مصدر أمني إسرائيلي: كل ناشط عسكري في حزب الله هدف لنا
وقال المصدر لـ"سكاي نيوز عربية"، الخميس، إن "كل ناشط عسكري في حزب الله هدف لنا"، بينما "من يضع سلاحه من مقاتلي الحزب ويعتزل العمل العسكري سنتركه".
واستطرد: " حزب الله ، كبنى تحتية وسلاح ومقاتلين، هدف على كل الأراضي اللبنانية. ننشط في كل أراضي لبنان".
وتابع أن " قوات الرضوان (التابعة لحزب الله) سيتم تفكيكها، إما بأيدي حزب الله أو بأيدينا".
وذكر المصدر أن "محاولات حزب الله للعودة إلى جنوب الليطاني محدودة".
وفي السياق ذاته، علق المصدر على توغلات إسرائيل البرية التي أعلنت عنها الأربعاء، قائلا: "نحن لا نقوم باجتياح بري في لبنان، ما يحدث بين الحين والآخر عمليات محدودة".
وقال: "نحن نعرف أنه من أجل أن يقوم الجيش اللبناني بمهامه يجب أن يكون قويا".
وتابع: "نرى نشاطا ممتازا للجيش اللبناني فيما يتعلق بإبادة سلاح حزب الله".
وأكد المصدر: "نحن نسمح للمواطنين العاديين بالعودة إلى قرى جنوب لبنان ، لكن لا نسمح بعودة أعضاء حزب الله".
وتشن إسرائيل غارات في جنوب لبنان وشرقه وفي الضاحية الجنوبية لبيروت، قائلة إنها تستهدف بنى تحتية لحزب الله أو منظمات أخرى مرتبطة به.
وتأتي الهجمات رغم اتفاق وقف إطلاق النار ، الذي بدأ تنفيذه في 27 نوفمبر 2024، علما أن القوات الإسرائيلية لا تزال موجودة في 5 نقاط جنوبي لبنان.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 3 ساعات
- صحيفة الخليج
«الهدنة» تواجه عراقيل إسرائيلية.. وغزة مقبرة للأطفال
تواصلت المفاوضات الجارية في الدوحة، أمس الجمعة، حول التوصل إلى وقف إطلاق النار في غزة وإبرام صفقة تبادل للأسرى، فيما وصل المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف إلى العاصمة القطرية، في مؤشر على قرب تحقيق تقدم، بينما تحدثت مصادر عن أن الخرائط التي قدمتها إسرائيل تشمل السيطرة على 40 في المئة من قطاع غزة، في وقت حذرت صحيفة «إيكونوميست» من أن نتنياهو يماطل في صفقة وقف إطلاق النار، بينما تواجه «حماس» تحديات قد تفقدها أوراقها الأخيرة، في حين أكدت مسؤولة أوروبية، أن الاتحاد الأوروبي يضغط على إسرائيل لتحسين الوضع الإنساني في غزة. ونقلت صحيفة «فايننشيال تايمز» عن مسؤولين أمريكيين وإسرائيليين قولهم، إن وصول المبعوث الأمريكي إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف للدوحة سيكون أضمن مؤشر على قرب تحقيق تقدم. وبحسب مصادر سياسية، أمس الجمعة، فإن خريطة إعادة انتشار الجيش الإسرائيلي التي قدمها الوفد الإسرائيلي خلال مفاوضات الصفقة تترك مدينة رفح بأكملها تحت السيطرة الإسرائيلية. وأشارت المصادر أيضاً إلى أن الخريطة تمهيد لتنفيذ خطة التهجير، وستحول رفح إلى منطقة يتم فيها تركيز اللاجئين لترحيلهم إلى مصر أو عن طريق البحر وفقاً للمصادر. ووفقاً للمصادر، فإن الاقتراح الإسرائيلي لانسحاب الجيش الإسرائيلي يترك لإسرائيل 40% من أراضي قطاع غزة وسيمنع 700 ألف من سكان غزة من العودة إلى ديارهم، وبالتالي إرسالهم إلى مخيمات اللاجئين في رفح. ومن جانبها، قالت مجلة «إيكونوميست» البريطانية في تقرير حديث، إن جهود وقف إطلاق النار في غزة لا تزال متعثرة، مشيرة إلى أن نتنياهو يماطل في إتمام الصفقة. وذكرت المجلة أن حركة «حماس» تواجه تحديات سياسية وعسكرية متزايدة قد تفضي إلى خسارتها أبرز أوراق التفاوض. ووفق التقرير كانت الآمال مرتفعة في وقت سابق من هذا الأسبوع بشأن قرب التوصل إلى اتفاق هدنة مؤقتة، خاصة مع وصول نتنياهو إلى واشنطن، بالتزامن مع انطلاق محادثات متقدمة في العاصمة القطرية الدوحة. إلا أن اجتماعين بين نتنياهو والرئيس الأمريكي دونالد ترامب لم يسفرا عن أي تقدم ملموس على الرغم من تصريحات ترامب بأنه سيكون «حازماً للغاية» مع ضيفه في سبيل إنهاء الحرب. من جهة أخرى، قالت مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس إن التكتل يسعى إلى إيجاد سبل للضغط على إسرائيل لتحسين الوضع الإنساني في غزة، في الوقت الذي تدرس فيه الدول الأعضاء في الاتحاد اتخاذ إجراءات ضد إسرائيل بسبب ما تعتبره انتهاكات محتملة لحقوق الإنسان. في غضون ذلك، أعلن دبلوماسيون، أمس الجمعة، تأجيل مؤتمر الأمم المتحدة الذي تنظمه فرنسا والمملكة العربية السعودية، بهدف العمل على تحقيق حل الدولتين بين إسرائيل والفلسطينيين إلى 28-29 يوليو/تموز. وكان من المقرر عقد المؤتمر الشهر الماضي، لكنه أُجِّل بسبب حرب إسرائيل وإيران إلى ذلك، أشار وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، في مؤتمر صحفي عقب مشاركته في فعاليات (آسيان) في كوالالمبور، إلى تزايد المخاطر التي تهدد احتمالات إقامة الدولة. (وكالات)

سكاي نيوز عربية
منذ 4 ساعات
- سكاي نيوز عربية
باراك: واشنطن لا تدعم إنشاء دولة لـ"قسد" في سوريا
ونقلت وكالة "الأناضول" التركية عن باراك قوله في تصريحات أدلى بها بنيويورك لمجموعة من الصحفيين، إن هناك تعاطفا في أوساط من الكونغرس الأميركي حيال تنظيم " قسد"، وأن الولايات المتحدة تسعى إلى دمج هذا الكيان ضمن الحكومة السورية. وأوضح باراك أن "هذا الأمر لا يعني أن هناك مؤشرا على إقامة كردستان حرة في سوريا ، ولا يعني إقامة دولة قسد منفصلة، أو دولة علوية أو درزية مستقلة، الجميع سيكون ضمن هيكل سوريا، والتي سيصبح لها دستورها وبرلمانها الخاص". وأشار بارك إلى أن بدء حزب العمال الكردستاني في التخلي عن سلاحه "يعد تطورا كبيرا جدا بالنسبة لتركيا". وبيّن باراك، أن الولايات المتحدة تحالفت سابقا مع "قسد" من أجل مكافحة تنظيم "داعش" الإرهابي، مضيفا: "ولهذا هناك شعور سائد أننا كنا شركاء معهم، ونحن مدينون لهم، لكن السؤال الأهم بماذا ندين لهم؟ لسنا مدينين (لهم) بحق إقامة إدارة مستقلة داخل دولة". وأشاد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الجمعة بالمراسم الأولى التي أحرق خلالها مقاتلون من حزب العمال الكردستاني أسلحتهم في شمال العراق ، ووصفها بأنها "خطوة مهمة نحو تركيا خالية من الإرهاب". وصرّح أردوغان الذي بادرت حكومته إلى بدء عملية سلام مع حزب العمال الكردستاني قائلا: "آمل أن تكون الخطوة المهمة اليوم نحو تحقيق هدفنا المتمثل في تركيا خالية من الإرهاب، مباركة". ودشن ثلاثون مقاتلا من حزب العمال الكردستاني بينهم نساء الجمعة عملية إلقاء السلاح في مراسم قرب مدينة السليمانية بشمال العراق، بعد شهرين من إعلان المقاتلين الأكراد إنهاء أربعة عقود من النزاع المسلّح ضد الدولة التركية. وأشادت تركيا الجمعة بمراسم أحرق فيها 30 مقاتلا من حزب العمال الكردستاني أسلحتهم في شمال العراق، معتبرة هذه الخطوة "علامة فارقة" و"نقطة تحول لا رجعة فيها" على طريق السلام.


البيان
منذ 5 ساعات
- البيان
عون: حصر السلاح اتخذ ولا رجوع عنه
وأكد الرئيس عون أن القرار بحصرية السلاح قد اتخذ ولا رجوع عنه؛ لأنه أبرز العناوين للسيادة الوطنية، وتطبيقه سيراعي مصلحة الدولة والاستقرار الأمني فيها حفاظاً على السلم الأهلي من جهة. وعلى الوحدة الوطنية من جهة أخرى. واعتبر أن تجاوب الأفرقاء اللبنانيين وتعاونهم مع الدولة عامل ضروري لحماية البلاد وتحصينها ومواجهة ما يمكن أن يخطط لها من مؤامرات. ورأى الرئيس عون أن التغيير في الظروف التي تمر بها المنطقة يسهل إيجاد الحلول المناسبة للمسائل الدقيقة التي تواجه اللبنانيين ومنها مسألة السلاح، لافتاً إلى أن قرار الحرب والسلم هو من صلاحيات مجلس الوزراء الذي يرى أين هي مصلحة لبنان ويتصرف على هذا الأساس. وشدد السفراء على التزام الاتحاد الأوروبي الثابت بدعم لبنان، مشيرين إلى استمرار دعمهم للمسار الإصلاحي، لا سيما في الشقين الاقتصادي والمالي، بالإضافة إلى استقلالية القضاء.