أفضل سبب لتخطي شراء أي من هواتف "آيفون 17" قادم العام المقبل
وعلى الرغم من أن سلسلة آيفون 17، ا لتي من المتوقع إطلاقها في سبتمبر ، ستقدم الكثير من الميزات، سيكون آيفون القابل للطي هاتفًا مميزًا سيُطرح العام المقبل.
ويصاحب إطلاق "أبل" لسلسلة هواتفها الجديد كل عام سؤال لدى المستخدمين حول ما إن كان هذا هو الوقت المناسب للترقية، وفي العام الحالي هناك بالفعل أسباب مقنعة للتحديث، بحسب تقرير لموقع "9TO5Mac" المتخصص في أخبار التكنولوجيا، اطلعت عليه "العربية Business".
وتستعد "أبل" لإطلاق هاتف جديد كليًا هذا العام في سلسلة آيفون 17 المقبلة، وهو "آيفون 17 آير" فائق النحافة والذي يتميز بتصميم مستقبلي عصري.
أما بالنسبة للمستخدمين الذي يرغبون في أكبر بطارية في تاريخ هواتف آيفون، فسيكون "آيفون 17 برو ماكس" هو هاتفهم المنشود.
وبالنسبة لمن يهتمون بتحسينات عامة في الكاميرا، ومعالج جديد، ومزايا أخرى، فسيكون هاتفا "آيفون 17 برو" أو "آيفون 17" مناسبين.
لكن هذا العام، السبب الأفضل للانتظار لا يتعلق بما قد يأتي به "آيفون 18 برو" أو "آيفون 18 إير" من ميزات، بل السبب الحقيقي لتخطي سلسلة "آيفون 17" هو طراز "آيفون فولد" القابل للطي الجديد كليًا.
وسيقدم "آيفون فولد" شكلًا وتجربة استخدام جديدة كليًا. وبعد سنوات من الشائعات، يبدو أن أول هاتف آيفون قابل للطي من "أبل" سيُطلق أخيرًا في الخريف المقبل.
ومن بين الميزات المتوقعة للهاتف: شاشة داخلية بقياس 7.8 بوصة، وهي أصغر قليلًا من شاشة جهاز آيباد ميني اللوحي، بالإضافة إلى شاشة خارجية بقياس 5.5 بوصة، مشابهة لهاتف آيفون ميني الذي توقف إنتاجه.
ومن المتوقع أن يأتي الهاتف بقدرات جديدة لتعدد المهام مدعومة بإصدار "iOS 27"، وسيكون الهاتف قابل للطي على نمط الكتب.
وتشير التوقعات إلى أنه سيكون مزود بكاميرتين خلفيتين، بالإضافة إلى كاميرا أمامية واحدة عند الطي، وأخرى عند فتحه.
لكن آيفون القابل للطي لن يكون مناسبًا للجميع، إذ من المتوقع أن يبلغ سعره حوالي 2,000 دولار، لكنه سيقدم تجربة استخدام جديدة كليًا وليس مجرد تحديث للمواصفات، وتصميم لافت.
