
مشيرة خطاب تعلق على قرار ترامب بانسحاب أمريكا من اليونسكو
وأضافت السفيرة مشيرة خطاب، خلال مداخلة ببرنامج «مساء دي إم سي»، المذاع عبر قناة «دي أم سي»، أن ما يفعله الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من تهديد بقرار الانسحاب من منظمة اليونسكو استمرار للسياسة الأمريكية التي تتحيز لطرف ضد آخر.
وأشارت إلى أن أمريكا من أكبر الدول المساهمة في ميزانية اليونسكو، مؤكدة أن دور اليونسكو في تحقيقه مهم لأنها المنظمة المعنية بالتعليم والثقافة والعلوم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 24 دقائق
- نافذة على العالم
أخبار العالم : جامعة كولومبيا تعلن انتهاء "الضبابية" بعد التسوية مع إدارة ترامب
الجمعة 25/يوليو/2025 - 03:11 ص 7/25/2025 3:11:28 AM قالت كلير شيبمان القائمة بأعمال رئيس جامعة كولومبيا، أمس الخميس، إن اتفاق الجامعة على دفع أكثر من 200 مليون دولار للحكومة الأمريكية في تسوية مع إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لإنهاء التحقيقات الفيدرالية، واستعادة معظم تمويلها المعلق، ينهي فترة من "الضبابية المؤسسية". واستهدف ترامب عددًا من الجامعات منذ عودته إلى الرئاسة في يناير؛ بسبب حركة الاحتجاجات الطلابية المؤيدة للفلسطينيين التي هزت حرم الجامعات العام الماضي. وقالت شيبمان في بيان "يسمح القرار للجامعة بالمضي قدمًا بوضوح وتركيز، وسنعيد إيلاء اهتمامنا الكامل إلى التدريس، والاكتشاف والخدمة العامة"، موضحة أنه "بموجب هذه التسوية لم تعترف الجامعة بانتهاك قوانين الحقوق المدنية". وقالت إدارة ترامب في مارس، إنها "ستعاقب جامعة كولومبيا على كيفية تعاملها مع احتجاجات العام الماضي، بإلغاء تمويل فيدرالي بقيمة 400 مليون دولار؛ لأن تعامل الجامعة لم يكن كافيًا مع ما وصفته الإدارة بأنها معاداة للسامية، فضلًا عن المضايقات التي تعرض لها أعضاء المجتمع الجامعي من اليهود والإسرائيليين".


نافذة على العالم
منذ 36 دقائق
- نافذة على العالم
أخبار مصر : ترامب يثير الجدل من جديد: لا يجب فرض رسوم على تدريب الذكاء الاصطناعي
الجمعة 25 يوليو 2025 04:00 صباحاً نافذة على العالم - في تصريح أثار جدلا واسعا في أوساط التكنولوجيا، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال قمة الذكاء الاصطناعي في البيت الأبيض، أن شركات الذكاء الاصطناعي لا ينبغي إلزامها بدفع رسوم لاستخدام المواد المحمية بحقوق النشر التي تستخدم في تدريب نماذجها. وقال ترامب: 'من غير المنطقي أن يطلب من أي برنامج ذكاء اصطناعي ناجح أن يدفع مقابل كل مقال أو كتاب تم تدريبه عليه، هذا ببساطة غير ممكن، وإذا أجبروا على ذلك فلن ينجحوا'. وفي ظل حديثه عن المنافسة العالمية، أشار ترامب إلى الصين كمثال لدولة تتقدم في مجال الذكاء الاصطناعي دون قيود قانونية ثقيلة على حقوق الملكية الفكرية. وأضاف: 'حينما يقرأ شخص ما كتابا أو مقالا، فإنه يكتسب معرفة، وهذا لا يعني أنه انتهك حقوق النشر أو عليه دفع تعويضات، الصين لا تفعل ذلك'. خطة وطنية طموحة