
مصرع 16 شخصا بانهيار مبنى سكني في باكستان
لقي 16 شخصا مصرعهم وأصيب 3 آخرون في انهيار مبنى سكني بمدينة كراتشي في باكستان.
وبحسب قناة "جيو نيوز" الباكستانية، واصل رجال الإنقاذ طوال الليلة الماضية جهودهم في البحث عن الضحايا وإنقاذهم من تحت أنقاض المبنى المنهار المؤلف من خمسة طوابق والواقع في حي "بغدادي" بمنطقة "لياري".
وأشارت القناة إلى أنه تم انتشال جثامين 6 نساء و 10 رجال من تحت الركام، فيما يتلقى ثلاثة مصابين العلاج اللازم في المستشفيات، وفقا لما أفادت به المصادر الطبية.
وتقدر السلطات الباكستانية أن ما بين 10 إلى 12 شخصا لا يزالون محاصرين تحت أنقاض المبنى القديم الذي يقطنه أكثر من 40 شخصا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سرايا الإخبارية
منذ 2 ساعات
- سرايا الإخبارية
"إسرائيل" تقتل فنانين فلسطينيين في غارة على مقهى للصحفيين
سرايا - أدى القصف الإسرائيلي المباغت على استراحة شاطىء غزة، إلى مقتل الفنانة التشكيلية الفلسطينية آمنة السالمي (36 عاماً)، والمخرج الفني والمصوّر إسماعيل أبو حطب (32 عاماً)، وذلك من بين 30 شخصاً على الأقل قتلتهم "إسرائيل" في غارة على مقهى "البقعة". وكان المقهى تحوّل خلال حرب غزة، إلى ملتقى للصحفيين والفنانين والناشطين، إذ كان يوفّر خدمات الإنترنت وخدمات الشحن وغيره. الفنانة السالمي المعروفة باسم "فرانس"، والمخرج أبو حطب كانا صديقان مقربان، وكانا في ذلك اليوم يلتقيان بزملاء وأصدقاء في المقهى عندما وقعت الغارة. آخر أعمال الفنانة فرانس على إنستغرام، نشرتها قبل عشرة أيام من مقتلها، لوحة تصوّر 3 نساء قتيلات، يغطي أجسادهن اللون الأحمر المنثور مثل الرذاذ. وكتبت تعليقاً: "دم الشهيدة، دم معطّر بالهيل". بعد وفاتها، شارك أصدقاؤها وآخرون على الإنترنت صورة لجثتها الملطّخة بالدماء، إلى جانب العمل الفني، ما أثار تشابهاً مخيفاً بين جثتها واللوحة. شقيق الفنانة الضحية رفيق السالمي، الشقيق الأصغر للفنانة فرانس، وهو فنان أيضاً، تحدث من بلجيكا لموقع "The Art Newspaper" قائلاً: كنت على اتصال بشقيقتي قبل ساعة تقريباً من مقتلها، اطمأنت عليّ وكتبت لي عن معاناتها قائلة: "قد تكون الحياة قاسية، فهي تضعنا في مواقف تجعلنا ندرك مدى ضعفنا عندما نكون بمفردنا، وكم نستمدّ القوة من أحبائنا". يقول السالمي إن شقيقته "كانت تأمل في مغادرة غزة ومواصلة دراستها". يضيف: "أريد أن يعرف العالم أنها أحبت كل شيء جميل، وأنها أحبت الحياة، وأرادت أن تعيش لتبدع. أريد أن يعرف العالم أنها كانت تطمح أن تصبح فنانة لامعة". فرانس هي واحدة من عشرة أشقاء، تخرّجت بامتياز في التصوير الفوتوجرافي من جامعة الأقصى بغزة، وقضت حياتها المهنية في الرسم والجداريات والنحت والفن الرقمي. شاركت في معرض "إلتقا"، وكتبت عن مشاركتها في كتيب المعرض: "ربما لم تكن تجربتي الأولى، لكنها كانت التجربة التي فهمتها بعمق. أحاول الآن تجسيد هويتي الفنية ضمن دائرة الفنون المعاصرة". واجهت فرانس صعوبات عدّة خلال الحرب، من بينها وفاة والدها في ديسمبر 2023، بسبب نقص الرعاية الطبية، وإصابة شقيقها الشديدة في العمود الفقري بسبب الشظايا. عملت مع العديد من المنظمات الخيرية والثقافية، وأشرفت على ورش عمل وفعاليات للأطفال لمساعدتهم على التكيّف مع الصراع الدائر. يقول شقيقها: "أحبها كثيراً، وآمل أن يعود الزمن لأتحدث معها، لأني لا أستطيع العيش من دون أن أسمعها وهي تطمئن عليّ". المخرج الشاب إسماعيل أبو حطب، هو خريج كلية العلوم التطبيقية في غزة عام 2014، حاصل على بكالوريوس في الآداب. واصل عمله طيلة الحرب، على الرغم من إصابته بجروح بالغة في هجوم إسرائيلي، أثناء تصويره فيلماً وثائقياً عن النضال الفلسطيني. وعلى الرغم من إصاباته وعدم كفاية العلاج الطبي، الذي جعله يعاني من محدودية الحركة لمدة عام، واصل أبو حطب تصوير الحرب وعرض أعماله. يقول زميل له للموقع نفسه: "كان دائماً الوجه المتفائل في قلب كل مشهد مأساوي، مصوّر صحفي ومخرج قوي، طيب القلب ومجتهد، أراد فقط أن يُظهر للعالم الصورة الحقيقية للحرب في غزة، وكيف أن شعبه يحب الحياة، ويصرّ على العيش بكرامة وأمل، حتى تحت الحصار". في مايو، عُرضت أعماله في معرض "ما هو الوطن" في "هاي ماركت هاوس" في شيكاغو، وفي معرض "غزة: ضد المحو" في معرض "باين شوغر" في ريفرسايد، كاليفورنيا. كما عُرضت سلسلة من صوره في الدورة الرابعة من مهرجان برشلونة الدولي للتصوير الفوتوجرافي، حول حقوق الإنسان والعدالة العالمية، الذي عُقد في الفترة من 10 ديسمبر 2024 إلى 10 يناير 2025. أسس أبو حطب أيضًا منصّة "باي با"، وهي مخصّصة للمبدعين الفلسطينيين لسرد قصصهم.