وبالنظر إلى أن آيفون القابل للطي سيصدُر لأول مرة في 2026، فمن المرجح أن يكون أفضل بكثير بحلول عام 2027 أو 2028، لذا قد يكون من الأفضل شراء هاتف الآن والانتظار سنتين أو ثلاث سنوات حتى يتم إصلاح جميع المشكلات الأولية التي ستظهر في الجيل الأول من الهاتف.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مباشر
منذ 2 ساعات
- مباشر
مجموعة نيو للفضاء تطلق أول منصة سعودية لبيانات الرصد الفضائي للأرض
الرياض – مباشر: أطلقت مجموعة نيو للفضاء (NSG)، إحدى شركات صندوق الاستثمارات العامة، أول منصة سعودية لبيانات الرصد الفضائي للأرض، والتي ستدار بواسطة UP42، إحدى شركات المجموعة. وأطلقت مجموعة نيو للفضاء (NSG) المرحلة التجريبية لمنصة الرصد الفضائي EO من خلال الشركة الوطنية للبيانات الفضائية التابعة لها، كأول سوق وطني مخصص لبيانات الرصد الفضائي في المملكة؛ لتمكين الجهات من الوصول إلى بيانات فضائية متقدمة تدعم التنمية المستدامة والتحول الرقمي. وأوضحت مجموعة نيو للفضاء، في بيان لها اليوم الثلاثاء، أن المنصة تعمل على تلبية الطلب المتزايد على حلول الرصد الفضائي والبيانات الفضائية المتقدمة؛ دعماً لمبادرات رؤية 2030 في العديد من القطاعات الاستراتيجية. وأشارت نيو للفضاء، إلى أن المنصة ستضم شبكة متنامية من مُزودي بيانات رصد الأرض ومُزودي الخدمات ذات القيمة المُضافة، مُقدمين تحليلات جغرافية مكانية مُتقدمة وقدرات مُعالجة للبيانات. وصُممت المنصة لتمكين جهات القطاع العام والشركات السعودية والمستخدمين الدوليين من خلال توفير مجموعة واسعة من صور الأقمار الصناعية عالية الدقة ومنتجات بيانات رصد الأرض. وتهدف المنصة إلى أن تكون بمثابة منصة شاملة ومبسطة لدعم مطوري الحلول ومقدمي الخدمات، وهي مجهزة بالكامل لتلبية الاحتياجات المستقبلية للجهات الحكومية في المملكة. وتوقعت نيو للفضاء، أن تدفع المنصة عجلة توسيع نطاق توافر بيانات رصد الأرض عبر مجموعة من التطبيقات في القطاعات الرئيسية؛ بما في ذلك البيئة والبنية التحتية والطاقة والعقارات والتعدين والنقل والخدمات اللوجستية والزراعة وغيرها، ويتماشى هذا الإطلاق بشكل وثيق مع مبادرات وأهداف رؤية السعودية 2030. ويأتي هذا الإطلاق عقب إتمام استحواذ مجموعة نيو للفضاء على شركة UP42 GmbH من شركة إيرباص، والذي تم الكشف عنه في ديسمبر/ كانون الأول 2024. وتعتبر UP42 منصة رقمية من الجيل التالي لرصد الأرض، تستخدم تقنية الحوسبة السحابية لتوفير حلول رائدة للوصول إلى بيانات رصد الأرض وتحليلها. ويُمكن الوصول إلى سوق رصد الأرض السعودي الآن عبر الموقع الإلكتروني ويتيح هذا السوق اكتشاف بيانات رصد الأرض وجمعها وإدارتها بسلاسة، بالإضافة إلى معالجة الصور على نطاق واسع عبر تنسيقات موحدة وأدوات سهلة الاستخدام وسير عمل مؤتمتة بالكامل. صُممت المنصة لتتوافق مع المتطلبات التنظيمية للمملكة، وهي مُستضافة على بنية تحتية آمنة وموثوقة. وقال مارتين بلانكن، الرئيس التنفيذي لمجموعة نيو سبيس، إن إطلاق سوق منصة الرصد الفضائي يعكس مسار النمو الملحوظ للمملكة والطلب المتزايد على البيانات. وأضاف: "واليوم، وأكثر من أي وقت مضى، تلعب بيانات منصة الرصد الفضائي دوراً محورياً في دعم رؤية المملكة العربية السعودية 2030 التحوّلية - من تطوير البنية التحتية والتوسع العمراني إلى الإدارة المُثلى للموارد. ونظراً للمساحة الجغرافية الشاسعة للمملكة - التي تمتد على مساحة تزيد عن 2.15 مليون كيلومتر مربع؛ أي ما يُقارب مساحة أوروبا الغربية - ستُمثل هذه المنصة سوقاً قيّمة وأداةً لاتخاذ القرارات في مجموعة واسعة من القطاعات". حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا تحويلات الوافدين بالسعودية ترتفع إلى 22.3 مليار دولار بالنصف الأول من 2025


