً مصدراً رئيسياً للأخبار بدلاً من الإصدارات المطبوعة، وهي العملية التي تسارعت مع ظهور الإنترنت. لكن أكبر، آخر بائع صحف لا يزال يتجول في شوارع العاصمة الفرنسية، نجح في الحفاظ على هذا التقليد حياً بابتسامته الدائمة، وحسه الفكاهي المرح، وتفانيه الكبير. وقال أكبر «ببساطة... أعشق ملمس الصحيفة... لا أحب الأجهزة اللوحية وما شابه ذلك، لكنني أحب القراءة... كتب حقيقية. وليس أبداً على الشاشات». وأضاف: «لديَّ أسلوب خاص في بيع الصحف. ألقي النكات، ليضحك الناس. أحاول أن أكون إيجابياً وإضفاء طابع خاص... أحاول كسب محبة الناس، لا ما في جيوبهم». لكن المهمة أصبحت أكثر صعوبة في عصر النشر الرقمي. ومضى يقول: «أبيع نحو 20 نسخة من صحيفة (لوموند) في غضون 8 ساعات... كل شيء أصبح رقمياً في الفترة الراهنة. الناس ببساطة لا يشترون الصحف». ورغم كل تلك التحديات، يواصل أكبر بيع الصحف عاقداً العزم على الاستمرار ما دامت صحته تعينه على ذلك. ويقول كثيرون من سكان الحي اللاتيني إنه أحد الأشخاص الذين يجعلون الحي حقيقياً غير مصطنع. وقالت ماري لور كاريير، إحدى الزبائن: «علي بمثابة مؤسسة... أشتري منه صحيفة (لوموند) يومياً. في الواقع، لا نشتري منه الصحيفة فحسب، بل نشاركه شرب القهوة، وأحياناً نتناول معه الغداء».
الاقتصادية
منذ ساعة واحدة
- الاقتصادية
فالكونز يخطف صدارة كأس العالم للرياضات الإلكترونية ويحصد أكثر من 6 ملايين ريال
يقف فريق فالكونز السعودي في صدارة ترتيب بطولة الأندية في كأس العالم للرياضات الإلكترونية برصيد 3500 نقطة، وذلك بعد انتهاء 15 بطولة ونهاية الأسبوع الرابع، متقدماً على فريق Liquid الهولندي بـ 300 نقطة. وخطف فالكونز حامل لقب النسخة الأولى العام الماضي، صدارة ترتيب بطولة الأندية البارحة ولأول مرة في النسخة الحالية عقب تحقيقه لقب بطولة "أوفرواتش 2" من أمام مواطنه القادسية بنتيجة 4-0، وسط مشاركة 16 فريقاً من مختلف أنحاء العالم. ونجح حامل اللقب في تحقيق المركز الأول مره، والمركز الثاني مرتين إضافة لعدة مراكز نجح من خلالها في جمع 1.609 مليون دولار (6.035 مليون ريال). وشدد محمد المطيري المدير العام للفريق إلى أن أهمية الفوز تكمن في منح الفريق أول ألقابه، وقال "نظام بطولة الأندية يتطلب من الفريق المتصدر لجدول الترتيب، الفوز بلقب لعبة واحدة على الأقل حتى يتمكن من التتويج باللقب الأغلى". وأضاف "الفوز الأخير سيزيل الضغط على أعضاء الفريق فيما تبقى من بطولات ويضعنا في موقف قوي للحفاظ على لقب كأس العالم للرياضات الإلكترونية للعام الثاني على التوالي". وتعد بطولة كأس العالم للرياضات الإلكترونية حدث رياضي سنوي بارز واحتفال عالمي بالمنافسات النخبوية وشغف الرياضات الإلكترونية، حيث تتميز النسخة الحالية بنظام فريد يقوم على تجميع النقاط عبر الألعاب، وتتنافس أفضل الأندية والفرق في العالم عبر مجموعة من أشهر الألعاب للفوز بأعلى إجمالي جوائز في تاريخ الرياضات الإلكترونية، والذي يصل إلى أكثر من 70 مليون دولار.
الرجل
منذ 2 ساعات
- الرجل
مرصعة بـ994 ألماسة.. ترافيس سكوت يتألق بساعة نادرة من Audemars Piguet
خطف مغني الراب الأميركي ترافس سكوت (Travis Scott) الأنظار مجددًا خلال ظهوره الأخير في نادي "فيردي بيتش" (Verde Beach Club) في كوت دازور، مرتديًا واحدة من أندر ساعات Audemars Piguet (أوديمار بيغه) على الإطلاق، من طراز Royal Oak Perpetual Calendar Openworked، رقم المرجع 26625BC، المصنوعة من الذهب الأبيض عيار 18 قيراطًا والمرصعة بالكامل بأحجار الألماس من المصنع. الساعة التي ارتداها سكوت تتميز بترصيع شامل يشمل العلبة والحزام والإطار، حيث تحتوي على 994 ألماسة بإجمالي وزن يبلغ 9.74 قيراط تقريبًا، منها 876 ألماسة بقطع بريليانت و32 بقطع باغيت، مما يمنح الساعة طابعًا دراميًا فاخرًا دون أن يفقدها لمستها الراقية. وتُعد هذه القطعة من أكثر الإصدارات حصرية في كتالوج Audemars Piguet، ما يرسّخ مكانة سكوت كأيقونة أزياء في عالم الفن والفخامة. كم سعر ساعة ترافس سكوت؟ السعر الرسمي لهذه الساعة النادرة من Audemars Piguet يبلغ 370 ألف دولار أميركي، فيما وصلت قيمتها السوقية إلى نحو 600 ألف دولار نتيجة ندرتها وارتفاع الطلب عليها بين جامعي الساعات. ظهور ترافس سكوت بها في مكان عام يعكس مدى ارتباطه بالرفاهية كجزء من صورته العامة، كما يعكس إدراكه لمكانة الساعات الراقية في عالم المشاهير. وقد اعتاد سكوت على انتقاء إطلالات مترفة تتخطى نطاق الأزياء إلى الإكسسوارات الفاخرة، وتأتي هذه الساعة كإضافة جديدة إلى مجموعته الخاصة التي تتنوع بين ساعات نادرة ومجوهرات مصممة حسب الطلب، ما يجعله محط اهتمام دائم لعشاق الموضة والرفاهية حول العالم. ما نوع الساعة التي يرتديها ترافس سكوت؟ يعرف عن ترافس سكوت شغفه بالتفاصيل الفنية والقطع الحصرية، سواء في أعماله الموسيقية أو في اختياراته الشخصية. ظهوره بساعة Audemars Piguet النادرة لم يكن مجرد استعراض، بل يعكس جانبًا من شخصيته التي تمزج بين الجرأة والرقي. وقد أرفق بعض معجبيه صورته في كوت دازور بتعليقات تشيد بحسه الراقي في اختيار الساعات، مؤكدين أن سكوت لا يكتفي بالنجاح الفني فقط، بل يرسم لنفسه خطًا متفردًا في عالم الذوق الرفيع. اقرأ أيضاً لامين يامال يلفت الأنظار بساعة Audemars Piguet من الذهب الوردي مع تزايد ارتباط المشاهير بعلامات الساعات الفاخرة، يظل ترافس سكوت أحد أبرز الأسماء التي تسير بخطى ثابتة نحو ترسيخ مكانة خاصة في هذا العالم الحصري. ومع كل ظهور له، تتعزز العلاقة بين نجومية الموسيقى وبريق الفخامة.