السوسنة
منذ 2 ساعات
- السوسنة
بتول الحداد تكشف تفاصيل التهديد والاعتداء عليها
السوسنة - كشفت الفنانة الشابة بتول الحداد عن تطورات أزمتها الأخيرة، التي أثارت جدلاً واسعًا عبر منصات التواصل، بعد تعرضها للضرب والتهديد من شخص لم تُفصح عن هويته. وفي رسالة عبر "ستوري" حسابها الرسمي على إنستغرام، طمأنت الحداد جمهورها على حالتها الصحية، مؤكدة أنها بدأت العلاج وشرعت في اتخاذ خطوات قانونية لحماية نفسها، قائلة: "أنا كويسة وبخير، وبدأت العلاج وإن شاء الله تبقى آخر الأيام الصعبة."وأضافت: "إجراءات قانونية الحمد لله، إحنا في بلد قانون، وشكرًا لكل الحب والدعم."، مشيرة إلى امتنانها الكبير لجمهورها الذي عبّر عن قلقه وتعاطفه معها عقب الحادثة، مؤكدة أن دعمه كان "فوق راسها".وفي تعليق موجه لمن أساؤوا إليها، كتبت الحداد: "لكل شخص أخطأ في حقي أو ذم في سمعتي، عند الله تجتمع الخصوم."وتعود الواقعة إلى بث مباشر سابق عبر إنستغرام، حيث وجّهت الفنانة نداء استغاثة بعد تعرضها لاعتداء جسدي ولفظي من شخص قالت إنه يلاحقها منذ فترة، ووصل الأمر إلى الاعتداء عليها خلال مناسبة خاصة، محاولةً الهرب وسط ذهول الحضور، بعد أن هددها بالاستيلاء على ممتلكاتها.وكشفت الحداد عن خوفها الشديد في تلك اللحظة، مؤكدة أنها اضطرت للاختباء داخل سيارتها، وأن تدخل العاملين في الموقف أنقذها من إصابة بالغة: "كنت مرعوبة، ووشي وارم، ورقبتي بتوجعني."وشددت على أن التهديدات لم تكن جديدة، بل تكررت في أوقات سابقة، مطالبة بالحماية القانونية، ومؤكدة أنها اختارت كشف ما حدث كي لا تعيش في خوف دائم.يُذكر أن بتول الحداد شاركت مؤخرًا في مسلسل "وتقابل حبيب" في رمضان 2025، ويُعرض لها حاليًا مسلسل "صلة رحم" إلى جانب أسماء أبو اليزيد وأحمد مجدي. اقرأ ايضاً:


رؤيا نيوز
منذ 2 ساعات
- رؤيا نيوز
الآلاف يحضرون أكبر حفل موسيقي بالعالم في كرواتيا
توافد عشرات الآلاف على العاصمة الكرواتية زغرب، امس السبت، لحضور عرض مغني الروك الكرواتي القومي المثير للجدل ماركو بيركوفيتش تومسون الذي يوصف بأنه أكبر حفل موسيقي مدفوع الأجر في العالم. حضور كبير وذكرت الشرطة أنه تم بيع أكثر من 450 ألف تذكرة للحفل في ميدان سباق الخيل في زغرب. وأُغلقت معظم شوارع وسط زغرب أمام حركة المرور ونشرت السلطات حوالي 6500 شرطي. ويتهم النقاد تومسون، الذي مُنعت حفلاته الموسيقية في عدد من الدول الأوروبية ومنها هولندا وسويسرا والبوسنة، بالتغني بفكر حكومة أوستاشا (الحركة الثورية الكرواتية). ويرفض المغني، الذي أخذ لقبه من مدفع تومسون الرشاش الأميركي الذي صعد نجمه في التسعينيات خلال الحرب التي أعقبت تفكك يوغوسلافيا وبعدها، تلك الاتهامات. جدل واسع ويقول مؤرخون إن أوستاشا اضطهدت وقتلت اليهود والصرب والغجر بشكل منهجي بين عامي 1941 و1945. وقال تومسون في وقت سابق إن أغانيه تمثل ببساطة حب الله والعائلة والوطن والشعب. ووافقه الرأي عدد من جمهوره، وكثير منهم من الشباب الذين ظهروا وهم يحملون أو يرتدون الأعلام الكرواتية. وقال جوزيب غيلينغر، أحد رواد الحفل «أتوقع أن يكون حفلا رائعا، ممتعا للغاية، بحضور جماهيري غفير، وتجربة لا تُنسى».