صحيفة سبق
منذ 2 ساعات
- صحيفة سبق
الرصد الفضائي للأرض .. منصة وطنية تعزز مكانة المملكة في قطاع الفضاء والتقنيات الجيوفضائية
تُشكل منصة الرصد الفضائي للأرض مستقبل البيانات الجيوفضائية في المملكة، وذلك في خطوة إستراتيجية تعزز مكانة المملكة العربية السعودية في قطاع الفضاء والتقنيات الجيوفضائية، وأطلقتها اليوم مجموعة نيو للفضاء (NSG) الشركة الوطنية للفضاء، إحدى شركات صندوق الاستثمارات العامة (PIF) والرائدة عالميًّا في خدمات الاتصالات الفضائية وتقنيات الفضاء. وتعد منصة (NSG UP42) أول سوق رقمية متقدمة، تهدف إلى تسهيل الوصول إلى بيانات الرصد الفضائي للأرض (EO) في ظل رؤية مبتكرة لتسريع استخدام البيانات الجيوفضائية، خاصة مع النمو المتسارع لعدد الأقمار الصناعية، إذ شهد عام 2023 أكثر من (223) عملية إطلاق تضمّنت أكثر من (1,000) قمر مخصص لرصد الأرض. وتأتي منصة (NSG UP42) لتوفر حلًّا متكاملًا لتحديات السوق، من خلال إتاحة البيانات عبر واجهة موحدة وسلسة، إذ تُعد أداة تمكينية للمستخدمين من المؤسسات العامة والخاصة، كونها تلغي العوائق الفنية والتجارية التي غالبًا ما تعرقل الاستفادة من بيانات الأقمار الصناعية، وتوفر إمكانات غير مسبوقة للتكامل مع الأنظمة التحليلية والبرمجيات الجغرافية (GIS). كما أن منصة (NSG UP42) سوق رقمي يجمع بين مزودي البيانات والعملاء، منهم مزودو بيانات الأقمار الصناعية الذين يمكنهم الآن تسويق منتجاتهم بسهولة والوصول للسوق عبر واجهة موحدة، إضافة إلى المستخدمين النهائيين، ويمكنهم طلب صور أرشيفية أو تشغيل طلبات تصوير مباشرة (Tasking)، والحصول على تقديرات فورية للأسعار، وتحميل البيانات بأشكال متوافقة مع أنظمتهم الحالية. وللمنصة أهميتها الوطنية، فهي توفر واجهة موحدة لطلب وتحليل بيانات الأقمار الصناعية من مجموعة من مزودي بيانات الأقمار الصناعية، وتمكّن الجهات من تصفح الأرشيف أو إطلاق مهام تصوير مخصصة بدقة عالية، وتعمل على تبسط عمليات الامتثال والتكامل مع الأنظمة الجغرافية، وتدعم فرق العمل الفنية بمحتوى موثوق وسريع التنفيذ. وتخدم المنصة وزارات وهيئات الدولة المعنية بالبنية التحتية والبيئة، والشركات الكبرى ومقاولو المشاريع الوطنية، والجامعات ومراكز الأبحاث، إضافة إلى الشركات الناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي وتحليل البيانات، وهي أداة تكامل وتوفير في التكاليف من خلال توحيد إدارة الحسابات، وأتمتة الامتثال، وإتاحة خصومات الحجم، وتوفر المنصة وفورات تشغيلية ملموسة، وتسهّل التكامل مع أدوات التحليل الجغرافي؛ مما يعزز كفاءة التعاون بين الفرق المختلفة داخل المؤسسة الواحدة. ولأن المنصة سعودية بأفق عالمي، يُمثل إطلاقها اليوم علامة فارقة في بناء بنية تحتية جيوفضائية متكاملة تخدم المملكة والمنطقة، وتفتح المجال أمام الشراكات في مجالات تحليل