تتجاهل جدل حقوق النشر ترافقت التصريحات مع إعلان "خطة العمل الوطنية للذكاء الاصطناعي" لإدارة ترامب، وهي وثيقة سياسات طموحة تهدف إلى تسريع تطوير البنية التحتية للذكاء الاصطناعي في الولايات المتحدة، وتخفيف القيود التنظيمية، وضمان أن المشاريع الممولة من الحكومة لا تتأثر بما وصفته الخطة بـ"التحيز الإيديولوجي". ورغم أن الخطة تطرقت إلى قضايا مثل تزييف الفيديوهات العميقة Deepfakes وأشادت بمبادرة "Take It Down" التي دعمتها السيدة الأولى ميلانيا ترامب، فإنها تجاهلت تماما النقاش المتصاعد حول حقوق النشر. ويأتي هذا في وقت تواجه فيه شركات الذكاء الاصطناعي دعاوى قضائية متزايدة من مؤلفين وفنانين وشركات إعلامية كبرى مثل ديزني وNBC، يتهمونها باستخدام محتوى محمي بدون إذن لتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي. بدلا من معالجة هذه المخاوف، كرر ترامب موقفه بأن التدريب على محتوى محمي بحقوق النشر ضرورة عملية لا يمكن تجنبها في تطوير الذكاء الاصطناعي. الخطة أيضا استهدفت قوانين الذكاء الاصطناعي على مستوى الولايات، ووصفتها بأنها تشكل "شبكة معقدة من اللوائح المرهقة". ودعت الحكومة الفيدرالية إلى تقييد تمويل الولايات التي تفرض لوائح مشددة على تطوير الذكاء الاصطناعي، كما أوصت بأن تقوم هيئات مثل FCC وFTC بمراجعة القوانين المحلية التي قد تعيق الابتكار. قال ترامب في كلمته:"الولايات المتحدة تحتاج إلى معيار فيدرالي موحد، وليس 50 قانونا مختلفا من كل ولاية تنظم مستقبل هذه الصناعة." هذا التصريح أثار رد فعل حاد من مكتب حاكم ولاية كاليفورنيا غافين نيوسوم، الذي انتقد الخطة واتهمها ضمنيا بإهمال قوانين حماية الأطفال، حتى أن بيانه تضمن تلميحا ساخرا بشأن صلات ترامب السابقة بجيفري إبستين.


الدستور
منذ 3 ساعات
- الدستور
جامعة كولومبيا تعلن انتهاء "الضبابية" بعد التسوية مع إدارة ترامب
قالت كلير شيبمان القائمة بأعمال رئيس جامعة كولومبيا، أمس الخميس، إن اتفاق الجامعة على دفع أكثر من 200 مليون دولار للحكومة الأمريكية في تسوية مع إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لإنهاء التحقيقات الفيدرالية، واستعادة معظم تمويلها المعلق، ينهي فترة من "الضبابية المؤسسية". واستهدف ترامب عددًا من الجامعات منذ عودته إلى الرئاسة في يناير؛ بسبب حركة الاحتجاجات الطلابية المؤيدة للفلسطينيين التي هزت حرم الجامعات العام الماضي. وقالت شيبمان في بيان "يسمح القرار للجامعة بالمضي قدمًا بوضوح وتركيز، وسنعيد إيلاء اهتمامنا الكامل إلى التدريس، والاكتشاف والخدمة العامة"، موضحة أنه "بموجب هذه التسوية لم تعترف الجامعة بانتهاك قوانين الحقوق المدنية". وقالت إدارة ترامب في مارس، إنها "ستعاقب جامعة كولومبيا على كيفية تعاملها مع احتجاجات العام الماضي، بإلغاء تمويل فيدرالي بقيمة 400 مليون دولار؛ لأن تعامل الجامعة لم يكن كافيًا مع ما وصفته الإدارة بأنها معاداة للسامية، فضلًا عن المضايقات التي تعرض لها أعضاء المجتمع الجامعي من اليهود والإسرائيليين".