البيانات، الأمن، والبنية التحتية، كما تسهم في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 في بناء اقتصاد معرفي متقدم، قائم على التقنيات الفضائية والبيانات الذكية. وتُعد المنصة أداة لتكامل البيانات وتنوع المصادر، إذ تضم مصادر عالمية مثل "Umbra"، "ICEYE"، "BlackSky"، "Satelogic"، "Capella"، "21AT"، "Planet"، "Maxar"، كما تضم أيضًا "Sentinel-2" و "Landsat" للبيانات المفتوحة، مع واجهات "API" و "SDK"، وتتيح التكامل المباشر مع الأنظمة الجغرافية وخدمات تحليل الصور. وتتميز المنصة بأدوات تشغيلية بارزة منها تقديرات فورية للتكلفة، وتخفيضات على الكميات، ودعم فني متقدم، وأتمتة الامتثال والعقود، وتوحيد الصيغ ومرونة التكامل، كما تسهم رفع التحول الرقمي في المملكة من خلال تعزيز السيادة الرقمية في مجال الرصد الفضائي لأرض، وتمكين الشراكات في قطاع البيانات الفضائية، كذلك دعم الابتكار المحلي وريادة الأعمال في التقنيات الجيوفضائية. وتشتمل المنصة على شبكة متنامية من مقدمي بيانات الرصد الفضائي للأرض، ومقدمي خدمات القيمة المضافة، الذين يقدمون أحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي والتحليلات، لتمكين المستفيدين من الجهات الحكومية والشركات المحلية والعالمية، من خلال توفير مجموعة واسعة من خيارات بيانات الرصد الفضائي للأرض وصور الأقمار الصناعية عالية الدقة، وغيرها من مجموعات البيانات المهمة، إذ تشكل هذه المنصة مصدرًا شاملًا ومبسطًا لدعم مطوري الحلول الرقمية، ومقدمي الخدمات المضافة، للحصول على بيانات الرصد الفضائي، ومجهّزة بالكامل لدعم القطاع الحكومي المحلي في المستقبل القريب. يذكر أن المنصة تُسهم في النمو والتوسع في توفير بيانات الرصد الفضائي للأرض، التي تخدم عدة تطبيقات في قطاعات رئيسة مختلفة، بما في ذلك: البيئة والبنية التحتية، والطاقة، والعقارات، والتعدين، والنقل، والخدمات اللوجستية، والزراعة، وغيرها من القطاعات الرئيسة، وذلك في إطار مبادرات ومستهدفات رؤية المملكة 2030.


الشرق السعودية
منذ 3 ساعات
- الشرق السعودية
رغم تأخرها في السباق.. الذكاء الاصطناعي يتصدر أولويات استراتيجية أبل
في لقاء نادر، التقى تيم كوك، الرئيس التنفيذي لشركة أبل، بموظفي الشركة في مقرها الرئيسي بمدينة كوبرتينو بولاية كاليفورنيا، واستعرض رؤية الشركة المستقبلية في مجال الذكاء الاصطناعي، إضافة إلى عدد من الموضوعات المحورية التي تعكس التوجهات الاستراتيجية والإدارية والتوسعية لأبل في المرحلة المقبلة. وبحسب "بلومبرغ"، فقد أعرب كوك عن قناعته العميقة بأن الذكاء الاصطناعي يمثل تحولاً جذرياً لا يقل أهمية عن الإنترنت أو الهواتف الذكية أو الحوسبة السحابية أو التطبيقات الإلكترونية. وقال كوك، خلال اللقاء الذي استمر ساعة كاملة: "أبل يجب أن تقوم بذلك، وأبل ستقوم بذلك، وهذه فرصتنا لنغتنمها"، مؤكداً أن الشركة ستقوم بالاستثمار اللازم لتكون في طليعة هذا المجال. ورغم أن أبل دخلت سباق الذكاء الاصطناعي في وقت متأخر نسبياً، بإطلاق أدوات Apple Intelligence، بعد أشهر من تقديم شركات مثل OpenAI وجوجل ومايكروسوفت منتجاتها في هذا المجال، فإن كوك تبنى نبرة متفائلة، مذكراً بأن الشركة نادراً ما كانت أول من يدخل إلى سوق تقني جديد، لكنها غالباً ما تعيد تعريفها بدخولها إليه. وأضاف: "كان هناك حاسوب شخصي قبل الماك، وهاتف ذكي قبل الآيفون، وأجهزة لوحية قبل الآيباد، ومشغل MP3 قبل الآيبود.. لكن أبل هي من ابتكرت النسخ الحديثة من تلك الفئات، وهكذا أشعر حيال الذكاء الاصطناعي". مستقبل سيري وتضمن الاجتماع حديثاً مفصلاً عن مستقبل المساعد الصوتي "سيري"، إذ أشار كريج فيدريجي، نائب رئيس هندسة البرمجيات، إلى أن الشركة كانت تعتزم في البداية العمل بهيكلية هجينة تجمع بين النظام الحالي القائم على الأوامر المباشرة، والنظام الجديد المعتمد على نماذج لغوية. ولكن، بحسب فيديرجي، فإن هذا النهج لم يحقق المستوى المطلوب من الجودة، مما دفع الشركة إلى تغيير المسار نحو تصميم بنية جديدة كلياً تضم جميع قدرات "سيري" تحت مظلة واحد. وأوضح رئيس هندسة البرمجيات في أبل، أنه من المقرر طرح التحديث المقبل لـ"سيري" في أقرب وقت خلال ربيع العام المقبل، على الرغم من عدم تأكيد الشركة رسمياً لهذا الجدول الزمني. وأضاف أن جهود إعادة التصميم الشاملة وضعت أبل في موقع يمكّنها من تقديم تحديث يفوق التوقعات. وأشاد بالقيادة الجديدة للمشروع، والتي يقودها مايك روكويل، مبتكر نظارة Vision Pro، وفريقه المتخصص في برمجيات الواقع الممتد، مؤكداً ضخ "طاقة هائلة" في هذا المشروع الحيوي. كانت "بلومبرغ" رجحت، في وقت سابق، احتمالية استعانة أبل بأحد الشركات الناشئة في سوق الذكاء الاصطناعي مثل أنثروبيك وOpenAI لتقديم خدمات الذكاء الاصطناعي المتطورة، عقب التأجيل المتكرر لطرح إصدار "سيري" المطور. موظفون جدد وأسواق ناشئة في إطار تأكيده على التزام الشركة بتوسيع قدراتها في الذكاء الاصطناعي، أعلن كوك أن أبل وظّفت 12 ألف موظف جديد خلال العام الماضي، منهم 40% في مجالات البحث والتطوير. كما أكد اعتزام أبل التوسع في الأسواق الناشئة، حيث تعمل على افتتاح متاجر جديدة في الهند والإمارات والصين خلال العام الجاري، مع الاستعداد لافتتاح أول متجر لها في السعودية، العام المقبل. وأوضح أن الشركة ستواصل الاستثمار في متجرها الإلكتروني، مؤكداً أن نمو أبل سيتحقق بشكل غير متوازن في الأسواق الناشئة بشكل خاص، رغم استمرارها في الاهتمام بالأسواق الأخرى. الذكاء الاصطناعي مركز الاهتمام كما أشار مدير أبل إلى أن جهود تطوير الشرائح، بقيادة جوني سروجى، تلعب دوراً محورياً في استراتيجية الذكاء الاصطناعي، بما في ذلك تطوير شريحة حوسبة سحابية جديدة تحمل الاسم الرمزي Baltra، وتأسيس منشأة جديدة لتصنيع خوادم الذكاء الاصطناعي في مدينة هيوستن. وحث كوك موظفي شركته أيضاً، على تسريع وتيرة تبني أدوات الذكاء الاصطناعي في أعمالهم اليومية، قائلاً: "جميعنا نستخدم الذكاء الاصطناعي بالفعل، ويجب علينا استخدامه أيضاً على مستوى الشركة. عدم القيام بذلك يعني أن نتخلف عن الركب، وهذا أمر غير مقبول". كما دعا الموظفين إلى تحفيز مديريهم والفرق المعنية بالخدمات والدعم على تسريع استخدام تلك الأدوات الذكية. ورغم تحفظه على الكشف عن تفاصيل المنتجات المقبلة، عبّر كوك عن حماسه الكبير لما تعمل عليه الشركة حالياً، قائلاً: "لم أشعر بهذا القدر من الحماس والطاقة من قبل". وتعمل أبل، وفق تسريبات، على تطوير أول هاتف "آيفون" قابل للطي، وأجهزة ذكية منزلية، ونظارات ذكية، ومنتجات روبوتية، إلى جانب إصدار جديد من هواتف "آيفون" احتفالاً بالذكرى العشرين لإطلاقها.